
غرف دبي تنظم منتدى دبي- أوزبكستان للأعمال بحضور نحو 100 رجل أعمال لتعزيز التعاون الاقتصادي
لوتاه: الزيارة تشكل فرصة قيّمة لتعزيز العلاقات التجارية بين دبي وأوزبكستان التي شهدت نمواً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة
11.1 مليار درهم قيمة التجارة غير النفطية بين دبي وأوزبكستان خلال العام 2024 بنمو سنوي 66%
الاجتماع ركّز على تعزيز التعاون بين الطرفين ودعم توسع الشركات وتوسيع نطاق التجارة الثنائية والاستثمارات المتبادلة.
دبي، الإمارات العربية المتحدة - نظمت غرف دبي اليوم منتدى دبي- أوزبكستان للأعمال بمشاركة وفد أوزبكي رفيع المستوى ترأسه معالي لزيز قدرتوف، وزير الاستثمار والصناعة والتجارة في جمهورية أوزبكستان، وبحضور نحو 100 رجل أعمال من ممثلي مجتمعي الأعمال لدى الجانبين.
وشكّل المنتدى منصة لاستكشاف سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، ومناقشة فرص توسيع نطاق التجارة الثنائية والاستثمارات المشتركة بحضور نخبة من كبار المسؤولين الحكوميين، إلى جانب عدد من نواب الوزراء وحكام المناطق الأوزبكية الرئيسية، إضافةً إلى شخصيات بارزة من مجتمعي الأعمال في دبي وأوزبكستان.
وقال سعادة محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي: "تشكل هذه الزيارة فرصة قيمة لتعزيز العلاقات التجارية بين دبي وأوزبكستان التي شهدت نمواً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة. ونحن حريصون على استكشاف سبل جديدة للتعاون والاستثمار تضمن النمو الاقتصادي لكلا الطرفين، كما نتطلع إلى مساعدة الشركات الأوزبكية على المضي في خططها للتوسع دولياً بالاستفادة من البنية التحتية ذات الطراز العالمي لدبي وموقعها الاستراتيجي كبوابة إلى مختلف أسواق العالم".
وأكد لوتاه حرص غرف دبي على دعم الشركات الأوزبكية للتوسع في دبي، من خلال مساعدتها على الاستفادة من المزايا التنافسية التي توفرها الإمارة باعتبارها بوابة استراتيجية للوصول إلى الفرص الاقتصادية في مختلف الأسواق العالمية.
وتضمن المنتدى عروضاً تقديمية تناولت بيئة الأعمال والاستثمار في دبي وأوزبكستان، واستعرضت مجالات التعاون المشترك، بما فيها الفرص الاستثمارية الواعدة في كلتا السوقين. كما ركزت المناقشات على تعزيز التجارة الثنائية وتوسيع نطاق الاستثمارات بين دبي وأوزبكستان.
وبلغت قيمة التجارة غير النفطية بين دبي وأوزبكستان نحو 11.1 مليار درهم خلال عام 2024، بنمو سنوي بلغ 66% مقارنة بالعام 2023. وتضمنت أبرز الصادرات الأوزبكية إلى دبي الأحجار الكريمة والمعادن الثمينة، والزنك، والفواكه والمكسرات، والنحاس؛ في حين شملت صادرات دبي إلى أوزبكستان الإلكترونيات، والآلات، والمركبات، والأحجار الكريمة والمعادن الثمينة، فضلاً عن العطور ومستحضرات التجميل. وقد ناقش الطرفان خلال المنتدى سبل زيادة حجم التجارة بينهما بالاستفادة من فرص التبادل والتعاون، والميزات التنافسية، والإمكانات المتاحة في كلا الاقتصادين.
وكان المنتدى قد سلّط الضوء على الحضور المتنامي لمجتمع الأعمال الأوزبكي في دبي، حيث تجاوز عدد الشركات الأوزبكية المسجلة في عضوية غرفة تجارة دبي 700 شركة بنهاية عام 2024، بنمو سنوي بلغ 34.5%. واستمر هذا الزخم في عام 2025، مع انضمام أكثر من 60 شركة أوزبكية جديدة إلى عضوية الغرفة خلال الربع الأول من العام، مما ساهم في تعزيز العلاقات التجارية بين الجانبين.
تدعم غرف دبي رؤية الإمارة في تعزيز مكانتها كمركز اقتصادي عالمي، وحماية مصالح مجتمع الأعمال في الإمارة والاستمرار في تطوير بيئة الأعمال عبر حلول الأعمال المبتكرة. وفي مارس 2021، أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي "رعاه الله" إعادة هيكلة الغرفة، وتأسيس 3 غرف للإمارة وهي: غرفة تجارة دبي، وغرفة دبي العالمية وغرفة دبي للاقتصاد الرقمي، تمارس مهامها تحت مظلة غرف دبي.
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 32 دقائق
- خليج تايمز
30 ألف وظيفة و21.8 مليار درهم إضافة"غوغل" لاقتصاد الإمارات في 2024
ساهمت غوغل بما يُقدَّر بـ21.8 مليار درهم في اقتصاد دولة الإمارات خلال عام 2024، من خلال مجموعة تطبيقاتها وقنواتها المتعددة التي يستخدمها السكان يومياً. وفقاً لتقرير الأثر الاقتصادي الصادر عن عملاق التكنولوجيا، ساهمت منظومة تطبيقات أندرويد وغوغل بلاي في توفير 30 ألف وظيفة في الإمارات العام الماضي. وكشف التقرير أن كل من بحث غوغل وإعلانات غوغل ساهمتا في توفير 20.2 مليار درهم إماراتي من النشاط الاقتصادي للشركات في الإمارات. وأُجري الاستطلاع باللغتين الإنجليزية والعربية في مارس/آذار 2025 من قبل وكالة الأبحاث "بابليك فيرست" (Public First)، وشمل 1110 من البالغين على الإنترنت و389 من قادة الأعمال المقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة. تُعيد دولة الإمارات العربية المتحدة تشكيل مفهوم الاقتصاد الحديث، وتستفيد من التكنولوجيا بطرق فريدة ومبتكرة. وينطبق هذا بشكل خاص على الذكاء الاصطناعي. نُقدّر أن الذكاء الاصطناعي المُولّد يُمكن أن يُنمّي الاقتصاد بما يقارب 300 مليار درهم، وأن يُعزّز التنوّع الجيني بنسبة تقارب 30%. وقالت إيمي برايس، مديرة ورئيسة قسم التكنولوجيا والإعلام والاتصالات في "بابليك فيرست": "نقدر أن أدوات الذكاء الاصطناعي من شأنها أن تساعد في زيادة الإنتاجية في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة بنسبة 15% - أي ما يعادل 310 ساعات لكل عرض، وإعادة تخصيص مهام ذات قيمة أعلى كل عام". وقال أنتوني نقاش، المدير الإداري لشركة غوغل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "من خلال الاستثمارات الاستراتيجية والشراكات المحلية وأدواتنا المدعومة بالذكاء الاصطناعي، فإننا نحقق قيمة اقتصادية كبيرة ونعمل على تمكين الأفراد والشركات والمجتمعات في دولة الإمارات العربية المتحدة". أظهرت دراسة أن اقتصاد تطبيقات أندرويد ساهم بتحقيق إيرادات قدرها 455 مليون درهم للمطورين في الإمارات خلال عام 2024، في وقت قال فيه نصف البالغين في الدولة إن محرك بحث Google أساسي في حياتهم اليومية، فيما أفاد نحو 89% من السكان بأن كل من خرائط غوغل و/أو "ويز" (Waze) ساعدتهم كثيراً في التنقل وتجنّب الضياع. وأضافت أن ما يقدر بنحو 7.6 في المائة من البالغين في الإمارات العربية المتحدة يستخدمون محرك بحث غوغل لتعلم مهارة رقمية جديدة. وقال نحو 9 من كل 10 بالغين في الإمارات – أي ما يعادل 90% – إن إمكانية الدفع بدون تلامس عبر الهواتف الذكية باستخدام خدمات مثل خدمة الدفع الإلكتروني من غوغل "GPay" أو محفظة غوغل "GWallet" تُسهّل حياتهم اليومية. ومن المثير للاهتمام أن تقرير الأثر الاقتصادي وجد أن المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة يحصلون، في المتوسط، على 683 درهماً شهرياً كفوائد تقدمها خدمات غوغل. تُعد منتجات غوغل مثل "البحث"، "بلاي"، "الخرائط"، "يوتيوب" و"إعلانات غوغل" من بين التطبيقات الأكثر شهرة واستخداماً في الدولة وعلى مستوى العالم. وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة إن أكثر من 430 ألف فرد في الإمارات تلقوا تدريباً على المهارات الرقمية والذكاء الاصطناعي من خلال مبادرة المهارات الأساسية من غوغل، "مهارات من غوغل"، منذ عام 2018. OpenAI تساعد الإمارات العربية المتحدة في تطوير أحد أكبر مراكز البيانات في العالم: تقارير الإمارات العربية المتحدة: Meta تطلق حسابات جديدة للمراهقين لمستخدمي Instagram الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا الإمارات العربية المتحدة: Google تطلق روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي "Bard" باللغة العربية؛ يمكنه الآن فهم اللهجة الإماراتية


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مجموعة اينوك تختتم ملتقى "موزعي زيوت التشحيم" في تايلاند
اختتمت مجموعة اينوك، أعمال الملتقى الدولي التاسع لموزعي زيوت التشحيم ، الذي أقيم في تايلاند بمشاركة أكثر من 25 موزعاً من مختلف دول العالم، بينهم ممثلون عن 6 دول جديدة تشارك لأول مرة، في خطوة تعكس نجاح المجموعة في توسيع شبكة توزيعها وتعزيز وجودها في أسواق جنوب شرق آسيا. شهد الملتقى هذا العام مشاركة موزعين من تايلاند وباكستان وقيرغيزستان والكويت والأردن والكونغو لأول مرة، ما يعكس التوسع المتزايد لنطاق اينوك الجغرافي بما يتماشى مع استراتيجيتها طويلة الأمد للنمو الدولي. كما شهد الحدث إطلاق "إلكترا"، مجموعة جديدة من سوائل المركبات الكهربائية والهجينة، في ظل توقعات بارتفاع معدل النمو السنوي المركب لسوق سوائل المركبات الكهربائية بنسبة 28.6% بين عامي 2024 و2030، وفقاً لأحدث المؤشرات العالمية. وتضمنت المنتجات الجديدة التي تم إطلاقها أيضاً ثلاثة أنواع من زيوت محركات البنزين مطابقة لمواصفات معيار (API SQ) الصادر عن معهد البترول الأمريكي، إلى جانب استعراض التصميم الجديد لعبوات زيوت التشحيم الذي كانت اينوك قد أطلقته خلال معرض أوتوميكانيكا دبي العام الماضي. ونوه سعادة سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة اينوك بأهمية استضافةالشركاء الرئيسيين من موزعي زيوت التشحيم في إحدى أهم الأسواق العالمية نمواً، مؤكدا أن إطلاق مجموعة "إلكترا" يجسد التزام "اينوك" بدعم التحول العالمي نحو حلول نقل أكثر استدامة، ومواكبة متطلبات السوق المتغيرة. وأضاف أن المشاركة الواسعة في الملتقى تعكس الثقة التي توليها الأسواق العالمية بمنتجات اينوك، ودورها المتنامي كمزوّد عالمي لحلول زيوت التشحيم المبتكرة. وتصدر مجموعة اينوك حالياً زيوت التشحيم إلى أكثر من 60 دولة في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا، وتشغّل منشأتين متقدمتين للإنتاج في دولة الإمارات بطاقة إنتاجية سنوية إجمالية تتجاوز 300 ألف طن.


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
بابليك فيرست: Google تساهم بـ 21.8 مليار درهم إماراتي في اقتصاد الإمارات عام 2024
ساهمت أدوات بحث Google وإعلانات Google وحدها بتوفير 20.2 مليار درهم إماراتي من النشاط الاقتصادي للشركات في الإمارات. دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت Google اليوم عن إطلاق تقرير أثر Google الاقتصادي، وهو تقرير أجرته وكالة الأبحاث "بابليك فيرست"، يستعرض كيف ساهمت منتجات Google (بحث Google، وخرائط Google، وأدوات Google الإعلانية، وGoogle Play، وYouTube) في مساعدة الأفراد والشركات المحلية وصنّاع المحتوى والمطورين في الإمارات على مدار عام 2024. تُصدر Google حول العالم تقارير الأثر التي تستند إلى استطلاعات الرأي العام للمستهلكين والشركات، ونماذج اقتصادية، ودراسات حالة، وبيانات من جهات خارجية. يُسلط التقرير الضوء على كيف تُعزّز ادوات ومنتجات Google المدعومة بالذكاء الاصطناعي الحياة اليومية والإنتاجية للأفراد والشركات في جميع أنحاء الإمارات، مما يدفع النمو الاقتصادي الكلي. وفي الواقع، تُقدر "بابليك فيرست" أن Google ساهمت بمبلغ يُقدر بـ 21.8 مليار درهم إماراتي في اقتصاد الإمارات عام 2024. يقول أنطوني نقاش، المدير العام لـ Google في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "نحن فخورون للغاية بأن نكون شريكًا في طموحات الإمارات اللامحدودة. يعكس التقرير استثمارنا في تسريع رحلة الدولة الطموحة نحو اقتصاد متنوع، مدعوم بالذكاء الاصطناعي. من خلال الاستثمارات الاستراتيجية، والشراكات المحلية، وأدواتنا المدعومة بالذكاء الاصطناعي، نُقدم قيمة اقتصادية كبيرة ونعمل على تمكين الأفراد، والشركات، والمجتمعات في الإمارات." تُجهز Google الأفراد في الإمارات بالقدرات الرقمية والذكاء الاصطناعي اللازمة لاقتصاد الغد. يُسلط التقرير الضوء على أنه منذ عام 2018، تم تدريب أكثر من 430,000 فرد في الإمارات على المهارات الرقمية والذكاء الاصطناعي الأساسية من خلال مبادرة Google الرئيسية للتدريب "مهارات من Google". يشمل هذا الجهد تمكين نظام بيئي متنوع وناضج للمطورين. في عام 2024، دعمت منظومة تطبيقات Android وGoogle Play توفير 30,000 فرصة عمل في الإمارات، وفقًا للتقرير. يستكشف تقرير أثر Google في الإمارات تأثير منتجات Google في عام 2024 عبر ثلاثة مجالات: الأفراد، والشركات، والمجتمعات. وفيما يلي النتائج الإضافية: تسهيل الحياة اليومية للأفراد في الإمارات تُوفر خدمات Google للمستخدمين فوائد بقيمة 683 درهم إماراتي شهريًا في المتوسط للشخص العادي في الإمارات. أفاد 63% من البالغين في الإمارات أنهم استخدموا Gemini، مساعد Google المدعوم بالذكاء الاصطناعي. وافق 90% من المستخدمين على أن Gemini ساعدهم ليكونوا أكثر إنتاجية. وافق 71% من المستخدمين على أن Gemini أسهل في الاستخدام باللغة العربية من روبوتات الدردشة الأخرى المدعمة بالذكاء الاصطناعي. يوافق 50% من البالغين في الإمارات على أن محرك بحث Google يُعد جزءًا أساسيًا من حياتهم اليومية. أفاد 89% من البالغين في الإمارات أن خرائط Google و/أو Waze كانتا مفيدتين جدًا عندما كانوا يتجنبون التوهان. وافق 90% من البالغين في الإمارات على أن القدرة على إجراء الدفعات غير التلامسية على الأجهزة المحمولة من خلال تطبيقات مثل GPay أو GWallet تُسهّل حياتهم. دعم نمو الشركات في الإمارات يُفيد 91% من الشركات في الإمارات استخدام أداة ذكاء اصطناعي واحدة على الأقل في سير عملها. قال 73% من الفئة العمرية 18-24 عامًا إنهم يستخدمون بحث Google أسبوعيًا على الأقل للتسوق أو تصفح المنتجات عبر الإنترنت. يستخدم 80% من البالغين في الإمارات خرائط Google و/أو Waze مرة واحدة على الأقل شهريًا للعثور على نشاط تجاري محلي. قال 86% إنهم تحققوا من تقييمات Google قبل زيارة مكان أو نشاط تجاري مرة واحدة على الأقل شهريًا. يستخدم 94% من البالغين في الإمارات بحث Google مرة واحدة على الأقل شهريًا لمقارنة أسعار المنتجات والخدمات. قال 97% من العاملين في القطاع العام في الإمارات إن أدوات Google المدعومة بالذكاء الاصطناعي تساعدهم على زيادة إنتاجيتهم في العمل. تمكين المجتمعات في الإمارات يجمع هذا القسم من التقرير بين أبحاث بابليك فيرست والبيانات الداخلية لـ Google وتقديراتها لمساهمة Google لصنّاع المحتوى والمطورين والناشرين. ولد اقتصاد تطبيقات Android أكثر من 455 مليون درهم إماراتي من الإيرادات للمطورين المقيمين في الإمارات عام 2024. يوجد أكثر من 600 قناة YouTube في الإمارات لديها أكثر من مليون مشترك، بزيادة قدرها 15% على أساس سنوي. دربت مبادرة أخبار Google أكثر من 20,000+ صحفي وطالب صحافة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك في الإمارات. حول البحث كلفت Google consultancy المستقلة Public First باستكشاف كيف تُساعد ابتكارات ومنتجات Google المجتمعات والعاملين والشركات في الإمارات، بالإضافة إلى الإمكانات المستقبلية للذكاء الاصطناعي في جميع أنحاء الدولة. أجرت Public First مسحًا لـ 1,110 بالغًا عبر الإنترنت في الإمارات ومسحًا لـ 389 من قادة الأعمال في الإمارات. تم إجراء هذه الاستطلاعات باللغتين الإنجليزية والعربية في مارس 2025. تم ترجيح جميع النتائج باستخدام التكييف التناسبي التكراري، أو 'Raking'. تم ترجيح نتائج البالغين عبر الإنترنت حسب العمر والجنس والمستوى التعليمي والمنطقة لتتناسب مع النسب الممثلة على المستوى الوطني. تُقدم المنهجية الكاملة في التقرير. تُستمد التقديرات الاقتصادية من مصادر رسمية ومعلومات Public First الخاصة. يمكن الاطلاع على التقرير كاملاً هنا: للمزيد من المعلومات حول منهجيات التقرير، يرجى التواصل مع: -انتهى-