logo
حالة "ما قبل السكري" تشكل خطراً في عمر معين

حالة "ما قبل السكري" تشكل خطراً في عمر معين

جو 24منذ 3 أيام
جو 24 :
قالت دراسة جديدة من جامعة بافالو إن مرحلة "ما قبل السكري" التي يرتفع فيها السكر في الدم لكن دون أن يصل إلى تشخيص السكري، تكون أكثر تهديداً لحياة الأشخاص بين سن 20 و54 عاماً.
وقد سعت الدراسة إلى حسم مجموعة متضاربة من الأدلة عن العلاقة بين ما قبل السكري والوفاة.
ووفق "مديكال إكسبريس"، حلل الباحثون بيانات من المسح الوطني الأمريكي، وشملت العينة أكثر من 38 ألف شخص، بينهم 26% مصابون بمقدمات السكري.
وقال الدكتور أوبينا إكوونيف الباحث الرئيسي: "وجدنا أن العلاقة المهمة بين مقدمات السكري والوفيات ظلت قائمة، بعد تعديل العوامل الأخرى، عندما ركز التحليل على البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و54 عاماً".
وأووضح أنه من المحتمل أن يكون كبار السن أكثر عرضة للإصابة بأمراض مصاحبة، لذا قد تطغى هذه الأمراض المزمنة على تأثير مقدمات السكري.
لماذا الأصغر سناً؟
وتابع "هناك احتمال آخر يتمثل في أن مرحلة ما قبل السكري لدى البالغين الأصغر سناً قد تعكس مساراً مرضياً أكثر ضرراً مع ظهور مبكر لخلل التمثيل الغذائي".
ومن الاحتمالات الأخرى للارتباط وجود استعداد وراثي أقوى، ما يؤدي إلى تطور أسرع للمرض.
إضافة إلى تفاوتات صحية، مثل انخفاض فرص الحصول على الرعاية أو انخفاض المشاركة في الرعاية الوقائية المنتظمة بين الفئات العمرية الأصغر سناً.
وحثت النتائج "الأطباء على أن يدركوا أن التدخل المبكر يمكن أن يمنع تطور المرض إلى مرض السكري والوفاة المبكرة، كما أنه يمنح المرضى فرصة لإجراء تغييرات استباقية في نمط حياتهم لمنع تطور المرض".
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف محفزات طلب وجبات جاهزة عبر الإنترنت
دراسة تكشف محفزات طلب وجبات جاهزة عبر الإنترنت

جهينة نيوز

timeمنذ 28 دقائق

  • جهينة نيوز

دراسة تكشف محفزات طلب وجبات جاهزة عبر الإنترنت

تاريخ النشر : 2025-08-15 - 12:36 am يبدو أن الطعم والسعر، وليس محتوى السعرات الحرارية، هما الاعتباران الرئيسيان لمن يطلبون الوجبات الجاهزة عبر الإنترنت، على الرغم من تشريعات وضع علامات السعرات الحرارية المصممة لمساعدة المستهلكين على اتخاذ خيارات غذائية صحية، وفق تحليل لاستجابات استطلاع جديد. وتشير الردود إلى أن طلب الوجبات على الإنترنت مفضل لدى فئة الشباب، ومن يعانون من السمنة. وقال الباحثون إن التأثير المحدود لوضع علامات السعرات الحرارية، على الرغم من الوعي العالي نسبياً بارتفاع سعرات الأكلات الجاهزة، وباللوائح، يشير إلى الحاجة إلى استراتيجيات إضافية. وبحسب "مديكال إكسبريس"، عادةً ما تكون الوجبات الجاهزة أقل في الفوائد الغذائية من الوجبات المطبوخة في المنزل. ويشير الباحثون إلى أن استهلاكها المتكرر يرتبط بنظام غذائي أقل صحة بشكل عام، وارتفاع استهلاك الطاقة. عدم الدراية بالسعرات والملفت أن (77%) من المشاركين في الاستطلاع، لم يلاحظوا أي معلومات عن السعرات الحرارية خلال آخر عملية شراء عبر الإنترنت. واعتمد الباحثون على إجابات لجنة دراسة سلوك المستهلك، التي ضمت 1040 مستهلكاً بالغاً للوجبات الجاهزة في إنجلترا، على استطلاع رأي لتقييم معرفتهم ووعيهم بتشريعات وضع ملصقات السعرات الحرارية والعوامل الرئيسية التي تؤثر على اختياراتهم الغذائية. وكان حوالي ثلثي المشاركين (68%) من النساء؛ وأكثر من نصفهم تتراوح أعمارهم بين 35 و55 عاماً. وكان أكثر من نصفهم يعانون من زيادة الوزن (35%) أو يعانون من السمنة (28%). معدل الطلبات الأسبوعي أفاد حوالي 1 من كل 4 مشاركين (27%) أنهم يطلبون وجبة جاهزة أسبوعياً على الأقل. كما تناول 41% آخرون وجبات جاهزة كل أسبوعين إلى 4 أسابيع، وحوالي الثلث (32%) أقل من مرة واحدة شهرياً. فئة الشباب وأظهر تحليل الإجابات أن من تقل أعمارهم عن 35 عاماً كانوا أكثر عرضة لطلبها أسبوعياً على الأقل بمرتين، مقارنةً بالفئات العمرية الأكبر سناً. كما كان من يعانون من السمنة أكثر عرضة بمرتين لطلب وجبات جاهزة أسبوعياً، مقارنةً بمن يتمتعون بوزن صحي أو يعانون من نقص الوزن. ومال المجيبون إلى المبالغة في تقدير محتوى السعرات الحرارية الموصى به للوجبة. وكان متوسط التقدير 747 سعرة حرارية - أي أعلى بنحو 25% من 600 سعرة حرارية الموصى بها - والتي حددها 15% فقط بشكل صحيح. وكانت النساء أكثر عرضة بمرتين لتحديد محتوى السعرات الحرارية الصحيح، أو أقل من الموصى به، للوجبة من الرجال. تابعو جهينة نيوز على

دراسة تكشف محفزات طلب وجبات جاهزة عبر الإنترنت
دراسة تكشف محفزات طلب وجبات جاهزة عبر الإنترنت

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

دراسة تكشف محفزات طلب وجبات جاهزة عبر الإنترنت

#سواليف يبدو أن #الطعم_والسعر، وليس محتوى #السعرات_الحرارية، هما الاعتباران الرئيسيان لمن يطلبون #الوجبات_الجاهزة عبر#الإنترنت، على الرغم من تشريعات وضع علامات السعرات الحرارية المصممة لمساعدة #المستهلكين على اتخاذ خيارات غذائية صحية، وفق تحليل لاستجابات استطلاع جديد. وتشير الردود إلى أن #طلب_الوجبات على #الإنترنت مفضل لدى فئة الشباب، ومن يعانون من السمنة. وقال #الباحثون إن التأثير المحدود لوضع علامات السعرات الحرارية، على الرغم من الوعي العالي نسبياً بارتفاع سعرات الأكلات الجاهزة، وباللوائح، يشير إلى الحاجة إلى استراتيجيات إضافية. وبحسب 'مديكال إكسبريس'، عادةً ما تكون الوجبات الجاهزة أقل في الفوائد الغذائية من الوجبات المطبوخة في المنزل. ويشير الباحثون إلى أن استهلاكها المتكرر يرتبط بنظام غذائي أقل صحة بشكل عام، وارتفاع استهلاك الطاقة. عدم الدراية بالسعرات والملفت أن (77%) من المشاركين في الاستطلاع، لم يلاحظوا أي معلومات عن السعرات الحرارية خلال آخر عملية شراء عبر الإنترنت. واعتمد الباحثون على إجابات لجنة دراسة سلوك المستهلك، التي ضمت 1040 مستهلكاً بالغاً للوجبات الجاهزة في إنجلترا، على استطلاع رأي لتقييم معرفتهم ووعيهم بتشريعات وضع ملصقات السعرات الحرارية والعوامل الرئيسية التي تؤثر على اختياراتهم الغذائية. وكان حوالي ثلثي المشاركين (68%) من النساء؛ وأكثر من نصفهم تتراوح أعمارهم بين 35 و55 عاماً. وكان أكثر من نصفهم يعانون من زيادة الوزن (35%) أو يعانون من السمنة (28%). معدل الطلبات الأسبوعي أفاد حوالي 1 من كل 4 مشاركين (27%) أنهم يطلبون وجبة جاهزة أسبوعياً على الأقل. كما تناول 41% آخرون وجبات جاهزة كل أسبوعين إلى 4 أسابيع، وحوالي الثلث (32%) أقل من مرة واحدة شهرياً. فئة الشباب وأظهر تحليل الإجابات أن من تقل أعمارهم عن 35 عاماً كانوا أكثر عرضة لطلبها أسبوعياً على الأقل بمرتين، مقارنةً بالفئات العمرية الأكبر سناً. كما كان من يعانون من السمنة أكثر عرضة بمرتين لطلب وجبات جاهزة أسبوعياً، مقارنةً بمن يتمتعون بوزن صحي أو يعانون من نقص الوزن. ومال المجيبون إلى المبالغة في تقدير محتوى السعرات الحرارية الموصى به للوجبة. وكان متوسط التقدير 747 سعرة حرارية – أي أعلى بنحو 25% من 600 سعرة حرارية الموصى بها – والتي حددها 15% فقط بشكل صحيح. وكانت النساء أكثر عرضة بمرتين لتحديد محتوى السعرات الحرارية الصحيح، أو أقل من الموصى به، للوجبة من الرجال.

دراسة تكشف محفزات طلب وجبات جاهزة عبر الإنترنت
دراسة تكشف محفزات طلب وجبات جاهزة عبر الإنترنت

الانباط اليومية

timeمنذ 6 ساعات

  • الانباط اليومية

دراسة تكشف محفزات طلب وجبات جاهزة عبر الإنترنت

الأنباط - يبدو أن الطعم والسعر، وليس محتوى السعرات الحرارية، هما الاعتباران الرئيسيان لمن يطلبون الوجبات الجاهزة عبر الإنترنت، على الرغم من تشريعات وضع علامات السعرات الحرارية المصممة لمساعدة المستهلكين على اتخاذ خيارات غذائية صحية، وفق تحليل لاستجابات استطلاع جديد. وتشير الردود إلى أن طلب الوجبات على الإنترنت مفضل لدى فئة الشباب، ومن يعانون من السمنة. وقال الباحثون إن التأثير المحدود لوضع علامات السعرات الحرارية، على الرغم من الوعي العالي نسبياً بارتفاع سعرات الأكلات الجاهزة، وباللوائح، يشير إلى الحاجة إلى استراتيجيات إضافية. وبحسب "مديكال إكسبريس"، عادةً ما تكون الوجبات الجاهزة أقل في الفوائد الغذائية من الوجبات المطبوخة في المنزل. ويشير الباحثون إلى أن استهلاكها المتكرر يرتبط بنظام غذائي أقل صحة بشكل عام، وارتفاع استهلاك الطاقة. عدم الدراية بالسعرات والملفت أن (77%) من المشاركين في الاستطلاع، لم يلاحظوا أي معلومات عن السعرات الحرارية خلال آخر عملية شراء عبر الإنترنت. واعتمد الباحثون على إجابات لجنة دراسة سلوك المستهلك، التي ضمت 1040 مستهلكاً بالغاً للوجبات الجاهزة في إنجلترا، على استطلاع رأي لتقييم معرفتهم ووعيهم بتشريعات وضع ملصقات السعرات الحرارية والعوامل الرئيسية التي تؤثر على اختياراتهم الغذائية. وكان حوالي ثلثي المشاركين (68%) من النساء؛ وأكثر من نصفهم تتراوح أعمارهم بين 35 و55 عاماً. وكان أكثر من نصفهم يعانون من زيادة الوزن (35%) أو يعانون من السمنة (28%). معدل الطلبات الأسبوعي أفاد حوالي 1 من كل 4 مشاركين (27%) أنهم يطلبون وجبة جاهزة أسبوعياً على الأقل. كما تناول 41% آخرون وجبات جاهزة كل أسبوعين إلى 4 أسابيع، وحوالي الثلث (32%) أقل من مرة واحدة شهرياً. فئة الشباب وأظهر تحليل الإجابات أن من تقل أعمارهم عن 35 عاماً كانوا أكثر عرضة لطلبها أسبوعياً على الأقل بمرتين، مقارنةً بالفئات العمرية الأكبر سناً. كما كان من يعانون من السمنة أكثر عرضة بمرتين لطلب وجبات جاهزة أسبوعياً، مقارنةً بمن يتمتعون بوزن صحي أو يعانون من نقص الوزن. ومال المجيبون إلى المبالغة في تقدير محتوى السعرات الحرارية الموصى به للوجبة. وكان متوسط التقدير 747 سعرة حرارية - أي أعلى بنحو 25% من 600 سعرة حرارية الموصى بها - والتي حددها 15% فقط بشكل صحيح. وكانت النساء أكثر عرضة بمرتين لتحديد محتوى السعرات الحرارية الصحيح، أو أقل من الموصى به، للوجبة من الرجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store