
دبي للأفلام والألعاب الإلكترونية يطلق منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية
شهدت " قمة الإعلام العربي" يوم أمس الجمعة الموافق 23 مايو 2025 إطلاق مكتب دبي للأفلام والألعاب الإلكترونية ، التابع لمجلس دبي للإعلام مبادرة جديدة هدفها تهيئة المجال أمام نمو قطاعات إعلامية ذات فرص نمو واعدة وهي " منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية" كمبادرة جديدة تأتي في إطار استراتيجية التطوير التي يتبناها المجلس؛ تأكيدًا لمكانة دبي كمركز رئيس للإبداع والابتكار وصناعة المستقبل.
إطلاق منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية
يذكر أنه وبمناسبة إطلاق هذا المنتدى قالت منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيسة نادي دبي للصحافة ، رئيسة اللجنة المنظمة ل قمة الإعلام العربي:" يمثل إطلاق منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية إضافة مهمة تعكس التزامنا بالإسهام في دعم نمو وازدهار جميع جوانب الصناعات الترفيهية لاسيما المستقبلية منها. فصناعة الأفلام وصناعة الألعاب الإلكترونية من أسرع القطاعات نمواً في عالم الإعلام اليوم، بما لهما من قيمة ومردود اقتصادي كبير، في حين يوفر كل منهما فرصًا جديدة للمواهب الإبداعية في العالم العربي".
وأضافت المري:" مع استمرار نمو هاتين الصناعتين، بات من الضروري أن نوفر منصة لمناقشة مستقبلها، ومشاركة أفضل الممارسات، وتسليط الضوء على الابتكارات الناشئة في منطقتنا مثل الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية وأثرها في إيجاد سردية قادرة على الوصول إلى الناس، كذلك من المهم إبراز دور المرأة في هذين المجالين، وما يمكن استحداثه من نماذج أعمال جديدة في مجال الترفيه.
في الوقت الذي تتمتع دبي ، ببنيتها التحتية عالمية المستوى، ومنظومتها الاستثمارية، وطاقتها الإبداعية، بمكانة مثالية لقيادة هذا الحوار ودفع عجلة نمو هذه القطاعات، كجزء من رؤيتنا الأوسع نطاقًا لنكون مركزًا عالميًا للإعلام وإنشاء المحتوى".
المشرفون على منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية
يشار إلى أنّ مجلس دبي للإعلام أطلق هذه المبادرة التي سيتولى تنظيمها "مكتب دبي للأفلام والألعاب الإلكترونية"، وسيقوم بالإشراف على هذا المنتدى، الذي يجمع نخبة من المواهب ورواد الصناعة والخبراء الدوليين لتحفيز التعاون ودفع عجلة الابتكار. وستتيح هذه المنصة الجديدة مساحةً رحبة لحوارات ملهمة حول بناء كوادر محلية واعدة، ومتطلبات تعزيز قدرات الإنتاج، والاستفادة من تنامي تقنيات الألعاب. ويتماشى المنتدى مع أهداف المجلس المتمثلة في تشكيل بيئة إعلامية تُسرّع النمو المستدام، وتجذب الاستثمارات، وتثري المشهد الإبداعي.
وسيحظى المنتدى، الذي ينظمه "مكتب دبي للأفلام والألعاب الإلكترونية"، وفي أول انعقاد له بمشاركة نوعية تضم مجموعة من أبرز المؤسسات العالمية وأهم الخبراء وصناع القرار في مجال السينما والأفلام و الألعاب الإلكترونية ، وتشمل: الصندوق العربي للثقافة والفنون، وأمازون، وNETFLIX ، وOLSBERG. SPI، وشركةBC Productions ، وشركة سكوير إنكس وغيرها من الجهات الرائدة في هذا المجال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 24 دقائق
- العربية
فوز المخرج الإيراني جعفر بناهي بالسعفة الذهبية في مهرجان كان
فاز المخرج الإيراني جعفر بناهي بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي الدولي بدورته الثامنة والسبعين، اليوم السبت، عن فيلمه "مجرد حادث" والذي صُوّر في السرّ ويحكي قصة انتقام. وتمكّن المخرج البالغ 64 عاما من حضور مهرجان كان لأول مرة منذ 15 عاما، وتسلّم جائزته التي قدمتها إليه رئيسة لجنة التحكيم جولييت بينوش. وشهد المهرجان أيضاً حضور زوجته وابنته، بالإضافة إلى العديد من أعضاء فريق عمله، ومنهم الممثل الرئيسي وحيد مبصري. وتدور أحداث فيلم "مجرد حادث"حول وحيد، الذي يؤدي دوره مبصري والذي يخطف رجلاً بساق صناعية يشبه تماماً الرجل الذي عذبه في السجن ودمر حياته. وينطلق وحيد ليتأكد من ناجين آخرين أن هذا الرجل هو الذي كان يعذبهم بالفعل ثم يقرر ما الذي سيفعله به. وبناهي، الذي اعتُقل عدة مرات بسبب إخراجه، كان آخر حضور شخصي له في المهرجان عام 2003، عندما عُرض فيلمه "الذهب القرمزي" الذي أهله لجائزة لجنة التحكيم آنذاك. وفاز بناهي بالعديد من الجوائز الدولية، منها جائزة الكاميرا الذهبية من مهرجان كان السينمائي عن فيلمه "البالون الأبيض" (وايت بالون) عام 1995، وجائزة الدب الذهبي من مهرجان برلين السينمائي لعام 2015 عن فيلمه "سيارة أجرة" (تاكسي) الذي صوره في إيران عندما كان حراً طليقاً بكفالة. هذا وتختم، اليوم السبت، الدورة الثامنة والسبعون لمهرجان كان الذي انطلق في 13 أيار/مايو، في قصر المهرجانات الشهير، حيث توزع الجوائز الرئيسية.


الشرق الأوسط
منذ 33 دقائق
- الشرق الأوسط
ألان دوكاس لـ«الشرق الأوسط»: السعودية على أهبة الاستعداد... وأنا حاضر
في عالم الطهو الراقي، لا تكتمل قائمة الأسماء البارزة دون ذكر الشيف الفرنسي الأسطوري ألان دوكاس، الحائز على 21 نجمة ميشلان، بما يفوق ما ناله أي شيف آخر في التاريخ. واليوم، يُسجل هذا الاسم العالمي حضوراً استثنائياً على الساحة السعودية، مع افتتاحه أول مطعم له في العاصمة السعودية في خطوة تُعد علامة فارقة في مشهد الضيافة والطهو المحلي. ألان دوكاس (الشرق الأوسط) وفي هذه المقابلة الحصرية، نلتقي مع الشيف دوكاس لنتحدث عن رؤيته لهذا المشروع الجديد، كيف يرى الذوق السعودي، وما الذي يحمله مطعمه من تجربة فريدة للذوّاقة في قلب المملكة. كما يكشف لنا فلسفته في الطهو، وعلاقته بالمكونات المحلية، وطموحاته في المنطقة. في بهو فندق «لو موريس» بباريس استقبل ألان دوكاس «الشرق الأوسط»، استهللنا حديثنا بسؤال بديهي عن نشأته وبدايته في عالم الطهو، فقال: «وُلد شغفي بالمطبخ في الريف الفرنسي، تحديداً في الجنوب الغربي من فرنسا بين بوردو والحدود الإسبانية، حيث نشأت وسط نكهات بسيطة وصادقة تأتي من الأرض مباشرة. كانت جدتي تطبخ من المكونات التي نزرعها بأنفسنا في مزرعة العائلة، وهناك، تعلمت أن الطهو ليس مجرد وصفات، بل هو احترام للمكونات وتقدير للموسم والطبيعة. من أطباق «بونوا» في الرياض (الشرق الأوسط) بدأت مسيرتي المهنية في سن مبكرة، وتعلمت على يد كبار الطهاة الفرنسيين. لم تكن البداية سهلة، لكنها كانت مشبعة بالتحدي والانضباط والشغف. ومنذ ذلك الحين، لم أتوقف عن التعلم والتطور، وأدركت أن الطهو الحقيقي لا يتعلق بالترف فقط، بل بالبساطة المدروسة والابتكار المرتكز على الجذور». وتابعنا الحديث: «من خلال خبرتك الطويلة وتجربتك في مطابخ العالم، ما الذي تعلمته عن كيفية الحفاظ على الطعم الأصيل للمكونات، حتى في أطباق معقدة أو مبتكرة؟ وهل هناك فلسفة معينة تتبعها لتحقيق هذا التوازن؟»، فأجاب: «الحفاظ على الطعم الأصيل هو جوهر كل طبق أعده. لقد تعلمت على مر السنين أن الطهو لا يتطلب دائماً التلاعب المعقد أو المكونات الفاخرة؛ بل في بعض الأحيان، يكمن الجمال في البساطة والاحترام للمكون الرئيسي. الفلسفة التي أتبعها هي أن أركز دائماً على ما يقدمه المكون بنفسه، وأعمل على تعزيز خصائصه الطبيعية بدلاً من تغييره. مطعم «بونوا» الرياض (الشرق الأوسط) على سبيل المثال، إذا كنت أستخدم خضاراً موسمياً، فإنني لا أسعى لتغطية طعمه بل تعزيز نكهته. لذلك، أعمل على استخدام تقنيات تحافظ على توازن النكهات وتسمح لها بالظهور بشكل واضح، مثل الطهو البطيء أو استخدام النار بشكل دقيق. أعتقد أن الهدف هو إبراز كل مكون على طبيعته، مما يجعل الطبق يشعر بالتناغم بين المكونات بدلاً من وجودها بشكل منفصل. إن الحفاظ على الطعم الأصيل يعني أيضاً احترام الموسم، لأن المنتجات الطازجة هي التي تعكس أكثر الأوقات أصالة في الطهو. فالطعم الذي تقدمه مكونات الموسم هو الأكثر اتساقاً مع الطبيعة، ولهذا أحرص على استكشاف ما يقدمه كل موسم والتكيف معه». المعروف عن ألان دوكاس شغفه في القيام بمشاريع جديدة، فكان لا بد من التحدث عن مشاريعه في المملكة السعودية وافتتاحه لمطعمه «بونوا» الذي يعتبر من أشهر وأقدم المطاعم الباريسية بحيث يعود تاريخ افتتاحه في العاصمة الفرنسية إلى عام 1912، حاملاً بذلك دوكاس معه نمط البراسري الباريسي إلى قلب العاصمة السعودية، فأجاب: «لقد كنت دائماً مهتماً بالتوسع في أسواق جديدة ومتنوعة، وأعتقد أن السعودية تمثل فرصة مميزة في عالم الضيافة والطهو. المملكة تتمتع بتاريخ ثقافي غني ومتنوعة في المأكولات، ومع تطور المشهد الاجتماعي والاقتصادي، أصبح هناك شغف متزايد بتجارب الطهو المميزة والفاخرة. افتتاح مطعم بونوا هنا هو جزء من رغبتي في تقديم مفهوم جديد وراقي للطعام، يجمع بين الابتكار والطابع المحلي. لقد شعرت أن المملكة لديها جمهور مستعد لاستقبال نكهات عالمية عالية الجودة، وفي الوقت نفسه، يتوق للتمتع بتجربة تناول طعام ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالثقافة المحلية والضيافة»، وأضاف: «أنا متحمس جداً لهذا المشروع وقمت بالإشراف على أدق تفاصيله بما في ذلك الديكور والألوان». السعودية تمر بتطور كبير في مجال السياحة والضيافة، وهذا ألهمني أن أكون جزءاً من هذه الحركة الجديدة. (بونوا) ليس فقط مطعماً، بل هو تجربة تتيح للمقيمين والزوار التفاعل مع الطهي الفرنسي الرفيع بطريقة تتناسب مع الذوق السعودي. لذلك، كان القرار واضحاً بالنسبة لي، وهو أن أقدم شيئاً فريداً يدمج بين الأصالة والابتكار». وأضاف: «لدي تجربة في مدينة العلا، وهي تجربة رائعة خاصة، وأن العلا تتمتع بطبيعة رائعة ففيها الواحات الطبيعية التي تزرع كل شيء بدءاً من التمور والحمضيات التي تشتهر بها المنطقة وحتى الخضروات بجميع أنواعها». كما أشار إلى أن العلا تقع وسط مشروع طموح لتنويع الاقتصاد وخلق الفرص للمجتمع المحلي، حيث يُقدّم برنامج التدريب الزراعي المساعدة للمزارعين المحليين لتوفير المكونات ذات الجودة العالية وبكميات تلبي متطلبات قطاع الضيافة المتنامي. هذه التجربة ألهمته لإطلاق مطعم «دوكاس في العلا»، الذي يقدم مزيجاً من المكونات المحلية والنكهات التقليدية مع لمسة فرنسية، مما يشكّل مفهوماً جديداً لتجربة تناول الطعام الفاخر في المنطقة. وعن سؤاله عن مقارنة السوق السعودية بأسواق عالمية أخرى مثل نيويورك ولندن وطوكيو، خصوصاً في مجال الطهو الفاخر، أجاب دوكاس: «السعودية تمثل سوقاً فريداً للغاية، إذ تجمع بين التقليد والحداثة في مشهد طعام يتطور بسرعة. عند مقارنة السوق السعودية بأسواق مثل نيويورك ولندن وطوكيو، يمكنني القول إن كل سوق له خصوصياته. على سبيل المثال، في نيويورك، هناك منافسة شرسة وتنوع ثقافي هائل، ما يعنى أن المطاعم يجب أن تكون مبتكرة جداً لتلبية تطلعات الجمهور. لندن تتمتع بتاريخ طويل في الطهي الفاخر، لكن هناك أيضاً توجه نحو المأكولات العصرية التي تحمل لمسة شخصية في كل طبق. أما طوكيو، فهي معروفة بدقة وحرفية الطهي، والتركيز على الجودة العالية للمكونات، وهي تمثل مكاناً مميزاً لمجموعة صغيرة من الطهاة الرفيعين. لكن السعودية، خصوصاً مع التغيرات الكبرى التي تشهدها في إطار (رؤية 2030)، هي سوق فريدة من نوعها. هناك شغف متزايد نحو تجارب الطهي الفاخرة والراقية، واهتمام حقيقي بالتجربة ككل، من الطعام إلى الخدمة والمكان. ما يميز السوق السعودية هو رغبة الجيل الجديد في تجربة المأكولات العالمية مع الاحتفاظ بجزء من الهوية المحلية، وهذا ما يجعلني متحمساً لوجود (بونوا) هنا. السعودية مكان يشهد تطوراً سريعاً، وهو ما يجعلني أؤمن بأن السوق هنا لديه إمكانات هائلة للنمو في مجال الطهي الفاخر». وعن سؤاله عن رأيه بالمطبخ الشرق أوسطي وعما إذا كان ينوي تبني بعض النكهات الشرقية في أطباقه، قال دوكاس: «المطبخ الشرق أوسطي غني بشكل لا يُصدق، وهو من المطابخ التي أكنّ لها احتراماً كبيراً. ما يميّزه هو التنوع الكبير في النكهات والتوابل والمكونات الطازجة، التي تعكس تاريخ المنطقة وثقافتها. المطبخ اللبناني تحديداً يتمتع بتوازن جميل بين البساطة والنكهة القوية. استخدام الزيتون، الحامض، الأعشاب الطازجة، والحبوب، يمنح الأطباق عمقاً دون تعقيد زائد. لطالما وجدت فيه مصدر إلهام، خصوصاً عندما أبحث عن نكهات خفيفة ومنعشة أو عندما أريد أن أقدم شيئاً يُشعر الضيف بالدفء والراحة. في بعض أطباقي، قد تجد لمسات شرق أوسطية أو حتى طريقة تقديم بعض المقبلات لكن دائماً ضمن إطار فلسفتي الفرنسية في الطهو: احترام المكون، والاهتمام بالتفاصيل، والبحث عن النقاء في الطعم». المعروف عن دوكاس أنه موجود في متحف الفنون الإسلامية في الدوحة منذ أكثر من 15 عاماً، ولديه مطعم آخر في العاصمة القطرية، وهذا ما جعله يفهم النكهة الشرق أوسطية ويتبناها في مطبخه مع احترام الثقافة المحلية من خلال عدم استخدام الكحول ولحم الخنزير، وكانت النتيجة أكثر من رائعة لأنه وبحسب قوله: «كان من السهل استبدال تلك المكونات بنكهات أخرى عميقة ولذيذة». ألان دوكاس وعلى الرغم من شهرته الواسعة فإنه لا يتثاءب أبداً ويبحث دائماً عن التجربة الجديدة والمشاريع المتنوعة مثل مشروعه في سيول في كوريا الجنوبية وتجربته الجديدة بالتعاون مع ماركة أزياء كورية. وأضاف: «هي علامة تجارية كورية للأزياء ومستحضرات التجميل والكريمات». ألان دوكاس (الشرق الأوسط) وعن مشاريعه الجديدة عزمه افتتاح مطعمه الخاص بالشوكولاته في الرياض أيضاً في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، وسيكون عبارة عن صالون للشاي والقهوة والشوكولاته على الطريقة الفرنسية، فالمعروف عن دوكاس أنه يملك معملاً للشوكولاته في باريس ومتجراً مخصصاً لصنع وتحميص وتقديم القهوة في أجواء جميلة جداً، بحيث يمكنك رؤية ما يجري في كواليس عملية تحضير القهوة أمامك.


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
مملكة الحرير يعيد سارة التونسي للدراما المصرية بعد 5 سنوات من أزمتها مع جمال العدل
تعود الفنانة سارة التونسي إلى الدراما المصرية بعد فترة انقطاع دامت لأكثر من 5 سنوات تقريباً، منذ أزمتها الشهيرة مع المنتج جمال العدل ، والذي توعّد إياها آنذاك بعدم العمل معه في أي مشروع فني. إذ تشارك في مسلسلٍ جديد يحمل اسم "مملكة الحرير" والمُقرر عرضه عبر إحدى المنصات الرقمية في شهر يونيو المقبل. سارة التونسي في "مملكة الحرير" لا تنسى ولا تسامح وتجسد سارة التونسي في مسلسل "مملكة الحرير" شخصية "ريحانة"، والتي وصفتها بقولها: "ريحانة. من العار إلى العرش. ريحانة لا تنسى ولا تسامح". حيث نشرت البوستر الفردي لها عبْر حسابها على "إنستغرام"، وتلقت تفاعلاً كبيراً من قِبل جمهورها بعد تلك العودة. مسلسل "مملكة الحرير" "مملكة الحرير" يجمع بين عناصر الخيال والمغامرة، في سياق درامي تدور أحداثه حول صراع على السلطة. وهو من تأليف وإخراج بيتر ميمي. وبطولة: كريم محمود عبد العزيز ، وأسماء أبو اليزيد، وأحمد غزي، وعمرو عبد الجليل، ووليد فواز، وسارة التونسي وغيرهم. ومن المُقرر عرضه قريباً على إحدى المنصات الرقمية. View this post on Instagram A post shared by Sara Tounsiسارة التونسي (@saraeltounsiofficial) تفاصيل أزمة سارة التونسي وجمال العدل يُذكر أنّ أزمة سارة التونسي و جمال العدل نشبت في كواليس مسلسل "حرب أهلية"، للفنانة يسرا ، والذي عُرض عام 2021؛ حيث جرى استبعادها وجاءت بدلاً عنها الفنانة أروى جودة ؛ حيث أشارت الشركة المنتجة آنذاك إلى أنها أثارت عدة أزمات مع فريق العمل. وجاءت الغلطة الفاصلة عندما احتدت في المناقشة مع النجم السوري باسل خياط، وطلبت مساواتها بالنجمة يسرا. كما تأخرت أكثر من مرة على موعد التصوير، واضطرت النجمة يسرا لانتظارها أكثر من خمس ساعات لتصوير مشهد يجمعهما، كما طلبت إحضار كوافير وماكيير خاص بها. وقد تصاعدت تلك الأزمة بشكلٍ سريع حتى وصلت إلى ساحات القضاء؛ حيث طالبتها الجهة المنتجة بتعويض مادي بـ10 ملايين جنيه. سارة التونسي أصدرت أكثر من بيانٍ آنذاك؛ كونها رأت أن الأزمة تُسيء لسُمعتها الإنسانية والفنية؛ قائلة: "حفاظاً على سمعتي (الشخصية والمهنية) والتي تمسني وتمس عائلتي وبلدي تونس بشكلٍ أكبر؛ فإنني أنفي كلّ ما تردد على لسان شركة العدل جروب بخصوص حصولي على تصريحات العمل، أو أن يكون لديّ مشاكل قانونية في مصر، أو أن أكون قد تسببت في مشاكل في كواليس المسلسل، وكل من ساهم في إشاعة مثل هذه الأقاويل والادعاءات الكاذبة، سيحاسب قانوناً بتهمة التشهير وتشويه السمعة". وأشارت إلى أنها كانت ستُشارك في 5 مسلسلات في هذا الموسم، إلا أن "العدل جروب" طالبتها بالاعتذار عن تلك الأعمال، بشأن التفرغ لـ"حرب أهلية". قائلة: "شركة العدل جروب تمنعني من التعاقد على خمسة أعمال بين تونس ومصر والإمارات لكي أتفرغ لمسلسل (حرب أهلية)، ثم تستبعدني من العمل فجأة بعد تصوير نصف المسلسل من دون إعلامي بذلك؛ مما تسبب في خروجي من الموسم الرمضاني، وتسبّب لي في خسائر مالية كبيرة. ثم عندما أرفض هذا الظلم، يتم التعدي عليّ وتهديدي وترويعي وتشويه سمعتي، ثم لم يكف الشركة ذلك؛ فهي تطالبني بتعويض قيمته 10 ملايين جنيه! من يطالب من؟!" يمكنك قراءة.. من السعودية ولبنان وتونس والإمارات.. وجوه عربية تضيء الشاشة المصرية آخر أعمال سارة التونسي في الدراما المصرية يذكر أنّ آخر تواجد فني لـ سارة التونسي في الدراما المصرية ، كانت من خلال مسلسل "بـ100 وش" الذي عُرض عام 2020، وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا وقت عرضه، وهو بطولة نيللي كريم، الفنان آسر ياسين، وعلا رشدي، وإسلام إبراهيم، وشريف دسوقي، ومصطفى درويش، وسلوى محمد علي، ومن تأليف أحمد وائل وعمر الدالي، وإخراج كاملة أبو ذكري. وتدور أحداثه حول "سكر" نصابة محترفة، يتم النصب عليها من قِبل "عمر" نصاب محترف أيضًا، لتدخل في صراعات معه لإعادة أموالها، ثم تقرر الاتحاد معه للقيام بعمليات نصب أكبر. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي» وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي» ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»