logo
سماع دوي انفجار في إدلب السورية

سماع دوي انفجار في إدلب السورية

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
أفادت قناة الإخبارية السورية، الخميس، أن دوي انفجار سمع في مدينة إدلب في شمال غرب سوريا. وأشارت إلى أن السلطات تتحرى الواقعة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسلحون يهاجمون آلية للجيش السوري في ريف اللاذقية
مسلحون يهاجمون آلية للجيش السوري في ريف اللاذقية

صحيفة الخليج

timeمنذ 19 ساعات

  • صحيفة الخليج

مسلحون يهاجمون آلية للجيش السوري في ريف اللاذقية

هاجم مسلحون تابعون لنظام الرئيس السابق بشار الأسد، أمس الجمعة، آلية عسكرية تابعة للجيش السوري في ريف اللاذقية بمنطقة الساحل، فيما كشف مصدر أمني في محافظة درعا لوكالة «سانا»، أمس الجمعة، أن مسلحين مجهولين أطلقوا النار على سيارتين مدنيتين في منطقة الكحيل بريف درعا الشرقي، أثناء عبورهما من السويداء باتجاه دمشق عبر الممر الإنساني. وذكرت دائرة الإعلام والاتصال في الوزارة أن «مجموعات من فلول النظام السابق هاجمت آلية عسكرية تابعة للجيش في ريف اللاذقية دون وقوع خسائر بشرية». وأوضح البيان أن «هجمات تابعين للنظام السابق تصاعدت خلال الساعات ال 72 الماضية مستهدفة قوات الجيش في ريفي اللاذقية وطرطوس»، مؤكدة استمرارها في «حماية جميع مكونات الشعب السوري والحفاظ على السلم الأهلي». وحذرت وزارة الدفاع السورية «فلول النظام السابق من محاولة زعزعة الأمن والاستقرار في الساحل السوري»، مؤكدة «عدم التساهل مع أي استهداف يطال قوات الجيش أو المدنيين». وكانت مناطق الساحل (اللاذقية، وطرطوس، وبانياس) شهدت في 6 مارس الماضي، أحداث عنف ومواجهات دامية طالت مدنيين وعناصر من الأمن العام، وحمّلت الحكومة مسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد مسؤولية الهجمات على قواتها وإعدام العشرات منهم، فيما اتُهم عناصر من الأمن بتنفيذ انتهاكات بحق مدنيين، وإحراق وسرقة منازل. وشكلت السلطات السورية في الشهر نفسه لجنة من أجل التحقيق في الأحداث وأعمال العنف التي وقعت، فخلصت في يوليو الماضي إلى تحديد 563 مشتبهاً فيه بالتورط، وأحالت أسماءهم إلى التحقيق والقضاء. من جهة أخرى، كشف مصدر أمني في محافظة درعا السورية لوكالة «سانا»، أمس الجمعة، أن مسلحين مجهولين أطلقوا النار على سيارتين مدنيتين في منطقة الكحيل بريف درعا الشرقي، أثناء عبورهما من السويداء باتجاه دمشق عبر الممر الإنساني. وأضاف أن استهداف السيارتين من قبل المسلحين أدى إلى مقتل سيدة متأثرة بجروحها، وأضرار مادية في السيارتين، دون وقوع إصابات أخرى بين الركاب. وتابع: «نؤكد أن الجهات المختصة تتابع الحادثة عن كثب، وستلاحق الفاعلين لمحاسبتهم، وتحويلهم إلى القضاء لينالوا جزاءهم العادل». وأعلن الدفاع المدني السوري، أمس الأول الخميس، خروج دفعة جديدة تضم 154 عائلة من محافظة السويداء عبر ممر بصرى الشام الإنساني. إلى ذلك، تعرّض نحو 500 عنصر من أفراد الفرقة 64 في الجيش السوري بريف محافظة حلب لتسمّم غذائي، ما استدعى نقلهم إلى المستشفى.وبحسب المصادر، فإن الجنود في مقر الفرقة بمنطقة دارة عزة بحلب، اشتكوا مساء أمس الأول الخميس، من غثيان وتقيؤ ووهن.وأشارت إلى نقل الجنود إلى مستشفى الكنانة في مدينة دارة عزة.وذكرت المصادر أن جميع حالات التسمم الغذائي تحت السيطرة، ولم تُسجَّل أي خسائر في الأرواح، في حين بدأت السلطات المعنية تحقيقاتها لكشف ملابسات الحادثة. على صعيد آخر، أصدر الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان بياناً أمس دعا فيه الى تحقيق العدالة لضحايا الجرائم في السويداء عبر تحقيق دولي شفاف، وإطلاق المخطوفين والكشف عن مصير المفقودين، لتعزيز الثقة وبناء دولة عادلة.(وكالات)

مقتل سيدة برصاص مسلحين أثناء عبورها من السويداء إلى دمشق
مقتل سيدة برصاص مسلحين أثناء عبورها من السويداء إلى دمشق

سكاي نيوز عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سكاي نيوز عربية

مقتل سيدة برصاص مسلحين أثناء عبورها من السويداء إلى دمشق

وأضاف أن استهداف السيارتين من قبل المسلحين أدى إلى مقتل سيدة متأثرة بجروحها، وأضرار مادية في السيارتين، دون وقوع إصابات أخرى بين الركاب. وتابع: "نؤكد أن الجهات المختصة تتابع الحادثة عن كثب، وستلاحق الفاعلين لمحاسبتهم، وتحويلهم إلى القضاء لينالوا جزاءهم العادل". وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي معلومات مفادها بأن السيدة تدعى ندى عادل عامر من محافظة السويداء. وأعلن الدفاع المدني السوري، الخميس، خروج دفعة جديدة تضم 154 عائلة من محافظة السويداء عبر ممر بصرى الشام الإنساني. ويعد ممر بصرى الشام الإنساني واحداً من الممرات التي افتتحتها السلطات السورية بالتعاون مع منظمات إنسانية مثل الهلال الأحمر العربي السوري، بهدف تأمين خروج المدنيين من مناطق التوتر أو عودتهم إليها بشكل آمن.

تركيا تساعد سوريا بأنظمة أسلحة ومعدات بموجب اتفاق جديد
تركيا تساعد سوريا بأنظمة أسلحة ومعدات بموجب اتفاق جديد

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة الخليج

تركيا تساعد سوريا بأنظمة أسلحة ومعدات بموجب اتفاق جديد

سقط ستة قتلى في انفجارات في إدلب شمال غرب سوريا وأعلنت تركيا أنها ستساعد سوريا بأنظمة أسلحة ومعدات بموجب الاتفاق الجديد الذي جرى توقيعه أول أمس الأربعاء، فيما خلصت لجنة تحقيق أممية توثق انتهاكات «قد ترقى إلى جرائم حرب» خلال أعمال العنف في الساحل السوري. فقد ارتفعت حصيلة القتلى جراء «انفجارات» لم تُحدد أسبابها عند أطراف مدينة إدلب إلى ستة أشخاص على الأقل وتحدثت وزارة الصحة عن إصابة خمسة آخرين وأورد الدفاع المدني السوري أن فرقه انتشلت جثمان طفل من بين الضحايا. وأفاد سكان في إدلب وكالة فرانس برس بسماع دوي انفجارات عند الأطراف الغربية للمدينة وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى دوي «انفجارات عنيفة متتالية داخل مقر لمقاتلين أجانب يضم مستودع ذخيرة، تزامنت مع تحليق طيران مسيّر في الأجواء». من جهة أخرى، قال مصدر بوزارة الدفاع التركية، أمس الخميس: إن بلاده ستزود سوريا بأنظمة أسلحة ووسائل لوجستية بموجب اتفاق تعاون عسكري تم توقيعه الأربعاء، مضيفاً أن أنقرة ستدرب الجيش السوري أيضاً على استخدام هذه المعدات إذا لزم الأمر. وتعهدت تركيا بالمساعدة في تدريب وإعادة هيكلة القوات المسلحة السورية وإعادة بناء البلاد ومؤسسات الدولة ودعم الجهود الرامية إلى حماية سلامة الأراضي السورية وفي خطوة أولى نحو اتفاق تعاون عسكري شامل تتفاوضان عليه منذ شهور، وقَّعت تركيا وسوريا مذكرة تفاهم أمس الأربعاء بعد اجتماعات مكثفة بين وزراء خارجية ودفاع البلدين ورئيسي المخابرات. وقال مصدر وزارة الدفاع التركية في تصريحات للصحفيين الخميس: «تستهدف المذكرة التنسيق والتخطيط للتدريب والتعاون العسكري وتقديم الاستشارات وتبادل المعلومات والخبرات وضمان شراء المعدات العسكرية وأنظمة الأسلحة والمواد اللوجستية والخدمات ذات الصلة». وكان مسؤول في وزارة الدفاع التركية أكد لرويترز إن الجيش السوري في حاجة إلى إعادة هيكلة بعد الصراع الذي دام لسنوات، مشيراً إلى أوجه قصور في الانضباط والتدريب والتنظيم والتحديث. على صعيد آخر، خلص فريق محققين تابع للأمم المتحدة في تقرير صدر أمس الخميس إلى أن جرائم حرب ارتُكبت على الأرجح من جانب كل من قوات الحكومة السورية الجديدة والمسلحين الموالين للرئيس السابق بشار الأسد خلال أعمال عنف طائفي واسعة النطاق اندلعت في منطقة الساحل السوري والتي بلغت ذروتها بسلسلة من عمليات القتل في مارس وأفاد التقرير الصادر عن لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة المعنية بسوريا بأن نحو 1400 شخص، معظمهم من المدنيين، قتلوا خلال أعمال العنف ولا تزال التقارير عن انتهاكات مثل أعمال الخطف تتوالى. وقال باولو سيرجيو بينيرو رئيس اللجنة في بيان صدر مع التقرير «حجم ووحشية العنف الموثق في تقريرنا أمر مقلق للغاية» ووثق فريق الأمم المتحدة أعمال تعذيب وقتل وأعمالاً وحشية تتعلق بالتعامل مع جثث القتلى واستند إلى أكثر من 200 مقابلة مع ضحايا وشهود وزيارات لثلاث مقابر جماعية. (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store