
لقاء أمريكي إسرائيلي سوري «متوقع» في باريس
وكتب باراك رافيد الصحفي في موقع "أكسيوس" على حسابه في "إكس" نقلا عن مصدر مطلع: "سيلتقي المبعوث الأمريكي توم باراك اليوم الخميس، في باريس، مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، ووزير الخارجية السوري أسعد الشيباني".
وأوضح رافيد أن اللقاء يهدف إلى "محاولة التوصل إلى تفاهمات أمنية بشأن الوضع في جنوب سوريا".
وحتى لحظة كتابة الخبر، لم تؤكد الأطراف الثلاثة أو تنف هذا اللقاء المرتقب.
aXA6IDQ1LjM5LjAuMjcg
جزيرة ام اند امز
CA

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 دقائق
- العين الإخبارية
بين الدبلوماسية والعناد..هل تفكك ابتسامات كيم وترامب الترسانة النووية؟
عندما تُغلف السياسة بالابتسامات، لا يعني ذلك بالضرورة تغيرا في النوايا الحقيقية، كما تظهر كوريا الشمالية في تعاملها مع واشنطن فرغم ما يُحكى عن علاقة شخصية "ليست سيئة" بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن بيونغ يانغ لا تزال ترفض أي مقترح للتخلي عن برنامجها النووي دون مقابل. وهو ما أكدته كيم يو جونغ، شقيقة زعيم كوريا الشمالية والمسؤولة البارزة في الحزب الحاكم، والتي حثت في بيان، واشنطن على قبول بلادها كدولة نووية وإيجاد نهج جديد لاستئناف المحادثات. وقالت كيم يو جونغ، إن كوريا الشمالية لن تعود إلى المحادثات إلا إذا كافأتها الولايات المتحدة على تنازلها الجزئي عن قدراتها النووية. ولفتت إلى أن التفاهمات الشخصية، مهما بدت ودية، لا يمكن أن تشكل أساسا فعليا لنزع السلاح النووي، مؤكدة أن قدرات كوريا الشمالية قد تطورت منذ انطلاق محادثات ترامب-كيم في 2018. وعلى ضوء ذلك، يرى بعض الخبراء أن ترامب لا يزال بإمكانه مواصلة المحادثات مع كوريا الشمالية لتحقيق إنجاز دبلوماسي. وفق ما طالعته "العين الإخبارية" في صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية. في المقابل، يرى آخرون أن كوريا الشمالية تستخدم ملفها النووي كورقة تفاوض لا يمكن التخلي عنها دون حوافز ملموسة، تشمل تخفيف العقوبات الاقتصادية ووقف المناورات العسكرية الأمريكية مع الجارة الجنوبية. وتباهى ترامب مؤخرا بعلاقاته الشخصية مع كيم جونغ أون، وأعرب عن أمله في استئناف الدبلوماسية النووية بينهما. إلا أن دبلوماسيتهما عالية المخاطر في الفترة 2018-2019، والتي جرت خلال ولاية ترامب الأولى- وفق الصحيفة- انهارت بعد رفض الأخير دعوات كيم لتخفيف العقوبات بشكل واسع النطاق مقابل تفكيك مجمعه النووي الرئيسي، وهي خطوة محدودة نحو نزع السلاح النووي. ومنذ ذلك الحين، أجرى كيم تجارب أسلحة لتحديث وتوسيع ترسانته النووية. العلاقات الشخصية لا تغير الثوابت السياسية وفي بيان نقلته وسائل الإعلام الرسمية، قالت كيم يو جونغ، إنها لا تنفي أن العلاقة الشخصية بين شقيقها وترامب "ليست سيئة". لكنها قالت إنه إذا كانت علاقاتهما الشخصية تهدف إلى تحقيق نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية، فإن كوريا الشمالية ستعتبرها "مجرد استهزاء". وأشارت إلى أن القدرة النووية لكوريا الشمالية "قد ازدادت بشكل حاد منذ الجولة الأولى من دبلوماسية كيم-ترامب"، وإن أي محاولة لحرمان كوريا الشمالية من امتلاك أسلحة نووية "ستُرفض". وأضافت "إذا لم تقبل الولايات المتحدة الواقع المتغير واستمرت في الماضي الفاشل، فسيظل اجتماع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية والولايات المتحدة بمثابة أمل للجانب الأمريكي"، مستطردة "من المستحسن البحث عن وسيلة اتصال أخرى". وكيم يو جونغ، مسؤولة رئيسية في اللجنة المركزية لحزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية. وهي مسؤولة عن علاقات البلاد مع الجارة الجنوبية والولايات المتحدة. ويعتقد المسؤولون والخبراء الكوريون الجنوبيون أنها ثاني أقوى شخص في كوريا الشمالية بعد شقيقها. وأوضحت كيم يو جونغ أنها كانت ترد على تعليقات مسؤول أمريكي نقل عنها أن ترامب منفتح على محادثات بشأن نزع السلاح النووي. ومن المرجح أنها كانت تشير إلى مقال نشرته وكالة يونهاب للأنباء يوم السبت، نقلا عن مسؤول في البيت الأبيض لم يُكشف عن هويته، قوله إن ترامب "لا يزال منفتحا على التعاون مع الزعيم كيم جونغ أون لتحقيق نزع السلاح النووي الكامل في كوريا الشمالية". ماذا تريد كوريا الشمالية؟ وقال نام سونغ ووك، الرئيس السابق لمعهد استراتيجية الأمن القومي، وهو مركز أبحاث تديره وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية، لصحيفة بوليتيكو: "تريد كوريا الشمالية أن تقول إنها غير مهتمة بمحادثات نزع السلاح النووي، وعلى الولايات المتحدة أن تحدد أولا الفوائد التي يمكن أن تقدمها للشمال". وأشار نام إلى أن رغبة ترامب المحتملة في الفوز بجائزة نوبل للسلام ستدفعه إلى السعي لإجراء محادثات مع كيم جونغ أون، وستمنحه مزايا مماثلة لاتخاذ خطوات تدريجية لنزع السلاح النووي. ويعتقد نام أن كوريا الشمالية ستطلب تخفيفا واسع النطاق للعقوبات، وتعليقا للتدريبات العسكرية الأمريكية الكورية الجنوبية التي تعتبرها تدريبات على الغزو، وحوافز اقتصادية أخرى. احتمالات مستقبلية أما كيم يول سو، المحلل في المعهد الكوري للشؤون العسكرية بكوريا الجنوبية، فيرى أن المسؤولين الأمريكيين والكوريين الشماليين قد يجتمعون إذا تمكنوا من تضييق بعض الخلافات حول شروط استئناف المحادثات. غير أنه لفت إلى أن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات ترامب ستجعل من الصعب للغاية التنبؤ بالتنازلات التي سيقدمها الأمريكيون. وصرح خبراء آخرون في وقت سابق بأن بيونغ يانغ - المنشغلة الآن بتعاونها المتوسع مع روسيا - لا ترى حاجة ملحة لاستئناف الدبلوماسية مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. ويوم الإثنين، رفضت كيم يو جونغ مبادرات الحكومة الليبرالية الجديدة في كوريا الجنوبية، قائلة إن "ثقتها العمياء" في تحالف البلاد مع الولايات المتحدة وعدائها لكوريا الشمالية لا تجعلها مختلفة عن سابقتها المحافظة. aXA6IDE5OC44OS4xMjIuMTkxIA== جزيرة ام اند امز US

سكاي نيوز عربية
منذ 33 دقائق
- سكاي نيوز عربية
لبحث مسار السلام في غزة.. ستارمر يعقد اجتماعا بريطانيا طارئا
ووفقا لما نقلته وكالة "بي إيه ميديا"، دعا ستارمر الوزراء البارزين للاجتماع خلال عطلتهم الصيفية، في خطوة تعكس حجم القلق البريطاني حيال التطورات الإنسانية والميدانية في غزة. وأكدت رئاسة الوزراء البريطانية أن ستارمر ناقش بالفعل الخطوط العريضة للمبادرة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال لقائهما في أسكتلندا، كما يعتزم عرضها خلال الأيام المقبلة على دول عربية وشركاء أوروبيين من بينهم فرنسا وألمانيا، في إطار تنسيق أوسع لبلورة حل شامل. وفيما تتزايد الدعوات داخل المملكة المتحدة للاعتراف الفوري بدولة فلسطين، أكد المتحدث باسم رئيس الوزراء أن "التركيز حاليا منصب على إيجاد طريق فوري للسلام يضمن إغاثة عاجلة للمدنيين، ويمهد لتسوية دائمة على أساس حل الدولتين"، مضيفا أن "الاعتراف بالدولة الفلسطينية مسألة وقت، لكن يجب أن يتم في إطار خطة شاملة تضمن الأمن للطرفين". وتأتي هذه التحركات البريطانية في وقت أعلنت فيه إسرائيل تعليق العمليات القتالية في ثلاث مناطق من قطاع غزة لمدة 10 ساعات يوميا، لفتح ممرات إنسانية وتسهيل إدخال المساعدات. وأكدت لندن مشاركتها في عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات داخل القطاع، في ظل تفاقم أزمة الجوع، ورغم ترحيب وكالات الإغاثة بهذه الخطوات، إلا أنها حذرت من أنها غير كافية لمواجهة التدهور الإنساني المتسارع في الأراضي الفلسطينية.


صحيفة الخليج
منذ 33 دقائق
- صحيفة الخليج
قتلى في هجمات متبادلة بالمسيرات بين روسيا وأوكرانيا
قتل عشرون شخصاً على الأقل، وأصيب نحو 40 بجروح، جراء ضربات روسية استهدفت ليل الاثنين/الثلاثاء منطقتي زابوريجيا ودنيبروبتروفسك في أوكرانيا، وفق ما أفادت السلطات المحلية، فيما أعلنت موسكو مقتل شخص جراء هجمات بمسيرات في روستوف. وأوضحت السلطات الأوكرانية، أن 8 عمليات قصف تسببت بمقتل 16 شخصاً في منطقة زابوريجيا، فيما أدت 3 هجمات أخرى إلى سقوط 4 قتلى في دنيبروبتروفسك. على الجانب الآخر، قتل شخص ليل الاثنين/الثلاثاء في منطقة روستوف بجنوب روسيا إثر هجوم أوكراني بمسيرات، على ما أعلن حاكم المنطقة يوري سليوسار. وكتب سليوسار على «تليغرام»، أن الهجوم استهدف مناطق سالسك وكامنسك شاختينسكي وفولغودونسك وبوكوفسكي وتاراسوفسكي. وتابع: «في سالسك تضررت سيارة في شارع أوترافسكي وقتل السائق الذي كان فيها للأسف». كما أفادت السكك الحديدية الروسية بأن حطام مسيرات سقط على محطة سالسك ملحقاً أضراراً بقطار ركاب وقطار بضائع، بدون التسبب بإصابات. في السياق نفسه، أثنى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على نظيره الأمريكي دونالد ترامب الاثنين، على «تصميمه الصريح» في قراره بتقليص المهلة الزمنية لروسيا لإحراز تقدم نحو إنهاء الحرب الروسية مع أوكرانيا. وكتب زيلينسكي على منصة «إكس»: «موقف واضح وتصميم صريح من ترامب في الوقت المناسب، إذ يمكن أن يتغير الكثير من خلال القوة من أجل سلام حقيقي». وأضاف: «أشكر الرئيس ترامب على تركيزه على إنقاذ الأرواح ووقف هذه الحرب المروعة».