logo
أتلتيكو مدريد يعير لاعبه توماس ليمار إلى جيرونا

أتلتيكو مدريد يعير لاعبه توماس ليمار إلى جيرونا

الشرق الأوسطمنذ 4 أيام
أعلن نادي أتلتيكو مدريد، انتقال لاعبه الفرنسي توماس ليمار إلى جيرونا الإسباني على سبيل الإعارة لمدة موسم.
وقال النادي المدريدي في بيان رسمي "توصل أتلتيكو مدريد وجيرونا إلى اتفاق لإعارة توماس ليمار إلى النادي الكتالوني للموسم الحالي".
وأضاف البيان أن لاعب الوسط شارك لأول مرة بقميص أتلتيكو في 15 أغسطس/آب 2018، ليساهم في فوز الفريق على ريال مدريد بكأس السوبر الأوروبي".
واختتم أتلتيكو مدريد بيانه "انضم اللاعب الفرنسي الدولي إلى نادينا عام 2018 بعد تتويجه بكأس العالم مع منتخب بلاده، ويتمنى أتلتيكو مدريد لتوماس له كل التوفيق في تجربته الجديدة".
ويأمل ليمار في استغلال إعارته إلى جيرونا في استعادة لياقته البدنية بعدما عانى من كثرة الإصابات التي أبعدته طويلا عن الملاعب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دياز يبهر الجميع في بايرن بعد الظهور الأول
دياز يبهر الجميع في بايرن بعد الظهور الأول

الشرق الأوسط

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق الأوسط

دياز يبهر الجميع في بايرن بعد الظهور الأول

لم يهز لويس دياز الشباك في أول ظهور له مع بايرن ميونيخ، لكنه أظهر إمكانات كافية لخلق نشوة وسط استعداد بطل الدوري الألماني لكرة القدم للموسم الجديد. قال لاعب خط الوسط جوشوا كيميتش عن أول ظهور لدياز في الفوز على أولمبيك ليون الفرنسي 2 - 1 ودياًن مساء السبت: «لويس دياز يحب كرة القدم، والابتسامة لا تفارق وجهه، هذا ما نحتاج إليه». انضم دياز لبايرن ميونيخ، الأربعاء الماضي، قادماً من ليفربول الإنجليزي مقابل 75 مليون يورو (87 مليون دولار)، وفقاً لتقارير صحافية عديدة. وكان انضمام دياز الخبر السار الوحيد للنادي البافاري، هذا الصيف، بعدما رفض فلوريان فيرتز الانتقال إلى بايرن، وفضَّل الانضمام إلى ليفربول، كما أن شتوتغارت رفض أكثر من عرض لبيع هدافه الشاب نيك فولتيماده، بالإضافة إلى غياب جمال موسيالا أشهراً عدة عن الملاعب بسبب الإصابة. شارك الكولومبي دياز 28 عاماً بديلاً في الشوط الثاني أمام ليون، وتسبب في ركلة الجزاء التي سجل منها مايكل أوليسي الهدف الأول، ولاحت له أيضاً 3 فرص للتسجيل. قال دياز: «للأسف لم أستغل بعض الفرص التي أتيحت لي، لكنني أتمنى التسجيل في المباراة المقبلة، ويبقى هدفي هو مساعدة الفريق على الفوز بالألقاب». أضاف: «أشعر براحة كبيرة، وسعيد بوجودي هنا وخوض مباراتي الأولى بقميص بايرن، لقد قدمنا أداءً جيداً، وسيطرنا على المباراة». يمتاز دياز بسرعة الانطلاقات على الجهة اليسرى، ومع نشاط أوليسي في الجهة اليمنى، فإن ذلك يعيد ذكريات ثنائي بايرن الشهير على جانبي الملعب، آريين روبن وفرانك ريبيري. وحذر كريستوف فرويند المدير الرياضي لبايرن من المبالغة، قائلاً: «لا تصدقوا هذا الضجيج الدرامي، لكننا نتوقع منهما تسجيل الكثير من الأهداف». أبدى المهاجم هاري كين إعجابه أيضاً بمستوى دياز، قائلاً: «قدم أداءً رائعاً اليوم، رغم أنه لم يتدرب معنا كثيراً، ولكنه يبدو متحمساً». أضاف النجم الإنجليزي كين: «إنه يبدو سعيداً بوجوده معنا، فالابتسامة لا تفارقه، وكان فعالاً للغاية في الثلث الهجومي، سنحتاج إليه كثيراً هذا الموسم، وأنا سعيد بوجوده معنا». كما أبدى فنسنت كومباني مدرب بايرن ميونيخ رضاءه أيضاً عن أداء الجناح الكولومبي. قال كومباني: «لويس دياز لاعب إيجابي وحماسي للغاية، لقد أظهر قدراته في التدريبات، وسيساعدنا كثيراً». يبدأ بايرن ميونيخ موسمه بعد أسبوعين بمباراة السوبر الألماني أمام شتوتغارت بطل كأس ألمانيا، قبل أن يواجه لايبتزيغ في بداية حملة الدفاع عن لقب الدوري الألماني في 22 أغسطس (آب). قال كومباني: «إنها فترة إعداد استثنائية بعد إجازة قصيرة، وعودة للمباريات بعد إعداد قصير، لكننا جاهزون رغم ضيق الوقت، نريد أن نكون مستعدين بدنياً للمباريات الأولى». أضاف فرويند أن لاعب الوسط جواو بالينيا سيغادر بايرن بعد عام واحد قضاه مع الفريق، وسط توقعات قوية بانتقاله إلى توتنهام هوتسبير، مشيراً إلى أن لاعب الوسط الآخر ألكسندر بافلوفيتش قد يعود إلى التدريبات خلال 3 إلى 4 أسابيع بعد إصابته بكسر في محجر العين. ويختتم بايرن مبارياته الودية بمواجهة توتنهام هوتسبير، الخميس المقبل، ثم يلاقي غراسهوبرز السويسري في 12 أغسطس. وبدا فرويند متفائلاً، حيث قال: «أجواء الأيام الأولى من فترة الإعداد جيدة للغاية، والإعداد القصير قد يكون ميزة من الناحية الذهنية أيضاً، ومن المفترض ألا يشكل أزمة بدنية».

لماذا تتجه «الأندية الستة الكبار» إلى شراء مزيد من اللاعبين من بقية فرق البريميرليغ
لماذا تتجه «الأندية الستة الكبار» إلى شراء مزيد من اللاعبين من بقية فرق البريميرليغ

الشرق الأوسط

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق الأوسط

لماذا تتجه «الأندية الستة الكبار» إلى شراء مزيد من اللاعبين من بقية فرق البريميرليغ

إذا كنت تعتقد أن هناك زيادة في انتقالات اللاعبين بين أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، فعذرك مقبول. فقد شهد صيف هذا العام عدة انتقالات للاعبين من أندية داخل الدوري، ما عزّز الشعور بأن الصفقات الداخلية أصبحت أكثر شيوعاً. ولكن الواقع أن هذا الانطباع خاطئ، وذلك وفقاً لشبكة «The Athletic». فحتى لحظة كتابة التقرير، لم تمثل هذه الانتقالات سوى 25 في المائة فقط من إجمالي الصفقات في الدوري الإنجليزي الممتاز، خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية (باستثناء الإعارات)، وهي النسبة الأدنى منذ 5 أعوام، متساوية مع أقل معدل في السنوات الخمس الماضية. ومع ذلك، فإن هذا الشعور ناجم على الأرجح عن حجم الأسماء التي انتقلت. فقد انضم نوني مادويكي من تشيلسي إلى آرسنال، وانتقل كل من برايان مبومو وماثيوس كونيا إلى مانشستر يونايتد، قادمين من برنتفورد وولفرهامبتون، في حين تعاقد نيوكاسل يونايتد مع أنتوني إيلانغا من نوتنغهام فورست. في الوقت ذاته، ضم توتنهام هوتسبير اللاعب محمد قدوس من وست هام يونايتد، بينما عزز تشيلسي صفوفه بجواو بيدرو من برايتون، وليام ديلاب من إيبسويتش تاون. وبطبيعة الحال، فإن الانتقالات التي تشمل «الأندية الستة الكبار» التقليدية في الدوري تثير أكبر قدر من الضجيج الإعلامي. وإضافة إلى الأسماء السابقة، شهدنا أيضاً صفقات مثل انتقال ميلوش كيركيز إلى ليفربول، ورايان آيت نوري إلى مانشستر سيتي، وكريستيان نورغارد إلى آرسنال، ما يعزز النظرية القائلة إن الأندية الأغنى في الدوري باتت تستقطب المواهب من مختلف أنحاء الجدول. ورغم أن نسبة انتقالات اللاعبين بين أندية الدوري الإنجليزي الممتاز لا تزال أقل من المعدل المعتاد، فإن جزءاً كبيراً منها يتمثل في صفقات «الأندية الستة الكبار» التي تضم لاعبين من بقية أندية الدوري. ويقصد بـ«الستة الكبار» هنا الأندية الأغنى منذ عام 2010: آرسنال، وليفربول، ومانشستر يونايتد، وتشيلسي، الذين انضم إليهم مانشستر سيتي بعد استحواذ مجموعة أبوظبي المتحدة عليه في 2008، وتوتنهام هوتسبير الذي استفاد من مشاركاته المستمرة في دوري أبطال أوروبا منذ 2010. وخلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، شكّلت صفقات «الستة الكبار» القادمة من بقية أندية الدوري الإنجليزي الممتاز ما نسبته 39 في المائة من إجمالي الانتقالات المحلية في الدوري، وهي النسبة الأعلى منذ عام 2010. وليس السبب في هذه الزيادة أن «الستة الكبار» باتوا يشترون لاعبين أكثر من ذي قبل عموماً، ففي الفترة بين 2015 و2019، ركّزت هذه الأندية على استقدام المواهب من خارج البلاد، ولم تتجاوز نسبة تعاقداتها الصيفية من داخل الدوري (باستثناء الإعارات) حاجز 15 في المائة. وقد أثبتت تلك الصفقات جدواها حينها، مثل: كيفن دي بروين، ومحمد صلاح، وسون هيونغ-مين، وويليام ساليبا، وجورجينيو. فقد كانت المواهب القادمة من الأندية الأوروبية أكثر إغراءً وربحية من اللاعبين المتوفرين لدى الأندية الإنجليزية من خارج دائرة «الستة الكبار». ولكن هذا الاتجاه بدأ يتغير في السنوات الأخيرة. ففي صيف 2025؛ بلغت نسبة تعاقدات «الستة الكبار» من بقية أندية الدوري الإنجليزي 27 في المائة؛ وهي النسبة الأعلى منذ 2010. أحد الأسباب الرئيسة يتمثل في إطلاق خطة الأداء النخبوي للاعبين (إي بي بي بي) من قبل الدوري الإنجليزي في عام 2012، والتي أسهمت في تطوير الأكاديميات الإنجليزية لإنتاج مواهب محلية ذات جودة أعلى. وقال نيل سوندرز، مدير كرة القدم في الدوري الإنجليزي، والذي كان مدير برنامج الأكاديميات عند إطلاق الخطة، في تصريح لشبكة «The Athletic» في يونيو (حزيران): «كان علينا أن نشهد تحولاً كبيراً. لقد وُلدت هذه الخطة من شعور عام بأن اللاعبين الإنجليز، وأولئك المتخرجين من نظامنا لم يكونوا على المستوى الفني أو التكتيكي نفسه مثل نظرائهم الأوروبيين». صفقة ديلاب من إيبسويتش إلى تشيلسي تمثل نموذجاً لهذا التوجه، على غرار انتقال دومينيك سولانكي من بورنموث إلى توتنهام الصيف الماضي، وانتقال ديكلان رايس من وست هام إلى آرسنال في صيف 2023. فالمواهب المحلية المطورة بشكل جيد تجد طريقها في النهاية إلى أندية القمة. السبب الثاني يتمثل في القوة المالية الهائلة لـ«الأندية الستة الكبار». وفقاً لأحدث تقارير الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) حول المشهد المالي والاستثماري للأندية الأوروبية؛ بلغ إجمالي إيرادات أندية الدوري الإنجليزي الممتاز 7.1 مليار يورو في 2023، وهو ما يساوي تقريباً مجموع إيرادات الدوري الإسباني والألماني معاً، وهما ثاني وثالث أعلى الدوريات دخلاً في أوروبا. هذا ما يجعل اللاعبين البارزين في أندية الوسط والدون في الدوري يفضلون البقاء في إنجلترا؛ حيث يمكن لأندية القمة دفع مبالغ أكبر وتقديم رواتب أعلى. الفارق في عوائد البث التلفزيوني يسهم أيضاً في اتساع هذه الفجوة. فبداية من موسم 2025- 2026، سيدخل عقد البث المحلي الجديد للدوري الإنجليزي الممتاز حيز التنفيذ، وتبلغ قيمته الإجمالية 6.7 مليار جنيه إسترليني على مدى 4 سنوات. وقد شهد قفزة كبيرة مقارنة بعقد 2016- 2019 الذي بلغت قيمته 5.1 مليار، مقابل 3 مليارات في الدورة السابقة. ومكّن هذا الفارق الأندية متوسطة الترتيب من التوسع والإنفاق على صفقات أوروبية، مثل يوري تيليمانس (من موناكو إلى ليستر سيتي في 2019) وأمادو أونانا (من ليل إلى إيفرتون في 2022). وخلال الدورة الصيفية (2016، 2017، 2018) التي تزامنت مع صفقة البث المرتفعة؛ بلغت نسبة التعاقدات من خارج بريطانيا وآيرلندا لدى أندية خارج «الستة الكبار» 51 في المائة، ثم انخفضت إلى 46 في المائة بين 2019 و2022، قبل أن تعود إلى 51 في المائة مجدداً في الدورة الحالية الممتدة من 2022 إلى 2025. ومنذ عام 2016، استقطبت الأندية الإنجليزية من خارج «الستة الكبار» عدداً كبيراً من لاعبي الدوريات الأوروبية الكبرى، وتصدرت فرنسا القائمة بـ72 لاعباً، تليها إسبانيا (60)، وألمانيا (59)، ثم إيطاليا (43). وفي الوقت الذي قد تُثمر فيه استثمارات الأندية في مواهب من الدرجات الثانية في هذه الدوريات، فإن كثيراً من الفرق تفضّل الشراء المباشر من الدرجة الأولى في «السيري آ»، و«البوندسليغا»، و«الليغا»، و«الليغ 1»، والتي مثلت 51 في المائة من تعاقداتهم الصيفية منذ 2016. فولفرهامبتون -على سبيل المثال- تعاقد مع ماثيوس كونيا من أتلتيكو مدريد على سبيل الإعارة مع إلزامية الشراء في صيف 2023، قبل أن يبيعه إلى مانشستر يونايتد في يونيو 2025. ومارك كوكوريلا انتقل من خيتافي إلى برايتون في 2021، ثم اشتراه تشيلسي في الصيف التالي. ومن الأندية التي تتبع سياسة الاستثمار في المواهب الشابة تمهيداً لبيعها إلى أندية القمة، يأتي كل من برايتون وبرنتفورد في مقدمة القائمة، وهما يمتلكان أدنى معدل متوسط أعمار تعاقدات منذ 2016. قائمة برايتون طويلة، تشمل جواو بيدرو، وكوكوريلا، وإيف بيسوما، ومويسيس كايسيدو، وأليكسيس ماك أليستر (الأخيران تعاقد معهما في الشتاء). أما برنتفورد، فبرز من خلال التعاقدات الذكية مع ديفيد رايا وبرايان مبومو. وعند النظر إلى الأندية الأكثر استيراداً للاعبين من الخارج (باستثناء الإعارات) نجد ليدز يونايتد في المركز الأول بنسبة 75 في المائة، يليه ولفرهامبتون بنسبة 81 في المائة، ثم برايتون بـ74 في المائة. وقد ركز ولفرهامبتون بشكل خاص على اللاعبين البرتغاليين منذ صعوده للدوري في 2018. وبات شائعاً أن تتضمن عقود اللاعبين المنضمين لهذه الأندية بنوداً تسمح لأندية القمة بالتعاقد معهم مقابل مبلغ محدد مسبقاً، سواء من خلال شرط جزائي أو بند خاص بالهبوط. وحتى لو كانت القيمة كبيرة، فإن قدرة «الستة الكبار» الشرائية تمكّنها من دفع ما يُطلب دون تردد. فبدلاً من المخاطرة بالبحث عن موهبة أرخص في سوق غير مألوفة، تملك هذه الأندية رفاهية دفع «علاوة الدوري الإنجليزي» للحصول على لاعب أثبت كفاءته في المسابقة، وتأقلمه مع أسلوب الحياة في إنجلترا. وقال روبن أموريم، مدرب مانشستر يونايتد، الشهر الماضي: «حين تتابع ماثيوس (كونيا) وهو يقدم مستويات عالية أمام اللاعبين الذين ستواجههم لاحقاً، فإن ذلك يمنحك قدراً أكبر من اليقين حين تختار لاعبيك». إن تطوير المواهب في الأكاديميات المحلية، بالتوازي مع قدرة الأندية من خارج القمة على استقطاب مواهب أوروبية مميزة، جعل من الدوري الإنجليزي الممتاز سوقاً مثالية لـ«الأندية الستة الكبار». وصيف 2025 هو موسم الحصاد في البريميرليغ.

لوكمان: أريد الرحيل عن أتالانتا.. والإدارة أخلفت وعدها
لوكمان: أريد الرحيل عن أتالانتا.. والإدارة أخلفت وعدها

العربية

timeمنذ 37 دقائق

  • العربية

لوكمان: أريد الرحيل عن أتالانتا.. والإدارة أخلفت وعدها

قدم النيجيري أديمولا لوكمان، طلباً لناديه أتالانتا الإيطالي للرحيل عن الفريق وذلك عبر منشور في حسابه على منصة "إنستغرام" لتبادل الصور، متهماً بطل الدوري الأوروبي سابقاً بعد الالتزام بوعده السابق. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، رفع إنتر ميلان عرضه لضم النيجيري، وتبع ذلك حذف لوكمان جميع منشوراته على إنستغرام المتعلقة بأتالانتا. وكتب لوكمان عبر حسابه في منصة "إنستغرام": على مدار السنوات الثلاث الماضية في أتالانتا، بذلت قصارى جهدي. ليس فقط كلاعب، بل كشخص أيضًا. لطالما ارتديت هذا القميص بفخر، وسعيت جاهدًا لتمثيل النادي ومدينة بيرغامو على أفضل وجه، بكل قلب وشغف وتفانٍ. وأضاف: جئتُ إلى هنا أملاً في مساعدة هذا النادي المميز على النمو، ومعاً، صنعنا ذكرياتٍ ستبقى خالدة في ذاكرتي. كان الفوز بالدوري الأوروبي والاحتفال بتلك الليلة في دبلن مع زملائي في الفريق وجماهيرنا، من أفضل وأهم لحظات مسيرتي. حتى اليوم، أشعر بالقشعريرة كلما تذكرتها. لقد أصبح أتالانتا، وخاصةً جماهيره، جزءاً مني. منذ اليوم الأول، شعرتُ وكأنني في بيتي، ولطالما حاولتُ ردّ هذا الحب، حتى عندما لم يكن الأمر سهلاً خلف الكواليس. وأتبع لوكمان: هذا تحديداً ما يجعل كتابة هذه الكلمات صعبةً للغاية. لقد استمتعتُ بكل لحظة، لكنني أشعر الآن، بعد ثلاث سنوات رائعة في بيرغامو، أن الوقت قد حان للمضي قدماً وخوض مغامرة جديدة. كما كشف لوكمان أن أتالانتا أبلغه بأنه سيتم النظر في أي عروض واعدة، لكنه اتهمهم بالإخلال بالوعود.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store