logo
لوفيغارو: هكذا يحتدم عنف المستوطنين في الضفة الغربية #عاجل

لوفيغارو: هكذا يحتدم عنف المستوطنين في الضفة الغربية #عاجل

جو 24١٠-٠٤-٢٠٢٥

جو 24 :
تحت عنوان "في الضفة الغربية.. عنف المستوطنين يحتدم' ، قالت صحيفة "لوفيغارو' الفرنسية إن المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية يتحركون في شبه إفلات تام من العقاب، أحياناً تحت أنظار الجيش الإسرائيلي، وفي ظل علمهم أنهم يستطيعون الاعتماد على دعم الحكومة، سواء بشكل صريح أو ضمني. ووصفت الصحيفة الفرنسية الوضع جنوب الخليل في الضفة الغربية: رشق بالحجارة، ضرب بالعصي، شتائم، مضايقات، عنف يومي، عدم تكافئ موازين القوى…إلخ.
الضفة الغربية، على ما تُشير صحيفة "لوفيغارو'، أرض محتلة عسكرياً من قبل إسرائيل منذ عام 1967، تدار جزئياً من قبل الجيش. وأحد أول قرارات وزير الدفاع الجديد، يسرائيل كاتس، الذي عُيّن هذا الخريف، كانت إعفاء المستوطنين من الاعتقال الإداري، وهو الإجراء الذي كان يتيح للجيش الإسرائيلي توقيف الأكثر عنفاً منهم بشكل وقائي ولمدة غير محددة. بينما ما يزال هذا الإجراء سارياً على الفلسطينيين.
وأضافت "لوفيغارو' القول إن جائزة الأوسكار التي فاز بها مؤخراً في هوليوود عن فيلمه الوثائقي إلى جانب يوڤال أبراهام، لم تحمِ حمدان بلال، بل على العكس تماماً.. و يقول هذا الأخير: "هنا تسود شريعة الغاب. المستوطنون يفعلون ما يشاؤون، ولا أحد يستطيع إيقافهم'.
يعيش هذا الأخير في كوخ من البلوك يتألف من غرفتين، يتقاسمه مع والدته، وأخويه وزوجته وأطفاله الثلاثة. لديه 25 رأساً من الغنم، ويشرح قائلاً: " كنا نملك أكثر من ذلك سابقاً، لكن المستوطنين يمنعوننا من رعيها في أراضينا. اضطررنا لتقليص القطيع.. يضايقنا المستوطنون حتى نرحل. وإذا اتصلت بالشرطة، يطلبون مني وثائق الملكية. لا يمكنني التجول بها في التلال، فهي ثمينة للغاية!'
وأوضحت صحيفة "لوفيغارو' أن الاستيطان في الضفة الغربية يتوسع بوتيرة متسارعة.. يعيش هناك 500 ألف إسرائيلي، ويريد وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذي يشرف أيضاً على إدارة الأراضي، أن يصبحوا مليوناً. وهو يعمل على تحقيق ذلك من خلال فتح الطرق، وتقديم الدعم المالي، والمشاريع العقارية.
في الأول من نيسان/أبريل، تمت الموافقة على بناء 2,545 وحدة سكنية في معاليه أدوميم وبيتار عيليت. ومنذ بداية العام، وافقت الحكومة الإسرائيلية على 14,335 مبنى استيطانياً جديداً في الضفة الغربية، وفقاً لأرقام منظمة "السلام الآن' الإسرائيلية.
في الوقت ذاته، يتواصل الاستيطان الزراعي بشكل أكثر هدوءاً. تقرير نُشر يوم الإثنين من نفس المنظمة يقدّر أن 14% من أراضي الضفة الغربية أصبحت الآن في أيدي المستوطنين، الذين يستغلونها متجاهلين حقوق مالكيها الفلسطينيين.
تقول منظمة "السلام الآن': "بدعم من الحكومة والجيش، يستخدم المستوطنون ثلاث طرق للاستيلاء على الأراضي، وهي إقامة بؤر استيطانية لطرد الرعاة والمزارعين؛ مضايقة وترويع واستهداف المجتمعات الفلسطينية بعنف؛ والسيطرة على مساحات واسعة تعود للمجتمعات المُهجّرة'.
تتعرض تلال سوسيا لهذه الضغوط بشكل مباشر. في 24 مارس، اعتقد حمدان بلال أنه سيفقد حياته بعد تعرضه للضرب المبرح. وما تزال آثار الضرب واضحة على جسده. يقول: "توجهت مسرعاً عندما علمت أن نحو 15 مستوطناً يقتربون من المنزل المجاور. كانوا يدمرون خزان المياه'. كما اعتدوا على سيارة بالحجارة. في هذه السيارة كان يتواجد جوشوا كيميلمان، ناشط أمريكي وعضو في منظمة "مركز اليهود لنبذ العنف'، يعيش في سوسيا منذ شهرين ويوثق الاعتداءات. يقول: "عندما علمنا بالهجوم، صعدنا إلى السيارة. كان هناك جنود، لكنهم لم يمنعوا المستوطنين من الهجوم علينا. حطموا النوافذ. ظننت أنهم سيقتلوننا'.
يقول حمدان إنه اقتيد معصوب العينين من مكان إلى آخر، دون أن يتلقى العلاج، رغم طلبه المتكرر: "كنت أسمع الجنود ينادون باسمي ويضحكون على جائزة الأوسكار. كنت جالساً والقيد في يدي. وإذا حاولت تحريك قدمي كانوا يضربونني.
يُعتبر الناشطون مثل جوشوا كيميلمان خونة في نظر المتطرفين. يعيش الأمريكي في بيت قريب، ويرافق الرعاة عندما يخرجون مع أغنامهم. قرر تخصيص بضعة أشهر لهذه القضية لأنه قلق على إسرائيل واليهود، كما يوضح. يقول: "هذا ليس سيئاً فقط للفلسطينيين، بل يؤثر على المجتمع الإسرائيلي بأسره. إنه يغذي معاداة السامية في أنحاء العالم. ما لم يكن الإسرائيليون قادرين على مواجهة الجرائم التي تُرتكب هنا، فسيبقى بلدهم ممزقاً. إسرائيل تدعي تمثيل يهود العالم، لكن هذا لم يعد صحيحاً'، توضح صحيفة "لوفيغارو'.
خلال شهرين من تواجده في سوسيا، يقول جوشوا كيميلمان إنه شهد بنفسه ثلاث هجمات عنيفة. ويختم حمدان بلال قائلاً: "أنا مجرد مثال صغير لما يحدث في الضفة الغربية. هنا حرب، ولا أعلم إلى أين سيصل هذا الجنون. لا يوجد أي حل، لا قانون دولي، ولا حقوق إنسان للفلسطينيين'.
(القدس العربي)
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتلال يقر بناء سياج أمني على الحدود مع الأردن
الاحتلال يقر بناء سياج أمني على الحدود مع الأردن

عمان نت

timeمنذ 7 أيام

  • عمان نت

الاحتلال يقر بناء سياج أمني على الحدود مع الأردن

بعد إعلان حكومة الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس الأحد عن موافقة مجلس الوزراء وافق على اقتراح وزير دفاع الاحتلال يسرائيل كاتس، على ببناء سياج حدودي مع الأردن، وقدمت وزارة دفاع الاحتلال خطة أمنية توضح ما سيتم من إجراءات للعمل على حماية وتحصين الحدود. وكان قد وافق مجلس وزراء الاحتلال، وفق القناة 12 العبرية، وترجمة عمون، على خطة إقامة حاجز أمني على الحدود الشرقية وتعزيز السيطرة على منطقة غور الأردن من الجانب الغربي من خلال إنشاء منشآت نووية في ناحال، ومعسكرات تدريب تمهيدية ومزارع زراعية. وكما تتضمن الخطة، التي قدمتها وزارة الدفاع وجيش الاحتلال، إنشاء نظام دفاعي متعدد الطبقات على طول 425 كيلومترًا، من جنوب مرتفعات الجولان إلى شمال إيلات.، حيث سيجمع النظام بين حاجز مادي وأجهزة استشعار متطورة، وقدرات كشف وإنذار، ومكونات أمنية، وتكنولوجيا معلومات واتصالات، ومراكز قيادة عملياتية، وغيرها، إلى جانب نشر قوات خفيفة ومرنة ومتحركة، تتناسب مع التضاريس والتهديدات الأمنية المتغيرة. وفي الوقت نفسه، كلّف مجلس الوزراء وزير الدفاع كاتس ووزير الاستيطان والبعثات الوطنية، أوريت ستروك، بالعمل خلال السنوات القادمة على تعزيز إقامة مراكز البعثات الوطنية المعتمدة من قبل قسم الضمان بوزارة الدفاع على طول الحدود الشرقية، مثل: مراكز ناحال النووية، والمدارس الإعدادية قبل العسكرية، ومدارس دينية، وغيرها، كما تقرر إنشاء مزارع زراعية ودمج المستوطنات القائمة. وقال وزير دفاع الاحتلال كاتس: "سنبني سياجًا حديثًا ونظامًا دفاعيًا متعدد الطبقات على طول الحدود، وننشر أسلحة نووية من طراز "ناحال"، ومدارس إعدادية، ومزارع، ومستوطنات. هذه خطوة استراتيجية ستعزز الأمن القومي وسيطرتنا على الغور، وتضمن سيادة إسرائيل لسنوات قادمة - وستكون ضربة قاصمة لمحاولات إيران تحويل الحدود الشرقية إلى جبهة إرهابية". وكانت صحيفة تايمز أوف إسرائيل قالت في نيسان الماضي، إن إسرائيل عازمة على البدء في بناء سياج جديد على طول الحدود مع الأردن لوقف تهريب الأسلحة والمخدرات المتكرر حسب قولها، وهو ما سيكلفها 5.2 مليار شيكل (1.4 مليار دولار)، ومن المتوقع أن يستغرق العمل فيه 3 سنوات.

الكشف عن تفاصيل خطة الاحتلال إقامة جدار على الحدود مع الأردن وتعزيز الاستيطان
الكشف عن تفاصيل خطة الاحتلال إقامة جدار على الحدود مع الأردن وتعزيز الاستيطان

خبرني

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • خبرني

الكشف عن تفاصيل خطة الاحتلال إقامة جدار على الحدود مع الأردن وتعزيز الاستيطان

خبرني - صادق المجلس الوزاري الأمني المصغر في حكومة الاحتلال (الكابينت) على خطة خماسية لسد الثغرات على الحدود بين فلسطين المحتلة والأردن، تشمل إقامة جدار أمني، وتعزيز قوات جيش الاحتلال، وإنشاء بؤر استيطانية ذات طابع عسكري - زراعي، وذلك بعد أشهر من التحضيرات المكثفة في وزارة الحرب ووزارة الاستيطان وبدعم من وزارة مالية الاحتلال. وبحسب ما أفادت به صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، فإن الخطة التي بادر بها الوزراء في حكومة الاحتلال يسرائيل كاتس، أوريت ستروك وبتسلئيل سموتريتش، والتي بقيت حتى الآن بعيدة عن الأضواء، تهدف إلى مواجهة تصاعد التهديدات من الحدود الشرقية، بما في ذلك التسلل وتهريب الأسلحة، من خلال دمج النشاط العسكري مع التوسع الاستيطاني كمزيج "أمني شامل". تتكون الخطة من مرحلتين: الأولى تنفيذ مشروع تجريبي يُنجز مع نهاية العام الجاري، يتضمن إنشاء نوى "نحال" عسكرية، معاهد تمهيدية ما قبل الخدمة العسكرية، معاهد دينية، بما في ذلك لليهود الحريديم. صحيفة "إسرائيل اليوم" أوضحت أن وزيرة الاستيطان أوريت ستروك ستتولى مسؤولية تطوير الشق المدني للخطة، بما يشمل تنسيق توزيع المؤسسات التعليمية والدينية وتأسيس نوى استيطانية لضمان تواصل سكاني واستيطاني على امتداد الحدود، إلى جانب إقامة مزارع زراعية على غرار تلك المنتشرة في الضفة الغربية، إما عبر تراخيص للرعي أو ضمن قرى طلابية. وأشارت "إسرائيل اليوم" إلى أن الخطة تشمل أيضًا إنشاء معاهد دينية حريدية تمزج بين الدراسة الدينية وحماية الحدود، ضمن نموذج جديد. وفي إطار هذه الخطة الطموحة، التي تهدف إلى سد فجوات عمرها عقود على الحدود الشرقية المفتوحة، سيتم تعزيز المستوطنات القائمة من خلال بناء "بؤر مؤقتة" لاستيعاب المستوطنين الجدد، الذين سيشاركون أيضًا في وحدات الطوارئ المحلية. وستُمنح عائلات المستوطنين الأراضي والمساكن لفترة انتقالية حتى تثبيت سكن دائم لها في المستوطنات، مع أولوية لعائلات جنود الاحتياط. وفي موازاة ذلك، سيصدر وزير حرب الاحتلال تعليماته للجيش لدراسة إمكانية إعادة إحياء "مواقع نحال" العسكرية المهجورة. كما علمت "إسرائيل اليوم" أن من سيقود تنفيذ القرار ويشرف عليه سيكون طاقم وزاري خاص يترأسه رئيس وزراء الاحتلال، ويضم وزير الحرب كنائب للرئيس، إلى جانب وزراء المالية، الاستيطان، شؤون الشتات، الداخلية، الزراعة والأمن الغذائي. ورغم أن القرار لم يتضمن بندًا محددًا بشأن الميزانية، إلا أن صحيفة "إسرائيل اليوم" كشفت أن وزارة المالية في حكومة الاحتلال كانت قد خصصت في مشروع الميزانية تمويلًا بقيمة 50 مليون شيقل للخطة، وخلال النقاش اليومي ارتفعت الميزانية إلى 80 مليون شيقل ستُحول إلى وزارة الاستيطان. وفي تفاصيل إضافية، أوضحت "إسرائيل اليوم" أن الخطة تشمل إنشاء مراكز تعليمية ما قبل الخدمة العسكرية على امتداد الجدار الحدودي الجديد، تستوعب مجندي الخدمة الإلزامية الذين حصلوا على تأجيلات من الجيش، بما في ذلك طلاب معاهد تمهيدية. كما ستقوم وزارة الحرب، بحسب ما نقلته "إسرائيل اليوم"، بتخصيص القوى البشرية لهذه المراكز التعليمية العسكرية بالشراكة مع الجهات ذات الصلة. في المقابل، ستنشئ وزارة الاستيطان مزارع زراعية بمساحة تبلغ نحو 4000 دونم للرعي والزراعة ضمن مناطق المستوطنات والحدود، بالإضافة إلى قرى طلابية مكونة من وحدات سكنية متنقلة. وقال وزير حرب الاحتلال يسرائيل كاتس إن "إقامة الجدار الأمني على الحدود مع الأردن، التي كان قد بادر بها، تُعد خطوة استراتيجية حاسمة ضد محاولات إيران لتحويل الحدود الشرقية إلى جبهة مقاومة جديدة. وأكد وجود علاقة مباشرة بين الحرب على المقاومة في الضفة وبين إقامة الجدار، واصفًا هذا التحرك بأنه سيعزز الأمن القومي والسيطرة الإسرائيلية في غور الأردن، ويضمن السيادة الإسرائيلية على المدى الطويل، ويوجه ضربة لمحاولات إيران التسلل عبر هذه الجبهة". من جهتها، قالت وزيرة الاستيطان أوريت إن أحد أهم دروس السابع من أكتوبر هو أن الأمن ينبع من الاستيطان، والعكس صحيح، مؤكدة أن إدراك الحاجة لتعزيز الحدود الشرقية يجب أن يترجم عمليًا من خلال تعزيز الاستيطان ديموغرافيًا وجغرافيًا. وأعربت عن ارتياحها لانطلاق المبادرة المشتركة مع وزير الحرب. كما شدد وزير مالية الاحتلال بتسلئيل سموتريتش على أن قرار الكابينت بشأن تعزيز الحدود الشرقية يمثل خطوة تاريخية، معبرًا عن فخره بقيادة هذه الخطوة وتمويلها بمبلغ 50 مليون شيقل في العام المقبل. واعتبر ذلك خطوة استراتيجية لتعزيز السيادة والأمن والوجود الإسرائيلي.

تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة
تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة

الدستور

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة

باريس ـ الدستور دان عدد كبير من نجوم السينما العالمية الصمت الدولي تجاه ما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية" في غزة، وذلك عبر رسالة مفتوحة نُشرت في صحيفة ليبيراسيون الفرنسية، تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي. وجاء في الرسالة ومن بين موقّعيها بيدرو ألمودوفار وسوزان ساراندون وريتشارد غير "نحن الفنانين الثقافيين والممثّلين، لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة". وحملت الرسالة توقيعات حوالي 380 من نجوم السينما العالمية من بينهم خصوصاً المخرج الفائز بجائزة السعفة الذهبية مرتين السويدي روبن أوستلوند، والمخرج الكندي ديفيد كروننبرغ، والممثل الإسباني خافيير بارديم. وأحيت الرسالة ذكرى فاطمة حسونة، المصوّرة الصحافية التي قتلت في قصف إسرائيلي في منتصف أبريل، وبطلة فيلم وثائقي من المقرر عرضه في المهرجان. وقالت إن "عشرة من أقاربها، بينهم شقيقتها الحامل، قتلوا في نفس تلك الغارة الإسرائيلية". وقالت إحدى المجموعات التي تقف خلف هذه المبادرة إن رئيسة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي، الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، كانت في البداية من بين الموقّعين على الرسالة، لكنّ اسمها لم يظهر بين الشخصيات الـ34 التي كشفت عنها صحيفة ليبيراسيون. وفي رسالتهم، أعرب النجوم أيضاً عن قلقهم إزاء "الافتقار إلى دعم" أكاديمية الأوسكار عندما تعرّض الفلسطيني حمدان بلال لاعتداء من جانب مستوطنين إسرائيليين في نهاية شهر مارس بعد أيام قليلة من فوزه بجائزة الأوسكار عن فيلمه الوثائقي "لا أرض أخرى". وقال النجوم إن "مثل هذه السلبية تجعلنا نشعر بالخجل"، مطالبين بتحرك "من أجل كل الذين يموتون في ظل عدم مبالاة"، مشددين على أنه "يجب على السينما أن تحمل رسائلهم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store