
خبيرة تُحذّر: لا تتركوا زجاجات المياه في الشمس
وأوضحت الخبيرة في مركز حماية المستهلك بولاية بافاريا الألمانية، أن الكميات الزائدة من «الأسيتالديهيد» في الجسم تؤدي إلى اضطرابات في التوازن الداخلي، محذرة من أن الارتفاع الحاد في مستويات هذا المستقلب قد يؤدي إلى الوفاة، لأنه يشكل خطورة على الجهاز القلبي الوعائي بصفة خاصة.
كما أن «الأسيتالديهيد» مادة مسرطنة ترفع خطر الإصابة بسرطان المريء والقولون والبنكرياس والكبد.
ولتجنّب هذه المخاطر الجسيمة، لا ينبغي تناول الماء من زجاجة «PET» إذا كان مذاق الماء حلواً قليلاً وذا نكهة فاكهية، إذ يدل ذلك على تسرب مادة «الأسيتالديهيد» من الزجاجة إلى الماء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
اقتراح بريطاني: استخدام الأطفال لمواقع التواصل ساعتين يومياً
أعلن وزير التكنولوجيا البريطاني، بيتر كايل، أن الحكومة تدرس فرض حد أقصى يومي لاستخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي مثل تيك توك وسناب شات، لا يتجاوز ساعتين، للحد من العادات الرقمية «غير الصحية». وأوضح كايل أن الأطفال يُظهرون سلوكاً قهرياً عند استخدام بعض التطبيقات، وأن هناك حاجة إلى إجراءات تساعدهم على استعادة السيطرة على حياتهم الرقمية. وأضاف أن الخيارات تشمل حظراً ليلياً أو أثناء وقت المدرسة، يتم تفعيله عند تجاوز الحد الزمني. وأشار إلى أن هذه الإجراءات تأتي استجابة لمخاوف أولياء الأمور من تأثير المحتوى غير الصحي على الأطفال، رغم أنه غير إجرامي، مؤكداً أن الحكومة تسعى لإحداث توازن بين حرية الاستخدام والحماية. وتُظهر دراسات أن 40% من الأطفال يقضون 6 ساعات وأكثر يومياً على الإنترنت، بينما يتعرض ثلاثة أرباعهم لمحاولات تواصل من غرباء، وشاهد أكثر من نصفهم محتوى غير لائق دون تحذير. تأتي هذه الخطط بالتزامن مع تطبيق قانون السلامة على الإنترنت، الذي يُلزم المنصات بإجراء فحوص عمرية، تحت طائلة الغرامة أو الحظر في المملكة المتحدة.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
من أعراض "الوسواس القهري".. لا تفرط في غسل يديك!
أفاد أخصائي الأمراض المعدية الدكتور أندريه بوزدنياكوف أن الإفراط في غسل اليدين يؤدي إلى انخفاض مستوى الغلوبولين المناعي А وغيره من المواد الموجودة على سطح الجلد التي تحميه. وقال بوزدنياكوف: "من يتحدث عن ضعف المناعة محق، ولكن جزئيا. فالإفراط في غسل اليدين، خاصة باستخدام المحاليل المطهرة، لا يؤدي إلى القضاء على الكائنات الدقيقة الضارة فحسب، بل يقضي أيضا على البكتيريا المترمّمة (Saprotrophic bacteria)، وهي بكتيريا طبيعية يجب أن تكون موجودة. وهذا أمر سلبي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تنمو ميكروبات مقاومة للمطهرات، مثل الفطريات والعديد من الكائنات الدقيقة الأخرى. كما أن الإفراط في غسل اليدين يؤدي إلى انخفاض مستوى الغلوبولين المناعي الإفرازي (A)، وكذلك انخفاض عدد من المواد الطبيعية الموجودة على سطح الجلد، بما فيها تلك التي تعمل كحاجز يحمي البشرة". ويؤكد الطبيب على ضرورة غسل اليدين، ولكن من دون إفراط. وأضاف: "بلا شك، غسل اليدين ضروري، فهناك ما يُعرف بـ(أمراض الأيدي المتسخة)، مثل مجموعة من الالتهابات المعوية، والتهاب الكبد الفيروسي A وE، والعديد من الأمراض الأخرى، بما في ذلك التهابات الجهاز التنفسي والفيروسات المعوية. جميعها يمكن أن تنتقل عبر التلامس، وخاصة عن طريق اليدين. ولكن بعض الأشخاص يغسلون أيديهم بعد كل تلامس، وبعد كل مرة يلمسون فيها أدوات منزلية، وقد يحدث ذلك 10، 20، أو حتى 30 مرة يوميًا". ويشير الطبيب إلى أن غسل اليدين المفرط قد يكون أحد أعراض اضطراب الوسواس القهري، مؤكدًا أنه لا داعي لذلك. بل يكفي غسل اليدين عند اتساخهما، والأفضل أن يتم ذلك باستخدام الصابون العادي. من جانبه، يقول الدكتور ألكسندر بيكانوف، أخصائي الأمراض الجلدية والتناسلية والتجميل: "يحتوي جلدنا على حاجز دهني — وهو الطبقة الواقية العليا — وميكروبيوم يتكوّن من بكتيريا وفيروسات وفطريات تعيش على سطح الجلد. تحافظ هذه المجموعة على توازن البيئة المحيطة، وتمنع اختراق البكتيريا الأخرى، كما تقوم باستقلاب الدهون الزائدة وكل ما يُفرز مع العرق ويتراكم على سطح الجلد. وعندما نغسل أيدينا بشكل مفرط، فإننا نُزيل كلّا من الميكروبيوم والحاجز الدهني بالكامل". ووفقا له، يؤدي ذلك إلى جفاف الجلد، ويُصعّب على الميكروبيوم البقاء في هذه البيئة، وهو ما يفسّر حدوث الجفاف والتقشر. ويضيف: "إذا لم يكن الشخص مصابا بالأكزيما أو الصدفية أو غيرها من الأمراض الجلدية، فلا ضرر من غسل اليدين باستمرار. أما إذا كانت البشرة جافة أو متهيجة أو مصابة، فقد يؤدي الإفراط في الغسل إلى تفاقم الحالة". ويشير إلى أن الإفراط في غسل اليدين لا يُعد خطيرا بقدر غسل الجسم بالكامل بشكل مفرط.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- الإمارات اليوم
أعراض الإصابة بالمرض الخبيث.. أطباء ألمان يحذرون من علامات السرطان الخفية
أكد أطباء الجمعية الألمانية لعلاج السرطان إن التشخيص المبكر للسرطان يساعد في إنقاذ الأرواح؛ فكلما كان المرض أقل تقدماً، زادت فرص علاجه، مشيرين إلى أن السرطان يمكن أن يصيب أي نسيج تقريباً، وغالباً ما تظهر الأعراض فقط عندما ينمو الورم ويتلف الأنسجة والأعضاء المحيطة. وفي أنواع السرطان سريعة النمو تتم ملاحظة الأعراض في مرحلة مبكرة، في حين تكون العلامات التحذيرية في بعض أنواع السرطان الأخرى خفية نوعاً ما ويمكن إغفالها بسهولة. وأضافت الجمعية أن العلامات التحذيرية، التي تنذر بالإصابة بالسرطان، تتمثل في: تورم أو تصلب أو كتل ملموسة على الجلد أو الأغشية المخاطية أو الأنسجة الرخوة (غالباً بدون ألم)، ألم مجهول السبب، تضخم الغدد الليمفاوية في الإبطين أو الفخذ أو الرقبة، سعال مستمر أو تغيرات في السعال طويل الأمد، بالإضافة إلى رغبة ملحة في السعال، بلغم دموي عند السعال، بحة صوت مزمنة، ضيق في التنفس، صعوبة مستمرة في البلع، تغيرات في حجم وشكل ولون الجلد والشامات والثآليل، تغيرات طارئة على البراز أو التبول مثل الألم أو وجود دم أو زيادة الحاجة للتبول أو ضعف تدفق البول أو انقطاعه، تغيرات غير عادية ومستمرة في عادات الهضم، حرقة المعدة المستمرة، ضغط أو امتلاء مستمر أو ألم في البطن أو انتفاخ، نزيف أو إفرازات غير عادية من الفم أو الأنف أو الأمعاء أو مجرى البول، التجشؤ والقيء المستمرين، فقدان الشهية المستمر وفقدان الوزن غير المبرر، شحوب الوجه وفقر الدم، تعب وإرهاق مستمرين وانخفاض الأداء، حمى وتعرق ودوار أو سرعة في ضربات القلب، اضطرابات بصرية أو سمعية، نوبات تشنج، حكة مستمرة، اضطرابات عصبية مثل الشلل ومشاكل في الكلام والتنسيق أو حركات غير طبيعية، وجروح لا تلتئم أو تلتئم ببطء. وينبغي استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة لتشخيص الإصابة بالسرطان من عدمها، وتحديد نوع السرطان في حالة الإصابة به والخضوع للعلاج في أسرع وقت ممكن.