
هيئة البث الإسرائيلية: 3 قتلى ونحو 170 مصابا في الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل
Aa
الحرب التدميرية على إيران هدفها تغيير وجه المنطقة الغارات «الاسرائيلية» طالت القيادات والمنشات الصاروخية والنووية والمطارات إيران تدك العمق «الاسرائيلي» ودمار غير مسبوق في تل أبيب
بالصور... دمار غير مسبوق في منطقة تل أبيب
علي الحاج لـ"الديار": وضع المنتخب جيد ووالدي "الأفضل" في تاريخ الكرة اللبنانية
التحقيق مع أمين سلام سيشمل كلّ فريق عمله مصدر قضائي لـ" الديار": القضيّة ستتشعّب وتطول...
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
14:11
هيئة البث الإسرائيلية: 3 قتلى ونحو 170 مصابا في الهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل
14:10
ايران: قبل لحظات، تم استهداف مقاتلة أخرى من طراز F-35 تابعة للعدو في أجواء غرب البلاد، وقد قام الطيار بالقفز بالمظلة.
13:29
إعلام إيراني: إسرائيل نفذت ضربات جديدة اليوم على تبريز ولورستان وهمدان وكرمنشاه
13:19
الجيش الاسرائيلي: جبهة غزة أصبحت ثانوية وإيران هي الساحة الرئيسية
13:09
وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية: إسقاط مسيّرات اسرائيلية عدّة في مدينة خرم آباد غربي إيران
13:09
الرئيس الفرنسي لـ "الشرق": باريس تتعهد بالاعتراف بدولة فلسطين في مؤتمر الامم المتحدة المقبل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 24 دقائق
- صدى البلد
عبد السلام فاروق يكتب: الشرق الأوسط على مفترق طرق
في فجر الثالث عشر من يونيو 2025، شهد الشرق الأوسط لحظة فارقة في تاريخه الحديث، حين اخترقت الطائرات الإسرائيلية المجال الجوي الإيراني في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "عملية الأسد الصاعد". لم تكن هذه مجرد غارة جوية عابرة، بل كانت ضربة استراتيجية محسوبة بدقة، استهدفت البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ الباليستية والقادة العسكريين والعلماء النوويين، بما فيهم قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي ورئيس هيئة الأركان محمد باقري . هذا الهجوم المفاجئ، الذي نفذت بعض طائراته -كما تزعم تقارير- من داخل الأراضي الإيرانية نفسها، لم يكشف فقط عن هشاشة المنظومة الدفاعية الإيرانية، بل وضع المنطقة على حافة تحول استراتيجي قد يعيد رسم خريطة القوى الإقليمية برمتها. اختراق المفاهيم الاستراتيجية: بين الوهم والواقع لطالما صورت إيران نفسها كقوة إقليمية عظمى تمتلك "قدرات ردع استراتيجية" و"منظومات دفاع جوي متطورة"، لكن الهجوم الإسرائيلي الأخير كشف النقاب عن فجوة خطيرة بين الخطاب السياسي الإيراني المبالغ فيه والواقع العسكري الميداني. كيف لقوة تدعي امتلاكها منظومات "باور-373" المتطورة أن تفشل في اعتراض غارات جوية تنفذ من داخل أراضيها؟ الإجابة تكمن في التفوق النوعي الساحق للقوة الجوية الإسرائيلية التي تعتمد على مقاتلات من الجيل الخامس مثل F-35، بينما لا تزال القوة الجوية الإيرانية تعتمد على طائرات قديمة من عهد الشاه في معظمها . الأكثر إثارة للقلق هو احتمال وجود اختراق استخباراتي عميق للمجتمع الإيراني، وربما وجود قواعد عسكرية إسرائيلية سرية داخل الأراضي الإيرانية. كيف لطائرات إسرائيلية أن تنطلق من داخل إيران دون علم السلطات؟ هذا السؤال يشير إلى أحد احتمالين خطيرين: إما اختراق استخباراتي غير مسبوق، أو تقصير فادح في أداء الأجهزة الأمنية الإيرانية. في كلا الحالتين، فإن هذا يضعف مصداقية النظام الإيراني ويقوض شرعيته الداخلية، خاصة مع تزايد السخط الشعبي بسبب الأزمات الاقتصادية الخانقة . نظرية الأمن الصهيوني: أوهام الردع والعمق الاستراتيجي من ناحية أخرى، أثبتت الضربات الإيرانية اللاحقة أن "الحدود الآمنة" و"العمق الاستراتيجي" للكيان الصهيوني لم تعد سوى أوهام يصر صناع القرار هناك على ترويجها. فوصول الصواريخ الإيرانية إلى تل أبيب، وفشل "القبة الحديدية" في اعتراضها جميعاً، يكشفان عن هشاشة نظرية "الردع" التي بنيت عليها السياسات العسكرية الإسرائيلية . واللافت أن هذه الضربات لم تأت من فراغ، بل هي حلقة في سلسلة الردود التي تشهدها المنطقة منذ أشهر، حيث بات الكيان يدرك أنه لم يعد بمأمن من أي كان. فالمقاومة في غزة والضفة والعراق ولبنان واليمن قد حولته إلى "دولة محاصرة"، تعيش على وقع الخوف الدائم من ضربة قادمة . الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها الغربيون قدموا للكيان الصهيوني كل أنواع الدعم العسكري والتكنولوجي، وزعموا أنهم جعلوه "حصناً منيعاً". لكن الحقيقة التي تتكشف الآن هي أن كل هذه الأنظمة الدفاعية ليست سوى "فقاعات" تنفجر عند أول اختبار حقيقي. فالصواريخ التي سقطت على تل أبيب لم تحبطها القواعد الأمريكية في المنطقة، ولا أنظمة "باتريوت"، ولا حتى التهديدات السياسية . بل الأكثر إيلاماً للصهاينة أن واشنطن نفسها، رغم كل ضجيجها، لم تستطع فعل شيء سوى إطلاق تصريحات داعمة بينما النيران تحرق "عاصمة الكيان". وهذا يؤكد أن الحماية الأمريكية ليست سوى وهم يستخدم لترويض الشعوب، بينما الواقع يقول إن أمريكا عاجزة عن حماية نفسها، فكيف بحماية عملائها؟ المشهد الإقليمي والدولي: التصعيد الحالي لا يهدد إيران وإسرائيل فحسب، بل قد يجر المنطقة كلها إلى حرب شاملة. تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن العملية "ستستمر لأيام عديدة"، وتهديدات إيران بـ"رد انتقامي موجع" تشير إلى أننا قد نكون على أعتاب مواجهة وجودية. الموقف الدولي منقسم بشكل واضح، فبينما أدانت روسيا الهجوم الإسرائيلي ووصفته بـ"غير المقبول"، ودعت الصين إلى "ضبط النفس"، فإن الموقف الأمريكي والأوروبي يميل إلى تأييد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وإن مع دعوات لعدم التصعيد . أما الدول العربية، فقد اكتفت بإدانة الهجوم دون أي التزام عملي بدعم إيران، مما يعكس عمق الانقسامات في الموقف العربي . في هذا السياق، تبرز تقارير عن تنسيق عسكري واستخباراتي ثلاثي بين روسيا والصين وباكستان لمواجهة التفوق التكنولوجي الأمريكي، وخاصة فيما يتعلق بطائرات F-35 الشبحية. هذا التعاون، الذي يهدف إلى تطوير قدرات لاكتشاف وتتبع هذه الطائرات، قد يغير موازين القوى في المنطقة، ويحد من التفوق الجوي الإسرائيلي الذي اعتمد عليه الكيان الصهيوني لعقود . الشرق الأوسط على حافة الهاوية الوضع الآن مفتوح على جميع الاحتمالات. إسرائيل، التي تعيش حالة هستيريا جماعية بعد فقدان هيبتها العسكرية، قد تقدم على مغامرة جديدة لاستعادة "ردعها المزعوم"، لكنها ستجد أن كل خطوة عدوانية ستواجه بضربات أكثر قسوة . من ناحية أخرى، إيران التي تكشف ضعفها العسكري التقليدي، قد تلجأ إلى خيارات غير تقليدية، بما في ذلك استخدام وكلائها الإقليميين أو التهديد بإغلاق مضيق هرمز، مما قد يدفع المنطقة إلى حرب إقليمية شاملة . في النهاية، يبدو أن الشرق الأوسط يقف على مفترق طرق تاريخي. فإما أن تؤدي هذه المواجهة إلى إعادة هيكلة جذرية لموازين القوى في المنطقة، أو تدفع بالأطراف إلى البحث عن تسويات جديدة تأخذ في الاعتبار التحولات الاستراتيجية العميقة التي كشفت عنها هذه الأزمة. ولكن في كل الأحوال، يبقى السؤال الأكبر: من سيدفع ثمن هذه المغامرات العسكرية؟ والإجابة المؤلمة تكمن في تلك الصور المروعة للأطفال الضحايا تحت الأنقاض الذين تحولوا إلى مجرد أرقام في معادلة صراع لا نهاية له .


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
وزارة النفط الإيرانية تحذر وسائل الإعلام من نشر أخبار أو صور أو مقاطع مصورة عن أي هجمات أو حوادث محتملة تتعلق بمنشآت النفط الإيرانية دون الحصول على موافقة رسمية
Aa اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب الأكثر قراءة الحرب التدميرية على إيران هدفها تغيير وجه المنطقة الغارات «الاسرائيلية» طالت القيادات والمنشات الصاروخية والنووية والمطارات إيران تدك العمق «الاسرائيلي» ودمار غير مسبوق في تل أبيب بالصور... دمار غير مسبوق في منطقة تل أبيب علي الحاج لـ"الديار": وضع المنتخب جيد ووالدي "الأفضل" في تاريخ الكرة اللبنانية التحقيق مع أمين سلام سيشمل كلّ فريق عمله مصدر قضائي لـ" الديار": القضيّة ستتشعّب وتطول... اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 23:54 وزارة النفط الإيرانية تحذر وسائل الإعلام من نشر أخبار أو صور أو مقاطع مصورة عن أي هجمات أو حوادث محتملة تتعلق بمنشآت النفط الإيرانية دون الحصول على موافقة رسمية 23:54 الإسعاف الإسرائيلي: 5 إصابات نتيجة سقوط الصواريخ في منطقة حيفا 23:54 قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية: لم يعد هناك حاجة للبقاء قرب الملاجئ 23:53 مستودعات النفط الإيرانية في منطقة شهران غرب طهران تتعرض لهجوم من قبل إسرائيل. 23:46 معلومات عن استخدام إيران صواريخ جديدة في هجماتها على الأهداف الإسرائيلية 23:46 استهداف منشآت اقتصادية في حيفا


النهار
منذ 7 ساعات
- النهار
الجيش الإيراني يعلن إسقاط مقاتلة "أف-35"... إسرائيل: الطريق إلى طهران مفتوح أمامنا
تبادلت إيران وإسرائيل إطلاق الصواريخ والغارات الجوية في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت بعد أن نفّذت إسرائيل أكبر هجوم لها على الإطلاق ضد إيران في محاولة لمنعها من تطوير سلاح نووي. صفارات وقتلى وجرحى... في آخر المستجدّات، أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة سبعة من جنوده بجروح طفيفة إثر الضربات الصاروخية الإيرانية الليلية. وقال متحدّث "أصيب سبعة جنود ... بجروح طفيفة الليلة الماضية إثر هجوم صاروخي إيراني في وسط إسرائيل"، مشيراً إلى أنّهم تمكنوا من العودة إلى منازلهم بعد تلقي العلاج في المستشفى. وتشمل منطقة وسط وإسرائيل مدينة تل أبيب حيث تقع وزارة الدفاع ومقر قيادة الجيش. ودوت صفارات الإنذار في تل أبيب والقدس، ما دفع السكان إلى الملاجئ مع انطلاق موجات متتالية من الصواريخ الإيرانية في السماء. وقال الجيش الإسرائيلي إن أنظمة الدفاع الجوي جرى تفعيلها لاعتراض تلك الصواريخ. وأعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي إيفي ديفرين أنّه الجيش يشنّ "راهناً" هجمات على مواقع عدّة في إيران. واعتبر أن "طهران لم تعد محصنة، إذ خلقنا حرية عمل جوية والطريق إلى إيران أصبح مفتوحاً أمامنا". وقال: "نجري تقييماً للموقف بعد الهجمات الإيرانية الأخيرة وسنصل إلى كل مكان مطلوب منا من أجل الدفاع عن إسرائيل". وأشار إلى "أنّنا استهدفنا مبنى ومختبرات لتخصيب اليورانيوم لمنع إيران من تطوير أسلحة نووية واستهدفنا منشأة نووية إيرانية في أصفهان". ولفت إلى أن "لا موعد محدّداً لإعادة فتح المجال الجوي الإسرائيلي". وختم: "الأيام الأخيرة صعبة وندعو الإسرائيليين للالتزام بتعليمات الجبهة الداخلية وعدم تصوير الأماكن المتضرّرة فهي تخدم إيران". وذكرت خدمة الإسعاف الإسرائيلية أن رجلا وامرأة قتلا وأصيب العشرات بعد سقوط صاروخ قرب منازلهم. وتفتّش فرق الإنقاذ بين أنقاض مبانٍ سكنية دمّرت في ريشون لتسيون، وهي مدينة خارج تل أبيب. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم السبت إن القيادة الإيرانية تجاوزت خطاً أحمر باستهداف المدنيين، وإنّها "ستدفع ثمناً باهظا مقابل ذلك". وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني أن صاروخاً أطلقه الحوثيون من اليمن تسبب في إصابة خمسة فلسطينيين منهم ثلاثة أطفال في الضفة الغربية المحتلة. ميدان إيران... وفي طهران، أعلنت قوات الدفاع الجوي الإيراني أنّها تمكّنت من استهداف وإسقاط مقاتلة أخرى من طراز F-35 تابعة للجيش الإسرائيلي، وذلك في أجواء غرب البلاد. وذكرت "تسنيم" أنه تم استهداف الطائرة بدقة وإسقاطها بنجاح. وأشار التقرير إلى أن الطيار استخدم مقعد النجاة (إيجكت)، إلا أن مصيره لا يزال مجهولاً وتجري المتابعة بشأن وضعه. وذكرت وكالة "تسنيم" شبه الرسمية للأنباء أنه سُمع دوي انفجارات عدّة في العاصمة طهران. وذكرت وكالة "فارس" للأنباء أن مقذوفين سقطا على مطار مهرآباد بطهران، وقالت وسائل إعلام رسمية إن الهجوم استهدف حظيرة طائرات بها مقاتلات. ويقع المطار بالقرب من مواقع قيادية إيرانية رئيسية، ويضم قاعدة جوية بها مقاتلات وطائرات نقل. إلى ذلك، حصلت انفجارات عدّة متتالية داخل معسكر الإمام حسن في منطقة ماهي دشت بمحافظة كرمانشاه وقد غطّى الدخان الكثيف الناتج عن الهجوم أجواء المنطقة. وقتل عنصران من قوات الباسيج السبت في غارة إسرائيلية على قاعدة في وسط إيران، بحسب ما ذكرت وكالة "تسنيم" للأنباء. وقتل قائد شرطة مدينة أسدآباد في غرب إيران فضلاً عن ضابط فيها في هجوم شنته مسيّرة إسرائيلية على ما أفادت وكالة "إيسنا" الإيرانية للأنباء. وذكرت الوكالة "هذا الصباح استشهد قائد الشرطة حبيب الله أكبريان والضابط أمير-حسين سيفي في ضربة من مسيّرة في أسدآباد" الواقعة على بعد 310 كيلومترات غرب طهران. موجات جديدة من الضربات ومقتل جنرالين إيرانيين... إسرائيل تحذّر: طهران ستحترق! أدت الهجمات الإسرائيلية على إيران منذ أمس الجمعة إلى مقتل ما لا يقل عن 78، بينهم مسؤولون عسكريون كبار، فيما تعد أكبر هجمات إسرائيلية على الإطلاق على إيران اقرأ النص كاملاً وأوضحت "تسنيم" أن أجزاءً من مدينة أشترينان، الواقعة في شمال غربي لرستان، تعرّضت لقصف إسرائيلي. وأشارت التقارير إلى إصابة أحد مصانع السيارات في المنطقة جراء هذا الهجوم. في الموازاة، نقلت وكالة الجمهورية الإسلامية الإيرانية للأنباء، عن إسماعيل كوثري عضو لجنة الأمن في البرلمان، أن إيران تدرس بجدية إغلاق مضيق هرمز الاستراتيجي. وقال مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني إن 78 شخصاً منهم قادة عسكريون بارزون قتلوا في الضربات الإسرائيلية على إيران، إلى جانب إصابة ما يربو على 320 معظمهم مدنيّون. أثارت الضربات الإسرائيلية على إيران طوال يوم أمس والرد الإيراني عليها مخاوف من اندلاع حرب إقليمية أوسع نطاقاً على الرغم من أن إسرائيل قضت على الكثير من قدرات اثنين من أكبر حلفاء إيران في المنطقة هما حركة "حماس" في غزة و"حزب الله" في لبنان.