
لوتنيك يشيد بتأشيرة ترامب الذهبية مع تلقي طلبات من 70 ألف شخص
أشاد وزير التجارة الأمريكي "هوارد لوتنيك" بتأشيرة "ترامب" الذهبية الجديدة وهي البرنامج الذي يمنح الأجانب إقامة قانونية في الولايات المتحدة مقابل 5 ملايين دولار.
وأعلن تقدم 70 ألف شخص للحصول على التأشيرة بعدما أطلقت الوزارة الأسبوع الماضي موقعًا إلكترونيًا 'trumpcard.gov' والذي يتيح للراغبين التقدم بطلبات للحصول عليها عن طريق التسجيل وتقديم معلومات الاتصال الأساسية.
وأوضح "لوتنيك" صباح الإثنين أن لوحة المعلومات الداخلية الإلكترونية للوزارة أظهرت وجود 67.697 شخصا على قائمة الانتظار، وارتفع ذلك العدد خلال ساعة فقط إلى 68.703 أشخاص.
وصرح الوزير لصحيفة "فاينانشال تايمز" قائلاً: ستكون البطاقة مصنوعة من الذهب، مشيرًا إلى أن "ترامب" يقدر هذه الأمور ويهتم بشكلها وملمسها ويوليها اهتمامًا بالغًا، ويعتقد أنه إذا كنت ستشتري وتستثمر في أمريكا، فيجب أن نقدم لك شيئًا جميلاً.
وأوضح الوزير أن إصدار 200 ألف تأشيرة سيدر على الخزانة الأمريكية عائدًا بقيمة تريليون دولار، مشيرًا إلى أن الفكرة الأولية لتلك التأشيرة جاءت من الملياردير "جون بولسون" كوسيلة لزيادة إيرادات البلاد ومساعدتها على سداد ديونها البالغة 36 تريليون دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 18 دقائق
- عكاظ
هل تنخرط واشنطن في الحرب على إيران؟
فيما يتحرّك مشرعون أمريكيون لمنع تدخل الولايات المتحدة في الحرب بين إيران وإسرائيل، يواصل الرئيس دونالد ترمب الضغط على طهران للتوصل إلى اتفاق ينهي برنامجها النووي، في وقت أثار تصاعد المواجهات مخاوف من نشوب صراع أوسع نطاقاً. وتأتي التحركات فيما يبحث البيت الأبيض، إمكانية عقد لقاء بين المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، وقال مسؤول أمريكيون، إن الرئيس ترمب، أصدر اليوم (الثلاثاء)، توجيهات إلى فريقه بمحاولة عقد اجتماع مع المسؤولين الإيرانيين «في أسرع وقت ممكن». وكشف النائب الجمهوري توماس ماسي، أنه سيقود حملة في مجلس النواب لمنع تدخل الولايات المتحدة في الصراع المتصاعد. وأعلن أنه سيطرح، الثلاثاء، تشريعاً مشتركاً بين الحزبين (الجمهوري والديمقراطي) بشأن صلاحيات الحرب. وأضاف: «هذه ليست حربنا. ولكن لو كانت، يجب على الكونغرس أن يقرر مثل هذه الأمور وفقاً لدستورنا». واستبعدت شبكة CNN أن يطرح القادة الجمهوريون في مجلس النواب قرار ماسي للتصويت. وذكرت أنه عندما تبنى مجلس النواب الذي يقوده الديمقراطيون إجراءً مماثلاً عام 2020، يهدف إلى الحد من الصلاحيات الرئاسية في استخدام العمل العسكري ضد إيران دون موافقة الكونغرس، لم يدعمه سوى عدد قليل من الجمهوريين. وقدم السيناتور الديمقراطي من ولاية فيرجينيا تيم كين، قراره الخاص بسلطات الحرب الذي يهدف إلى منع القوات الأمريكية من التوّرط في الصراع الإسرائيلي الإيراني. ويهدف التشريع الجديد لمنع ترمب من استخدام القوة العسكرية ضد إيران دون تفويض من الكونغرس. وقال كين «ليس من مصلحة أمننا القومي الدخول في حرب مع إيران إلا إذا كانت تلك الحرب ضرورة لا مفر منها للدفاع عن الولايات المتحدة». واتهم السيناتور بيرني ساندرز، عضو مجلس الشيوخ إسرائيل، باختيار توقيت هجومها على إيران بهدف تقويض المحادثات بشأن البرنامج النووي، داعياً واشنطن إلى تجنب الصراع. وأضاف أن دستور الولايات المتحدة واضح تماماً: «لا يجوز استخدام القوة العسكرية في هجوم.. ضد إيران أو أي دولة أخرى.. دون إذن صريح من الكونغرس». وقال بعض الجمهوريين، إن على الولايات المتحدة تجنب الحرب. وعبر السيناتور، راند بول، عن ولاية كنتاكي، عن أمله في ألا يستسلم ترمب للضغوط الإسرائيلية بشأن التدخل. وأضاف لشبكة NBC News: «ليست مهمة الولايات المتحدة التورط في هذه الحرب». ونقلت شبكة CNN عن مصدر وصفته بأنه مطلع ومسؤول أمريكي، قولهما، إن الرئيس ترمب، أصدر الثلاثاء، توجيهات إلى أعضاء فريقه بمحاولة عقد اجتماع مع المسؤولين الإيرانيين في «أسرع وقت ممكن»، في ظل سعيه العاجل لمعرفة ما إذا كانت طهران جادة بشأن المسار الدبلوماسي لحلّ صراعها مع إسرائيل. وقال المسؤول الأمريكي، إنه «على الرغم من عدم تحديد أي شيء، لكن إسرائيل وإيران تتحركان في الاتجاه الصحيح.. واعترف ترمب بأن الإيرانيين كانوا على اتصال عبر وسطاء». وأفصح مسؤولون أمريكيون أن الجيش الأمريكي نقل عدداً كبيراً من طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا لتوفير خيارات للرئيس دونالد ترمب مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط. وأفاد موقع «إير ناف سيستمز» المتخصص في تتبع الرحلات الجوية، بأن أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود تابعة لسلاح الجو الأمريكي معظمها من طرازي KC-135، وKC-45 غادرت الولايات المتحدة متجهة شرقاً. ونقلت «جيروزاليم بوست»، عن مصدر أمريكي أن هذه التحرّكات تأتي ضمن الاستعدادات لاحتمال المشاركة في ضربات عسكرية، إذا أعطى ترمب الضوء الأخضر. وأضاف المصدر: «هذا بمثابة المسدس الذي يُعرض في الفصل الأول من المسرحية.. ترمب يوجه رسالة واضحة بأنه لا يستبعد الخيار العسكري». وتشهد الإدارة الأمريكية حالياً خلافاً داخلياً بشأن مسألة الانضمام إلى الهجمات الإسرائيلية على إيران، إذ ترى القيادة المركزية أن المشاركة أمر صائب، في حين يعارض آخرون، بمن فيهم مؤيدون لترمب، أي تدخل. وقال مصدر أمريكي للصحيفة، إن «القرار النهائي سيكون بيد شخص واحد فقط»، في إشارة إلى ترمب. أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 19 دقائق
- أرقام
ارتفاع ثقة المستثمرين في ألمانيا لأعلى مستوى خلال 3 أشهر
ارتفعت ثقة المستثمرين في أكبر اقتصادات منطقة اليورو، مسجلة أعلى مستوى منذ مارس (51.6 نقطة)، حيث تفوقت الزيادة المرتقبة في الإنفاق العام على المخاوف بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية الوشيكة. وبحسب مسح معهد "زد إي دبليو" للأبحاث الصادر الثلاثاء، ارتفع مؤشر الثقة الاقتصادية في ألمانيا إلى 47.5 نقطة في يونيو من 25.2 نقطة في مايو، وهذا أعلى بكثير من متوسط التوقعات البالغ 35 نقطة. وقال الدكتور "أخيم وامباخ" رئيس المعهد: "النتائج تعزز التوقعات بأن إجراءات السياسة المالية التي أعلنتها الحكومة الألمانية الجديدة يمكن أن تدعم الاقتصاد". وأضاف: "بالاقتران مع تخفيضات أسعار الفائدة الأخيرة من قبل البنك المركزي الأوروبي، قد تساهم هذه الإجراءات في إنهاء حالة الركود الاقتصادي التي تعانيها ألمانيا منذ نحو ثلاث سنوات". كما ارتفعت ثقة خبراء السوق المالية تجاه التطور الاقتصادي في منطقة اليورو، حيث صعد المؤشر بمقدار 23.7 نقطة إلى 35.3 نقطة، مقارنة بتوقعات تسجيله 23.5 نقطة.


أرقام
منذ 19 دقائق
- أرقام
وكالة: الولايات المتحدة تنفق تريليون دولار على الكوارث المناخية خلال عام
أنفقت الولايات المتحدة نحو تريليون دولار على جهود التعافي من الكوارث الطبيعية ومتطلبات التكيّف مع تغير المناخ خلال الاثني عشر شهرًا المنتهية مطلع مايو، وفق تقرير صادر عن "بلومبرج إنتليجنس". يُمثل هذا المبلغ ما يقرب من 3% من الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، فيما سلط التقرير الضوء على الكلفة الباهظة للكوارث المناخية الأخيرة، وعلى رأسها إعصار "هيلين"، الذي ضرب ولاية فلوريدا في سبتمبر 2024. تبعه بعد أيام إعصار "ميلتون"، لتصل الخسائر الإجمالية من الإعصارين إلى 113 مليار دولار، كما تسببت حرائق لوس أنجلوس في يناير بأضرار إضافية بلغت 65 مليار دولار. وكشف التقرير أن إجمالي الإنفاق العالمي المرتبط بالكوارث المناخية بلغ 18.5 تريليون دولار منذ عام 2000، مدفوعًا بشكل رئيسي بارتفاع أقساط التأمين وتكاليف الإصلاح والمساعدات الحكومية. وتُظهر البيانات أن التكاليف المناخية -مثل ارتفاع أسعار التأمين وانقطاعات الطاقة والخسائر غير المؤمّن عليها- أسهمت بنسبة 36% من نمو الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي منذ عام 2000، أي ما يعادل 7.7 تريليون دولار.