logo
الزبادي اليوناني مقابل الجبن القريش: أيهما أكثر صحة؟

الزبادي اليوناني مقابل الجبن القريش: أيهما أكثر صحة؟

الإمارات نيوز٠٩-٠٣-٢٠٢٥

يتميز كل من الزبادي اليوناني والجبن القريش بفوائد صحية عديدة، ويعتبران من الخيارات المثالية للأشخاص الذين يبحثون عن وجبات خفيفة صحية وغنية بالبروتين.
بفضل تنوعهما، يمكن استخدامهما في العديد من الوصفات الصحية، حيث يساهمان في تعزيز نمو العضلات وصحة العظام وتحسين تركيب الجسم بشكل عام.
على الرغم من تشابههما، إلا أن هناك اختلافات واضحة في ملفاتهما الغذائية وملمسهما وطعمهما، وفقًا لتقرير نشره موقع 'هيلث'.
**مقارنة غذائية**
يُعتبر كل من الزبادي اليوناني والجبن القريش غنيين بالبروتين، وهو عنصر غذائي أساسي لصحة العضلات والعظام، بالإضافة إلى تنظيم مستويات السكر في الدم والتحكم في الشهية.
غالبًا ما يرتبط النظام الغذائي الغني بالبروتين بزيادة الكتلة العضلية وتقليل الدهون في الجسم، حيث يساعد البروتين على تعزيز الشعور بالشبع من خلال إبطاء عملية الهضم وتنظيم الهرمونات التي تعزز الإحساس بالامتلاء، كما يساهم في تقليل ارتفاعات السكر في الدم.
كلاهما يحتوي على الكالسيوم والبروتين، وهما مغذيان يساعدان في ترسيب المعادن في العظام وحمايتها من حالات مثل هشاشة العظام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في دراسة أميركية هي الأولى من نوعها.. فيتامين D3 يبطئ الشيخوخة
في دراسة أميركية هي الأولى من نوعها.. فيتامين D3 يبطئ الشيخوخة

الشارقة 24

timeمنذ 21 ساعات

  • الشارقة 24

في دراسة أميركية هي الأولى من نوعها.. فيتامين D3 يبطئ الشيخوخة

الشارقة 24 – بنا: كشفت دراسة جديدة، هي الأولى من نوعها، أن فيتامين D3 يبطئ عملية الشيخوخة البيولوجية عبر حماية الحمض النووي من التلف المرتبط بالتقدم في السن. وتمت الدراسة، التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة هارفارد واستمرت 4 سنوات، بمشاركة 1031 شخصاً تناول نصفهم 2000 وحدة دولية من فيتامين D3 يومياً، بينما تناول النصف الآخر دواء وهميا. وبعد تحليل عينات الدم، اكتشف الباحثون أن التيلوميرات وهي نهايات الحمض النووي التي تعد مؤشراً بيولوجياً على العمر تآكلت بوتيرة أبطأ بكثير لدى من تناولوا مكملات فيتامين D. ووفقاً لنتائج الدراسة، فإن من تناولوا المكمل احتفظوا بطول التيلوميرات لسنوات أطول، إذ انخفضت بنسبة 5% فقط خلال أول عامين، مقارنة بانخفاض بلغ 12% في المجموعة التي تلقت العلاج الوهمي. وبعد 4 سنوات، بلغ الانخفاض في مجموعة فيتامين D نحو 7% فقط، بينما وصل في المجموعة الأخرى إلى 28%. ويُقدّر أن هذا الفارق يعادل نحو 3 سنوات من الشيخوخة البيولوجية تم "منعها" فعلياً. وتفيد الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريغهام والنساء وأحد المشاركين في الدراسة، أن هذه أول تجربة عشوائية واسعة النطاق تظهر أن مكملات فيتامين D قد تساهم في حماية التيلوميرات، كما أنها تعزز نتائج سابقة تشير إلى أن هذا الفيتامين يقلل الالتهابات ويخفض خطر الإصابة بأمراض مزمنة مرتبطة بالشيخوخة، مثل السرطان وأمراض المناعة الذاتية". ويعتقد أن فيتامين D يساهم في حماية الحمض النووي عبر تقليل الإجهاد التأكسدي، وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة، إضافة إلى تعزيز نشاط إنزيم "تيلوميراز" المسؤول عن الحفاظ على التيلوميرات. ورغم النتائج الإيجابية، حذر الباحثون من تناول جرعات زائدة دون إشراف طبي، فالجرعة المستخدمة في الدراسة (2000 وحدة دولية يومياً) تتجاوز الكمية اليومية الموصى بها، التي تتراوح بين 600 و800 وحدة، لكنها تبقى ضمن الحد الأقصى الآمن البالغ 4000 وحدة. ومع ذلك، فإن الإفراط في تناول فيتامين D يمكن أن يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، ما يسبب الغثيان والقيء وتكوّن حصى الكلى.

برودة طبيعية وصحة أفضل.. ماذا يقول العلم عن «الأواني الفخارية»؟
برودة طبيعية وصحة أفضل.. ماذا يقول العلم عن «الأواني الفخارية»؟

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

برودة طبيعية وصحة أفضل.. ماذا يقول العلم عن «الأواني الفخارية»؟

في عصر تتعدد فيه تقنيات تنقية وتخزين المياه، لا يزال البعض يفضل العودة للطرق التقليدية لشرب الماء، مثل استخدام الأواني الفخارية. لكن هل لهذا الأسلوب أي فوائد حقيقية؟ تشير الأبحاث والتجارب التقليدية إلى أن الأواني الفخارية (الزير أو الجرة) ليست مجرد تراث ثقافي، بل تقدم فوائد صحية وبيئية مميزة. أولا: تبريد طبيعي وصحي تتميز الأواني الفخارية بقدرتها على تبريد المياه بشكل طبيعي دون الحاجة إلى تبريد صناعي. يعود ذلك إلى الطبيعة المسامية للطين، مما يسمح بتبخر جزء من الماء عبر جدران الإناء، مما يؤدي إلى تبريد الماء داخله. أظهرت دراسة نُشرت في دورية "الجمعية المصرية للصحة العامة" عام 2024، أن المياه المخزنة في أواني فخارية شهدت انخفاضا في درجة الحرارة وتحسنا في جودة المياه بعد 7 أيام من التخزين، مع زيادة في الأكسجين المذاب وانخفاض في العسر الكلي والمواد الصلبة الذائبة. ثانيا: تحسين جودة المياه وتنقيتها تعمل الأواني الفخارية كمرشحات طبيعية، حيث تحتجز الشوائب والميكروبات داخل مسامها الدقيقة، مما يحسن من جودة المياه. وأشارت الدراسة نفسها إلى أن الأواني الفخارية كانت فعالة في تقليل البكتيريا الحية والليجيونيلا في المياه المخزنة، مما يجعلها خيارًا آمنًا لتخزين المياه. ووفقا لدراسة أخرى نشرت في "مجلة المياه والصرف الصحي والنظافة من أجل التنمية" ، يمكن لبعض أنواع الأواني الفخارية التقليدية أن تقلل من الشوائب والميكروبات بنسبة تصل إلى 95%، خاصةً إذا تم تصنيعها من طين عالي الجودة. ثالثا: توازن الحموضة وجعل الماء قلويا الطين المستخدم في صناعة الأواني الفخارية له طبيعة قلوية، مما يساعد على تعديل درجة حموضة الماء وجعله أكثر توازنا. ووفقا لمقالة في "تايمز أوف إنديا"، فإن الأواني الفخارية تطلق معادن مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم في الماء، مما يجعله قلويا ويساعد في معادلة الحموضة في الجسم. رابعا: غنية بالمعادن المفيدة الماء المخزن في الأواني الفخارية قد يكتسب معادن طبيعية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والحديد من الطين، مما يعزز من قيمته الغذائية. أشارت مقالة في موقع "هابي تامي" إلى أن تخزين الماء في أواني فخارية يثريه بالمعادن الأساسية، مما يدعم وظائف الجسم المختلفة والصحة العامة. حامسا: صديقة للبيئة ومستدامة الأواني الفخارية مصنوعة من مواد طبيعية وقابلة للتحلل، مما يجعلها خيارا بيئيا مستداما مقارنة بالعبوات البلاستيكية. وأوضحت مقالة في "هيلث شوتس" أن استخدام الأواني الفخارية لتخزين المياه يقلل من الاعتماد على البلاستيك ويساهم في الحفاظ على البيئة. aXA6IDE1MC4xMDcuMjAzLjEzOSA= جزيرة ام اند امز LV

السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ!
السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ!

timeمنذ 6 أيام

السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ!

#بشرة ليلة الزفاف.. لحظة تتويج لكل ما بذلته من جهد؛ لتحضير نفسكِ، داخليًا وخارجيًا. ورغم أن التركيز، غالبًا، يكون على الفستان، والمكياج، وتسريحة الشعر، إلا أن سر الإشراقة الحقيقية يبدأ من الداخل، وتحديدًا من الطبق الذي تتناولينه، ومن اختياراتكِ الغذائية اليومية، التي تمنحكِ الحيوية، والراحة النفسية، والبشرة المتوهجة. في هذا اليوم الاستثنائي، لا يتعلق الأمر فقط بما ترتدينه، بل بما تأكلينه قبل أسابيع، وربما أشهر، من موعد الزفاف. فالغذاء الذكي ليس فقط وسيلة للحفاظ على الوزن، بل هو سلاحكِ السري لمقاومة التوتر، ودعم المناعة، والشعور بالثقة الكاملة. في هذا الدليل العملي، سنتناول أهمية النظام الغذائي الصحي في الاستعداد ليوم الزفاف، مع تقديم نصائح عملية، تساعدكِ على بدء أسلوب حياة متوازن، يعزز إشراقتكِ، ويزيد ثقتكِ بنفسكِ. السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ! اعتمدي على جسمكِ ليمنحكِ الدعم: التحضير للزفاف لا يقتصر على المظهر، بل يشمل العناية بالصحة، والرفاهية العامة. وعبر تناول الطعام بذكاء، والتخطيط للوجبات، وممارسة التمارين بانتظام، ستكونين مستعدة نفسيًا، وجسديًا، ليومكِ المميز، ومتألقة ومرتاحة في بشرتكِ وحيويتكِ. وتمامًا كما تعتمدين على أفضل فريق تنسيق لحفل زفافكِ، اعتمدي على جسمك؛ ليمنحك الدعم: - التزمي بشراء الأطعمة الكاملة، والطازجة. - ابتعدي عن المنتجات المعلبة، والمصنّعة. - اقرئي الملصقات، وابحثي عن المنتجات ذات المكونات البسيطة، ومن دون سكريات، أو مواد حافظة. السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ! الطعام المغذي يعزز نضارة البشرة: لا يقف دور الطعام الصحي على دعم المناعة، بل يخفف التوتر، ويساعدكِ على مقاومة الأمراض قبل اليوم المنتظر. كما أن التغذية السليمة تُعتبر جزءًا أساسيًا في تحقيق أهداف اللياقة البدنية، سواء كنتِ ترغبين في فقدان الوزن، أو شد العضلات، أو الحفاظ على قوامكِ الحالي. ويشمل النظام الغذائي المتوازن: - الفواكه والخضروات: عناصر مليئة بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، تدعم البشرة والمناعة. - البروتينات: مثل: اللحوم والبيضاء، والبقول، والمكسرات، تساعد في بناء العضلات والتعافي. - الحبوب الكاملة: مثل: الشوفان، والكينوا، تمنحك طاقة طويلة الأمد، وأليافاً لهضم صحي. - منتجات الألبان: كاللبن والجبن، توفّر الكالسيوم الضروري للعظام. ضعي في الاعتبار أن الأطعمة الصحية قد تؤدي لزيادة الوزن، إذا أفرطنا في تناولها. لذا، احرصي على مراقبة الحصص، واستخدمي أطباقًا أصغر لتقليل الكمية بشكل غير ملحوظ دون الشعور بالحرمان. السر الحقيقي لجمالك يوم الزفاف.. يبدأ من المطبخ! خطة وجبات متوازنة: ابدئي بتدوين الأطعمة الصحية التي تفضلينها، ثم وزعيها على وجبات الأسبوع: - الفطور: توست من الحبوب الكاملة مع الأفوكادو، وفاكهة موسمية. - الغداء: سلطة خضراء مع بروتين مشوي (دجاج، أو توفو). - العشاء: سمك مشوي مع خضار مطهو وكمية معتدلة من الكينوا. - الوجبات الخفيفة: مكسرات، وزبادي طبيعي، أو شرائح خضار مع حمص. أهمية التمارين الرياضية: النظام الغذائي لا يكتمل دون حركة، فالنشاط البدني يُنشّط الأيض، ويُقوي العضلات، ويُحسّن المزاج. اجمعي بين تمارين القلب (كالجري، أو الرقص)، وتمارين القوة (مثل: الأوزان، أو البيلاتس)، وتمارين المرونة (كاليوغا). استهدفي ممارسة 150 دقيقة أسبوعيًا على الأقل من النشاط المعتدل. وأخيرًا، لا يكفي التركيز فقط على ما تأكلينه، بل من الضروري أيضًا تبني عادات صحية داعمة لجمالكِ الداخلي والخارجي. واحرصي على النوم العميق لمدة 8 ساعات يوميًا، فهو ليس يعزز إشراقة بشرتكِ فقط، بل يساعد جسمكِ على التعافي من ضغوط التحضيرات اليومية. ولا تنسي أهمية الحركة، سواء من خلال الذهاب إلى النادي، أو الاكتفاء بالمشي السريع، أو تمارين اليوغا، فالنشاط البدني يعزز الحيوية والثقة بالنفس، وأن تكون وجباتكِ صغيرة ومتكررة على مدار اليوم، مع التركيز على فطور غني، وغداء معتدل، وعشاء خفيف. هذا النمط يحافظ على استقرار الطاقة، ويقلل الرغبة بتناول الوجبات السريعة، فيمنحكِ الإشراقة والراحة المستحقة في يومكِ المنتظر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store