
تايسون يكشف قائمته لأساطير الملاكمة على مر التاريخ.. ويضع نفسه على القمة
جاء ذلك خلال مشاركته في بودكاست "The Big Podcast with Shaq" الذي يقدمه نجم كرة السلة السابق شاكيل أونيل، حيث كشف تايسون عن رؤيته الخاصة لأبرز الأسماء التي صنعت تاريخ الملاكمة.
وقال تايسون إن قائمته الخاصة بأساطير الحلبة تضم كلاً من جاك دمبسي، وسوني ليستون، ومحمد علي كلاي، وجورج فورمان، مؤكدًا أن كل اسم في هذه القائمة لعب دورًا مفصليًا في تشكيل صورة الملاكمة العالمية.
وعلّق تايسون على مكانة ليستون تحديدًا بقوله: "رغم أن الهزيمة شهرته، إلا أنها كشفت عن عظمته، وساهمت في صعود محمد علي كلاي كواحد من أعظم الرياضيين في التاريخ".
اقرأ أيضاً:
رقم قياسي.. كم بلغ عدد مشاهدي نزال الأجيال بين تايسون وبول؟
وعند سؤاله عن الأعظم في تاريخ الملاكمة، لم يتردد تايسون في إعلان نفسه الأفضل، قائلاً: "أنا الأعظم في التاريخ"، في تصريح يعكس ثقته الكبيرة بإرثه الرياضي.
وفي سياق متصل، خاض تايسون نزالًا مثيرًا في 16 نوفمبر الماضي أمام صانع المحتوى الأمريكي جيك بول، انتهى بخسارته بقرار جماعي من الحكام بعد ثماني جولات قصيرة امتدت كل منها لدقيقتين فقط، في مواجهة حملت طابعًا استعراضيًا أكثر من كونها تنافسية.
وبهذه الهزيمة، ارتفع عدد هزائم تايسون إلى سبع خلال مسيرته الاحترافية، مقابل 50 انتصارًا، فيما لم تُحتسب نتيجتا نزالين سابقين له، ليبقى اسمه حاضرًا بقوة في ذاكرة الملاكمة العالمية، سواء من حيث الإنجازات أو الجدل الذي يرافق تصريحاته.
اقرأ أيضاً:
محمد علي كلاي: أسطورة الملاكمة الذي كافح العنصرية وخلد اسمه التاريخ
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سائح
منذ 2 أيام
- سائح
السياحة الرياضية: حضور المباريات والفعاليات الكبرى
في السنوات الأخيرة، أصبحت السياحة الرياضية واحدة من أكثر أنواع السفر شعبية حول العالم، حيث لم يعد الهدف من الرحلات الترفيه فقط أو الاسترخاء في الطبيعة، بل بات حضور الفعاليات الرياضية الكبرى جزءًا لا يتجزأ من خطط المسافرين. من كأس العالم لكرة القدم إلى الألعاب الأولمبية، ومن بطولات التنس إلى سباقات الفورمولا 1، تجتذب هذه الأحداث ملايين المشجعين من مختلف الدول، لتتحول المدن المستضيفة إلى مراكز حيوية تنبض بالحياة والثقافة والحماس الجماهيري. السياحة الرياضية لا تعني فقط التواجد في الملعب لمتابعة المباراة، بل تشمل أيضًا تجربة الانخراط في الأجواء المحلية، زيارة المتاحف الرياضية، وعيش لحظات الشغف والانتماء التي لا تتكرر. الفعاليات الكبرى التي تجذب السياح من مختلف أنحاء العالم تعتبر الفعاليات الرياضية الكبرى من أبرز المحركات للسياحة العالمية، إذ تُنظم بطريقة تجعل منها احتفالًا عالميًا يدمج بين الرياضة والثقافة والاقتصاد. من أهم هذه الفعاليات كأس العالم لكرة القدم، والذي يُعد حدثًا ينتظره الملايين، حيث تحوّل المدن المستضيفة إلى مسارح مفتوحة للاحتفالات وتبادل الثقافات. كذلك، تُعد الألعاب الأولمبية مناسبة رياضية وإنسانية بامتياز، تجمع الرياضيين والجماهير من أكثر من 200 دولة، وتشكل فرصة مثالية لاكتشاف دول جديدة من منظور مختلف. بالإضافة إلى ذلك، تحظى بطولات التنس الكبرى مثل ويمبلدون ورولان غاروس بمتابعة جماهيرية خاصة، وتستقطب السياح من محبي الأجواء الراقية والمنافسات الفردية. أما سباقات الفورمولا 1، فتوفر تجربة سياحية فريدة تمزج بين الرياضة والترف، حيث تقام في مدن ساحرة مثل موناكو وسنغافورة وأبوظبي، مما يجعل من الحدث فرصة استثنائية للاستمتاع بالسفر والرياضة في آن واحد. التأثير الاقتصادي والثقافي على المدن المستضيفة لا تقتصر السياحة الرياضية على الجانب الترفيهي فحسب، بل تمتد آثارها إلى تحفيز الاقتصاد المحلي وتنشيط البنية التحتية. فعند استضافة مدينة لحدث رياضي كبير، يتم تطوير الملاعب، الفنادق، وسائل النقل، والمرافق العامة، ما يُسهم في تحسين جودة الخدمات للسكان والزوار على حد سواء. كما تنتعش القطاعات المرتبطة بالسياحة مثل المطاعم، المتاجر، وقطاع النقل. هذا فضلًا عن التأثير الثقافي، حيث تتحول المدينة إلى نقطة التقاء بين الشعوب، وتُتاح للسكان المحليين فرصًا للتعرف على ثقافات جديدة والانفتاح على العالم. على سبيل المثال، استفادت مدينة ريو دي جانيرو بشكل كبير من استضافة الألعاب الأولمبية 2016، وكذلك قطر التي شهدت نقلة نوعية في بنيتها التحتية مع تنظيم كأس العالم 2022. هذه التجارب تُبرهن على أن السياحة الرياضية ليست حدثًا عابرًا، بل استثمار طويل الأمد يعزز مكانة المدن والدول على الساحة العالمية. نصائح للاستفادة الكاملة من تجربة السياحة الرياضية للاستمتاع بتجربة سياحية رياضية مثالية، ينبغي للمسافر أن يخطط مسبقًا، خصوصًا أن التذاكر والإقامات غالبًا ما تُباع بسرعة مع اقتراب الحدث. يُستحسن حجز التذاكر المعتمدة من المصادر الرسمية، واختيار السكن بالقرب من أماكن الفعاليات لتوفير الوقت والجهد. كما يُنصح بالتعرف على ثقافة البلد المستضيف واحترام عاداته وتقاليده، خاصة عند حضور أحداث ضخمة تشمل جمهورًا من خلفيات متنوعة. ومن المهم أيضًا الاستفادة من الوقت خارج الملاعب لاكتشاف المدينة المضيفة، زيارة معالمها السياحية، وتجربة المأكولات المحلية. ولا شك أن الاحتكاك بالجماهير من مختلف الجنسيات، وتبادل الهتافات واللحظات الحماسية، يُضيف بعدًا إنسانيًا عميقًا لهذه التجربة لا يمكن نسيانه. في الختام، يمكن القول إن السياحة الرياضية باتت تجربة متكاملة تمزج بين الشغف الرياضي ومتعة السفر واستكشاف العالم. إنها فرصة فريدة للعيش في قلب الحدث، والانخراط في طاقة جماعية يصعب وصفها، والتعرف على مدن وثقافات من خلال عدسة الرياضة. وبينما تستمر الأحداث الرياضية الكبرى في جذب الملايين، يبدو واضحًا أن هذا النوع من السياحة سيبقى مزدهرًا ومؤثرًا لعقود قادمة.


رائج
منذ 5 أيام
- رائج
تايسون يكشف قائمته لأساطير الملاكمة على مر التاريخ.. ويضع نفسه على القمة
أثار أسطورة الملاكمة الأمريكية مايك تايسون الجدل بتصريحاته الجريئة حول أعظم الملاكمين في التاريخ، مؤكدًا أنه يتصدر القائمة بلا منازع. جاء ذلك خلال مشاركته في بودكاست "The Big Podcast with Shaq" الذي يقدمه نجم كرة السلة السابق شاكيل أونيل، حيث كشف تايسون عن رؤيته الخاصة لأبرز الأسماء التي صنعت تاريخ الملاكمة. وقال تايسون إن قائمته الخاصة بأساطير الحلبة تضم كلاً من جاك دمبسي، وسوني ليستون، ومحمد علي كلاي، وجورج فورمان، مؤكدًا أن كل اسم في هذه القائمة لعب دورًا مفصليًا في تشكيل صورة الملاكمة العالمية. وعلّق تايسون على مكانة ليستون تحديدًا بقوله: "رغم أن الهزيمة شهرته، إلا أنها كشفت عن عظمته، وساهمت في صعود محمد علي كلاي كواحد من أعظم الرياضيين في التاريخ". اقرأ أيضاً: رقم قياسي.. كم بلغ عدد مشاهدي نزال الأجيال بين تايسون وبول؟ وعند سؤاله عن الأعظم في تاريخ الملاكمة، لم يتردد تايسون في إعلان نفسه الأفضل، قائلاً: "أنا الأعظم في التاريخ"، في تصريح يعكس ثقته الكبيرة بإرثه الرياضي. وفي سياق متصل، خاض تايسون نزالًا مثيرًا في 16 نوفمبر الماضي أمام صانع المحتوى الأمريكي جيك بول، انتهى بخسارته بقرار جماعي من الحكام بعد ثماني جولات قصيرة امتدت كل منها لدقيقتين فقط، في مواجهة حملت طابعًا استعراضيًا أكثر من كونها تنافسية. وبهذه الهزيمة، ارتفع عدد هزائم تايسون إلى سبع خلال مسيرته الاحترافية، مقابل 50 انتصارًا، فيما لم تُحتسب نتيجتا نزالين سابقين له، ليبقى اسمه حاضرًا بقوة في ذاكرة الملاكمة العالمية، سواء من حيث الإنجازات أو الجدل الذي يرافق تصريحاته. اقرأ أيضاً: محمد علي كلاي: أسطورة الملاكمة الذي كافح العنصرية وخلد اسمه التاريخ


رائج
منذ 6 أيام
- رائج
بيراميدز يرد على أنباء التعاقد مع وسام أبو علي بعد تعثر قيده في الدوري الأمريكي
يواجه المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي أزمة حقيقية تهدد مشواره الاحترافي في الدوري الأمريكي، بعد أيام قليلة من انتقاله إلى صفوف نادي كولومبوس كرو قادمًا من الأهلي المصري، في صفقة أثارت جدلًا واسعًا بين جماهير الكرة المصرية. وبحسب مصادر مطلعة، فإن النادي الأمريكي يواجه صعوبة في قيد اللاعب ضمن قائمته الرسمية بسبب قيود سقف الرواتب المعمول بها في الدوري، ما يستلزم رحيل أحد اللاعبين الحاليين لإفساح المجال أمام تسجيل أبو علي، الأمر الذي دفع نادي طرابزون سبور التركي إلى الدخول على خط المفاوضات، سعيًا لضمه على سبيل الإعارة لتعزيز خطه الهجومي خلال الموسم المقبل. وفي خضم هذه الأزمة، ترددت أنباء عن اهتمام نادي بيراميدز المصري بضم اللاعب، إلا أن مصدر مسؤول بالنادي السماوي نفى وجود أي تواصل مع وكيل أبو علي أو نية للتعاقد معه في الوقت الراهن. اقرأ أيضاً: رسميا.. الأهلي يعلن رحيل وسام أبو علي إلى كولومبوس كرو الأمريكي وأوضح المصدر في تصريحات لوسائل إعلام محلية، أن النادي لم يتواصل مع وكيل اللاعب، ولم يصدر عن الإدارة أي تحرك للاستفسار عن إمكانية ضم أبو علي خلال الفترة الحالية، مؤكدًا أن كل ما يتم تداوله في هذا الشأن غير دقيق. وكان وسام أبو علي قد حرص على توجيه رسالة وداع مؤثرة إلى جماهير الأهلي عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام"، عبّر فيها عن امتنانه للفترة التي قضاها داخل القلعة الحمراء، مؤكدًا أنه عاش لحظات لا تُنسى، وتعلم خلالها معنى الفوز وتحقيق البطولات. وقال أبو علي في رسالته التي نشرها قبل أيام: "أنا فخور أنني ارتديت القميص الأحمر، وأعتذر إذا صدر مني ما أساء إلى علاقتي بالجمهور. أنتم سبب سعادتي في كل لحظة لعبتها داخل هذا النادي العظيم". اقرأ أيضاً: الاتحاد الفلسطيني يتراجع عن دعم وسام أبوعلي بأزمته ضد الأهلي