logo
محمد صلاح في سباق الكرة الذهبية 2025.. تعرف على القائمة

محمد صلاح في سباق الكرة الذهبية 2025.. تعرف على القائمة

الرجلمنذ 2 أيام

نشر موقع "جول" الرياضي العالمي أحدث ترتيب للمرشحين لجائزة الكرة الذهبية لموسم 2024-2025، في ظل منافسة شديدة بين أبرز نجوم كرة القدم الذين تألقوا هذا الموسم. ومن المقرر الإعلان عن الفائز بالجائزة في 22 سبتمبر المقبل على مسرح شاتليه في العاصمة الفرنسية باريس.
عثمان ديمبلي يتصدر المشهد
يحتل الفرنسي عثمان ديمبلي نجم باريس سان جيرمان المركز الأول في قائمة المرشحين، بعد موسم مميز سجل خلاله 35 هدفًا وقدم 15 تمريرة حاسمة، وتوّج بأربعة ألقاب مهمة تشمل دوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي وكأس فرنسا وكأس السوبر. ساهمت أهدافه الحاسمة وتمريراته في إحراز الألقاب، مما جعله أبرز المرشحين للفوز بالجائزة.
لامين يامال ورافينيا نجما برشلونة
محمد صلاح في سباق الكرة الذهبية 2025.. هل يقترب الحلم أم يتبخر؟ - AFP
جاء النجم الشاب لامين يامال في المركز الثاني بعد تألقه اللافت مع برشلونة بتسجيل 19 هدفًا وصناعة 26 تمريرة حاسمة، وقيادة فريقه لتحقيق الدوري الإسباني وكأس الملك وكأس السوبر.
يُعتبر يامال، البالغ من العمر 17 عامًا، أحد أصغر المرشحين في تاريخ الكرة الذهبية، مع فرص كبيرة لكسر رقم قياسي عمره عقود.
أما زميله رافينيا فقد حل ثالثًا، وقدم موسمًا قويًا بتسجيل 39 هدفًا وصناعة 25، وساهم بشكل كبير في الثلاثية المحلية لبرشلونة.
محمد صلاح في المركز الرابع
حلّ الدولي المصري محمد صلاح رابعًا في ترتيب المرشحين، بعد تسجيله 36 هدفًا و24 تمريرة حاسمة مع ليفربول، وتوّجه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. إلا أن فرصته في الفوز بالجائزة تأثرت بعد خروج فريقه المفاجئ من دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا، وأدائه الضعيف في نهائي كأس الرابطة الذي خسره الفريق أمام نيوكاسل، ما قلل من حظوظه في المنافسة رغم تألقه الفردي.
كيليان مبابي يختتم القائمة
في المركز الخامس، جاء الفرنسي كيليان مبابي لاعب ريال مدريد، الذي سجّل 43 هدفًا وقدم 5 تمريرات حاسمة، وتوّج بكأس السوبر الأوروبي وكأس الإنتركونتيننتال.
رغم بدايته المتعثرة مع ريال مدريد، إلا أن مستواه تحسن بعد هاتريك قوي أمام مانشستر سيتي. لكن تراجع نتائج فريقه في البطولات الكبرى هذا الموسم قلل من فرصه في الفوز بالكرة الذهبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وكالة: بي إن بي باريبا يعتزم إغلاق 200 فرع في فرنسا بحلول 2027
وكالة: بي إن بي باريبا يعتزم إغلاق 200 فرع في فرنسا بحلول 2027

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

وكالة: بي إن بي باريبا يعتزم إغلاق 200 فرع في فرنسا بحلول 2027

يعتزم "بي إن بي باريبا" إغلاق مئات من فروعه في فرنسا بحلول عام 2027، في خطة لإعادة هيكلة أعمال التجزئة المصرفية تبدأ هذا العام من أجل تعزيز الربحية، وفقاً لما ذكرته وكالة "بلومبرج" نقلاً عن مصادر مطلعة. أفادت المصادر بأن المصرف الفرنسي يعتزم البدء بإغلاق 80 فرعاً هذا العام، و120 فرعاً خلال العام القادم. وأوضحت أنه من المتوقع أن تُسفر هذه الإجراءات عن خفض عدد موظفي شبكة الفروع التابعة للمصرف بنسبة 5% سنوياً، مع زيادة أعداد موظفي الخدمات المصرفية عبر الإنترنت والهاتف. وأضافت أن المصرف يُجري مفاوضات بشأن خطة تقليص أعداد موظفي الفروع مع النقابات العمالية المعنية التي سبق وأبلغت عن هذه الخطة في مارس الماضي. وأشارت المصادر إلى أن "بي إن بي باريبا" يعتزم عرض أدوار جديدة على الموظفين المتأثرين، والاعتماد على عدم تعيين موظفين جُدد بدلاً ممن يتقاعدون أو يستقيلون، وذلك لتجنب إجراء عمليات تسريح. ذكر متحدث باسم المصرف في بريد إلكتروني للوكالة، أن البنك قدّم للنقابات العمالية في مارس الماضي خطة طموحة لتنمية أعماله، تتضمن خارطة طريق استراتيجية. وأشار إلى أن خطة التنمية تتضمن استثمارات ذات صلة بالخدمات المصرفية التجارية والشخصية في فرنسا، وأن لكل موظف في البنك دورا في الخطة.

جاسبريني مدربا جديدا لروما
جاسبريني مدربا جديدا لروما

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

جاسبريني مدربا جديدا لروما

أعلن روما المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم اليوم الجمعة تعيين جان بييرو جاسبريني مدرب جديدا للفريق لمدة ثلاث سنوات. وغادر جاسبريني أتلانتا يوم السبت الماضي بعد تسع سنوات من توليه مسؤولية تدريب الفريق، وسيحل محل كلاوديو رانييري، المعتزل، كمدرب لروما الذي أنهى الموسم الماضي في المركز الخامس ليتأهل إلى الدوري الأوروبي وهي البطولة التي سبق لجاسبريني الفوز بها مع أتلانتا. وكان رانييري (73 عاما) ثالث مدرب يتولى مسؤولية روما الموسم الماضي عندما عاد من الاعتزال ليقود الفريق، الذي بدأ فيه مسيرته كلاعب، في ولايته الثالثة ويشغل الآن منصبا استشاريا. وأعلن جاسبريني في فبراير شباط الماضي أنه لن يجدد عقده مع أتلانتا، الذي ينتهي في يونيو حزيران الجاري رغم وجود خيار التمديد لمدة عام واحد. وقال روما في بيان "مسيرة جاسبريني تميزت بالخطط الإبداعية والتفاني في العمل الجاد وتطوير اللاعبين بشكل استثنائي". وأضاف "يعتقد كل من المالك وكلاوديو رانييري أن جاسبريني هو الرجل المناسب للمهمة".

ضربة كبيرة للبنك... سويسرا تقترح قواعد جديدة صارمة لرأسمال «يو بي إس»
ضربة كبيرة للبنك... سويسرا تقترح قواعد جديدة صارمة لرأسمال «يو بي إس»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ضربة كبيرة للبنك... سويسرا تقترح قواعد جديدة صارمة لرأسمال «يو بي إس»

اقترحت الحكومة السويسرية، يوم الجمعة، قواعد رأسمالية صارمة جديدة تُلزم عملاق المصارف «يو بي إس» بامتلاك 26 مليار دولار إضافية من رأس المال الأساسي، وذلك عقب استحواذه عام 2023 على منافسه المتعثر «كريدي سويس». وتعني هذه الإجراءات أيضاً أن «يو بي إس» سيحتاج إلى تمويل وحداته الأجنبية بالكامل، وربما تقليل عمليات إعادة شراء الأسهم. وقالت الحكومة، في بيان لها، يوم الجمعة، في إشارة إلى حيازة «يو بي إس» من سندات المستوى الأول الإضافية (AT1): «يجب تلبية الزيادة في متطلبات رأس المال الأساسي، بما يصل إلى 26 مليار دولار، للسماح بخفض حيازات سندات المستوى الأول الإضافية بنحو 8 مليارات دولار». وبالتالي، تُعادل هذه الإجراءات 26 مليار دولار إضافية من رأس المال الأساسي، بينما يُشترط 18 مليار دولار فقط من رأس المال الجديد. وهذا أقل بملياري دولار من 20 مليار دولار التي قدّرتها «جي بي مورغان» في وقت سابق من هذا الأسبوع. وقفزت أسهم «يو بي إس» بنسبة 6 في المائة عقب الإعلان. وأشار يوهان شولتز، كبير محللي الأسهم في مورنينغستار، إلى أن هذه الأخبار «كانت الأسوأ التي قد يتلقاها (يو بي إس)». وأوضح أنه بينما ستبدأ المفاوضات على الفور، ستكون هناك مرحلة طويلة لـ«يو بي إس» لتطبيق هذه الإجراءات، حيث لن يتم تطبيقها بالكامل قبل عام 2034 على أقرب تقدير. وأكّد البنك الوطني السويسري دعمه للتدابير الحكومية، لأنها «ستعزز بشكل كبير» قدرة «يو بي إس» على الصمود. وأضاف البنك الوطني السويسري، في بيان له، يوم الجمعة: «بالإضافة إلى تقليل احتمالية تعرض بنك كبير ذي أهمية نظامية، مثل (يو بي إس)، لضائقة مالية، فإن هذا الإجراء يزيد أيضاً من مساحة المناورة المتاحة للبنك لتحقيق الاستقرار في الأزمات من خلال جهوده الذاتية. وهذا يقلل من احتمالية لجوء (يو بي إس) إلى الحكومة لإنقاذه في حال وقوع أزمة». يُكافح «يو بي إس» شبح تشديد قواعد رأس المال منذ استحواذه على ثاني أكبر بنك في البلاد بسعرٍ مُخفّض، بعد سنواتٍ من الأخطاء الاستراتيجية وسوء الإدارة والفضائح في بنك «كريدي سويس». كما تعرّضت الهيئة التنظيمية المالية السويسرية (FINMA) لانتقاداتٍ لاذعةٍ بسبب ضعف إشرافها على البنك، والتوقيت النهائي لتدخلها. «أكبر من أن يفشل» ومخاوف التنافسية ويُجادل المُنظّمون السويسريون بضرورة فرض متطلبات رأس مال أقوى على «يو بي إس» لحماية الاقتصاد الوطني والنظام المالي، نظراً لتجاوز رصيد البنك 1.7 تريليون دولار في عام 2023، أي ما يُقارب ضعف الناتج الاقتصادي السويسري المُتوقّع للعام الماضي. ويُصرّ «يو بي إس» على أنه ليس «أكبر من أن يُفلس»، وأن متطلبات رأس المال الإضافية - التي من المُتوقع أن تستنزف سيولته النقدية - ستؤثر على قدرته التنافسية. وتكمن في قلب المواجهة مخاوف مُلِحّة بشأن قدرة بنك «يو بي إس» على تغطية أي خسائر مُحتملة في وحداته الأجنبية، حيث كان عليه، حتى الآن، دعم 60 في المائة من رأسماله برأسمال البنك الأم. ويمكن أن تُؤدّي متطلبات رأس المال المرتفعة إلى تقليص الميزانية العمومية للبنك ومعروضه الائتماني من خلال تعزيز تكاليف تمويل المُقرض، والحدّ من رغبته في الإقراض، بالإضافة إلى تضاؤل ​​شهيته للمخاطرة. وبالنسبة للمساهمين، سيكون من الجدير بالملاحظة التأثير المُحتمل على الأموال التقديرية المُتاحة للتوزيع، بما في ذلك أرباح الأسهم، وإعادة شراء الأسهم، ودفعات المكافآت. وقال يوهان شولتز، كبير مُحللي الأسهم في «مورنينغ ستار»، في مُذكرة سبقت إعلان هيئة الرقابة المالية السويسرية: «في حين أن تصفية أعمال (كريدي سويس) القديمة من شأنها أن تُحرر رأس المال وتُخفّض التكاليف على بنك (يو بي إس)، فإن كثيراً من هذه المكاسب يُمكن استيعابها من خلال متطلبات تنظيمية أكثر صرامة». وقد تضع هذه الإجراءات متطلبات رأس مال بنك «يو بي إس» أعلى بكثير من تلك التي يواجهها منافسوه في الولايات المتحدة، ما يضغط على عوائده ويقلل من فرص تضييق فجوة تقييمه على المدى الطويل. حتى تصنيفه الممتاز الراسخ مقارنةً بالقطاع المصرفي الأوروبي قد تبخر مؤخراً. ويأتي احتمال فرض قواعد رأس مال سويسرية صارمة، ووجود «يو بي إس» الواسع في الولايات المتحدة من خلال قسم إدارة الثروات العالمية الرئيسي، في الوقت الذي تُلقي فيه الرسوم الجمركية التي فرضها البيت الأبيض بظلالها على حظوظ البنك. وفي تطور مفاجئ، فقد البنك لقبه كأغلى مُقرض في أوروبا القارية من حيث القيمة السوقية لصالح العملاق الإسباني «سانتاندير» في منتصف أبريل (نيسان).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store