logo
رئيس البرازيل: ترامب لا يريد التحدث معي

رئيس البرازيل: ترامب لا يريد التحدث معي

جو 24منذ 5 أيام
جو 24 :
أعلن الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا خلال فعالية في ولاية ميناس جرايس البرازيلية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "لا يرغب في التحدث" معه.
وأضاف الرئيس البرازيلي: "لو أراد ترامب الحديث، لاتصل بي"، ذلك في أعقاب أنباء عن فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات البرازيلية، حسبما نقلت وكالة "رويترز".
يأتي ذلك بعد أن أعلن السيناتور عن ولاية باهيا البرازيلية جاك فاغنر عن توجه وفد من البرازيل إلى الولايات المتحدة نهاية الأسبوع للتفاوض بشأن الإجراءات الجمركية المحتملة.
وكان ترامب قد نشر على منصته "تروث سوشيال" رسالة تفيد بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على جميع الواردات البرازيلية اعتبارا من 1 أغسطس القادم. كما هدد سابقا بفرض رسوم إضافية بنسبة 10% على الدول التي تدعم سياسات "بريكس المعادية لأمريكا"، وربط الإجراءات بدعمه للرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو الذي يواجه تحقيقات قضائية.
وذلك في أعقاب أنباء عن فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات البرازيلية.
المصدر: نوفوستي
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسن فهد ابو زيد : هجمة إعلامية ممنهجة تستهدف الأردن... ستفشل بعون الله
حسن فهد ابو زيد : هجمة إعلامية ممنهجة تستهدف الأردن... ستفشل بعون الله

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

حسن فهد ابو زيد : هجمة إعلامية ممنهجة تستهدف الأردن... ستفشل بعون الله

أخبارنا : هجمة ممنهجة ومسعورة ضد الأردن تزداد يومًا بعد يوم، تأتي في ظروف حساسة ودقيقة تمر بها الأمة بشكل عام، والشعب الفلسطيني على وجه الخصوص. وما هذه القلة القليلة، والتي يتبوأ بعضُ منها قياداتٍ وهمية لواقع مختلف غير موجود على الأرض فعليًّا، ما هي إلا أداة تتلقى تعليماتها وتوجيهاتها، وللأسف الشديد من جهات خارجية تتبع لبعض الدول والجهات ـ إن جاز لي التعبير أن نسميها ـ وهذه المسميات لم تكن يومًا لا مع العروبة ولا مع الإسلام حتى، بالرغم من تستُّر بعضها بثوب الإسلام، وهي لم تُطلق رصاصة واحدة تجاه العدو المحتل لتثبت دفاعها عن فلسطين، سوى الخطابات والتصريحات الرنانة لتُدغدغ ـ مستغلةً ـ عواطف الشعوب، وهي في وادٍ، ومن يُقاوم ويدافع عن فلسطين في وادٍ آخر...؟! فلسطين من هؤلاء براء. تأتي هذه الهجمة الشرسة في وقتٍ ما أحوجنا فيه لرصّ الصفوف، وتطهير القلوب، وتوحيد الجهود ضد عدوٍّ مغتصبٍ للحقوق، ومحتلٍّ للأراضي، العدو الذي يُقاتل هذه الأمة، ويرتكب أبشع الجرائم الإنسانية بحق شعبٍ أعزل، تهمته فقط أنه يُقاوم ويُطالب بحقوقه المشروعة، وبأرضه المحتلة المغتصبة، وفق ما أقرته القوانين الدولية والشرعية وقرارات الأمم المتحدة. إلا أن هذا العدو، الذي لم يكترث ولم يأبه لكل ما صدر من قرارات دولية وإنسانية وأممية طالبت وتطالب بوقف الحرب الهمجية الدائرة الآن في غزة، قد وصل إلى ممارسة سياسة التجويع بهدف القتل والإبادة الجماعية، وإلى التهجير لمن بقي منهم حيًّا. لذلك جاء دور هذا العدو بالتحكم بدخول المساعدات، ومنها كنوعٍ آخر لتحقيق الإبادة الجماعية، وهو يستمتع بتنفيذ هذه السياسة، سياسة التجويع بقصد القتل والتهجير، بهدف إفراغ الأراضي المحتلة من أصحابها. من العار، ومن التخاذل والإجرام، أن يخرج من بين هذه الأمة هؤلاء النّاعقون، وللأسف كثيرٌ منهم ممن يحمل الجنسية الفلسطينية، ويتبوؤون مراكز قيادية وهمية، ويُنظّرون ويُحلّلون ويصرّحون من الخارج، وهم في إقامة سياحية في الغالب، تتوفر فيها كل وسائل الراحة والاستجمام، عدا عن امتلاء جيوبهم بالأموال، فقط بحجة أنهم قادة لحركات أو تنظيمات تخص المقاومة وتُقاتل العدو. ليتجرأوا بكل وقاحة على اتهام الأردن بالتقصير، واتهام قيادته بالخذلان، واتهام الأردن ـ الذي هو في قلب الحدث، وفي الميدان، وتحت القصف ـ حيث يدٌ تُداوي وتُضمّد الجراح من خلال المستشفيات التابعة للقوات المسلحة الأردنية المنتشرة في غزة وفلسطين، ويدٌ أخرى تُغيث الملهوف وتُقدّم الطعام والشراب والغذاء، فما قامت به الهيئة الخيرية الهاشمية، بتوجيهات ملكية، لم يُقدّمه هؤلاء النّاعقون المدفوعون الأجر، للتقليل مما يقوم به الأردن، والذي هو من واجبٍ أخويٍّ عروبيٍّ قوميٍّ للأهل في غزة هاشم وفلسطين... في الختام، كلّ ذلك لن يؤثّر قيد أنملة على الموقف الأردني الأصيل تجاه الأهل في غزة، وسيبقى يقف، وبكل جرأة، مع القضية، وهذا أظهره الاتصال الهاتفي لجلالة الملك عبد الله الثاني مع ترامب، للتأكيد على الثوابت الأردنية من أجل إنهاء الحرب بأسرع وقت ممكن، وانسحاب الجيش الإسرائيلي، والسماح بدخول المساعدات للأهل في غزة. هو الموقف الأردني، لم ولن يتغيّر حتى يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة. ـ الدستور

التصنيع الأمريكي تحت الضغط .. تكاليف الرسوم قد تطيح بالوظائف
التصنيع الأمريكي تحت الضغط .. تكاليف الرسوم قد تطيح بالوظائف

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • سرايا الإخبارية

التصنيع الأمريكي تحت الضغط .. تكاليف الرسوم قد تطيح بالوظائف

سرايا - يستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض زيادات جديدة على الرسوم الجمركية، وقد بدأت تداعيات هذه السياسات تظهر بقوة. ومن بين القطاعات المتضررة قطاع التصنيع المحلي، الذي يعتمد بشكل كبير على سلاسل الإمداد العالمية. وأشار تحليل لمركز "واشنطن للنمو العادل" إلى أن تكاليف الإنتاج في المصانع قد ترتفع بنسبة تتراوح بين 2% و4.5%. ونقل تقرير نشرته وكالة "آسوشيتد برس" عن الباحث كريس بانغرت-درونز، معدّ الدراسة، إن هذه الزيادات رغم صغرها النسبي قد تكون كافية لإحداث ضغط كبير على مصانع ذات هوامش ربح ضئيلة، مما قد يؤدي إلى تجميد الأجور أو حتى تسريح العمال وإغلاق المصانع في حال أصبحت التكاليف غير قابلة للتحمّل. وترامب، من جانبه، يواصل الترويج للرسوم باعتبارها وسيلة لتعزيز التوظيف الصناعي وتقليص العجز التجاري، مشيرًا إلى أنها ستوفر دخلًا يُستخدم لسد العجز في الميزانية. وقد أعلن عن أطر تجارية جديدة مع الاتحاد الأوروبي وبريطانيا واليابان والفلبين وإندونيسيا، تتضمن فرض رسوم تتراوح بين 15% و50% على واردات عدة. لكن الدراسة الحديثة تسلط الضوء على التكاليف الاقتصادية والسياسية المحتملة لهذه السياسات، خاصة في ولايات حاسمة مثل ميشيغان وويسكونسن، حيث تمثل الوظائف في قطاعات الصناعة والبناء والتعدين والطاقة أكثر من 20% من سوق العمل. وبينما يؤكد البيت الأبيض أن هذه الاتفاقيات ستفتح أسواقًا جديدة للشركات الأمريكية، إلا أن قطاع الذكاء الاصطناعي – الذي يراهن عليه ترامب كمستقبل للاقتصاد – يعتمد على واردات كثيرة، حيث أن أكثر من 20% من مدخلات صناعة الإلكترونيات تأتي من الخارج، ما يعني أن الرسوم قد ترفع بشكل كبير كلفة تطوير هذا القطاع. وفي استطلاع أجراه الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، أشار غالبية الشركات إلى أنها ستمرر نحو نصف التكاليف الناتجة عن الرسوم الجمركية إلى المستهلكين عبر رفع الأسعار. كما أظهرت بيانات وزارة العمل فقدان 14,000 وظيفة صناعية منذ إعلان الرسوم في أبريل/نيسان، مما يزيد الضغط على إدارة ترامب لإثبات قدرتها على تحفيز نمو حقيقي. ولا يقتصر تأثير الرسوم على الشركات المستوردة. ففي ميشيغان، يعاني مصنع "Jordan Manufacturing" من ارتفاع أسعار لفائف الصلب بنسبة تصل إلى 10%، رغم أنه لا يستورد من الخارج. فبفضل القيود المفروضة على المنافسة الأجنبية، رفعت المصانع الأمريكية أسعارها أيضًا. أما "Montana Knife Co"، المتخصصة في صناعة السكاكين، فتواجه رسومًا بنسبة 15% على معدات ألمانية لا بديل أمريكي لها، فضلًا عن رسوم مستقبلية بنسبة 50% على الفولاذ السويدي بعد إفلاس المورد الأمريكي السابق. ورغم طمأنة البيت الأبيض بأن التضخم تحت السيطرة، تشير تقديرات "Budget Lab" في جامعة ييل إلى أن الأسر الأمريكية قد تخسر نحو 2400 دولار سنويًا بسبب تأثيرات الرسوم. ويبدو أن الاقتصاد الأمريكي يسير على حافة التوازن، وسط تصاعد المخاوف من أن الرسوم قد تضر أكثر مما تنفع.

هجمة إعلامية ممنهجة تستهدف الأردن... ستفشل بعون الله
هجمة إعلامية ممنهجة تستهدف الأردن... ستفشل بعون الله

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

هجمة إعلامية ممنهجة تستهدف الأردن... ستفشل بعون الله

هجمة ممنهجة ومسعورة ضد الأردن تزداد يومًا بعد يوم، تأتي في ظروف حساسة ودقيقة تمر بها الأمة بشكل عام، والشعب الفلسطيني على وجه الخصوص. وما هذه القلة القليلة، والتي يتبوأ بعضُ منها قياداتٍ وهمية لواقع مختلف غير موجود على الأرض فعليًّا، ما هي إلا أداة تتلقى تعليماتها وتوجيهاتها، وللأسف الشديد من جهات خارجية تتبع لبعض الدول والجهات ـ إن جاز لي التعبير أن نسميها ـ وهذه المسميات لم تكن يومًا لا مع العروبة ولا مع الإسلام حتى، بالرغم من تستُّر بعضها بثوب الإسلام، وهي لم تُطلق رصاصة واحدة تجاه العدو المحتل لتثبت دفاعها عن فلسطين، سوى الخطابات والتصريحات الرنانة لتُدغدغ ـ مستغلةً ـ عواطف الشعوب، وهي في وادٍ، ومن يُقاوم ويدافع عن فلسطين في وادٍ آخر...؟!فلسطين من هؤلاء براء.تأتي هذه الهجمة الشرسة في وقتٍ ما أحوجنا فيه لرصّ الصفوف، وتطهير القلوب، وتوحيد الجهود ضد عدوٍّ مغتصبٍ للحقوق، ومحتلٍّ للأراضي، العدو الذي يُقاتل هذه الأمة، ويرتكب أبشع الجرائم الإنسانية بحق شعبٍ أعزل، تهمته فقط أنه يُقاوم ويُطالب بحقوقه المشروعة، وبأرضه المحتلة المغتصبة، وفق ما أقرته القوانين الدولية والشرعية وقرارات الأمم المتحدة. إلا أن هذا العدو، الذي لم يكترث ولم يأبه لكل ما صدر من قرارات دولية وإنسانية وأممية طالبت وتطالب بوقف الحرب الهمجية الدائرة الآن في غزة، قد وصل إلى ممارسة سياسة التجويع بهدف القتل والإبادة الجماعية، وإلى التهجير لمن بقي منهم حيًّا.لذلك جاء دور هذا العدو بالتحكم بدخول المساعدات، ومنها كنوعٍ آخر لتحقيق الإبادة الجماعية، وهو يستمتع بتنفيذ هذه السياسة، سياسة التجويع بقصد القتل والتهجير، بهدف إفراغ الأراضي المحتلة من أصحابها.من العار، ومن التخاذل والإجرام، أن يخرج من بين هذه الأمة هؤلاء النّاعقون، وللأسف كثيرٌ منهم ممن يحمل الجنسية الفلسطينية، ويتبوؤون مراكز قيادية وهمية، ويُنظّرون ويُحلّلون ويصرّحون من الخارج، وهم في إقامة سياحية في الغالب، تتوفر فيها كل وسائل الراحة والاستجمام، عدا عن امتلاء جيوبهم بالأموال، فقط بحجة أنهم قادة لحركات أو تنظيمات تخص المقاومة وتُقاتل العدو.ليتجرأوا بكل وقاحة على اتهام الأردن بالتقصير، واتهام قيادته بالخذلان، واتهام الأردن ـ الذي هو في قلب الحدث، وفي الميدان، وتحت القصف ـ حيث يدٌ تُداوي وتُضمّد الجراح من خلال المستشفيات التابعة للقوات المسلحة الأردنية المنتشرة في غزة وفلسطين، ويدٌ أخرى تُغيث الملهوف وتُقدّم الطعام والشراب والغذاء، فما قامت به الهيئة الخيرية الهاشمية، بتوجيهات ملكية، لم يُقدّمه هؤلاء النّاعقون المدفوعون الأجر، للتقليل مما يقوم به الأردن، والذي هو من واجبٍ أخويٍّ عروبيٍّ قوميٍّ للأهل في غزة هاشم وفلسطين...في الختام، كلّ ذلك لن يؤثّر قيد أنملة على الموقف الأردني الأصيل تجاه الأهل في غزة، وسيبقى يقف، وبكل جرأة، مع القضية، وهذا أظهره الاتصال الهاتفي لجلالة الملك عبد الله الثاني مع ترامب، للتأكيد على الثوابت الأردنية من أجل إنهاء الحرب بأسرع وقت ممكن، وانسحاب الجيش الإسرائيلي، والسماح بدخول المساعدات للأهل في غزة.هو الموقف الأردني، لم ولن يتغيّر حتى يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store