
خبيرة تُحذّر: لا تتركوا زجاجات المياه في الشمس
وأوضحت الخبيرة في مركز حماية المستهلك بولاية بافاريا الألمانية، أن الكميات الزائدة من «الأسيتالديهيد» في الجسم تؤدي إلى اضطرابات في التوازن الداخلي، محذرة من أن الارتفاع الحاد في مستويات هذا المستقلب قد يؤدي إلى الوفاة، لأنه يشكل خطورة على الجهاز القلبي الوعائي بصفة خاصة.
كما أن «الأسيتالديهيد» مادة مسرطنة ترفع خطر الإصابة بسرطان المريء والقولون والبنكرياس والكبد.
ولتجنّب هذه المخاطر الجسيمة، لا ينبغي تناول الماء من زجاجة «PET» إذا كان مذاق الماء حلواً قليلاً وذا نكهة فاكهية، إذ يدل ذلك على تسرب مادة «الأسيتالديهيد» من الزجاجة إلى الماء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
دولة أوروبية ستنقل 13 طفلا من غزة لتلقي العلاج في مستشفياتها
وقالت روبليس للصحافيين: "نحن بصدد الانتهاء من تجهيز طائرة آي-400 الطبية التي ستتوجّه إلى عمّان لنقل 13 طفلا مريضا من غزة مع عائلاتهم (...) حتى يتلقوا العلاج في مستشفيات بإسبانيا". وكان من المقرر أن تغادر الطائرة إلى عمّان الأربعاء. وهذه ليست المرة الأولى التي تستقبل فيها إسبانيا، التي تُعد من أكثر الدول الأوروبية انتقادا للهجوم الإسرائيلي على غزة، أطفالا مرضى من غزة منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس في السابع من أكتوبر 2023. وأضافت روبليس في تصريح على هامش زيارة قرب مدريد "الوضع في غزة مروع للغاية، ومستوى القسوة الذي يُظهره بنيامين نتانياهو غير مقبول بتاتا وأعتقد أن المجتمع الدولي يجب أن يتصرف". وأعلنت إسبانيا الإثنين أنها تعتزم إلقاء 12 طنا من المساعدات الغذائية جوا فوق غزة هذا الأسبوع، وسط تفاقم خطر المجاعة في القطاع المحاصر والمدمر بعد 21 شهرا من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. واندلعت الحرب في غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته حماس على جنوب إسرائيل وأسفر عن مقتل 1219 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية. وردّت إسرائيل بحرب مدمّرة وعمليات عسكرية لا تزال متواصلة في قطاع غزة وتجاوز عدد قتلاها 60 ألفا.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
نهاية الصمم بحقنة.. علاج جديد يعيد السمع
تشهد الساحة الطبية حالياً تطوراً غير مسبوق في علاج فقدان السمع، مع ظهور علاج ثوري يعتمد على حقن خلايا جذعية داخل الأذن لإعادة نمو الخلايا العصبية السمعية التالفة. هذه التقنية الجديدة، التي يجري اختبارها حالياً في تجربة سريرية بريطانية، تحمل في طياتها وعداً حقيقياً بنهاية معاناة ملايين المرضى حول العالم الذين يعانون من الصمم وفقدان السمع المزمن. هذا العلاج المبتكر يختلف جذرياً عن الطرق التقليدية التي تعتمد على أجهزة زرع قوقعة الأذن المكلفة والمحدودة الاستخدام، إذ يهدف إلى إصلاح الأذن من الداخل وتجديد خلاياها بشكل طبيعي، مما قد يعيد السمع الطبيعي للمرضى الذين فقدوه بسبب الشيخوخة أو الجينات أو العدوى. يخوض العلماء البريطانيون حالياً تجربة سريرية رائدة تُعد الأولى من نوعها في العالم، تهدف إلى علاج فقدان السمع بشكل جذري باستخدام تقنية مبتكرة تعتمد على الخلايا الجذعية. هذه الخطوة العلمية المميزة تمثل بارقة أمل جديدة للملايين الذين يعانون من مشاكل السمع الناجمة عن الشيخوخة أو الأمراض أو العوامل الوراثية، في خطوة تمهد لعهد جديد من الطب السمعي، حيث تترقب الأوساط العلمية نتائج التجربة التي قد تغير مستقبل علاج الصمم إلى الأبد. يعتمد هذا العلاج الثوري على حقن خلايا جذعية مزروعة بعناية في المختبر داخل الأذن المتضررة، بهدف تحفيز نمو خلايا عصبية سمعية جديدة تعوّض الخلايا التالفة التي لا يمكن إصلاحها بالطرق التقليدية. هذه الخلايا الجديدة من المتوقع أن تستعيد وظيفة نقل الإشارات الصوتية إلى الدماغ، مما يفتح باباً واسعاً لاستعادة السمع الطبيعي بدلاً من الاعتماد على الأجهزة المساعدة. وبحسب "ديلي ميل" فإن التجربة السريرية الحالية تأتي عقب نجاحات ملحوظة في التجارب السابقة على الحيوانات، حيث لم يقتصر العلاج على الحفاظ على سلامة السمع فقط، بل أظهر تحسناً ملحوظاً في القدرات السمعية. بناءً على هذه النتائج الإيجابية، حصلت شركة Rinri Therapeutics الناشئة، المرتبطة بجامعة شيفيلد، على الموافقة للبدء في اختبار هذا العلاج على 20 مريضاً يعانون من فقدان سمع شديد، لمعرفة مدى فعالية العلاج على البشر ومدى إمكانية تعميمه في المستقبل. وأوضح فريق البحث أن العلاجات المتاحة حالياً تقتصر على زرعات قوقعة الأذن، وهي أجهزة تُزرع جراحياً لتعويض وظيفة خلايا الشعر الدقيقة داخل الأذن التي تدمرها الشيخوخة أو التعرض الطويل للضوضاء أو الإصابة بالعدوى. ورغم أن هذه الزرعات تتيح استعادة بعض القدرة السمعية، إلا أنها مكلفة للغاية، وتستخدم عادة في الحالات الشديدة من الصمم فقط، كما أنها لا تعيد السمع الطبيعي وإنما تعوّضه جزئياً. أما العلاج الجديد فيعتمد على خلايا سلفية عصبية أذنية، وهي خلايا جذعية قريبة من مرحلة التحول إلى خلايا عصبية سمعية ناضجة، وظيفتها نقل الأصوات إلى الدماغ. عند حقن هذه الخلايا داخل الأذن، يُتوقع أن تنمو وتتكاثر لتصبح خلايا سمعية جديدة تحل محل الخلايا التالفة، مما يعيد وظيفة السمع بشكل طبيعي ومستدام. هذا العلاج يمثل طفرة نوعية في مجال طب السمع ويعِد بفتح آفاق جديدة لعلاج الصمم وفقدان السمع المزمن، حيث من المتوقع أن يقلل الاعتماد على الأجهزة الصناعية، ويوفر حلاً أكثر طبيعية وفعالية للمصابين. كما يثير هذا الإنجاز العلمي آمالاً كبيرة في تحسين جودة حياة المرضى، خاصة كبار السن والأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع بسبب عوامل جينية أو بيئية. تجدر الإشارة إلى أن نجاح هذه التجربة السريرية سيمهد الطريق أمام أبحاث مستقبلية لتطوير تقنيات علاجية مشابهة لأمراض أخرى ترتبط بتلف الخلايا العصبية، مما يضع حقن الخلايا الجذعية في مقدمة الأبحاث الطبية لعلاج الحالات التي لم تكن قابلة للعلاج من قبل. تظل هذه التجربة علامة بارزة في رحلة الطب الحديث نحو علاج فقدان السمع بشكل جذري، وتشير إلى مستقبل واعد حيث يمكن للعلم أن يعيد حاسة السمع إلى ملايين البشر حول العالم بطرق طبيعية وفعالة.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
متى تعرف أن عليك زيارة طبيب العيون؟.. جرّب رؤية لوحة أرقام سيارة من هذه المسافة
ينبغي إجراء فحوصات دورية للعين لاكتشاف أمراض العيون مبكراً وعلاجها في الوقت المناسب. وأوصت جمعية «الرؤية الجيدة» بألمانيا مَن يرتدي نظارة طبية أو عدسات لاصقة بفحص نظره مرة واحدة سنوياً. وبطبيعة الحال، ينبغي زيارة طبيب العيون في حال الشعور بتدهور النظر، على سبيل المثال في حال عدم التمكن من رؤية لوحة أرقام من مسافة 30 متراً، أي ما يعادل ست سيارات متوقفة تقريباً بالعين اليسرى أو اليمنى. توصيات لكل عمر وبشكل عام ينبغي إجراء فحص للنظر وفقا للعمر، وذلك على النحو التالي: - الأطفال: يجب إجراء فحص نظر أولي بين الثانية والثالثة، على الأقل قبل بدء الدراسة. وإذا كان كلا الوالدين يرتديان نظارة طبية، فيجب إجراء الفحص في أقرب وقت ممكن؛ حيث يزداد خطر إصابة الطفل أيضاً بمشاكل في الرؤية. ويجب فحص عيون أطفال المدارس والمراهقين والشباب كل ثلاث سنوات تقريباً. أما إذا كان الطفل يقضي وقتاً طويلاً أمام الشاشات في حياته اليومية، فمن الأفضل إجراء فحص للعين سنوياً؛ لأن ذلك يُزيد من خطر إصابته بقِصر النظر. - البالغون بعمر 40 عاماً فأكثر: ينبغي إجراء فحص للعين كل عامين؛ لأنه اعتباراً من هذا العمر يزداد خطر الإصابة بقصر النظر الشيخوخي، أي صعوبة التركيز على الأشياء القريبة. - البالغون بعمر 60 عاماً فأكثر: ينبغي إجراء فحص للنظر مرة واحدة على الأقل سنوياً للكشف المبكر عن أمراض خطيرة مثل إعتام عدسة العين أو الجلوكوما أو الضمور البقعي. - مرضى السكري: ينبغي تحديد موعد لفحص العين في أقرب وقت ممكن بعد تشخيص الإصابة بداء السكري؛ إذ يمكن أن يؤثر هذا المرض الأيضي على الأوعية الدموية في العين، ما يرفع خطر الإصابة باعتلال الشبكية السكري، الذي قد يؤدي إلى انفصال الشبكية في حال عدم علاجه في الوقت المناسب.