logo
آبي أحمد يوجه دعوة مفاجئة للسودان ومصر.. ويؤكد: لن يستطيعوا تعطيل افتتاح السد

آبي أحمد يوجه دعوة مفاجئة للسودان ومصر.. ويؤكد: لن يستطيعوا تعطيل افتتاح السد

سودارسمنذ 6 ساعات
وقال أحمد في تصريحات أمام البرلمان الإثيوبي نقلتها وسائل إعلام إثيوبية: "انتهى بناء سد النهضة سنفتتحه مع انتهاء فصل الصيف في شهر سبتمبر، هناك من يحاول تعطيله قبل افتتاحه لكننا سنفتتحه. ورسالتي لدول المصب هي أن سد النهضة نعمة لمصر والسودان".
وتابع: "التنمية والطاقة التي ستأتي ستفيد جميع الدول، وسد أسوان المصري لم يقل لترًا واحدًا من المياه".
ونوه بأن طالما أن إثيوبيا مزدهرة ومتطورة، فلا نريد أي ضرر لإخواننا المصريين والسودانيين. سنستخدم الطاقة والمياه معًا والتنمية والنمو قادمان، وإثيوبيا لا تزال مستعدة للحوار والتفاوض والعمل مع دول المصب.
وقال: "ندعو مصر والسودان رسميًا، وكذلك جميع حكومات دول المصب، للانضمام إلينا في فرحتنا عند افتتاح سد النهضة في سبتمبر".
وقال مدير مكتب تنسيق مشروع سد النهضة الإثيوبي أريغاوي برهي إن نسبة إنجاز السد تجاوزت 98.9%، ما يقرب البلاد من "تحقيق حلمها القومي بعد 14 عاما من العمل".
وأضاف برهي في تصريحات، اليوم الأربعاء، أن السد يمثل رمزا للسيادة الوطنية والوحدة الشعبية، وتم العمل فيه دون أي قروض أو مساعدات خارجية، وذلك ردا على تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي انتقد فيها تمويل واشنطن للسد.
وقبل نحو أسبوعين، وجه ترامب انتقادات علنية لتمويل إدارات أمريكية سابقة لسد النهضة الإثيوبي "الذي يمنع المياه عن مصر"، وفق قوله.
وقال ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشيال"، إن السد الضخم "تم بناؤه بتمويل غبي من الولايات المتحدة الأمريكية"، ووصفه بأنه "يقلل بشكل كبير من المياه المتدفقة إلى نهر النيل".
وأصارت تصريحات ترامب غضب مسؤولين إثيوبيين، والذين نفوا بدورهم أي تمويل أمريكي للسد.
وعقب وزير المياه والطاقة الإثيوبي هبتامو إتيفا، على تصريحات ترامب، قائلا إن المشروع "بناه الشعب الإثيوبي"، على حد قوله.
روسيا اليوم
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميركل: ترمب يسعى لجذب الانتباه... وأزمة الديون اليونانية أبكتني
ميركل: ترمب يسعى لجذب الانتباه... وأزمة الديون اليونانية أبكتني

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق الأوسط

ميركل: ترمب يسعى لجذب الانتباه... وأزمة الديون اليونانية أبكتني

وصفت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنه يسعى لجذب الانتباه. وفي حديثها خلال فعالية نظمتها صحيفة «كاثيميريني» اليونانية في أثينا، مساء الأربعاء، للترويج للترجمة اليونانية لمذكراتها بعنوان «الحرية»، استذكرت ميركل كيف رفض ترمب مصافحتها في اجتماع بالمكتب البيضاوي في مارس (آذار) 2017، لكنه فعل ذلك خارج القاعة عندما لم تكن الكاميرات تصوّر، وفق ما نقله موقع «بوليتيكو». وقالت ميركل: «لقد ارتكبتُ خطأً بقول: دونالد، يجب أن نصافح، ولم يفعل. أراد لفت الانتباه إلى نفسه. هذا ما يريده: تشتيت الانتباه وجعل الجميع ينظرون إليه. يمكنك أن ترى ذلك فيما يفعله بشأن الرسوم الجمركية. في النهاية، يجب أن يحقق نتائج جيدة للشعب الأميركي. عليه أن يثبت قدراته، على الأقل لبلده». وأضافت ميركل أن على الأوروبيين «أن يقفوا متحدين وألا يرهبهم فرض ترمب المزيد من الرسوم الجمركية على الاتحاد، بل يجب علينا الرد برسوم جمركية خاصة بنا». وقالت: «لا أدعو إلى قطع العلاقات مع الولايات المتحدة، لكن يجب علينا التفاوض. حتى الولايات المتحدة لا تستطيع الصمود بمفردها». وأضافت: «أرى تطوراً إشكالياً. عندما يقول نائب الرئيس جيه دي فانس: (نحن شركاء، ولن ندعمكم إلا إذا وافقتم على مفهومنا للحرية)، وهو ما يعني عدم وجود قواعد وضوابط، فهذا في الواقع تهديد لديمقراطيتنا». لطالما اتسمت علاقة ميركل وترمب بالتوتر. ففي مذكراتها، كتبت عن ترمب: «كان يحكم على كل شيء من منظور رجل أعمال عقاري قبل دخوله عالم السياسة. لم يكن من الممكن تخصيص كل عقار إلا مرة واحدة. إذا لم يحصل عليه، فسيحصل عليه غيره. هكذا كان ينظر إلى العالم». بالنسبة له، كانت جميع الدول في تنافس فيما بينها، حيث كان نجاح إحداها يعني فشل الأخرى؛ لم يكن يؤمن بإمكانية زيادة ازدهار الجميع من خلال التعاون. المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل تتحدث مع رئيس تحرير صحيفة «كاثيميريني» اليونانية أليكسيس باباهيلاس في أثينا يوم 2 يوليو 2025 (أ.ف.ب) جاءت زيارة المستشارة الألمانية السابقة لأثينا قبل أيام قليلة من الذكرى السنوية العاشرة لاستفتاء اليونان على خطة الإنقاذ عام 2015. وصفت ميركل مكالمتها الهاتفية مع رئيس الوزراء اليوناني السابق أليكسيس تسيبراس، التي علمت خلالها أن اليونان ستجري استفتاءً حول قبول شروط خطة الإنقاذ من دائنيها الدوليين، وهي خطوة كان من الممكن أن تنتهي بخروج اليونان من منطقة اليورو، قائلة إن المكالمة كانت الأكثر «مفاجأة» في مسيرتها السياسية، وتركتها «مذهولة»، لا سيما عندما علمت أن تسيبراس سيقود حملة للتصويت بـ«لا» على المقترح. ومع ذلك، قالت إنها وتسيبراس «توطدت علاقتهما» تدريجياً، وأنه «كان صادقاً» و«لم يحاول تضليلها». قالت المستشارة السابقة أيضاً إنها والرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما كان لديهما وجهات نظر مختلفة حول كيفية التعامل مع ديون اليونان المتراكمة. وأضافت أن أوباما لم يفهم الجوانب القانونية أو كيفية عمل الاتحاد الأوروبي والبنك المركزي الأوروبي بشكل مختلف عن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي. وصرّحت ميركل: «في لحظة ما، انفجرتُ بالبكاء من شدة الضغط»، مضيفةً بابتسامة: «امرأة تبكي خلال قمة». وأكدت ميركل أنها لم ترغب أبداً في خروج اليونان من منطقة اليورو. وتابعت: «لا أستطيع تخيّل أوروبا (الاتحاد الأوروبي) من دون اليونان عضواً قوياً».

كارثة لأوكرانيا مع توقف شحنات الأسلحة من أمريكا بسبب مخاوف من المخزونات
كارثة لأوكرانيا مع توقف شحنات الأسلحة من أمريكا بسبب مخاوف من المخزونات

الدفاع العربي

timeمنذ 21 دقائق

  • الدفاع العربي

كارثة لأوكرانيا مع توقف شحنات الأسلحة من أمريكا بسبب مخاوف من المخزونات

كارثة تلوح في الأفق لأوكرانيا مع توقف شحنات الأسلحة من أمريكا بسبب مخاوف من المخزونات يقول المسؤولون الأوكرانيون إنه على الرغم من التقارير الإعلامية التي تفيد بأن إدارة ترامب أوقفت تسليم أنظمة الدفاع الجوي. الاعتراضية الأساسية والذخائر الأخرى، إلا أن بعض الأسلحة الأمريكية على الأقل لا تزال تقدم لهم ولم يتم إبلاغهم بتوقف هذه العمليات. و تأتي هذه الأخبار في وقت حرج للغاية، حيث كثفت روسيا هجماتها الجوية. في وقت سابق من هذا الأسبوع، شنت موسكو أكبر وابل جوي. لها في الحرب ، حيث أطلقت 477 طائرة بدون طيار و60 صاروخًا، وفقًا للقوات الجوية الأوكرانية . وبشكل عام، يمكن أن يكون للنقص الكبير والمفاجئ نسبيًا في عمليات تسليم الأسلحة المخطط لها آثار واسعة النطاق على ساحة المعركة. وقال أحد كبار مساعدي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، إن صواريخ باتريوت الاعتراضية لا تزال قيد التوريد. صرح ميخايلو بودولياك، مستشار رئيس مكتب رئيس أوكرانيا، لقناة 'فريدوم' الإخبارية الأوكرانية : 'عمليات التسليم مستمرة حتى اليوم. سيبدو من الغريب جدًا – بل من غير الإنساني – وقف توريد الصواريخ الاعتراضية. وخاصةً لأنظمة باتريوت، التي تحمي المدنيين في جميع أنحاء أوكرانيا بشكل واضح وفعال'. لم يتم تبليغ رسمي لكييف بوقف الإمداد ولم يتم إبلاغ كييف رسميًا بقطع الأسلحة، وفقًا لوزارة الدفاع الأوكرانية.وصرحت وزارة الدفاع الأوكرانية في بيان لها صباح الأربعاء بتوقيت شرق الولايات المتحدة: و'لم تتلقَّ أوكرانيا أي إخطارات رسمية بشأن تعليق أو مراجعة جداول تسليم المساعدات الدفاعية المتفق عليها، لذا نستند إلى البيانات الواقعية ونتحقق من تفاصيل كل عنصر من عناصر الإمدادات'. وأضافت: 'طلبت وزارة الدفاع الأوكرانية إجراء محادثة هاتفية مع زملاء من الولايات المتحدة لمزيد من التوضيح. وسيتم الإعلان عن نتائج الاتصالات مع شركائنا الأمريكيين على مستوى وزارتي الدفاع والخارجية الأوكرانيتين'. وفي يوم الثلاثاء، ذكرت الإذاعة الوطنية العامة أن نيك شيفرين قال على X أن الولايات المتحدة أوقفت تسليم صواريخ اعتراضية. من طراز PAC-3 MSE لنظام الدفاع الجوي باتريوت ، وأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة الموجهة (GMLRS)، والذخائر الموجهة أرض-أرض. التي تطلقها أنظمة الصواريخ عالية الحركة للجيش الأمريكي ( HIMARS ) وأنظمة M270 MLRS. وقذائف مدفعية عيار 155 ملم، وأنظمة الدفاع الجوي المحمولة من طراز Stinger (MANPADS). وصواريخ جو-جو AIM-7 Sparrow ، وصواريخ Hellfire. وبالإضافة إلى تلك القائمة، قال ضابط أوكراني متقاعد رفيع المستوى لموقع 'ذا وور زون' يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة أوقفت . أيضًا تسليم صواريخ جو-جو من طراز AIM-9M Sidewinder الحرارية المعاد استخدامها. والتي تستخدمها أوكرانيا كمحرك في بعض أنظمة الدفاع الجوي التي تسمى FrankenSAM. مخزونات الذخائر في البنتاغون بخطر قال إلبريدج كولبي، كبير مسؤولي السياسات في البنتاغون، هذا القرار، الذي اتخذ بعد مراجعة مخزونات الذخائر في البنتاغون. مما أثار مخاوف من انخفاض إجمالي عدد قذائف المدفعية وصواريخ الدفاع الجوي والذخائر الدقيقة، وفقًا لما ذكرته بوليتيكو . نقلاً عن ثلاثة أشخاص مطلعين على القضية. وكانت بوليتيكو أول من نشر تقريرًا عن قطع الأسلحة. لطالما سادت مخاوف من انخفاض أسعار الأسهم الأمريكية مع تزايد التحديات من الصين واستمرار احتمال. تجدد الأعمال العدائية مع إيران . هذا بالإضافة إلى التهديد الذي يلوح في الأفق من روسيا على أوروبا. ليس من الواضح حتى الآن عدد الأسلحة المشمولة بقرار إدارة ترامب أو مدى سرعة ظهور آثاره على ساحة المعركة. 'على الرغم من أن بعض المسؤولين الأمريكيين صرحوا يوم الثلاثاء بأنه لم يكن من المقرر شحن الذخائر إلى أوكرانيا قبل عدة أشهر'، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز . و 'في الأسبوع الماضي فقط، وبعد لقائه بالرئيس فولوديمير زيلينسكي على هامش اجتماع حلف شمال الأطلسي (الناتو) في لاهاي. صرّح السيد ترامب بانفتاحه على بيع المزيد من الأسلحة لأوكرانيا. ولكن بحلول ذلك الوقت، كان البنتاغون قد بدأ التخطيط لتعليق العمل بالأسلحة بالفعل'. وأفادت وزارة الخارجية الأوكرانية، وفقًا لصحيفة 'كييف إندبندنت'، بأن أي تأخير في تقديم المساعدات العسكرية الأمريكية. لن يؤدي إلا إلى إطالة أمد الحرب. والتقى جينكل نائبة وزير الخارجية ماريانا بيتسا بناءً على طلب كبير الدبلوماسيين الأوكرانيين ، أندري سيبيا. وحذر الجانب الأوكراني من أن 'أي تأخير أو تردد في دعم القدرات الدفاعية لأوكرانيا لن يؤدي إلا إلى تشجيع روسيا. على مواصلة الحرب والإرهاب، بدلًا من السعي إلى السلام'. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

توقيع اتفاق تجاري مرتقب بين أوروبا وأميركا سيكون عاملًا داعمًا لليورو
توقيع اتفاق تجاري مرتقب بين أوروبا وأميركا سيكون عاملًا داعمًا لليورو

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

توقيع اتفاق تجاري مرتقب بين أوروبا وأميركا سيكون عاملًا داعمًا لليورو

مع تصاعد الاهتمام العالمي بمسار التصويت في الكونغرس الأميركي على مشروع قانون الضرائب الجديد الذي يطرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمعروف إعلاميًا باسم "الجميل الكبير"، تزداد التساؤلات حول تداعيات هذا القانون على الدين العام الأميركي، وأسواق الأسهم، والدولار. وقالت محللة الأسواق المالية في شركة "CFI" سارة الياسري، إن القانون المقترح سيضيف أعباء إضافية على الدين العام الأميركي الذي هو أساسًا عند مستويات قياسية، بالتزامن مع معدلات فائدة لا تزال مرتفعة، ما يجعل خفضها في المدى القريب أمرًا غير مرجح. وتوقعت الياسري في مقابلة مع "العربية Business"، أن يؤدي تمرير هذا القانون إلى تراجع في مؤشرات سوق الأسهم الأميركية، بسبب ما وصفته بـ"تراجع ثقة المستثمرين بشأن المسار الاقتصادي"، مضيفة أن الأسواق بدأت فعليًا في تسعير المخاطر المرتبطة بزيادة الدين وتباطؤ الاقتصاد الأميركي، خاصة بعد بيانات الناتج المحلي التي أظهرت انكماشًا بنسبة نصف نقطة مئوية الأسبوع الماضي. وفيما يخص الدولار الأميركي، توقعت الياسري أن يشهد مزيدًا من التراجع، خاصة مع تزايد الترقب حول تصويت الكونغرس، مؤكدة أن البيانات السلبية ستظهر أثرها على المدى المتوسط، قبل أن تدخل الولايات المتحدة في أزمة فعلية تتعلق بالدين العام. ورداً على سؤال حول ترقب الأسواق لبيانات الوظائف غير الزراعية، وتأثيرها المحتمل على قرارات الاحتياطي الفيدرالي، قالت الياسري: "حتى لو جاءت البيانات ضعيفة، فلا أعتقد أن رئيس الفيدرالي جيروم باول سيتخذ قرارًا سريعًا بخفض الفائدة في اجتماع يوليو. فالبنك يعتمد على سلسلة من البيانات وليس قراءة واحدة، وأهمها أيضًا مؤشر أسعار المستهلكين المنتظر هذا الشهر". ورغم وجود تباطؤ في سوق العمل، ترى الياسري أنه لا يوجد ضعف واضح يدعو إلى خفض الفائدة، مضيفة: "قد يكون هناك خفض واحد أو اثنين للفائدة لاحقًا هذا العام، لكننا لن نرى تخفيضات متتالية تبدأ في يوليو". وحول عوائد سندات الخزانة الأميركية التي تشهد بعض التراجع ولكنها لا تزال مرتفعة، أوضحت الياسري أن المستثمرين يسعرون حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد الأميركي ومسار الفائدة، وأن أي ضعف في بيانات سوق العمل سيدفع التوقعات نحو خفض الفائدة، مما سينعكس على الدولار ويعزز شهية المخاطرة. وأضافت أن الأسهم الأميركية، التي تُتداول عند مستويات قياسية، لا تعكس فعليًا مخاوف الرسوم الجمركية أو الضبابية الحالية، مرجحة أن الأسواق تراهن على هدوء قد يتحقق بحلول 9 يوليو، الموعد المفترض لحسم العديد من الملفات. أما بخصوص العملات، فتوقعت الياسري أن تظل العملات الرئيسية مثل الإسترليني واليورو في حالة استفادة من تراجع الدولار. لكنها أشارت إلى أن الإسترليني شهد ضغوطًا مؤقتة بعد مخاوف بشأن زيادة محتملة في الضرائب البريطانية، قبل أن يعود للارتفاع مع انحسار تلك المخاوف. أما بشأن اليورو، فأكدت الياسري أن توقيع اتفاق تجاري مرتقب بين أوروبا والولايات المتحدة سيكون عاملًا داعمًا للعملة الأوروبية، وإذا لم يتم هذا الاتفاق فسيشكل ضغوطًا سلبية إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store