
«ميتا» تبحث استثمار 10 مليارات في «سكيل إيه آي»
ذكرت وكالة بلومبيرغ نيوز، أمس، أن شركة «ميتا بلاتفورمز» تُجري محادثات بشأن استثمار قد يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة «سكيل إيه آي» الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي.
ونقل التقرير عن مصادر مطلعة، أن بنود الصفقة لم يتم الانتهاء منها بعد، ولاتزال قابلة للتغيير.
وأحجمت «سكيل إيه آي» عن الإدلاء بتعليق، ولم تردّ «ميتا» بعد على طلب من «رويترز» للتعليق تم توجيهه خارج ساعات العمل الرسمية.
وتأسست «سكيل إيه آي» عام 2016، وهي شركة ناشئة في مجال تصنيف البيانات، مدعومة من عمالقة التكنولوجيا «إنفيديا» و«أمازون» و«ميتا». وبلغت قيمة «سكيل إيه آي» في أحدث التقديرات نحو 14 مليار دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
رسوم ترامب الجمركية تثير قلق قطاع الصناعات الجوية الأميركي
تحذّر شركات الطيران والصناعات الجوية الفضائية الأميركية، من أن رسوم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمركية، قد تؤدي إلى تراجع الفائض التجاري الجيد الذي حققه القطاع على مدى أكثر من 70 عاماً. وباشرت وزارة التجارة الأميركية بطلب من ترامب، تحقيقاً في الأول من مايو، لتحديد ما إذا كان عليها فرض رسوم جمركية تراوح نسبتها بين 10% و20% على الطائرات المدنية وقِطعها بما فيها المحركات. لكن القطاع الذي وضعت هذه الرسوم لحمايته، سارع إلى التأكيد للإدارة أنه غير مهتم بحماية من هذا القبيل. وقالت رابطة الصناعات الجوية والفضائية في رسالة وجهتها إلى وزير التجارة، هاورد لوتنك، وحصلت «فرانس برس» على نسخة منها، إن «فرض حواجز تجارية واسعة جمركية وغير جمركية على واردات تكنولوجيا الطيران المدني، ينطوي على خطر إلغاء عقود من التقدم، والإضرار بسلاسل التوريد المحلية». وأُعطيت مهلة للأطراف المعنية حتى الثالث من يونيو، للتعبير عن مواقفهم. وفي اليوم التالي، أعلن لوتنك، أن واشنطن تهدف إلى «تحديد المعيار للرسوم الجمركية على قطع الطائرات» بحلول أواخر الشهر الجاري. وقال إن «الأساس هو حماية هذا القطاع»، مضيفاً: «سنستخدم هذه الرسوم من أجل تحسين القطاع الأميركي»، لكن نقابتي «أيه آي أيه - AIA» و«إيرلاينز فور أميركا - A4A» عبّـرتا عن قلقهما من أن الرسوم قد تضر بالمصنعين الأميركيين في نهاية المطاف. وقالت «أيه آي أيه»: «بخلاف قطاعات أخرى، يمنح قطاع الصناعات المرتبطة بالطيران المدني أولوية للإنتاج المحلي لقطع عالية القيمة والتجميع النهائي». وبحسب المنظمة، فقد بلغت قيمة صادرات قطاعي الصناعات الجوية الفضائية والدفاع الأميركيين 135.9 مليار دولار عام 2023، بما يشمل 113.9 مليار دولار للطيران المدني وحده. وسمح ذلك للقطاع بتحقيق فائض تجاري قدره 74.5 مليار دولار، واستثمار 34.5 مليار دولار في البحث والتطوير، على حد قول المنظمة. ويوظّف القطاع أكثر من 2.2 مليون شخص في الولايات المتحدة في أكثر من 100 ألف شركة، أنتجت عام 2023 سلعاً تبلغ قيمتها نحو 545 مليار دولار. وفي ردها على لوتنك، ركزت «إيرلاينز فور أميركا»، على دور «اتفاقية التجارة في الطيران التجاري» الدولية في المساعدة على التخفيف من الرسوم الجمركية والحواجز التجارية على مدى أكثر من نصف قرن. وقالت إن «قطاع الطيران المدني الأميركي قصة نجاح يبحث عنها الرئيس ترامب، إذ إن القطاع يقود الصناعات الجوية الفضائية المدنية على مستوى العالم». ولفتت إلى أن 84% من الإنتاج كان أميركياً في الأساس، مشددة على أن واشنطن «ليست بحاجة إلى إصلاح نسبة 16%» المتبقية. وتابعت أن «إطار العمل التجاري الحالي حسّن اقتصادنا وأمننا القومي، وهو جزء حيوي للمحافظة على أمننا القومي مع مرور الوقت». ويحذّر خبراء من أنه بالنسبة للمصنّعين، ستكون الرسوم الجمركية المحتملة أشبه برمال تعطّل آلة كانت تعمل بسلاسة تامة على مدى عقود. كما أنه من شأنها أن تُخِل بتوازن سلاسل الإمداد الحساسة للغاية، والتي مازالت تتعافى من أزمة وباء «كوفيد-19». • قطاع الطيران المدني الذي وضعت الرسوم لحمايته، سارع إلى التأكيد للإدارة أنه غير مهتم بحماية من هذا القبيل.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«ميتا» تبحث استثمار 10 مليارات في «سكيل إيه آي»
ذكرت وكالة بلومبيرغ نيوز، أمس، أن شركة «ميتا بلاتفورمز» تُجري محادثات بشأن استثمار قد يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة «سكيل إيه آي» الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي. ونقل التقرير عن مصادر مطلعة، أن بنود الصفقة لم يتم الانتهاء منها بعد، ولاتزال قابلة للتغيير. وأحجمت «سكيل إيه آي» عن الإدلاء بتعليق، ولم تردّ «ميتا» بعد على طلب من «رويترز» للتعليق تم توجيهه خارج ساعات العمل الرسمية. وتأسست «سكيل إيه آي» عام 2016، وهي شركة ناشئة في مجال تصنيف البيانات، مدعومة من عمالقة التكنولوجيا «إنفيديا» و«أمازون» و«ميتا». وبلغت قيمة «سكيل إيه آي» في أحدث التقديرات نحو 14 مليار دولار.


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
فيديو لماسك يتبادل اللكمات مع وزير الخزانة في البيت الأبيض
قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، نقلاً عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، ورجل الأعمال إيلون ماسك، الذي كان مسؤولاً عن إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكية، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في إبريل الماضي، فيما أفادت صحيفة «بوليتيكو» بحصول اتصال هاتفي يوم الجمعة الماضي بين ممثلي الرئيس ترامب وماسك، أسفر عن «هدنة هشة» أوقف بموجبها الرجلان تبادل التصريحات القاسية على مواقع التواصل الاجتماعي. ووفق صحيفة «واشنطن بوست»، فقد «تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة «لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس». ومع ذلك، و«رغم التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه، ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك». وفي 2 إبريل الماضي، عندما طرح ترامب «الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة «إكس» للتعبير عن استيائه منها»، بينما «في الخاص، قدم ماسك نداءات شخصية لترامب لعكس الرسوم الجمركية. ولم يمتثل ترامب، ولم يتراجع إلا بعد أيام من انخفاض حاد في أسواق السندات». وفي منتصف إبريل، أدت الخلافات حول تفضيلاتهما لمفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة إلى تبادل اللكمات بين ماسك وبيسنت. وبعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان، تبادل الإهانات، ودفع ماسك كتفه في قفص بيسنت الصدري، ورد بيسنت بضربه ووصفه ب «محتال». ووفقاً لبانون، تدخل عدة حاضرين لفض الشجار. وفي وقت لاحق، علق ترامب على الحادث، قائلاً: «هذا كثير جداً». من جهة أخرى، أفادت صحيفة «بوليتيكو» بحصول اتصال هاتفي يوم الجمعة الماضي بين ممثلي ترامب وماسك، وبعدها أوقف الرجلان تبادل التصريحات القاسية على مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت مصادر في البيت الأبيض للصحيفة: إن الانفراجة الهشة في المواجهة على وسائل التواصل الاجتماعي بين ترامب وماسك بعد المكالمة الهاتفية بين ممثلي الجانبين يوم الجمعة لا تزال قائمة حتى الآن. ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي قوله: إن ترامب توقف عن انتقاد ماسك علناً، على موقع تروث سوشيال: «لقد توقف عن النشر، لكن هذا لا يعني أنه سعيد». وبحسب مصادر الصحيفة، أبدى ترامب «انزعاجه بشكل خاص» من مزاعم ماسك بأن الرئيس الأمريكي كان مدرجاً في وثائق تتعلق بقضية رجل الأعمال جيفري إبستين، الذي اتُهم بالاتجار بالجنس والعلاقات مع فتيات قاصرات. وتشير المجلة إلى أن كلمات ماسك بأن ترامب لم يكن ليتمكن من الفوز في الانتخابات لولا دعمه، أزعجت بشدة أيضاً الرئيس الأمريكي. (وكالات)