logo
«النعاس» يهزم نواباً أمريكيين خلال جلسات مطولة

«النعاس» يهزم نواباً أمريكيين خلال جلسات مطولة

عكاظمنذ 5 أيام

النائب مور خلال الجلسة.
Untitled
غلب النعاس 3 أعضاء في الكونغرس الأمريكي، خلال جلسات طويلة، وفقاً لتقارير إعلامية ومقاطع فيديو بثت على مواقع التواصل الاجتماعي. وأفادت المعلومات أن النواب الثلاثة هم: الجمهوري من ولاية يوتا بليك مور، والديمقراطية من ولاية ميشيغان ديبي دينغل، والديمقراطية من إلينوي جين شاكوسكي.
ووفقاً لموقع Fox News، فإن مور نام أثناء جلسة بدأت نحو الساعة 14:30 بالتوقيت المحلي، وتم إيقاظه نحو الساعة 5 صباحاً للتصويت على تعديل. أما دينغل (71 عاماً) وشاكوسكي (80 عاماً)، فقد غفتا خلال جلسة لجنة الطاقة والتجارة في مجلس النواب الأمريكي.
وأظهرت لقطات الفيديو النائب مور نائماً على كرسيه أثناء استدعائه للتصويت على تعديل نحو الساعة 5 صباحاً بالتوقيت المحلي يوم أمس (الأربعاء).
وأيقظت النائبة الجمهورية عن ولاية مينيسوتا ميشيل فيشباخ، زميلها مور من نومه ليُدلي بصوته على تعديل خلال جلسة استماع للجنة الوسائل والطرق استمرت طوال الليل.
وكان الاجتماع قد بدأ في تمام الساعة 2:30 مساءً بالتوقيت المحلي واستمر طوال الليل، وركز الاجتماع على مناقشة التعديلات على مشروع قانون المصالحة الذي سيشمل التخفيضات الضريبية للرئيس دونالد ترمب، والتصويت عليها.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك يعتزم خفض الإنفاق السياسي بعد دعم ترمب بقوة في 2024
ماسك يعتزم خفض الإنفاق السياسي بعد دعم ترمب بقوة في 2024

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماسك يعتزم خفض الإنفاق السياسي بعد دعم ترمب بقوة في 2024

صرح الملياردير الأميركي إيلون ماسك أنه يعتزم خفض الإنفاق على الحملات السياسية، بعد دعمه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بقوة في عام 2024. وقال ماسك خلال مقابلة بالفيديو في إطار «منتدى قطر الاقتصادي» الذي يعقد في الدوحة تحت رعاية «بلومبيرغ»: «أعتقد أنني سوف أفعل أشياء أقل كثيراً في المستقبل»، ورداً على سؤال عن السبب وراء هذا القرار، أجاب الملياردير الأميركي: «أعتقد أنني فعلت ما فيه الكفاية». ويذكر أن ماسك أنفق 250 مليون دولار على الأقل لدعم حملة ترمب في انتخابات الرئاسة العام الماضي. كما أكد ماسك أنه ملتزم بالاستمرار في منصب الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا» للسيارات الكهربائية خلال السنوات الخمس المقبلة، في الوقت الذي تواجه فيه الشركة ضغوطاً مكثفة بسبب المستهلكين وأسعار الأسهم، على خلفية عمل ماسك مع الرئيس الأميركي. وواجهت «تسلا» ضغوطاً شديدة في ظل عمل ماسك مع إدارة ترمب كجزء من جهود وزارة الكفاءة الحكومية، خصوصاً وسط حملة الوزارة لشطب عشرات الآلاف من الوظائف، وخفض الإنفاق في أغلب مؤسسات الحكومة الاتحادية الأميركية.

ترمب: سنرى ما إن كانت أميركا ستفرض عقوبات على روسيا
ترمب: سنرى ما إن كانت أميركا ستفرض عقوبات على روسيا

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ترمب: سنرى ما إن كانت أميركا ستفرض عقوبات على روسيا

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الثلاثاء، إنه يدرس الإجراءات التي سيتخذها بعد أن مضى الاتحاد الأوروبي وبريطانيا قدما في فرض عقوبات جديدة على روسيا، لكنه لم يقدم مزيدا من التفاصيل. وأضاف لصحافيين، بينما كان يغادر مبنى الكونغرس حيث التقى مع مشرعين جمهوريين لبحث مشروع قانون متعلق بالضرائب، «نبحث الكثير من الأمور، لكننا سنرى».

ترمب في الكونغرس لرص الصف الجمهوري
ترمب في الكونغرس لرص الصف الجمهوري

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ترمب في الكونغرس لرص الصف الجمهوري

يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب جاهداً لدفع الجمهوريين باتجاه تخطي انقساماتهم، وإقرار أبرز البنود في أجندته الداخلية، فغادر معقله في البيت الأبيض متوجهاً إلى عقر دار حزبه في الكونغرس، حيث يعقد اجتماعاً مغلقاً مع النواب الجمهوريين، ليحثهم على حسم خلافاتهم، والتصويت على مشروع التسوية الذي يتضمن خطته الضريبية وإصلاحات الهجرة، ورفع سقف الدين العام... وغيرها من بنود أساسية على أجندته في مشروع تصل قيمته إلى 4 تريليونات دولار. ترمب يعرض قانوناً وقَّع عليه بحديقة البيت الأبيض في 19 مايو 2025 (أ.ب) ويعلم ترمب أن إرثه على المحك هنا، فكل القرارات التنفيذية التي اتخذها ستصبح باطلة المفعول مع دخول رئيس جديد إلى البيت الأبيض، على عكس التشريعات التي تصبح قانوناً لدى إقرارها، والتوقيع عليها؛ ما يضمن استمرارية سياساته بغض النظر عن هوية قاطن المكتب البيضاوي. لهذا السبب عمد الرئيس الأميركي إلى التدخل شخصياً لرأب الصدع الجمهوري بين المحافظين والمعتدلين، ليس عبر تغريدات أو منشورات، بل من خلال زيارة هؤلاء وجهاً لوجه، لإقناعهم بضرورة الحفاظ على إرثه وإرثهم في الوقت نفسه، وإقرار المشروع «الكبير والجميل» على حد وصفه. لكن بالنسبة للجمهوريين، هناك الكثير على المحك، فبالإضافة إلى اختلافاتهم الآيديولوجية على قضايا متعلقة بالدين العام والضرائب، بعضهم يخوض انتخابات نصفية حاسمة للحفاظ على مقاعدهم في دورة الكونغرس المقبلة، وهم بحاجة إلى إرضاء قاعدتهم الشعبية أولاً وأخيراً قبل التودد إلى الرئيس الأميركي. ترمب يعرض قانوناً وقَّع عليه بحديقة البيت الأبيض في 19 مايو 2025 (أ.ب) لكن الصعوبات لا تنتهي هنا، فحتى لو تمكن ترمب من رص الصف الجمهوري في مجلس النواب، الذي يسعى للتصويت على المشروع هذا الأسبوع، يكمن التحدي الأكبر في توحيد وجهات النظر الجمهورية مع مجلس الشيوخ، الذي يتعين عليه إقرار لغة المشروع نفسها، الأمر الذي لن يحدث في أي وقت قريب، إذ سيتطلب مفاوضات حثيثة تمتد على مدى أشهر؛ ما يهدد مصير موعد رفع سقف الدين العام في منتصف يوليو (تموز) المقبل. وبانتظار الحلحلة تتوجه الأنظار إلى رئيس مجلس النواب، مايك جونسون، الذي يواجه مهمة صعبة وامتحاناً لرئاسته للمجلس بأغلبية جمهورية هشة؛ ففشل مشروع ضخم من هذا النوع من شأنه أن يؤدي إلى ضعف موقعه القيادي، خصوصاً مع رفض الديمقراطيين القاطع تقديم أي نوع من الدعم عبر التصويت لإقرار المشروع؛ ما يعني أنه يحتاج لدعم حزبه بكل أطيافه، على خلاف الواقع الحالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store