logo
متحدث الأونروا يعلق لـ "سبوتنيك" على تمويل أمريكا لمؤسسة "غزة الإنسانية" والأوضاع الصحية في القطاع

متحدث الأونروا يعلق لـ "سبوتنيك" على تمويل أمريكا لمؤسسة "غزة الإنسانية" والأوضاع الصحية في القطاع

سبوتنيك بالعربيةمنذ يوم واحد

https://sarabic.ae/20250628/متحدث-الأونروا-يعلق-لـ-سبوتنيك-على-تمويل-أمريكا-لمؤسسة-غزة-الإنسانية-والأوضاع-الصحية-في-القطاع-1102164809.html
متحدث الأونروا يعلق لـ "سبوتنيك" على تمويل أمريكا لمؤسسة "غزة الإنسانية" والأوضاع الصحية في القطاع
متحدث الأونروا يعلق لـ "سبوتنيك" على تمويل أمريكا لمؤسسة "غزة الإنسانية" والأوضاع الصحية في القطاع
سبوتنيك عربي
علق الدكتور عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، على قيام واشنطن بتمويل "مؤسسة غزة الإنسانية"، والتي تم اعتمادها... 28.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-28T18:07+0000
2025-06-28T18:07+0000
2025-06-28T18:07+0000
حصري
أخبار إسرائيل اليوم
غزة
العالم العربي
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/05/02/1088475548_0:240:1280:960_1920x0_80_0_0_14e2dde2ab84fe2223967f609708e1a3.jpg
وقال في تصريحات خاصة لـ "سبوتنيك"، إن ما تقوم به هذه المؤسسة بعيد كل البعد عن منظومة العمل الإنساني الدولي، حيث يُقتل ويُصاب العشرات يوميا من الفلسطينيين، حيث لا تملك هذه المؤسسة الخبرة في هذا العمل الإنساني.وتابع: "العمل الإنساني يعني أن تتوجه للجوعى والمنهكين في أماكن تواجدهم، وليس أن تستدعيهم أو تطلب منهم القدوم بمئات الآلاف لمناطق معينة، وبعد ذلك يطلق النار عليهم وهم ذاهبون أو عائدون ويقتل هذا العدد الضخم وغير المسبوق".وأكد أن هذه المنظمة غير ملتزمة بشروط التعاقد الإنساني مع المتضررين أو الذين سيتم مساعدتهم، إضافة إلى مخاوف حقيقية من وجود أجندات سياسية، كما صرح العديد من المسؤولين الإسرائيليين من أن الهدف هو دفع الفلسطينيين إلى جنوب القطاع تمهيدا لتهجيرهم.واستطرد: "لا يعقل على الإطلاق أن يتم استبدال 400 نقطة توزيع مواد غذائية كانت للأونروا بأربع نقاط فقط، وبدلا من آلاف الموظفين يعمل عشرات من العسكريين الذين لا يملكون أي خبرة بهذا العمل، ولا تملك المؤسسة معلومات كافية كما هو موجود لدى الأونروا من عدد أفراد الأسرة،، ومستويات الفقر، ومستويات الحالات الإنسانية.ومضى أبو حسنة قائلا: "نأمل أن يستفيق الجميع، ويتم إعادة هذا العمل للأمم المتحدة، التي تعمل في غزة عبر منظمة الأونروا منذ 76 عاما، وتنفذ هذه العمليات بانتظام، لكن الاستمرار بهذه الطريقة المفجعة والمأساوية سيكون له نتائج كارثية لعدة أسباب، أبرزها عدم الالتزام بمعايير العمل الإنساني، وعدم وجود الخبرة، ووجود شبهات حول أهداف هذه المنظمة وعدم قدرتها على التعاطي مع الناس واحتياجاتهم".وفيما يتعلق بالأوضاع الصحية بالقطاع، أوضح أنها تتدهور بصورة دراماتيكية، مئات الآلاف من الجوعى، هناك أيضا انتشار للأمراض، معظم المياه ملوثة، في معظم مناطق القطاع وتسبب الأمراض، هناك انتشار للكبد الوبائي، والالتهاب السحائي، والأمراض الرئوية والمعوية.وبين أن ما تم السماح به من دخول للمساعدات أعداد قليلة للغاية، فمنذ 19 مايو حتى الآن دخل 10 آلاف طن، وهو ما يدخل لقطاع غزة في يوم واحد، لا نستطيع القول إن عملية إدخال المساعدات حقيقية، والحل فتح المعابر، وإدخال المساعدات بكثرة، وتمكين الأمم المتحدة من تنفيذ العمليات الإنسانية والإغاثية لمواجهة الكارثة في غزة.وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها وافقت على تقديم تمويل بقيمة 30 مليون دولار لصالح "مؤسسة غزة الإنسانية"، في خطوة قالت إنها تهدف إلى تخفيف الأوضاع الإنسانية المتدهورة في القطاع.وفي بيان رسمي، دعت الخارجية الأمريكية، دول العالم إلى المساهمة في تمويل المؤسسة، مشيرة إلى أنها تبذل جهودا إضافية للبحث عن حلول جديدة تضمن إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.وفيما يتعلق بالوضع الميداني، أكدت الوزارة أن "أولوياتها في الوقت الحالي، هي التوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة"، لكنها شددت في الوقت نفسه على "الوقوف إلى جانب إسرائيل في حقها بالدفاع عن نفسها"، وفق تعبير البيان.وفي مواجهة الجوع المتفشي في قطاع غزة، غداة توقف مساعدات وكالة الأونروا في نحو 400 نقطة توزيع، يلجأ سكان القطاع إلى مراكز مساعدات استحدثت نهاية مايو/ أيار الماضي، وانحصرت بأربعة مراكز فقط تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة أمريكيا وإسرائيليا.ونتج عن هذا التعاون الأمريكي الإسرائيلي إنشاء "أقفاص مساعدات"، يُرغم الفلسطينيون على التجمع لساعات طويلة أمامها، وهم يحدّقون في صناديق المساعدات، حتى يؤذن لهم بالدخول، وخلال التقاطهم للمساعدات، يتحول المكان إلى "مصائد للموت"، حيث يطلق الجيش الإسرائيلي النار عليهم حيث ينجو بعضهم، ويفارق الحياة بعضهم الآخر، ومن ينجو من الموت لا ينجو من غاز الفلفل، الذي يُطلق باتجاه من يحاول التقاط أي شيء من المساعدات المتبقية.وتواصل إسرائيل حربها على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، مما تسببت في مقتل أكثر من 56 ألف فلسطيني إضافة إلى نحو 132 ألف مصاب، حسب بيانات وزارة الصحة في غزة.
https://sarabic.ae/20250627/هيئة-العمل-الفلسطيني-المشترك-تنظم-وقفة-احتجاجية-أمام-مكتب-الأونروا-في-بيروت-1102138603.html
https://sarabic.ae/20250628/ترامب-يتوقع-وقف-الحرب-في-غزة-خلال-أسبوع-ما-الذي-يمكن-أن-يقدمه-للطرفين؟-1102162476.html
https://sarabic.ae/20250628/إعلام-أمريكا-أبلغت-الوسطاء-أنها-ستعرض-خطتها-لإنهاء-حرب-غزة-خلال-أيام-1102148768.html
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
حصري, أخبار إسرائيل اليوم, غزة, العالم العربي, الأخبار

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمريكا تعيد رسم صورة «أبرامز».. بدروع وطلاء خفي
أمريكا تعيد رسم صورة «أبرامز».. بدروع وطلاء خفي

العين الإخبارية

timeمنذ 42 دقائق

  • العين الإخبارية

أمريكا تعيد رسم صورة «أبرامز».. بدروع وطلاء خفي

متغيرات متعددة تفرضها حرب أوكرانيا التي تشهد على مدار أكثر من 3 سنوات قتالا «شرسا» يستنزف الأسلحة الغربية والروسية على حد سواء. فمع تعرض دبابات "إبرامز" للتدمير جراء المعارك في أوكرانيا، التزم الجيش الأمريكي بتحسين قدرة هذه الدبابات من طراز" M1 " على البقاء، بتخصيص أكثر من 107 ملايين دولار لتمويل أنظمة حماية جديدة للمركبات وذلك وفقا لما ذكره موقع "ميليتاري ووتش". وتهدف هذه الأموال إلى تطوير وتشغيل الطلاءات الخفية، ومجموعات الدروع السلبية، وأجهزة استقبال جديدة للإنذار بالليزر. وتم تصميم طلاء " GM1912 VPS " لتطبيقه على أكثر من 380 مركبة، بهدف تقليل احتمالية الكشف الحراري "كجزء من نهج الجيش القائم على الإخفاء والخداع والتعتيم لضمان القدرة على البقاء" وذلك وفقًا لما ذكره أحدث تقرير صادر عن إدارة شراء الأسلحة والمركبات القتالية المجنزرة. وتم تخصيص الجزء الأكبر من التمويل لمجموعات الدروع السلبية" GM1914 VPS " التي تهدف للحماية من الهجوم العلوي، والتي تم تصميمها لتعزيز حجرات المركبات وفتحاتها ضد تهديدات الهجمات العلوية بالصواريخ الموجهة أو المسيرات أو الذخائر المتسكعة. وحاليا، يجري شراء مجموعات كافية لتجهيز أربع فرق قتالية تابعة للواء المدرع، أو ما يقرب من 350 دبابة، بتمويل قدره 91.7 مليون دولار. ومنذ أن بدأ الجيش الأوكراني في استخدامها في القتال في فبراير/شباط 2024، ثارت مخاوف كبيرة بشأن قدرة الدبابة على الصمود وسط انتقادات واسعة النطاق لضعفها في مواجهة التهديدات الجديدة التي تشكلها أسلحة الهجوم من الأعلى. وعلى الرغم من حصول الجيش الأوكراني على نسخ مُخفّضة من دبابات " M1A1 " ذات الحماية الأقل، إلا أن غالبية دبابات أبرامز التي جرى تصويرها أثناء تحييدها في القتال قد تعرضت لإصابة بالمدفعية الموجهة أو بمسيرات "كاميكازي" التي تستخدم لمرة واحدة، ويتم ضربها من الأعلى. ورغم التوقعات بأن تكون نسخ الجيش الأمريكي من الدبابة والتي تتمتع بحماية أعلى، أقل عرضة للاختراق الأمامي، مثل الدبابات التي تم تأكيد تدميرها بمدفع 125 ملم للدبابة الروسية T-72B3 لكنها لن تكون أكثر قدرة على الصمود في المواجهات. ومن المرجح أن يكون هذا الأمر عاملاً هاماً لتحفيز الاستثمارات الجديدة في تحسين مستويات حماية الدروع، مع التركيز على أسلحة الهجوم العلوي. كان الجيش الأوكراني قد بذل جهوداً كبيرة لتحسين مستويات حماية دبابات أبرامز من خلال دمج الدروع التفاعلية المتفجرة وذلك بعدما تكبدت المركبات خسائر فادحة لكن لا يبدو أن هذا التعديل كان له أثر كبير على معدلات الاستنزاف. وحاليا، ينشر الجيش الأمريكي ما يقدر بنحو 2640 دبابة أبرامز، منها حوالي 1500 دبابة تم ترقيتها إلى "M1A2 SEPv2" وحوالي 600 دبابة أخرى تم ترقيتها إلى الطراز الأحدث " M1A2 SEPv3 " أما الدبابات المتبقية، والتي يبلغ عددها حوالي 540 دبابة، وحوالي 2000 دبابة أخرى مخزنة، فهي دبابات" M1A1 " قديمة تعود إلى حقبة الحرب الباردة. وبحلول أواخر أغسطس/آب 2024، قُدِّرت خسائر الجيش الأوكراني بما يقرب من ثلثي دباباته حيث خسر 20 دبابة من أصل 31 دبابة وبحلول أوائل يونيو 2025، قُدِّر أن الجيش الأوكراني فقد 87% من الدبابات أمريكية الصنع مع تدمير أو الاستيلاء على 27 مركبة من أصل 31. وبينما تكبدت دبابات أبرامز خسائر فادحة، تكبدت دبابات الجيش الروسي من طرازي "تي-72" و"تي-80" و"تي-90" خسائر فادحة أيضًا بسبب المسيرات وأسلحة الهجوم العلوية. كما خسر الجيش الأوكراني أيضا عددا من دبابات "ليوبارد 1" و"ليوبارد 2" الألمانية، وهو ما يدفع صناعات الدبابات في جميع أنحاء العالم إلى السعي من أجل الاستجابة السريعة لتطوير تقنيات جديدة مضادة للدروع. aXA6IDEwNy4xNzUuNTcuNTgg جزيرة ام اند امز US

مجموعة السبع تتوصل إلى تسوية مع أميركا بشأن الضريبة العالمية
مجموعة السبع تتوصل إلى تسوية مع أميركا بشأن الضريبة العالمية

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

مجموعة السبع تتوصل إلى تسوية مع أميركا بشأن الضريبة العالمية

أيدت دول مجموعة السبع تسوية مع الولايات المتحدة في الخلاف بشأن اتفاق على حد أدني للضريبة العالمية على الشركات الكبرى. وبحسب بيان صادر عن الرئاسة الكندية لمجموعة السبع بعد قمة عقدت هناك في وقت سابق من هذا الشهر، فإن الاتفاق يقضي بإعفاء الشركات الأميركية من الحد الأدنى للضريبة العالمية، على أن تخضع بدلاً من ذلك للضرائب بموجب نظام أميركي موازي. وقد تم الاتفاق على أن الترتيب الذي اقترحته واشنطن يضمن إحراز تقدم في مكافحة تحويل الأرباح الدولية. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن، بعد عودته إلى منصبه في يناير، عدم سريان الحد الأدنى للضريبة العالمية على الشركات الكبرى في الولايات المتحدة. ويرى البيت الأبيض أن اتفاق الضريبة العالمية يعد مساساً غير مقبول بالسيادة الوطنية فيما يخص الشؤون المالية والضرائب. وتأتي فكرة الضريبة الدنيا ضمن إصلاح عالمي لنظام ضرائب الشركات تم الاتفاق عليه من جانب نحو 140 دولة من خلال منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وبموجب الاتفاق، يتعين على جميع الشركات متعددة الجنسيات التي تتجاوز إيراداتها السنوية 750 مليون يورو (880 مليون دولار) أن تدفع ضرائب بنسبة لا تقل عن 15%، بغض النظر عن مكان تحقيق الأرباح. ورحب وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل بالتسوية التي تم التوصل إليها عقب محادثات مجموعة الدول الصناعية السبع الكبري. وقال كلينجبايل في بيان اليوم الأحد: «إن اتفاق مجموعة السبع يتيح لنا المضي قدماً في مكافحة الملاذات الضريبية، والتهرب الضريبي، وسياسات الإغراق الضريبي». وأضاف أن الولايات المتحدة لم تعد تعارض مبدأ الحد الأدنى للضريبة العالمية بحد ذاته، كما تم التخلي عن الإجراءات العقابية المخطط لها ضد الشركات الأوروبية.

الإمارات وباكستان تبحثان تعزيز التعاون الثنائي والقضايا الإقليمية
الإمارات وباكستان تبحثان تعزيز التعاون الثنائي والقضايا الإقليمية

الشارقة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشارقة 24

الإمارات وباكستان تبحثان تعزيز التعاون الثنائي والقضايا الإقليمية

الشارقة 24 – وام: عُقدت في العاصمة أبوظبي، الجولة الثانية من المشاورات السياسية بين دولة الإمارات وجمهورية باكستان الإسلامية، برئاسة ريم كتيت نائب مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية في وزارة الخارجية، وشهريار أكبر خان وكيل وزارة مساعد لشؤون الشرق الأوسط في وزارة الخارجية الباكستانية . اجتماع رفيع المستوى بين عبد الله بن زايد آل نهيان ومحمد إسحاق دار وسبق هذه المشاورات السياسية، اجتماع رفيع المستوى جمع بين سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ومحمد إسحاق دار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في باكستان، وذلك على هامش الدورة الثانية عشرة من اللجنة الوزارية المشتركة بين البلدين، والتي استضافتها أبوظبي . حجم التبادل التجاري غير النفطي بين الجانبين يتجاوز 8.6 مليار دولار أميركي في 2024 وشكلت المشاورات، فرصة لتسليط الضوء على العلاقات الثنائية الوطيدة بين البلدين، حيث استعرض الجانبان، الزيارات رفيعة المستوى التي تبادلاها في الآونة الأخيرة، وأعربا عن ترحيبهما بما تشهده العلاقات الاقتصادية من نمو متزايد، في ظل تجاوز حجم التبادل التجاري غير النفطي بين الجانبين 8.6 مليار دولار أميركي في 2024 . تبادل وجهات النظر بشأن المستجدات الإقليمية وفي إطار المحادثات، تبادل الجانبان، وجهات النظر بشأن المستجدات الإقليمية، بما فيها الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وآخر المناقشات في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة . استعدادات باكستان لتولّي رئاسة مجلس الأمن الدولي في الشهر المقبل وفي هذا السياق، أعربت دولة الإمارات، عن ترحيبها بالدور البنّاء الذي تؤديه جمهورية باكستان الإسلامية بصفتها عضواً غير دائم في المجلس، كما اطّلعت على استعدادات باكستان لتولّي رئاسة المجلس خلال شهر يوليو 2025 . وأكد الجانبان، أهمية مواصلة التنسيق بشأن قضايا مجلس الأمن، وجدّدا التزامهما بدعم الجهود الرامية إلى ترسيخ السلام والاستقرار، وإيجاد حلول بنّاءة للتحديات الإقليمية . الاستعدادات المشتركة والمثمرة لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026 وعلى صعيد التعاون في المحافل متعددة الأطراف، استعرض الجانبان، أوجه التعاون الوثيق بين البلدين، في إطار الاستعدادات المشتركة والمثمرة لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026، الذي تستضيفه دولة الإمارات بالشراكة مع جمهورية السنغال . التزام بمواصلة عقد المشاورات السياسية بشكل منتظم وأكد الجانبان، التزامهما بمواصلة عقد المشاورات السياسية بشكل منتظم، تعزيزاً للأهداف المشتركة، وبما يخدم مصالح المتبادلة للشعبين الصديقين . حضور سفيري البلدين وعدد من كبار المسؤولين وشهدت المشاورات، حضور كل من سعادة حمد عبيد الزعابي سفير دولة الإمارات لدى جمهورية باكستان الإسلامية، وفيصل نياز ترمذي سفير جمهورية باكستان لدى الدولة، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين من كلا الجانبين .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store