
الاحتلال يتعرض لخسائر بشرية ومادية كبيرة في غزة والقسام تكشف التفاصيل
غزة / وكالة الصحافة اليمنية //
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الجمعة، تنفيذ كمين مركب بقوة صهيونية وتدمير حفار إسرائيلي شمال غزة.
وقالت الكتائب في بلاغ عسكري: بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدو القسام تنفيذ كمين مركب استهدف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل في منطقة العطاطرة ببيت لاهيا شمال القطاع بقذيفة 'TBG' وأوقعوا جنود العدو بين قتيل وجريح.
كما أكدت تمكن مقاوميها من استهداف دبابة 'ميركفاه' صهيوينة بقذيفة 'الياسين 105' وتدمير برج جرافة عسكرية من نوع 'D9' بعبوة 'صدمية' وإيقاع طاقمها بين قتيل وجريح بتاريخ 27-05-2025م
وفي بلاغ آخر، أكد مجاهدو القسام تدمير آلية حفر عسكرية 'باقر' بعبوة أرضية شديدة الانفجار مما أدى لمقتل سائق الآلية في منطقة تل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال القطاع بتاريخ 29-05-2025م

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
هل تنجح إسرائيل في تفكيك محور المقاومة بعد ضرب إيران؟
قبيل شنّ غاراتها المفاجئة على إيران فجر الجمعة، مهّدت إسرائيل لتحركها العسكري الأوسع منذ خريف 2023 عبر ضربات منهجية استهدفت أذرع إيران في المنطقة، وفي مقدمتها حزب الله اللبناني، الذي تعرض لهزائم قاسية أفقدته كثيراً من نفوذه العسكري والسياسي. فقد تكبّد حزب الله خسائر فادحة منذ فتحه جبهة الجنوب اللبناني دعماً لحركة حماس عقب عملية "طوفان الأقصى" في أكتوبر 2023. وأسفرت المواجهات مع إسرائيل عن مقتل عدد من أبرز قياداته، بينهم أمينه العام الراحل حسن نصر الله، وتدمير جزء كبير من ترسانته العسكرية، إضافة إلى تقطيع خطوط إمداده، خاصة من سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد. وفي 27 نوفمبر، أنهى اتفاق وقف إطلاق نار بوساطة أميركية الحرب بين الحزب وإسرائيل، وتضمن التزام الحزب بتفكيك مواقعه العسكرية جنوب نهر الليطاني مقابل انتشار الجيش اللبناني، فيما واصلت إسرائيل شن ضربات استباقية طالت حتى الضاحية الجنوبية لبيروت دون رد من الحزب أو إيران. ويرى الباحث نيكولاس بلانفورد أن "قوة ردع حزب الله قد تزعزعت"، لكنه يشير إلى أن الحزب لا يزال يحتفظ بقدرات هجومية، وإن كانت الديناميكيات السياسية الراهنة تمنع استخدام هذه القوة بسهولة. سوريا: سقوط النظام يفكك حلقة الوصل إسقاط النظام السوري أجهز على واحد من أبرز مسارات الدعم التي كانت تعتمد عليها طهران لنقل الأسلحة لحزب الله، إذ كانت دمشق توفر غطاءً لوجستياً وعسكرياً للمجموعات الموالية لطهران. ومنذ اندلاع الحرب السورية، كثفت إسرائيل غاراتها على مواقع إيرانية وسورية، لضمان عدم انتقال السلاح الثقيل إلى الحزب أو وقوعه بيد أطراف "جهادية" عقب انهيار النظام. أما حماس، التي كانت الشرارة الأولى للتصعيد في أكتوبر 2023، فوجدت نفسها منهكة بفعل الحرب المستمرة في غزة. فقد استهدفتها إسرائيل بغارات جوية وبرية أفضت إلى مقتل عدد من قادتها وتدمير بنيتها التحتية، ما أجبرها على خوض حرب استنزاف من داخل الأنفاق، مع تراجع واضح في قدراتها القتالية، رغم أن تل أبيب لم تنجح حتى الآن في القضاء عليها نهائياً. مع تفكك خطوط الدعم الأخرى، برز الحوثيون في اليمن كآخر ركائز "محور المقاومة" الذين لا يزالون في وضع هجومي نشط. فمنذ بدء الحرب على غزة، شنّ الحوثيون هجمات متواصلة بالطائرات المسيّرة والصواريخ على أهداف إسرائيلية أو سفن مرتبطة بها، في البحر الأحمر وخليج عدن. وعلى الرغم من الضربات الأميركية والإسرائيلية المتكررة، لم تتوقف عمليات الحوثيين، ما يجعلهم "الذراع الأكثر فاعلية" حالياً بالنسبة لطهران، بحسب محللين. ويُتوقع أن يكونوا أول من يرد على الغارات الإسرائيلية الأخيرة ضد إيران، في حين يلوذ حزب الله وحماس بالصمت حتى إشعار آخر. الضربات الجوية الإسرائيلية على إيران تمثل تتويجاً لحملة ممنهجة لتفكيك البنية العسكرية لمحور طهران الإقليمي، عبر إضعاف حزب الله، ومحاصرة حماس، والإطاحة بحلفاء رئيسيين كالنظام السوري. ومع دخول إيران كطرف مستهدف مباشرة، يبقى السؤال مفتوحاً حول رد طهران، والسيناريوهات المحتملة لتوسّع الحرب الإقليمية.


26 سبتمبر نيت
منذ 14 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
القسام وسرايا القدس تعلنان قتل جنود للعدو واستهداف آليات بغزة
أعلنت 'كتائب القسام' و'سرايا القدس'، الجمعة، قتل وإصابة جنود للعدو الإسرائيلي واستهداف آليات عسكرية لهم في مخيم جباليا شمالي غزة، ومدينة خان يونس جنوبي القطاع. أعلنت 'كتائب القسام' و'سرايا القدس'، الجمعة، قتل وإصابة جنود للعدو الإسرائيلي واستهداف آليات عسكرية لهم في مخيم جباليا شمالي غزة، ومدينة خان يونس جنوبي القطاع. وقالت 'القسام'، الجناح العسكري لحركة حماس في بيان، إن مقاتليها قتلوا سائق حفار عسكري إسرائيلي بعد تفجيره بعبوة شديدة الانفجار شرق مخيم جباليا، شمالي القطاع، في 29 مايو/ أيار الماضي. وفي بيان منفصل، أوضحت القسام، أنها نفذت كمينا مركبا استهدف قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل في منطقة العطاطرة في بلدة بيت لاهيا (شمال)، مستخدمة قذيفة من نوع 'تي بي جي'، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف القوة المستهدفة. وأضافت أنها تمكنت من استهداف دبابة إسرائيلية من طراز 'ميركافا' بقذيفة 'الياسين 105″، وتفجير برج جرافة عسكرية من نوع 'D9' بعبوة صدمية، ما أدى إلى مقتل وإصابة طاقمها، وذلك بتاريخ 27 مايو الماضي. وفي سياق متصل، أفادت 'سرايا القدس'، الذراع العسكرية لحركة 'الجهاد الإسلامي'، بأن مقاتليها فجروا، الخميس، حقل ألغام في قوة هندسية تابعة لجيش العدو الإسرائيلي شرق مدينة خان يونس. تأتي هذه العمليات في سياق رد الفصائل الفلسطينية على حرب الإبادة الجماعية التي يشنها كيان العدو على قطاع غزة، بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- اليمن الآن
الرشقة الثالثة.. إيران تُكثف ضرباتها الصاروخية على إسرائيل وتصيب مناطق استراتيجية
آ أسفرت الضربات الإيرانية عن إصابة عدد من الجنود في قاعدة "نفاتيم" الجوية ، بحسب القناة 14 الإسرائيلية، بينما أفادت الشرطة الإسرائيلية بسقوط شظايا اعتراضية في تل أبيب تسببت في إصابات وأضرار مادية كبيرة . وكان إيران قد أطلقت ، مساء اليوم السبت، ثلاث موجات صاروخية باتجاه إسرائيل ، بما في ذلك 200 إلى 300 صاروخ باليستي ، استهدفت مناطق متعددة، من بينها تل أبيب الكبرى وحيفا والكرياه ، وفق وسائل إعلام إسرائيلية. كما أعلنت إيران إسقاط مقاتلتين إسرائيليتين من طراز "F-35" ، بينما نددت الأمم المتحدة بالتصعيد ودعت إلى "حل دبلوماسي". الضربات الإيرانية: تل أبيب وحيفا تحت النار أفادت القناة 13 الإسرائيلية بأن الرشقة الثالثة من الصواريخ الإيرانية لا تزال جارية، مع تسجيل 20 صاروخًا ضربت منطقة الكرياه في حيفا ، حيث تقع وزارة الحرب الإسرائيلية. وحذّر مسؤولون إسرائيليون من "دمار غير مسبوق في تل أبيب الكبرى" ، بينما دوت صفارات الإنذار في حيفا وبئر السبع ومناطق وسط إسرائيل . ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول أمريكي أن الجيش الأمريكي يساعد إسرائيل في اعتراض الصواريخ الإيرانية ، في ظل فشل القبة الحديدية في وقف عدد كبير من الهجمات. التطورات العسكرية: إسقاط مقاتلات واتهامات بالتدخل الخارجي أكد الجيش الإيراني في بيان أن قوات الدفاع الجوي أسقطت مقاتلتين إسرائيليتين من طراز "F-35" ، دون توضيح مصير الطيارين. في المقابل، منعت إسرائيل نشر مقاطع فيديو أو مواقع سقوط الصواريخ الإيرانية، بحسب القناة 12، لتجنب تعزيز دقة الاستهداف الإيراني. واتهم مسؤولون إسرائيليون المستخدمين في الداخل بنشر مقاطع تُستخدم لضبط إطلاقات الصواريخ . من جهتها، أشارت وسائل إعلام إيرانية إلى أن الموجة الرابعة من الهجوم في طريقها إلى إسرائيل . احتفالات في غزة وإيران آ واحتفل سكان قطاع غزة لحظة عبور الصواريخ الإيرانية نحو الأراضي المحتلة ، وفق تغريدة عاجلة. وفي إيران، شهدت المدن احتفالات شعبية بعملية "الوعد الصادق 3" ، التي وصفها الحرس الثوري بأنها "رد ساحق" على العدوان الإسرائيلي. دعوات للهدوء واتهامات متبادلة حثت الأمم المتحدة على العودة إلى السبل الدبلوماسية لضمان سلمية البرنامج النووي الإيراني ، لكن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي رفض أي دعوات لضبط النفس، مشددًا على أن "الرد سيكون حاسمًا". في المقابل، برر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الهجوم الإيراني بأنه "نتيجة فشل طهران في التفاوض"، بينما أبدى مسؤولون إسرائيليون "قلقاً غير مسبوق" من القدرات الإيرانية. ونددت باكستان وتركيا وروسيا بالتصعيد، وحثت على "وقف التصعيد"، بينما نددت حماس والمقاومة الفلسطينية بالعدوان الإسرائيلي على إيران.