
: روبوت بشري يغيّر بطاريته بنفسه.. هل نحن على أعتاب ثورة الآلات؟
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ ساعة واحدة
- عرب نت 5
: من 12 باحثاً إلى 4 تريليونات دولار.. كيف غيّر مختبر صغير مستقبل "NVIDIA"؟
NVIDIAالأربعاء, 13 أغسطس, 2025قبل 15 عامًا، كان مختبر أبحاث "إنفيديا" يضم نحو 12 شخصًا فقط، يعملون على تطوير تقنية تتبع الأشعة لتحسين الرسومات في الحاسوب.إقرأ أيضاً.."Google" تضيف طريقة جديدة لتخصيص الأخبار من المصادر المفضلةماك بوك برو من Apple بمعالج M6 وشاشة OLED قد يصل بحلول أوائل 2027تمنح NVIDIA الحكومة الأمريكية حصة من أرباحها لبيع رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصينترفع سونوس أسعارها لتعويض تكاليف الرسوم الجمركيةاليوم، يضم المختبر أكثر من 400 باحث، ولعب دورًا حاسمًا في تحول الشركة من صانعة بطاقات رسومية لألعاب الفيديو إلى عملاق تقني بقيمة 4 تريليونات دولار يقود طفرة الذكاء الاصطناعي.يترأس المختبر حاليًا بيل دالي، كبير علماء "إنفيديا"، الذي انضم إلى الشركة عام 2009 بعد مسيرة أكاديمية في جامعة ستانفورد، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".بدأ دالي، كبير العلماء في "إنفيديا"، العمل الاستشاري لدى "إنفيديا" عام 2003 أثناء عمله في جامعة ستانفورد.وعندما أصبح مستعدًا للتنحي عن منصبه كرئيس قسم علوم الحاسوب في جامعة ستانفورد بعد بضع سنوات، خطط لأخذ إجازة.لكن "إنفيديا" كانت لديها فكرة مختلفة، رأى ديفيد كيرك، الذي كان يدير مختبر الأبحاث آنذاك، وجينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، أن الحصول على وظيفة دائمة في مختبر الأبحاث فكرة أفضل.قال دالي إنهما ضغطا عليه بشدة لإقناعه بالانضمام إلى مختبر أبحاث "إنفيديا"، وأقنعاه في النهاية.قال دالي: "لقد كان الأمر مثاليًا لاهتماماتي ومواهبي".وتابع: "أعتقد أن الجميع يبحثون دائمًا عن مكان في الحياة يُمكّنهم من تقديم أكبر مساهمة للعالم، وأعتقد أن إنفيديا هي الخيار الأمثل بالنسبة لي."ومع توليه المنصب، وسّع نطاق الأبحاث لتشمل تصميم الدوائر وتقنيات VLSI، مما مهد الطريق لتطوير وحدات معالجة الرسوميات المخصصة للذكاء الاصطناعي منذ عام 2010، أي قبل أكثر من عقد من انفجار الاهتمام العالمي بهذه التقنية.يتركز عمل المختبر اليوم على الذكاء الاصطناعي المادي والروبوتات، بهدف إنتاج "أدمغة" تتحكم في الروبوتات المستقبلية.وفي هذا السياق، انضمت سانيا فيدلر إلى الشركة عام 2018، وأسست مختبرًا جديدًا في تورنتو يعمل على منصة Omniverse لمحاكاة البيئات ثلاثية الأبعاد وتوليد بيانات افتراضية لتدريب الروبوتات.طوّر الفريق تقنيات متقدمة مثل GANverse3D لتحويل الصور إلى نماذج ثلاثية الأبعاد، ثم وسّع العمل ليشمل الفيديو باستخدام خوارزميات إعادة البناء العصبي.هذه التقنيات أصبحت جزءًا من عائلة نماذج Cosmos التي أعلنت عنها "إنفيديا" في معرض CES 2025، وتستخدم لتسريع تدريب الروبوتات وتحسين استجابتها في الزمن الفعلي.ورغم التقدم الكبير، يرى باحثو "إنفيديا" أن الروبوتات الشبيهة بالبشر لا تزال تحتاج إلى بضع سنوات قبل دخول المنازل، مشيرين إلى أن الطريق يشبه رحلة تطوير السيارات ذاتية القيادة.لكنهم يؤكدون أن الذكاء الاصطناعي التوليدي والبصري، مع تراكم البيانات، سيجعل هذه الرؤية أقرب إلى الواقع يومًا بعد يوم.المصدر: سكاى نيوز عربية قد يعجبك أيضا...


عرب نت 5
منذ ساعة واحدة
- عرب نت 5
: "Vivo " تدخل سباق الواقع المعزز بنظارة Vivo Vision MR
Vivo Vision MRالأربعاء, 13 أغسطس, 2025ستدخل شركة فيفو عالم نظارات الواقع المختلط (MR) قريبًا، حيث عرضت ما يُسمى بنظارة الواقع المختلط Vivo Vision MR في منتدى بواو الآسيوي لهذا العام.إقرأ أيضاً..ترفض الصين طلب تسجيل العلامة التجارية GPT-5 لشركة OpenAIدراسة توضح : "شات جي بي تي" يقدم إرشادات خطيرة للمراهقينسام ألتمان ينتقد ماسك لتهديده بمقاضاة "أبل" بسبب "OpenAI"حوت الأوركا و «جيسيكا رادكليف» . الجانب المظلم للذكاء الاصطناعيلم يستخدم الجهاز حتى الآن سوى عدد قليل من الأشخاص، لكنهم شاركوا انطباعاتهم الأولية.علّق مدير منتجات "فيفو"، هان بوكسياو، على مستويات الراحة، قائلاً إن السماعة خفيفة الوزن ومريحة للغاية عند ارتدائها، حيث يبلغ وزنها 386 غرام.يتراوح وزن Apple Vision Pro بين 600 و650 غرامًا (حسب عزل الضوء وتكوين عصابة الرأس)، بحسب تقرير نشره موقع "gsmarena" واطلعت عليه "العربية Business".حصل مُقدّم التلفزيون الصيني، تشو غوانغكوان، على فرصة تجربة نظارة الرأس vivo Vision.لم يُقدّم تفاصيل كثيرة عنها، لكن جلسة التجربة كانت مُصوّرة بشكل جيد، مما أتاح إلقاء نظرة فاحصة على الجهاز.يظهر الفيديو المصور كابل يخرج من نظارة الرأس، وهو مُتصل ببطارية خارجية للحفاظ على وزن رأس المستخدم منخفضًا.هناك مقطعان قصيران لتشو وهو يستخدم جهاز Vision، يُظهران أدوات التحكم بتتبع اليد، تعتمد هذه الأدوات على كاميرات أمامية متعددة.لم تُحدد "فيفو" موعدًا رسميًا لإطلاق نظارة Vision، ولكن من المُتوقع إطلاقها بنهاية العام.وأفاد تشو أنها ستُطرح قريبًا، وأن موظفي "فيفو" يُجرون اختبارات داخلية على نظارة Vision.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


عرب نت 5
منذ ساعة واحدة
- عرب نت 5
: دراسة توضح : "شات جي بي تي" يقدم إرشادات خطيرة للمراهقين
صورة ارشيفيةالأربعاء, 13 أغسطس, 2025كشفت دراسة جديدة مثيرة للقلق أن روبوت الدردشة "شات جي بي تي" يُقدم بسهولة نصائح ضارة للمراهقين، بما في ذلك تعليمات مفصلة حول شرب الكحول وتعاطي المخدرات، وإخفاء اضطرابات الأكل، وحتى رسائل انتحار شخصية، على الرغم من ادعاءات شركته المطورة "OpenAI" باتخاذ تدابير سلامة صارمة.إقرأ أيضاً..سام ألتمان ينتقد ماسك لتهديده بمقاضاة "أبل" بسبب "OpenAI"حوت الأوركا و «جيسيكا رادكليف» . الجانب المظلم للذكاء الاصطناعيساعة Apple Watch Series 11 القادمة.. إليك أبرز الترقيات المُتوقعةيحصل ChatGPT على أربع شخصيات جديدة.. إليك كيفية استخدامهاوأجرى باحثون من مركز مكافحة الكراهية الرقمية -الذي تأسس في المملكة المتحدة- اختبارات مكثفة من خلال انتحال شخصيات أطفال في الثالثة عشرة من عمرهم، وكشفوا عن ثغرات مُقلقة في أنظمة الحماية في روبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي.ومن بين 1,200 تفاعل تم تحليلها، صُنف أكثر من نصفها على أنه خطر على المستخدمين الشباب، بحسب تقرير لموقع "CNET" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".وقال عمران أحمد، الرئيس التنفيذي لمركز مكافحة الكراهية الرقمية: "الأنظمة غير فعالة على الإطلاق. إنها بالكاد موجودة – هي ليست سوى غطاء صوري".وأقرت "OpenAI"، في تصريحات لوكالة أسوشيتد برس، بأنها تعمل جاهدةً على تحسين قدرة روبوت الدردشة على "التعرف على المواقف الحساسة والاستجابة لها بشكل مناسب". ولم تتناول "OpenAI" مباشرةً النتائج المحددة المتعلقة بتفاعلات "شات جي بي تي" مع المراهقين.ووثّقت الدراسة أكثر من ثلاث ساعات من التفاعلات المثيرة للقلق. وبينما كان "شات جي بي تي" يبدأ عادةً بتحذيرات حول السلوكيات الخطرة، فإنه يتبعها باستمرار بإرشادات مفصلة وشخصية حول تعاطي المخدرات وإيذاء النفس وغيرها.وعندما رفض الذكاء الاصطناعي في البداية الطلبات الضارة، كان الباحثون يتجاوزون القيود بسهولة عبر الادعاء بأن المعلومات "لعرض تقديمي" أو لصديق.وكان الأمر الصادم أكثر هو ثلاث رسائل انتحار مؤثرة عاطفيًا كتبها "شات جي بي تي" لحساب وهمي لفتاة تبلغ من العمر 13 عامًا، وكانت إحداها موجهة إلى والديها، والأخرى إلى أشقائها وأصدقائها.وتثير هذه النتائج قلقًا بالغًا نظرًا للانتشار الواسع لـ"شات جي بي تي". ومع ما يزيد عن 700 مليون مستخدم حول العالم، أي ما يقارب 10% من سكان العالم، أصبح روبوت الدردشة هذا مصدرًا أساسيًا للمعلومات والتواصل.وقد وجدت دراسة حديثة أجرتها منظمة "كومون سنس ميديا" أن أكثر من 70% من المراهقين الأميركيين يستخدمون روبوتات الدردشة الذكية للتواصل، ويعتمد نصفهم على روبوتات الدردشة هذه بانتظام.وأقر سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ "OpenAI"، سابقًا بمشكلة "الاعتماد العاطفي المفرط" بين المستخدمين الشباب على "شات جي بي تي".المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...