
مصر وقطر تضعان اللمسات الأخيرة على مشروع ضخم
وأضاف المصدر أن المخطط العام الأولي يشمل "منتجعات سياحية عالمية، ووحدات سكنية فاخرة، ومراكز تجارية وترفيهية، إضافة إلى مرسى لليخوت ومرافق خدمية متطورة، وذلك على غرار مدينة رأس الحكمة".
وتقع "علم الروم"، والتي جاءت تسميتها لوجود حصن روماني قديم بها، شرق مدينة مرسى مطروح، وتعد وجهة مفضلة لعشاق الصيد والسياحة العائلية بفضل شواطئها الهادئة وجمال طبيعتها. وتفصلها حوالي 50 كيلومتراً عن مدينة رأس الحكمة التي اجتذبت استثماراً إماراتياً بقيمة 35 مليار دولار في أكتوبر 2024.
المصدر: بلومبرغ
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
عضو بمجلس الشيوخ المصري لـRT: إسرائيل تخشى تطور منظومات الدفاع الجوي المصرية
وقال المقرحي في تصريحات لـRT، إن أمريكا تبحث عن مصلحتها لذلك أجرت تلك الصفقة، حتى إذا كانت إسرائيل تضغط على الولايات المتحدة لعدم إتمام مثل هذه الصفقات العسكرية. وأضاف أن "مصر توجهت منذ عام 2013 إلى تنويع مصادر السلاح وأبرمت صفقات مع دول من جميع أنحاء العالم مثل فرنسا وألمانيا وروسيا والصين"، متابعا: "بالتالي كل دولة لديها أشياء متطورة وصفقات كثيرة، وتوقيت الصفقة الحالي يأتي في ظل تحولات إقليمية حساسة، وضغوط إسرائيلية متكررة بشأن طبيعة التعاون العسكري بين واشنطن والقاهرة". ووجه رسالة قائلا إن أمريكا إذا لم تتعامل مع مصر فهناك الكثير من الدول تتمنى إجراء صفقات مع القاهرة، موضحا أن إسرائيل تخشى من أن يحد تطور منظومات الدفاع الجوي المصرية؛ من تفوقها التقني والعسكري في المنطقة. ونوه بأن الصفقة تمثل تأكيدًا عمليًا على أن واشنطن لا تزال تنظر إلى القاهرة بوصفها شريكًا استراتيجيًا محوريًا في المنطقة، خاصة في ظل احتدام المنافسة الدولية على النفوذ في الشرق الأوسط. وأمس، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) موافقة وزارة الخارجية على صفقة بيع محتملة لمنظومة صواريخ "NASAMS" المتقدمة للدفاع الجوي إلى مصر، بقيمة تقدر بنحو 4.67 مليار دولار. وتشمل الصفقة توريد منظومة صواريخ "NASAMS" المتقدمة، وأنظمة الدعم اللوجستي، بالإضافة إلى برامج تدريب وصيانة، لتعزيز قدرات مصر الدفاعية في مواجهة التهديدات الجوية المتطورة. وتعد منظومة NASAMS (National Advanced Surface-to-Air Missile System)، يعني بالعربية "النظام الوطني المتقدم للصواريخ أرض-جو"، والتي طورتها شركتا آر.تي.إكس كورب الأمريكية وKongsberg Defence & Aerospace النرويجية، واحدة من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تقدما في العالم. المصدر: RT ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن صفقة أسلحة الدفاع الجوي الأمريكية لمصر، التي أعلنت عنها واشنطن مساء أمس الخميس، لن تلحق الضرر بإسرائيل. أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) عن موافقة وزارة الخارجية على صفقة بيع محتملة لمنظومة صواريخ "NASAMS" المتقدمة للدفاع الجوي إلى مصر، بقيمة تقدر بنحو 4.67 مليار دولار. بعد تحسين أمريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا إرشادات السفر إلى مصر، رحبت القاهرة بالقرارات الجديدة، مؤكدة أنها تعكس مناخ الأمن والاستقرار بالدولة ويؤثر بشكل إيجابي على تدفقات السياح. عاد الحديث مرة أخرى عن مقاتلات "سوخوي 35" الروسية وتهديدات أمريكا لمصر بعدم اقتناء هذه المقاتلات، بعدما نشرت صحيفة globes الإسرائيلية تقريرا عن المقاتلة.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
هل تلحق صواريخ NASAMS المصرية الضرر بإسرائيل حال نشرها في سيناء؟.. الإعلام العبري يجيب
وقال تقرير لموقع "ناتسيف نت" الإخباري الإسرائيلي، إن الصفقة الأمريكية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، تعد محاولة من الولايات المتحدة لتعويض مصر عن القيود المفروضة على شراء أسلحة متطورة خلال السنوات الأخيرة الماضية. وقد أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) عن موافقة وزارة الخارجية على صفقة بيع محتملة لمنظومة صواريخ "NASAMS" المتقدمة للدفاع الجوي إلى مصر، بقيمة تقدر بنحو 4.67 مليار دولار. وقال الموقع العبري، المتخصص في الشؤون الأمنية والعسكرية، إن التردد المصري العلني لأنظمة الأسلحة المتطورة، بما في ذلك طائرات الشبح من الصين، قد دفع الولايات المتحدة إلى الموافقة على صفقات أسلحة لمصر، والتي ستُدفع قيمتها من المساعدات دون أن تكلفها سنتا واحدا. وأوضح التقرير العبري أن ما يميز هذه الأنظمة أنها متوسطة المدى، أي أن نشرها على أراضي وسط سيناء لا يفترض أن يلحق الضرر بإسرائيل. وقال التقرير: "من المؤسف أن الولايات المتحدة لم تستغل هذه الموافقة، بالمليارات، لإجبار مصر على تصحيح انتهاكاتها لاتفاقية السلام في سيناء، التي ضمنت الولايات المتحدة نفسها تنفيذها". وشملت الصفقة، وفقا لبيان صادر عن وكالة التعاون الدفاعي والأمني الأمريكية (DSCA)، أربعة رادارات من طراز AN/MPQ-64F1 Sentinel، إلى جانب مئات الصواريخ وعشرات وحدات التوجيه، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من المعدات العسكرية الثانوية غير المصنفة ضمن "معدات الدفاع الرئيسية". وأوضح التقرير العبري أن بيان وكالة DSCA الأمريكية أكد أن هذه الصفقة ستعزز قدرة مصر على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية من خلال تعزيز قدرتها على رصد مختلف التهديدات الجوية. وأضاف البيان أن الصفقة ستدعم أهداف السياسة الخارجية ومصالح الأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تعزيز أمن حليف رئيسي من خارج حلف الناتو، يمثل قوة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط، وفق قوله. وقد طورت شركة RTX الأمريكية (المعروفة سابقا باسم Raytheon) وشركة Kongsberg النرويجية نظام NASAMS، نظام دفاع جوي متوسط المدى قادر على التصدي للطائرات ذات الأجنحة الثابتة والدوارة، والطائرات بدون طيار، وصواريخ كروز. وأفاد البيان الأمريكي أن RTX ستكون المقاول الرئيسي للصفقة، وأنه "لا توجد اتفاقيات تعويض معروفة مرتبطة بهذه الصفقة المحتملة". وأشار تقرير الموقع العبري إلى أن مصر لطالما كانت مستفيدًا رئيسيًا من التمويل العسكري الأمريكي (FMF)، وهو مساعدة تقدمها واشنطن لتحسين القدرات الأمنية للدول الحليفة. وأضاف أنه بجانب إسرائيل، كانت مصر من الدول القليلة التي لم يشملها قرار وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بتجميد التمويل العسكري الأمريكي في يناير الماضي، لكن في الأشهر الأخيرة، حذّر بعض المحللين من تزايد التقارب بين القاهرة وبكين، خاصة بعد إجراء أول مناورات عسكرية مشتركة في أبريل الماضي. وأوضح الموقع العبري أن الإعلان عن الصفقة بمثابة إخطار للكونغرس الأمريكي، وليس قرارا نهائيا، إذ قد تتغير المبالغ والأرقام خلال المفاوضات، كما أن أمام المشرعين الأمريكيين مهلة 30 يومًا لرفض الصفقة وهي خطوة نادرة. ولفت الموقع العبري إلى أن الجيل الأول من NASAMS، أُطلقت صواريخ AIM-120 AMRAAM من قاذفة مقطورات تحمل ستة صواريخ، وكان مدى الصاروخ القياسي حوالي 25 كيلومترًا، بينما أشارت مصادر أخرى إلى مدى "أكثر من 15 كيلومترًا"، مع إمكانية وصول النسخة ذات المدى الموسع إلى 40 كيلومترًا. ومع تطوير NASAMS 2، أصبحت كل بطارية تتضمن الآن ما يصل إلى أربع منصات إطلاق، كل منها بثلاث منصات، تحمل كل منها ستة صواريخ، مما يمنح البطارية الواحدة قدرة إطلاق تصل إلى 72 صاروخًا، كما تم إدخال تحسينات على الرادار ونظام القيادة والتحكم، لكن مدى الصاروخ لا يزال ثابتًا مع استخدام صواريخ AIM-120. ويضيف نظام NASAMS 3 القدرة على إطلاق صواريخ AIM-9X Sidewinder قصيرة المدى، إلى جانب صاروخ AMRAAM Extended Range (AMRAAM-ER)، حيث يتميز هذا الصاروخ الأخير بزيادة في مدى القتال بنسبة 50% مقارنةً بالإصدار الأساسي، ليصل إلى حوالي 50 كيلومترًا، وتحسين في أقصى ارتفاع قتالي بنسبة 70%، مما يمنحه قدرة أكبر على اعتراض الأهداف السريعة والسهلة المناورة. المصدر: ناتسيف نت + وزارة الدفاع الأمريكية


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
الجنيه المصري تخطى مرحلة الضغوط.. فكم سيكون سعره أمام الدولار ؟
وأكدت الدكتورة وفاء علي، الخبيرة الاقتصادية المتخصصة في أسواق الطاقة، أن المؤشرات الحالية تشير إلى تحسن غير مسبوق في أداء الجنيه المصري منذ ثمانية أشهر. وأوضحت أن العملة المحلية تخطت مرحلة الضغوط الناتجة عن التوترات الجيوسياسية، مشيرة إلى نجاح سياسات الصرف الأجنبي في تحرير النظام من الاختلالات المتراكمة. وأضافت الخبيرة الاقتصادية أن هذا التحسن يرجع إلى عدة عوامل أساسية، أبرزها الزيادة الملحوظة في الاحتياطي النقدي الأجنبي، والذي يعكس تحسنا في التدفقات الاستثمارية الأجنبية وارتفاعاً في تحويلات المصريين العاملين بالخارج. كما ساهمت انتعاشة قطاع السياحة وزيادة الطلب الخليجي على السوق العقاري المصري في دعم هذا الاتجاه الإيجابي، إلى جانب التراجع المسجل في معدلات التضخم خلال الشهر الماضي. وفي سياق متصل، أشار الدكتور محمد أنيس، الخبير الاقتصادي، إلى تعدد العوامل الكامنة وراء صعود الجنيه المصري. وأوضح أن هدوء الأوضاع الجيوسراتيجية الإقليمية، خاصة فيما يتعلق بحرب غزة والتوترات الإيرانية الإسرائيلية، ساهم في تقليل الضغوط على الاقتصاد المصري. كما لفت إلى أن ارتفاع سعر الفائدة على الجنيه المصري إلى 25%، مقابل معدل تضخم عند 15%، خلق فجوة إيجابية جذبت الاستثمارات غير المباشرة في الأوراق المالية الحكومية. وتوقع الخبير الاقتصادي أن يتراوح السعر العادل للجنيه المصري بين 49 إلى 52 جنيهاً للدولار حتى نهاية عام 2025، معتبراً أن المستويات الحالية توفر فرصاً استثمارية واعدة للاقتصاد المصري. وأكد أن هذا التحسن التدريجي يبعد الجنيه عن مخاطر المضاربات في أسواق العقود الآجلة، مما يعزز استقراره على المدى المتوسط. وسجلت العملة المصرية أداء ملحوظا أمام نظيرتها الأمريكية اليوم، حيث صعد الجنيه مقابل الدولار إلى أعلى مستوى في 8 أشهر وبلغ 49 جنيها في معظم البنوك. وفيما يلي أسعار صرف الدولار في أبرز البنوك المصرية: المصدر: RT