logo
وزير: الرئيس البرازيلي ناقش زيادة ضريبة المعاملات المالية

وزير: الرئيس البرازيلي ناقش زيادة ضريبة المعاملات المالية

أرقام٢٥-٠٥-٢٠٢٥
قال وزير المالية البرازيلي فرناندو حداد إن زيادة ضريبة المعاملات المالية "نوقشت على طاولة الرئيس (لويس إيناسيو لولا دا سيلفا)، الذي يستدعي الوزراء الذين يعتبرهم معنيين".
وردا على سؤال خلال مقابلة مع صحيفة (أو جلوبو) اليوم الأحد عما إذا كان من الممكن أن تكون هناك مراجعة أخرى للإجراءات بعد خفض معدلات الضريبة جزئيا يوم الجمعة، قال حداد إن الإجراءات التنظيمية تخضع للتقييم باستمرار.
وأضاف "أعمل دائما على إعادة تقييم الإجراءات التنظيمية لوزارة المالية من أجل تحقيق أهداف السياسة الاقتصادية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عراقجي: وقف إطلاق النار مع إسرائيل هش و لا نريد الحرب لكننا مستعدون لها
عراقجي: وقف إطلاق النار مع إسرائيل هش و لا نريد الحرب لكننا مستعدون لها

عكاظ

timeمنذ 37 دقائق

  • عكاظ

عراقجي: وقف إطلاق النار مع إسرائيل هش و لا نريد الحرب لكننا مستعدون لها

وصف وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي اليوم (السبت) وقف إطلاق النار مع إسرائيل بـ«الهش»، مؤكداً أن بلاده لم تكن تريد الحرب لكنها كانت مستعدة لها. وقال عراقجي في مقابلة مع شبكة «سي. جي. تيإن» الصينية نقلها التلفزيون الإيراني الرسمي: «السبب واضح لا يمكن الوثوق بأي وقف للنار من قبل إسرائيل لأنها تملك سوابق سيئة جداً، لذلك نحن يقظون تماماً ومستعدون في حال تم خرق هذا الوقف»، مضيفاً: «لم نكن نريد هذه الحرب، لكننا كنا مستعدين لها، ولا نريد استمرار هذه الحرب، لكنني أكرر نحن مستعدون لها تماماً». وفيما يتعلق بالمحادثات النووية مع أمريكا، أوضح عراقجي أن طهران لن تستأنف المفاوضات مع أمريكا ما لم تتأكد من جديتها الحقيقية في التوصل إلى اتفاق يحقق الفائدة للطرفين، مضيفاً: «لم نقتنع بعد باستئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة». وأشار إلى أن «الهجوم الأخير على المنشآت النووية أثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن الحل العسكري للتعامل مع البرنامج النووي الإيراني غير موجود»، مشدداً بالقول: «لا يمكن أن يكون هناك حل فعال إلا من خلال المسار الدبلوماسي والتفاوضي، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا إذا تخلوا عن طموحاتهم العسكرية، وعوضونا عن الأضرار التي ألحقوها بنا، عندها فقط، سنكون مستعدين للمشاركة في المفاوضات». ودافع وزير الخارجية الإيراني عن برنامج بلاده النووي قائلاً: «برنامجنا النووي مخصص فقط للأغراض السلمية، ونحن واثقون من ذلك بنسبة 100%»، مضيفاً: «ليس لدينا أية مشكلة في مشاركة هذا الاطمئنان مع الآخرين، لكن لا يمكن تحقيق ذلك إلا عبر التفاوض». أخبار ذات صلة

الشرع يبحث مع وفد من رجال الأعمال السعوديين فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري
الشرع يبحث مع وفد من رجال الأعمال السعوديين فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الشرع يبحث مع وفد من رجال الأعمال السعوديين فرص التعاون الاقتصادي والاستثماري

استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، وفداً سعودياً من رجال الأعمال، برئاسة محمد أبو نيان وسليمان المهيدب، في قصر الشعب بالعاصمة دمشق، في خطوة تعكس اتجاهاً متنامياً نحو تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين. ووفق ما نشرته رئاسة الجمهورية العربية السورية على حسابها الرسمي في منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، فقد تناول اللقاء آفاق التعاون الاقتصادي والاستثماري بين سوريا والمملكة، وسبل تطوير الشراكات الثنائية في مجالات متعددة، بما يخدم المصالح المشتركة ويدعم جهود التنمية في المرحلة المقبلة.

انتشار قوات الأمن ولجنة للطوارئ.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء
انتشار قوات الأمن ولجنة للطوارئ.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

انتشار قوات الأمن ولجنة للطوارئ.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء

مباشر: كشفت وزارة الإعلام السورية، السبت، تفاصيل المراحل التنفيذية لاتفاق وقف إطلاق النار في محافظة السويداء غرب البلاد، والذي يتضمن انتشار قوات الأمن، وتشكيل لجنة طوارئ، وتفعيل مؤسسات الدولة بشكل تدريجي. ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن مصدر في الوزارة أن قوات وزارة الداخلية والأمن بدأت بالفعل بالانتشار في المحافظة، وذلك ضمن المرحلة الأولى من تفاهمات وقف إطلاق النار، التي تم التوصل إليها عقب إعلان الرئاسة السورية صباح اليوم نفسه عن اتفاق "شامل وفوري" لوقف إطلاق النار. وأوضح المصدر أن مهام القوات الأمنية تشمل فض الاشتباك بين المجموعات المسلحة داخل السويداء وقوات العشائر العربية، وذلك تمهيدًا لاستعادة الاستقرار في المنطقة، والإفراج عن المعتقلين، وإخلاء المحتجزين. وأشار المصدر إلى تشكيل لجنة طوارئ تضم عددًا من الوزارات والهيئات الحكومية، تهدف إلى تسريع إدخال المساعدات الإنسانية والطبية إلى المحافظة، وتوفير الخدمات الأساسية، وإصلاح البنية التحتية، وذلك في إطار تطبيق المرحلة الثانية من التفاهمات، التي تركز على تلبية الاحتياجات العاجلة وتعزيز التهدئة. أما المرحلة الثالثة من الاتفاق، فتبدأ بعد تثبيت التهدئة واستقرار الأوضاع الأمنية، وتتضمن تفعيل مؤسسات الدولة وانتشار عناصر الأمن الداخلي تدريجيًا في أنحاء السويداء، بما يتماشى مع التوافقات الموقعة، ويضمن فرض سيادة القانون تحت مظلة الدولة. وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت، صباح السبت، وقفًا شاملًا وفوريًا لإطلاق النار في السويداء، بعد أسبوع من المواجهات الدامية بين عشائر بدوية ومجموعات درزية، تطورت إلى عمليات انتقامية متبادلة. وجاء في بيان الرئاسة المنشور على قناتها في "تلجرام": "في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها البلاد، وحرصًا على حقن دماء السوريين والحفاظ على وحدة الأراضي وسلامة الشعب، واستجابة للمسؤولية الوطنية والإنسانية، تعلن رئاسة الجمهورية العربية السورية وقفًا شاملًا وفوريًا لإطلاق النار". ودعا البيان جميع الأطراف دون استثناء إلى الالتزام الكامل بقرار وقف النار، ووقف كافة الأعمال القتالية في جميع المناطق، مع ضمان حماية المدنيين، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق. كما طالبت الرئاسة الجميع بفسح المجال أمام الدولة ومؤسساتها وقواتها لتنفيذ الاتفاق بمسؤولية، بما يضمن تثبيت الاستقرار ووقف سفك الدماء. وفي كلمة متلفزة أعقبت الإعلان، دعا الرئيس السوري أحمد الشرع العشائر العربية وطائفة الموحدين الدروز في السويداء إلى الوقوف صفًا واحدًا، والالتزام بوقف إطلاق النار، معتبرًا أن البلاد تمر بـ"ظرف حساس"، وشدد على ضرورة التصدي لكل محاولات إثارة الطائفية، مؤكدًا أن "قوة الدولة تكمن في تماسك شعبها"، وضرورة تحقيق العدالة لجميع المواطنين. من جانبها، أعلنت الرئاسة الروحية لطائفة الموحدين الدروز في سوريا دعمها لاتفاق وقف النار، ودعت إلى إنهاء الاشتباكات في السويداء، والاحتكام إلى صوت العقل والحكمة والإنسانية، لا إلى السلاح والفوضى. في المقابل، أعلن مجلس القبائل والعشائر السورية التزامه الكامل بوقف إطلاق النار، مشيرًا إلى استعداده للتصدي لأي خرق يصدر عن المجموعات الدرزية، في حال لم تلتزم بالاتفاق. وكانت محافظة السويداء قد شهدت، منذ الأحد الماضي، اشتباكات مسلحة عنيفة بين عشائر بدوية ومجموعات درزية، تبعتها تحركات أمنية من القوات الحكومية التي واجهت هجمات مسلحة من مجموعات درزية، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 321 شخصًا، بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان. وشهدت الأيام الماضية محاولات متكررة من الحكومة لفرض التهدئة، إذ أعلنت عن أربعة اتفاقات لوقف إطلاق النار في السويداء، كان آخرها صباح اليوم السبت. غير أن الاتفاقات الثلاثة السابقة لم تصمد طويلًا، حيث تجددت الاشتباكات الجمعة، عقب تهجير عدد من أبناء عشائر البدو من قبل مجموعة تابعة للشيخ حكمت الهجري، أحد أبرز مشايخ الدروز في السويداء. ومع بدء تنفيذ مراحل الاتفاق الجديد، تأمل الحكومة السورية والمجتمع المحلي في أن يسهم وقف إطلاق النار في إعادة الهدوء إلى المحافظة، وتهيئة الظروف لتحقيق استقرار مستدام، يضع حدًا للتوترات الطائفية المتصاعدة. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store