
خفف التوتر بخطواتٍ بسيطة!
هل يجعلك التوتر في حالة مزرية وصعبة؟
قد تُساعدكَ وسائل تخفيف التوتر على استعادة هدوء البال والسكينة في غمرة حياتكَ المزدحمة. ولا تحتاج إلى أن تضيع الكثير من الوقت أو التفكير في وسائل التخفيف من التوتر. إذا كان التوتر يفوق سيطرتك وتحتاج إلى تخفيف شدته بسرعة، فجرِّب إحدى هذه النصائح، أو بعضها، وفق موقع "مايو كلينك" الطبي:.
يمكن لأي شكل تقريباً من أشكال الأنشطة البدنية تخفيف التوتر. حتى إذا لم تكن رياضيّاً أو لا تتمتع بجسمٍ مثالي، يمكن أن تظل ممارسة التمارين الرياضية وسيلةً جيدة لتخفيف التوتر.
حيث يمكن أن تحفز الأنشطة البدنية إفراز الإندورفينات التي تجعلكَ تشعُر بتحسن المزاج، وكذلك المواد الكيميائية العصبية الطبيعية التي تعزِّز من الإحساس بالراحة النفسية.
كما أن ممارسة التمرينات تعيد تركيز عقلك على حركات جسمك، الأمر الذي من شأنه تحسين مزاجك والمساعدة على تخفيف التوترات اليومية. لذلك اذهب للتجول، أو الجري، أو العمل في الحديقة، أو تنظيف المنزل، أو ركوب الدراجة، أو السباحة، أو ممارسة تدريبات الأثقال، أو كنس الأرضيات، أو أي شيء آخر يجعلك نشيطاً.
أخطر مشكلة في العالم – والأكثر شيوعًا وتجاهلًا:التوتر.هو السبب وراء الاكتئاب، القلق، ونوبات الهلع.إليك بروتوكول مكوّن من 7 خطوات لهزيمة التوتر (نهائيًا مدعوم بالعلم والآبحاث): pic.twitter.com/yS8Jr0IfwQ إن اتباع نظام غذائي صحي هو جزء مهم من العناية بنفسك. فاحرص على تناول العديد من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
قد يتبع البعض عادات غير صحية للتعامل مع التوتر. ومن هذه العادات الإفراط في شرب الكافيين أو الكحوليات، أو التدخين، أو الإفراط في تناول الطعام، أو تعاطي العقاقير غير المشروعة. وكلها عادات يمكن أن تضر بصحتك وتفاقم حدة التوتر. 4 حزيران 15:06
2 شباط 13:23
خلال عملية التأمل الذاتي، عليك أن تركِّز وتهدئ دفق الأفكار المختلطة التي قد تتزاحم في ذهنك وتسبب لك التوتر. حيث إن التأمل الذاتي من شأنه أن يمنحك الشعور بالهدوء والسلام والتوازن الذي يمكن أن يفيد صحتك النفسية وصحتك العامة على حد سواء. كما أن التأمل الذاتي يساعد على تحسين سلامتنا البدنية.
1. تنفس عميق لبضع دقائق يومياًخذ نفس عميق وبطيء، يساعد يهدّي الأعصاب ويخفف التوتر. pic.twitter.com/RT42I8j8A4يمكن ممارسة التأمل الذاتي الموجه، والتخيُّل الموجه، والتركيز الذهني، والتصور الذهني، وغير ذلك من أشكال التأمل الذاتي في أي وقت وأي مكان. على سبيل المثال، يمكن ممارسة التأمل الذاتي أثناء التنزه، أو حال ركوب الحافلة متجهاً إلى العمل، أو وقت الانتظار في عيادة الطبيب. ويمكنك الاستعانة بأحد التطبيقات لإرشادك إلى كيفية أداء هذه التمارين. كما يمكنك تجربة التنفّس العميق في أي مكان.
لن يَشفي التحلي بروح الدعابة جميع الأمراض، ولكن يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن، حتى لو أجبرت نفسك أن تضحك ضحكة زائفة في الأوقات التي تشعر فيها بالضيق. فعندما تضحك، يخفف هذا من الضغط النفسي عليك، ويسبب حدوث تغييرات جسدية إيجابية لديك. يشعل الضحك استجابتك للتوتر والضغط النفسي ثم يهدئها.
لذا، اقرأ بعض النكات، أو قل بعض النكات، أو شاهد شيئاً كوميديّاً، أو اخرج مع أصدقائك المضحكين. أو جرِّب "يوغا الضحك".
عندما تتعرَّض للضغط النفسي والتوتر، فقد تدفعكَ نفسك إلى الانعزال عن العالم. وبدلاً من ذلك، تواصل مع العائلة والأصدقاء وكوِّن روابط اجتماعية. واعلم أن صديقاً مخلاً واحداً ينصت إليك يمكن أن يُحدث فارقاً كبيراً.
فالتواصل الاجتماعي وسيلة جيدة لتخفيف التوتر، لأنها قد تتيح لكَ تشتيت الانتباه عما يؤرِقك، إضافة إلى توفير الدعم ومساعدتكَ على تحمُّل تقلُّبات الحياة. وعليه، خذ فترة استراحة لاحتساء فنجان قهوة مع صديق أو مراسلة قريب لك عبر الإنترنت، أو توجه لزيارة إحدى دور العبادة.
هل لديك الكثير من الوقت؟ تطوَّع في جمعية خيرية، وساعد نفسك بمساعدة الآخرين.
قد ترغب في القيام بذلك كله، ولكنك لا تستطيع دون تكبد عواقب أو تضحيات على الأقل. إن التعوُّد على الرفض عند الضرورة أو الاستعداد لتفويض المهام يمكن أن يساعدك على إدارة قائمة مهامك وتقليل التوتر. ومما لا شك فيه أن وضع حدود صحية أمر مهم في رحلتك نحو التعافي. فبالطبع لكل شخص طاقة جسدية وعاطفية لا يمكنه تجاوزها.
إن قبول كل شيء قد يبدو وسيلة سهلة للحفاظ على الهدوء وتجنب الصراعات وضمان إنجاز المهمة على أكمل وجه. ولكن على العكس، فإنها قد تسبب حدوث صراع داخلي لديك بسبب أن احتياجاتك واحتياجات عائلتك تأتي دائمًا في المقام الثاني. وهذا من شأنه أن يصيبك بالتوتر والغضب والتذمر وحتى الرغبة في الانتقام. ولا يثمر هذا النهج نتيجة هادئة ومستقرة. وتذكر دائمًا أن تجعل نفسك ورفاهيتك على رأس أولوياتك.
هل تشعر أحياناً بأن الحياة باتت مجرد سباق محموم؟ استيقاظ، ثم عمل، فمهام لا تنتهي، وقائمة طويلة من التزامات لا نهاية لها. وفي خضم هذا الدوران المستمر، قد تعتقد أن الراحة النفسية حكر على حمام الفقاعات، أو الاسترخاء في سريرك بينما تمرر إلى ما لا نهاية على هاتفك الذكي، فتراها حلماً… pic.twitter.com/bjT4cPMWqo اليوغا رياضة شائعة للتخلص من التوتر تشمل أداء سلسلة متنوعة من وضعيات الجسم وتمارين التنفس. وتجمع اليوغا بين الأساليب البدنية والذهنية التي قد تساعدك على تحقيق سلامة الجسم وراحة البال. ويمكن أن تساعدك اليوغا على الاسترخاء وتخفيف التوتُّر والقلق.
جرِّب ممارسة اليوغا بمفردك أو انضم إلى أحد الدروس التدريبية، ومن السهل العثور على الدروس في عدة مناطق. وجرِّب تمرين هاثا يوغا على وجه الخصوص، فهو نوع من اليوغا يساعد على التخلص من التوتر بفعالية بفضل بطء وتيرة التمرين وسهولة الحركات.
قد يسبب لك التوتر صعوبة في الخلود إلى النوم أو الاستغراق فيه. عندما يكون لديك الكثير للقيام به والكثير لتفكر فيه فسوف تعاني عند النوم. فالنوم هو الوقت الذي يستعيد خلاله الدماغ والجسم نشاطهما. يحتاج معظم البالغين إلى النوم من 7 إلى 9 ساعات تقريبًا كل ليلة.
طرق بسيطة للتخلص من التوتر والقلق : تشجيع النفس .التفكير بإيجابية.التسليم والقبول أن هناك أحداث لا يمكنك التحكم بها.الدفاع عن المشاعر، أو الآراء، أو المعتقدات بدلاً من الغضب، أو السلبية، أو التصرف بعدوانية.تعلم وممارسة تقنيات الاسترخاء؛ مثل التأمل، واليوغا.ممارسة التمارين… pic.twitter.com/WdJyiDE3yKويمكن أن تؤثر مدة النوم وجودته على حالتك المزاجية ومستوى الطاقة لديك وتركيزك وأدائك بشكل عام. وإذا كنت تواجه صعوبات أو اضطرابات في النوم، فاحرص على اتباع نظام يبعث على الهدوء والاسترخاء عند الخلود إلى النوم.
فمثلاً، استمِع إلى موسيقى هادئة، وتأكد من أن المكان الذي تنام فيه هادئ ومظلم، وضع الهواتف والأجهزة اللوحية بعيدًا عنك، والتزم بمواعيد منتظمة للنوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
اختبار بسيط يمكنه التنبؤ بالعمر البيولوجي للأشخاص... هذا ما كشفه العلماء!
اكتشف علماء من فرنسا وأميركا اختباراً قد يُساعد في التنبؤ بعمر الأشخاص البيولوجي. وبحسب العلماء، يمكن لاختبار دم بسيط قياس القدرة الذاتية من خلال مراقبة أنماط مثيلة الحمض النووي، وهي علامات كيميائية تُنظم نشاط الجينات في الجسم لتقدير العمر البيولوجي للشخص. وفي دراسة استمرت 10 سنوات، وضع العلماء درجات القدرة الذاتية للأشخاص الذين شاركوا في هذه الدراسة بناءً على خمسة عوامل خطر مرتبطة بالعمر وهي الإدراك، والحركة، والبصر والسمع، والحيوية، والصحة العقلية. ووجد العلماء أن الأشخاص الذين حصلوا على درجات عالية في القدرة الذاتية عاشوا 5.5 سنوات أطول في المتوسط. ومن جهة أخرى، ارتبط انخفاض مؤشر القدرة الذاتية بشكل كبير بزيادة خطر الوفاة بسبب الأمراض المرتبطة بالعمر، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية. و درس العلماء أيضاً العلاقة بين النظام الغذائي والشيخوخة البيولوجية، ووجدوا أن الأشخاص الذين تناولوا الأسماك الزيتية مثل السلمون والماكريل، وقلّصوا من تناولهم للسكر، حققوا درجات أعلى في مؤشر كتلة الجسم.


الميادين
منذ 14 ساعات
- الميادين
خفف التوتر بخطواتٍ بسيطة!
هل يجعلك التوتر في حالة مزرية وصعبة؟ قد تُساعدكَ وسائل تخفيف التوتر على استعادة هدوء البال والسكينة في غمرة حياتكَ المزدحمة. ولا تحتاج إلى أن تضيع الكثير من الوقت أو التفكير في وسائل التخفيف من التوتر. إذا كان التوتر يفوق سيطرتك وتحتاج إلى تخفيف شدته بسرعة، فجرِّب إحدى هذه النصائح، أو بعضها، وفق موقع "مايو كلينك" الطبي:. يمكن لأي شكل تقريباً من أشكال الأنشطة البدنية تخفيف التوتر. حتى إذا لم تكن رياضيّاً أو لا تتمتع بجسمٍ مثالي، يمكن أن تظل ممارسة التمارين الرياضية وسيلةً جيدة لتخفيف التوتر. حيث يمكن أن تحفز الأنشطة البدنية إفراز الإندورفينات التي تجعلكَ تشعُر بتحسن المزاج، وكذلك المواد الكيميائية العصبية الطبيعية التي تعزِّز من الإحساس بالراحة النفسية. كما أن ممارسة التمرينات تعيد تركيز عقلك على حركات جسمك، الأمر الذي من شأنه تحسين مزاجك والمساعدة على تخفيف التوترات اليومية. لذلك اذهب للتجول، أو الجري، أو العمل في الحديقة، أو تنظيف المنزل، أو ركوب الدراجة، أو السباحة، أو ممارسة تدريبات الأثقال، أو كنس الأرضيات، أو أي شيء آخر يجعلك نشيطاً. أخطر مشكلة في العالم – والأكثر شيوعًا وتجاهلًا:التوتر.هو السبب وراء الاكتئاب، القلق، ونوبات الهلع.إليك بروتوكول مكوّن من 7 خطوات لهزيمة التوتر (نهائيًا مدعوم بالعلم والآبحاث): إن اتباع نظام غذائي صحي هو جزء مهم من العناية بنفسك. فاحرص على تناول العديد من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. قد يتبع البعض عادات غير صحية للتعامل مع التوتر. ومن هذه العادات الإفراط في شرب الكافيين أو الكحوليات، أو التدخين، أو الإفراط في تناول الطعام، أو تعاطي العقاقير غير المشروعة. وكلها عادات يمكن أن تضر بصحتك وتفاقم حدة التوتر. 4 حزيران 15:06 2 شباط 13:23 خلال عملية التأمل الذاتي، عليك أن تركِّز وتهدئ دفق الأفكار المختلطة التي قد تتزاحم في ذهنك وتسبب لك التوتر. حيث إن التأمل الذاتي من شأنه أن يمنحك الشعور بالهدوء والسلام والتوازن الذي يمكن أن يفيد صحتك النفسية وصحتك العامة على حد سواء. كما أن التأمل الذاتي يساعد على تحسين سلامتنا البدنية. 1. تنفس عميق لبضع دقائق يومياًخذ نفس عميق وبطيء، يساعد يهدّي الأعصاب ويخفف التوتر. ممارسة التأمل الذاتي الموجه، والتخيُّل الموجه، والتركيز الذهني، والتصور الذهني، وغير ذلك من أشكال التأمل الذاتي في أي وقت وأي مكان. على سبيل المثال، يمكن ممارسة التأمل الذاتي أثناء التنزه، أو حال ركوب الحافلة متجهاً إلى العمل، أو وقت الانتظار في عيادة الطبيب. ويمكنك الاستعانة بأحد التطبيقات لإرشادك إلى كيفية أداء هذه التمارين. كما يمكنك تجربة التنفّس العميق في أي مكان. لن يَشفي التحلي بروح الدعابة جميع الأمراض، ولكن يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن، حتى لو أجبرت نفسك أن تضحك ضحكة زائفة في الأوقات التي تشعر فيها بالضيق. فعندما تضحك، يخفف هذا من الضغط النفسي عليك، ويسبب حدوث تغييرات جسدية إيجابية لديك. يشعل الضحك استجابتك للتوتر والضغط النفسي ثم يهدئها. لذا، اقرأ بعض النكات، أو قل بعض النكات، أو شاهد شيئاً كوميديّاً، أو اخرج مع أصدقائك المضحكين. أو جرِّب "يوغا الضحك". عندما تتعرَّض للضغط النفسي والتوتر، فقد تدفعكَ نفسك إلى الانعزال عن العالم. وبدلاً من ذلك، تواصل مع العائلة والأصدقاء وكوِّن روابط اجتماعية. واعلم أن صديقاً مخلاً واحداً ينصت إليك يمكن أن يُحدث فارقاً كبيراً. فالتواصل الاجتماعي وسيلة جيدة لتخفيف التوتر، لأنها قد تتيح لكَ تشتيت الانتباه عما يؤرِقك، إضافة إلى توفير الدعم ومساعدتكَ على تحمُّل تقلُّبات الحياة. وعليه، خذ فترة استراحة لاحتساء فنجان قهوة مع صديق أو مراسلة قريب لك عبر الإنترنت، أو توجه لزيارة إحدى دور العبادة. هل لديك الكثير من الوقت؟ تطوَّع في جمعية خيرية، وساعد نفسك بمساعدة الآخرين. قد ترغب في القيام بذلك كله، ولكنك لا تستطيع دون تكبد عواقب أو تضحيات على الأقل. إن التعوُّد على الرفض عند الضرورة أو الاستعداد لتفويض المهام يمكن أن يساعدك على إدارة قائمة مهامك وتقليل التوتر. ومما لا شك فيه أن وضع حدود صحية أمر مهم في رحلتك نحو التعافي. فبالطبع لكل شخص طاقة جسدية وعاطفية لا يمكنه تجاوزها. إن قبول كل شيء قد يبدو وسيلة سهلة للحفاظ على الهدوء وتجنب الصراعات وضمان إنجاز المهمة على أكمل وجه. ولكن على العكس، فإنها قد تسبب حدوث صراع داخلي لديك بسبب أن احتياجاتك واحتياجات عائلتك تأتي دائمًا في المقام الثاني. وهذا من شأنه أن يصيبك بالتوتر والغضب والتذمر وحتى الرغبة في الانتقام. ولا يثمر هذا النهج نتيجة هادئة ومستقرة. وتذكر دائمًا أن تجعل نفسك ورفاهيتك على رأس أولوياتك. هل تشعر أحياناً بأن الحياة باتت مجرد سباق محموم؟ استيقاظ، ثم عمل، فمهام لا تنتهي، وقائمة طويلة من التزامات لا نهاية لها. وفي خضم هذا الدوران المستمر، قد تعتقد أن الراحة النفسية حكر على حمام الفقاعات، أو الاسترخاء في سريرك بينما تمرر إلى ما لا نهاية على هاتفك الذكي، فتراها حلماً… اليوغا رياضة شائعة للتخلص من التوتر تشمل أداء سلسلة متنوعة من وضعيات الجسم وتمارين التنفس. وتجمع اليوغا بين الأساليب البدنية والذهنية التي قد تساعدك على تحقيق سلامة الجسم وراحة البال. ويمكن أن تساعدك اليوغا على الاسترخاء وتخفيف التوتُّر والقلق. جرِّب ممارسة اليوغا بمفردك أو انضم إلى أحد الدروس التدريبية، ومن السهل العثور على الدروس في عدة مناطق. وجرِّب تمرين هاثا يوغا على وجه الخصوص، فهو نوع من اليوغا يساعد على التخلص من التوتر بفعالية بفضل بطء وتيرة التمرين وسهولة الحركات. قد يسبب لك التوتر صعوبة في الخلود إلى النوم أو الاستغراق فيه. عندما يكون لديك الكثير للقيام به والكثير لتفكر فيه فسوف تعاني عند النوم. فالنوم هو الوقت الذي يستعيد خلاله الدماغ والجسم نشاطهما. يحتاج معظم البالغين إلى النوم من 7 إلى 9 ساعات تقريبًا كل ليلة. طرق بسيطة للتخلص من التوتر والقلق : تشجيع النفس .التفكير بإيجابية.التسليم والقبول أن هناك أحداث لا يمكنك التحكم بها.الدفاع عن المشاعر، أو الآراء، أو المعتقدات بدلاً من الغضب، أو السلبية، أو التصرف بعدوانية.تعلم وممارسة تقنيات الاسترخاء؛ مثل التأمل، واليوغا.ممارسة التمارين… أن تؤثر مدة النوم وجودته على حالتك المزاجية ومستوى الطاقة لديك وتركيزك وأدائك بشكل عام. وإذا كنت تواجه صعوبات أو اضطرابات في النوم، فاحرص على اتباع نظام يبعث على الهدوء والاسترخاء عند الخلود إلى النوم. فمثلاً، استمِع إلى موسيقى هادئة، وتأكد من أن المكان الذي تنام فيه هادئ ومظلم، وضع الهواتف والأجهزة اللوحية بعيدًا عنك، والتزم بمواعيد منتظمة للنوم.


LBCI
منذ يوم واحد
- LBCI
إيران تعلن إصابة 95 شخصا على الأقل بجروح في الضربات الإسرائيلية
تسببت الضربات الإسرائيلي على مناطق مختلفة في إيران بينها العاصمة طهران، بإصابة 95 شخصا على الأقل بجروح، على ما قال مسؤول في أجهزة الطوارئ للتلفزيون الرسمي. وصرح المتحدث باسم أجهزة الطوارئ الوطنية مجتبى خالدي للتلفزيون الرسمي "حتى الآن، جُرح 95 شخصا ونقلوا إلى مراكز طبية في 12 محافظة تم استهدافها".