logo
خسائر "كيان" تقفز 98.47% بالربع الثاني 2025 لانخفاض أسعار المنتجات

خسائر "كيان" تقفز 98.47% بالربع الثاني 2025 لانخفاض أسعار المنتجات

شبكة عيون٢٨-٠٧-٢٠٢٥
خسائر "كيان" تقفز 98.47% بالربع الثاني 2025 لانخفاض أسعار المنتجات
★ ★ ★ ★ ★
الرياض - مباشر: قفزت خسائر شركة كيان السعودية للبتروكيماويات بنسبة 98.47% بالربع الثاني من عام 2025 مقارنةً بخسائر الشركة بالربع المماثل من عام 2024، في ظل انخفاض أسعار المنتجات وارتفاع التكلفة .
ووفقاً لبيانات الشركة على موقع "تداول"، اليوم الاثنين، بلغ صافي الخسائر 496.35 مليون ريال للربع الثاني من العام الحالي مقابل خسائر بلغت 250.09 مليون ريال في الربع الثاني من العام الماضي .
وعزت الشركة ارتفاع الخسائر إلى انخفاض متوسط أسعار بيع المنتجات بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة بعض مدخلات الإنتاج .
ونوهت الشركة إلى أن الربع المماثل من العام السابق اشتمل على تحصيل مبلغ تأمين جزئي لحادث مصنع البسفينول بقيمة 130 مليون ريال .
وعلى أساس ربع سنوي، تراجعت خسائر الشركة بنسبة 36.02% مقارنةً بخسائرها في الربع السابق التي بلغت 775.78 مليون ريال .
وارتفعت خسائر الشركة بالنصف الأول من عام 2024، إلى 1.27 مليار ريال مقابل خسائر بلغت 821.95 مليون ريال في الفترة المماثلة من العام الماضي، بارتفاع نسبته 54.77 %.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات :
وزير الطاقة يطلق أول وحدة لالتقاط الكربون من الهواء مباشرة داخل مرافق "كابسارك "
السعودية تبدأ تطبيق قرار رفع نسب التوطين لمهن الصيدلة وطب الأسنان والهندسية
فيتش" تؤكد تصنيف المملكة السيادي عند "A +" مع نظرة مستقبلية مستقرة
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه أسعار
السعودية
اقتصاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المملكة تستضيف المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025
المملكة تستضيف المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025

سعورس

timeمنذ 33 دقائق

  • سعورس

المملكة تستضيف المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025

ومن المتوقع أن تتجاوز الاستثمارات العالمية في قطاع إنترنت الأشياء حاجز 4.5 تريليون ريال سعودي بحلول عام 2026، في حين يُتوقع أن يبلغ حجم سوق إنترنت الأشياء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 90 مليار ريال سعودي في نفس العام. وبصفتها السوق الأكبر لإنترنت الأشياء في المنطقة، تستعد العاصمة الرياض لاحتضان المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025 (GIoTC 2025) في 21 أكتوبر 2025. ويستمر هذا الحدث لمدة ثلاثة أيام، ليضع الرياض في موقع الريادة كمركز إقليمي للتقنيات الناشئة في قطاع إنترنت الأشياء، ويُعد الأكبر من نوعه في المملكة العربية السعودية والمنطقة الأوسع للشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ومن المتوقع أن يشارك في المؤتمر أكثر من 200 من العارضين والمتحدثين البارزين من قطاعات مختلفة مثل إنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي، والمدن الذكية، والطاقة، والرعاية الصحية، وغيرها من التقنيات المتقدمة، وذلك بحضور أكثر من 5,000 من كبار الشخصيات من قادة الصناعة، والمديرين التنفيذيين، وصناع القرار في الجهات الحكومية. ويُنظم المؤتمر من قبل جمعية إنترنت الأشياء (IoTA)، ومن المقرر أن يستضيف هذا الحدث البارز جهات حكومية، ومؤسسات أكاديمية، وشركات خاصة، ومستثمرين، ورواد أعمال، وممثلي وسائل الإعلام من مختلف أنحاء العالم، وسيشمل المؤتمر جلسات رئيسية، وورش عمل تفاعلية، ومعرضًا تقنيًا، وإعلانات عن شراكات استراتيجية. وبمناسبة الإعلان عن المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025، صرح المهندس عبدالله البديوي ، رئيس مجلس إدارة جمعية إنترنت الأشياء، قائلاً: "بصفتها جمعية غير ربحية، تلتزم الجمعية بدعم الابتكار وتعزيز رأس المال البشري والتقني في قطاع إنترنت الأشياء. وتتمثل رؤيتنا في استضافة أكبر حدث مخصص لإنترنت الأشياء في المنطقة، وذلك في أكبر أسواقها – المملكة العربية السعودية. ونتوجه بجزيل الشكر إلى جميع شركائنا الذين ساهموا في تحقيق هذا الهدف، ونتطلع إلى دعم القطاعين العام والخاص لضمان نجاح هذا الحدث العالمي على أرض المملكة." يهدف مؤتمر GIoTC 2025 إلى تعزيز تبادل المعرفة عبر القطاعات والحدود، ودفع عجلة الابتكار، وفتح آفاق جديدة للاستثمار، بما يتماشى مع أهداف التحول الرقمي ضمن رؤية المملكة العربية السعودية 2030. وقد تم فتح باب التسجيل الآن أمام الأفراد والعارضين من الشركات، ويمكن للراغبين في الحضور أو الرعاية زيارة الموقع الإلكتروني: للتعرف على المزيد وتسجيل الاهتمام بالمشاركة أو الرعاية.

المملكة العربية السعودية ومفاوضات معاهدة البلاستيك: قيادة واقعية لحلول بيئية مستدامة
المملكة العربية السعودية ومفاوضات معاهدة البلاستيك: قيادة واقعية لحلول بيئية مستدامة

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

المملكة العربية السعودية ومفاوضات معاهدة البلاستيك: قيادة واقعية لحلول بيئية مستدامة

في 23 يوليو 2025، نشرت صحيفة The Guardian البريطانية تقريرًا بعنوان 'الاختراق الكامل: كيف أغرقت صناعة البلاستيك محادثات معاهدة عالمية حيوية'، تحدثت فيه عن التأثير الكبير للقطاع الصناعي في مفاوضات الأمم المتحدة بشأن معاهدة الحد من التلوث البلاستيكي. وبينما أبرز المقال شكاوى بعض المشاركين من ضغوط الشركات، فقد أشار بوضوح إلى دور بعض الدول، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، في الدفاع عن نهج مختلف للمشكلة. من المهم هنا أن نُعلّق على هذا الطرح بنظرة متوازنة. فبينما يُسلّط التقرير الضوء على الهواجس البيئية، إلا أنه يغفل السياق الأوسع الذي تتحرك فيه دول ذات سيادة مثل المملكة، والتي لا تسعى إلى العرقلة كما يُفهم من بعض العناوين، بل إلى صياغة حلول قابلة للتطبيق تراعي التوازن بين البيئة والاقتصاد. المملكة العربية السعودية، باعتبارها إحدى الدول الرائدة في قطاع الطاقة والصناعة، تؤمن بأن معالجة أزمة البلاستيك لا ينبغي أن تُختزل في إجراءات متسرعة كفرض سقف إنتاج شامل، بل في بناء منظومة متكاملة تشمل تطوير التقنيات النظيفة، وتحسين إدارة النفايات، وتشجيع التدوير، وخلق اقتصاد دائري مستدام. وهي رؤية تتسق مع الحقائق العلمية؛ إذ يُظهر تقرير منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) لعام 2022 أن العالم لا يُعيد تدوير سوى 9% من نفاياته البلاستيكية، مما يؤكد أن المشكلة في الإدارة، لا فقط في الإنتاج. ما ورد في تقرير الغارديان من تصوير للمملكة كـ 'قائدة تحالف' يسعى لتقويض جهود البيئة، يفتقر إلى الإنصاف. فالمملكة لم تكتف بالمشاركة الدبلوماسية فحسب، بل كانت وما زالت من أكبر الداعمين الفعليين لبرامج الأمم المتحدة البيئية، بمساهمات تتجاوز 20 مليون دولار بين عامي 2020 و2024، فضلًا عن استضافتها ليوم البيئة العالمي في 2024، وزيارات متعددة لمسؤولي UNEP إلى الرياض، في إطار شراكة بيئية متقدمة. وقد عبّر صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وزير الطاقة، عن رؤية المملكة بقوله: 'نحن لا ننكر التحديات البيئية، بل نملك الإرادة والمعرفة والموارد لمواجهتها، ولكننا نرفض اختزال الحلول في قرارات عاطفية لا تراعي العدالة البيئية والتنموية.' وهذا الموقف يتجلى كذلك في رؤية 2030، التي وضعت الاستدامة في قلب التحول الوطني، من خلال مشاريع ضخمة للطاقة النظيفة، والتشجير، وتقنيات التقاط الكربون، وإدارة النفايات الصناعية. وقد جاءت هذه الرؤية المناخية المتقدمة لتعكسها أيضًا قرارات الحكومة السعودية في أعلى مستوياتها. ففي اجتماع مجلس الوزراء المنعقد بتاريخ 29 يوليو 2025، استعرض المجلس مستجدات جهود المملكة في تطوير تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، ومن أبرز ما تم الإعلان عنه تشغيل وحدة اختبارية لتقنية التقاط الكربون من الهواء مباشرة في مدينة الرياض. ويمثل هذا الإنجاز خطوة مهمة ضمن مساعي المملكة لاستكشاف حلول تقنية مبتكرة وواعدة تعزز تحقيق الطموحات المناخية بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030. المملكة لا تسعى إلى تقويض أي جهد بيئي دولي، بل تُطالب بنقاش علمي وواقعي يأخذ في الاعتبار تباين الدول في قدراتها وظروفها الاقتصادية. وهي تؤدي دورًا مسؤولًا في المفاوضات، لا بوصفها عائقًا، بل بصفتها شريكًا مؤثرًا يُقدّم بدائل واقعية تضمن الاستدامة دون المساس بالحق في التنمية. وقد أثبتت المملكة من خلال مبادرة السعودية الخضراء أنها تتبنى التحول البيئي كخيار وطني استراتيجي، عبر زراعة 10 مليارات شجرة وخفض الانبعاثات بأكثر من 278 مليون طن سنويًا بحلول 2030. وهو التزام يفوق ما تعهدت به العديد من الدول الصناعية الكبرى. كما تُعزز المملكة حضورها في المحافل البيئية الدولية، لا بصفتها مدافعة عن صناعات تقليدية، بل كمصدر لحلول ومبادرات عملية. ومن أبرزها مبادرة الاقتصاد الدائري للكربون التي أطلقتها خلال رئاستها لمجموعة العشرين عام 2020، ونالت تأييدًا عالميًا بوصفها إطارًا مرنًا يوازن بين البيئة والتنمية.

المملكة تستضيف المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025 أكتوبر المقبل
المملكة تستضيف المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025 أكتوبر المقبل

البلاد السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد السعودية

المملكة تستضيف المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025 أكتوبر المقبل

البلاد (الرياض) برزت المملكة العربية السعودية؛ كأكبر اقتصاد رقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تجاوزت القيمة السوقية لهذا القطاع 495 مليار ريال سعودي خلال السنوات القليلة الماضية. أما سوق إنترنت الأشياء في المملكة بشكل خاص، فمن المتوقع أن ينمو بمعدل سنوي يتراوح بين 12% و18%؛ ليصل إلى حجم سوقي قدره 25.8 مليار ريال سعودي، ما يعكس النهج التكنولوجي المتقدم، الذي تبنته المملكة في بناء مستقبلها. كما تحتل المملكة المرتبة الأولى بين أعلى ثلاث دول عربية من حيث الاستثمارات في المدن الذكية، كما تتصدر الدول العربية في مؤشر جاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي، وكذلك في مؤشر نضج الخدمات الحكومية الإلكترونية والمتحركة لعام 2024. ومن المتوقع أن تتجاوز الاستثمارات العالمية في قطاع إنترنت الأشياء حاجز 4.5 تريليون ريال سعودي بحلول عام 2026، في حين يُتوقع أن يبلغ حجم سوق إنترنت الأشياء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 90 مليار ريال سعودي في نفس العام. وبصفتها السوق الأكبر لإنترنت الأشياء في المنطقة، تستعد العاصمة الرياض لاحتضان المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025 (GIoTC 2025) في 21 أكتوبر 2025. ويستمر هذا الحدث لمدة ثلاثة أيام، ليضع الرياض في موقع الريادة كمركز إقليمي للتقنيات الناشئة في قطاع إنترنت الأشياء، ويُعد الأكبر من نوعه في المملكة العربية السعودية والمنطقة الأوسع للشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ومن المتوقع أن يشارك في المؤتمر أكثر من 200 من العارضين والمتحدثين البارزين من قطاعات مختلفة؛ مثل إنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي، والمدن الذكية، والطاقة، والرعاية الصحية، وغيرها من التقنيات المتقدمة، وذلك بحضور أكثر من 5,000 من كبار الشخصيات من قادة الصناعة، والمديرين التنفيذيين، وصناع القرار في الجهات الحكومية. ويُنظم المؤتمر من قبل جمعية إنترنت الأشياء (IoTA)، ومن المقرر أن يستضيف هذا الحدث البارز جهات حكومية، ومؤسسات أكاديمية، وشركات خاصة، ومستثمرين، ورواد أعمال، وممثلي وسائل الإعلام من مختلف أنحاء العالم، وسيشمل المؤتمر جلسات رئيسية، وورش عمل تفاعلية، ومعرضًا تقنيًا، وإعلانات عن شراكات إستراتيجية. وبمناسبة الإعلان عن المؤتمر العالمي لإنترنت الأشياء 2025، صرح المهندس عبدالله البديوي، رئيس مجلس إدارة جمعية إنترنت الأشياء، قائلاً: 'بصفتها جمعية غير ربحية، تلتزم الجمعية بدعم الابتكار وتعزيز رأس المال البشري والتقني في قطاع إنترنت الأشياء. وتتمثل رؤيتنا في استضافة أكبر حدث مخصص لإنترنت الأشياء في المنطقة، وذلك في أكبر أسواقها – المملكة العربية السعودية. ونتوجه بجزيل الشكر إلى جميع شركائنا الذين ساهموا في تحقيق هذا الهدف، ونتطلع إلى دعم القطاعين العام والخاص لضمان نجاح هذا الحدث العالمي على أرض المملكة.' يهدف مؤتمر GIoTC 2025 إلى تعزيز تبادل المعرفة عبر القطاعات والحدود، ودفع عجلة الابتكار، وفتح آفاق جديدة للاستثمار، بما يتماشى مع أهداف التحول الرقمي ضمن رؤية المملكة العربية السعودية 2030. وقد تم فتح باب التسجيل الآن أمام الأفراد والعارضين من الشركات، ويمكن للراغبين في الحضور أو الرعاية زيارة الموقع الإلكتروني: [ للتعرف على المزيد وتسجيل الاهتمام بالمشاركة أو الرعاية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store