
شركات إيلون ماسك وسيلة جنوب أفريقيا لإصلاح العلاقات مع أميركا
قال متحدث باسم رئيس جنوب أفريقيا، سيريل رامابوسا، اليوم الاثنين، إن الرئيس يعتزم مناقشة الفرص المتاحة لشركات الملياردير إيلون ماسك خلال زيارة لواشنطن هذا الأسبوع تهدف إلى إصلاح العلاقات مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وانتقد ترامب خلال ولايته الثانية جنوب أفريقيا، مشيرًا إلى عدم رضاه عن سياسة الإصلاح التي تنتهجها بشأن الأراضي.
وخفضت إدارة ترامب التمويل لجنوب أفريقيا في فبراير، ومنحت الأسبوع الماضي وضع اللجوء لمجموعة من الأقلية البيضاء هناك قائلة إنهم يواجهون تمييزًا عنصريًا، وهو اتهام تنفيه حكومة جنوب أفريقيا، وفق وكالة "رويترز".
ومن المقرر أن يجتمع رئيسا الدولتين يوم الأربعاء المقبل، ويجهز مسؤولون في جنوب أفريقيا مقترحًا تجاريًا لتقديمه إلى ترامب لإعادة العلاقات إلى سابق عهدها.
ومن المقترحات المحتملة تحديد رسوم جمركية مناسبة على واردات شركة تسلا، بقيادة ماسك حليف ومستشار ترامب، إلى جنوب أفريقيا مقابل بناء محطات شحن للسيارات الكهربائية.
وقال وزير الزراعة في جنوب أفريقيا، جون ستينهويسن، أحد أعضاء الوفد المسافر إلى الولايات المتحدة اليوم الاثنين، إنه يسعى لضمان منافع تجارية للمزارعين الجنوب أفريقيين.
وتتمتع المنتجات الزراعية الجنوب أفريقية حاليًا بإعفاء جمركي في السوق الأميركية بموجب قانون النمو والفرص في أفريقيا، إلا أن هذا الأمر أصبح الآن في خطر في ظل نظام ترامب الجمركي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 25 دقائق
- الرياض
وزير الخارجية السوري يستقبل سفير المملكة لدى سوريا
استقبل معالي وزير الخارجية والمغتربين في الجمهورية العربية السورية السيد أسعد الشيباني، أمس، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سوريا الدكتور فيصل المجفل. وجرى خلال الاستقبال، مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.


العربية
منذ 25 دقائق
- العربية
برج ترامب في دمشق حقيقة.. "تايغر" تكشف التفاصيل
خلال الأيام الماضية انتشرت أنباء بين السوريين عن نية لإنشاء ناطحة سحاب باسم الرئيس الأميركي دونالد "ترامب" في العاصمة السورية دمشق. 45 طابقاً بـ200 مليون دولار فبعد أيام من إعلان ترامب من الرياض، رفع العقوبات عن سوريا استجابة لطلب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أكدت مجموعة "تايغر" العقارية ـأنها تعتزم بالفعل إطلاق مشروع برج ترامب في دمشق، وفقاً لصحيفة "الغارديان". وقال رئيس المجموعة وليد الزعبي، إن البرج سيكون مؤلفا من 45 طابقا بتكلفة محتملة تصل إلى 200 مليون دولار. وتابع أن شركته ستطلق مشروع برج ترامب دمشق كرمز للسلام ورسالة بأن سوريا تستحق مستقبلا أفضل، وفق كلامه. كما أوضح أن الشركة تنظر هذه الفترة بعدة مواقع لبناء البرج، وقد يزيد أو ينقص عدد الطوابق حسب المخطط. وأكد أنها ستتقدم بطلب رسمي لتصاريح البناء هذا الأسبوع، موضحا أنها تحتاج الحصول على موافقة علامة ترامب التجارية قبل اعتماد اسم البرج. ولفت إلى أن عملية البناء قد تستغرق ثلاث سنوات بعد الموافقات القانونية واتفاقية الامتياز. إلى ذلك، أعلن أنه التقى الرئيس السوري أحمد الشرع في كانون الثاني، وناقشا المشروع. وبين أن كلمة "ترامب" ستكون محفورة بالذهب، لافتا إلى أن برج ترامب في دمشق سيكون النصب التذكاري اللامع الذي يهدف إلى إعادة سوريا التي مزقتها الحرب إلى الساحة الدولية. من الواقع إلى أرض الواقع يذكر أن سوريا كانت خاضعة لعقوبات أميركية منذ عام 1979، وتفاقمت بعد حملة القمع التي شنها الرئيس السوري آنذاك، بشار الأسد، على المتظاهرين السلميين عام 2011. ورغم إطاحة الفصائل العسكرية بالأسد في ديسمبر/كانون الأول، أبقت الولايات المتحدة على العقوبات المفروضة على البلاد. لكن الرئيس الأميركي أعلن من العاصمة الرياض الأسبوع الماضي رفع العقوبات بطلب من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. ومع رفع العقوبات، يمكن لبرج ترامب أن ينتقل إلى أرض الواقع، حيث من المقرر أن يتوجه الزعبي إلى دمشق هذا الأسبوع لتقديم طلب رسمي للحصول على تراخيص بناء البرج الشاهق.


عكاظ
منذ 36 دقائق
- عكاظ
تخوفاً من هجوم مماثل لواشنطن.. فرنسا تشدد إجراءاتها لمراقبة المواقع اليهودية
تابعوا عكاظ على وجه وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو اليوم (الخميس) المسؤولين المحليين بتعزيز تدابير المراقبة الخاصة بالمواقع المرتبطة باليهود في البلاد، بعد الهجوم الذي أودى بحياة موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وشدد الوزير على أن تكون التدابير الأمنية المعتمدة «جليّة ورادعة». ووصفت الخارجية الفرنسية الهجوم بـ«الشنيع». وندّد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بـ«فعل شنيع من الهمجية المعادية للسامية»، مضيفاً عبر منصة إكس «ما من مبرّر لعنف مماثل، وفي بالي أقرباؤهم وزملاؤهم». واتهمت إسرائيل بعض الدول الأوروبية بالتحريض ضدها، معتبرة الهجوم الذي وقع في محيط المتحف اليهودي بواشنطن «جريمة ضد إسرائيل». ودعا وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر زعماء العالم للتوقف عن التحريض ضد إسرائيل. واتهم دولاً أوروبية عدة بالتحريض ضد بلاده. وقال: «هذا التحريض يمارس أيضاً من جانب قادة ومسؤولين في العديد من الدول والهيئات الدولية، خصوصاً في أوروبا». أخبار ذات صلة بالمقابل، وصفت ألمانيا حادثة مقتل دبلوماسيين إسرائيليين بـ«الجريمة السياسية»، وندّد المستشار الألماني فريدريش ميرتس بشدّة بمقتل الموظفَين مشدداً بالقول: «أُدين هذه الجريمة البشعة بأشد العبارات الممكنة». من جانبه، قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في منشور على منصة إكس: «مصدومون بمقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن. نندّد بهذه الجريمة الفظيعة». وقالت منسقة الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس إنها «مصدومة» من حادثة إطلاق النار في واشنطن مضيفة: «لا يوجد، ولا ينبغي أن يكون هناك مكان في مجتمعاتنا للكراهية أو التطرف». وندّد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني بمشاهد الرعب والعنف، قائلاً: «ينبغي أن تتوقّف، وينبغي ألا تعود فظائع الماضي». /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} الشرطة الألمانية تحرس المواقع اليهودية