logo
واشنطن تعلن فرض عقوبات على المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين

واشنطن تعلن فرض عقوبات على المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين

الشرق الأوسط٠٩-٠٧-٢٠٢٥
أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، اليوم الأربعاء، فرض عقوبات على المقررة الأممية لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية فرانشيسكا ألبانيسي، بسبب ما وصفها بأنها «مساعيها غير المشروعة لدفع المحكمة الجنائية الدولية لاتخاذ إجراءات ضد مسؤولين وشركات ومديرين تنفيذيين أميركيين وإسرائيليين».
Today I am imposing sanctions on UN Human Rights Council Special Rapporteur Francesca Albanese for her illegitimate and shameful efforts to prompt @IntlCrimCourt action against U.S. and Israeli officials, companies, and executives.Albanese's campaign of political and economic...
— Secretary Marco Rubio (@SecRubio) July 9, 2025
وقال روبيو في منشور على «إكس»: «لن نسمح بعد الآن بحملة ألبانيسي التي تشنها بوصفها سلاحاً سياسياً واقتصادياً ضد الولايات المتحدة وإسرائيل»، مضيفاً أن الولايات المتحدة ستواصل اتخاذ ما تراه من إجراءات ضرورية لمواجهة «الحرب القانونية» وحماية سيادتها وسيادة حلفائها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب: احتمالات التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي هي 50 %
ترمب: احتمالات التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي هي 50 %

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب: احتمالات التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي هي 50 %

أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن أمله في التوصل لحل بعض القضايا العالقة مع الاتحاد الأوروبي في ما يتعلق بالرسوم الجمركية. كلام ترمب جاء في تصريح للصحافيين أثناء لقائه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على أمل إبرام اتفاق تجاري لأوروبا من شأنه أن يُرجّح فرض تعريفة جمركية أساسية بنسبة 15 في المائة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، لكنه يُنهي شهوراً من حالة عدم اليقين التي سادت شركات الاتحاد الأوروبي. ولفت إلى أن احتمالات التوصل إلى اتفاق هي 50 في المائة، موضحاً أن هناك ثلاثاً إلى أربع نقاط خلافية، وقال: «سنرى خلال ساعة ما إذا كنا سنتوصل لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي». وشدد على أن الأول من أغسطس (آب) هو الموعد النهائي لجميع الصفقات باستثناء الصلب والألمنيوم. فيما قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إنه في حال نجاح المحادثات، «فستكون هذه أكبر صفقة نتوصل إليها على الإطلاق بين أي منا». وقبل اجتماع ترمب وفون دير لاين، عقد مفاوضو الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي محادثات نهائية بشأن الرسوم الجمركية التي تواجه قطاعات حيوية مثل السيارات والصلب والألمنيوم والأدوية.

إسرائيل تعلن ضبط شبكة لتهريب الأسلحة للضفة الغربية
إسرائيل تعلن ضبط شبكة لتهريب الأسلحة للضفة الغربية

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 دقائق

  • الشرق الأوسط

إسرائيل تعلن ضبط شبكة لتهريب الأسلحة للضفة الغربية

أعلنت الشرطة الإسرائيلية، الأحد، عن كشف «خلية» متهمة بتهريب أسلحة إلى الضفة الغربية المحتلة، في عملية سرية قالت إنها استمرت طويلاً وجاءت ضمن سلسلة عمليات أوسع لملاحقة تجار السلاح في إسرائيل، وكذلك في الضفة. وأضافت الشرطة في بيان أن تحقيقاً نفذته الوحدة المركزية في لواء الشمال بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك) كشف عن «خلية منظمة عملت على تهريب كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة من مصادر عسكرية إلى أوساط جنائية ومنظمات إرهابية في مناطق يهودا والسامرة (الضفة الغربية)». وأضافت أن التحقيق، الذي أُطلق عليه اسم «ساعة الرمل»، كشف عن عشرات الحالات من تهريب وتجارة السلاح، وأسفر عن توقيف عدد كبير من المتورطين، وضبط ترسانة ضخمة من الأسلحة. وتابعت أنها ستصدر لوائح اتهام ضد 7 إسرائيليين، تتراوح أعمارهم بين 20 و30 عاماً، بشبهة «تهريب أسلحة عسكرية إلى منظمات إجرامية وجهات إرهابية في الضفة الغربية، ضمن شبكة واسعة تم خلالها تسريب وسائل قتالية من قواعد الجيش الإسرائيلي». قالت الشرطة إن القضية بدأت قبل حوالي عام، عندما توفرت معلومات استخباراتية حول تسرب أسلحة عسكرية من داخل إسرائيل إلى جهات غير قانونية. وأضافت أنها تمكنت خلال مراحل التحقيق الأولية من ضبط ثلاث شحنات أسلحة كبيرة «ما شكَّل الأساس للكشف عن شبكة التهريب الأكبر». وزعمت أن التحقيقات كشفت أن أفراد الشبكة عملوا وفق طرق ممنهجة تضمنت «بيع الأسلحة لعناصر إرهابية، وتنفيذ صفقات تبادل مع جهات أدخلت أسلحة من الحدود الجنوبية مقابل ذخيرة، وبيع الأسلحة لمن يدفع أعلى سعر في السوق الجنائية». وقالت إن أحد المشتبه بهم شارك في عمليات إطلاق نار على قوات الجيش وقوى الأمن في الضفة الغربية. عناصر مسلحة من الشرطة الإسرائيلية تنتشر بمحيط موقع عملية طعن في حيفا يوم 3 مارس 2025 (رويترز) والإعلان الأخير عن كشف شبكة لتهريب الأسلحة إلى الضفة، أو ضبط أسلحة في طريقها إليها، ليس الأول من نوعه، لكنه يسلط الضوء على سوق سلاح واسعة تفشل إسرائيل في السيطرة عليها على الرغم من أنها تحاربها منذ سنوات. فمن أين يأتي السلاح في الضفة الغربية المحتلة؟ على الرغم من أن محاربة ظاهرة السلاح في الضفة الغربية بدأت عملياً مع احتلال الضفة عام 1967، فإن السلاح لم يختفِ من الضفة يوماً. وخلال الانتفاضات السابقة في الضفة، فوجئت إسرائيل بأنواع منه مختلفة، من خفيفة ورشاشة إلى هاونات وعبوات ناسفة وقذائف. لكن المنطقة شهدت كماً كبيراً منه خلال السنوات القليلة الماضية. وتقول إسرائيل إن الضفة «أُغرقت بالسلاح» من العراق وسوريا وعبر التهريب من الأردن ولبنان، وكذلك من الداخل عبر تجار السلاح وسرقة الجيش الإسرائيلي نفسه، إلى جانب التصنيع المحلي. وأشار تقرير سابق لصحيفة «يديعوت أحرونوت» إلى أن النظام الأمني في إسرائيل «استيقظ متأخراً» على هذه الظاهرة، وحاول سد الثغرة، لكنه واجه صعوبات، من بينها أنه لا يوجد رقم أو تقدير لعدد هذه الأسلحة. وأنشئت وحدة عملياتية للحد من تهريب الأسلحة من الخارج، فيما راح «الشاباك» يلاحق كل من له صلة بعمليات سرقة من قواعد الجيش. وفي إحدى العمليات، اتضح أن جنوداً إسرائيليين نظاميين ومُسرَّحين، إضافة لمدنيين، تعاونوا في تجارة الذخيرة والأسلحة النارية المسروقة من قواعد الجيش، التي وصلت في نهاية المطاف إلى الأراضي الفلسطينية. أسلحة صادرتها قوة إسرائيلية بعد تبادل إطلاق النار مع عناصر من «حماس» في جنين بالضفة يوم 4 مارس 2025 (الشرطة الإسرائيلية) وثمة تقديرات في إسرائيل أنه مقابل كل إحباط ناجح من المحتمل أن يكون هناك تهريب ناجح. أما المسار الآخر الذي تتتبعه إسرائيل فهو التصنيع المحلي. وقد داهم جيشها خلال السنوات الماضية كثيراً من الورش بدعوى تصنيع السلاح، بالإضافة إلى مصانع ومعامل صغيرة. وأغلقت إسرائيل العشرات من «مخارط» الحديد التي اشتبهت في أنها تُصنّع أسلحة أو تساعد في إصلاح أسلحة، وصادرت كثيراً من بنادق «كارلو» المحلية، وفجَّرت معامل لصنع السلاح والعبوات الناسفة. وفي بعض الخلافات الدامية في مناطق عشائرية، ظهرت أسلحة ثقيلة لا تملكها حتى السلطة الفلسطينية. وتوجد عائلات في الخليل وبيت لحم مسلحة تسليحاً مكثفاً وتحتفظ بكميات متنوعة من الأسلحة. ويوجد سلاح أيضاً بين أيدي شبان يأخذون على عاتقهم مهاجمة إسرائيل.

//ضروري/// ترمب: احتمالات التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي هي 50 %
//ضروري/// ترمب: احتمالات التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي هي 50 %

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 دقائق

  • الشرق الأوسط

//ضروري/// ترمب: احتمالات التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي هي 50 %

أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن أمله في التوصل لحل بعض القضايا العالقة مع الاتحاد الأوروبي في ما يتعلق بالرسوم الجمركية. كلام ترمب جاء في تصريح للصحافيين أثناء لقائه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على أمل إبرام اتفاق تجاري لأوروبا من شأنه أن يُرجّح فرض تعريفة جمركية أساسية بنسبة 15 في المائة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، لكنه يُنهي شهوراً من حالة عدم اليقين التي سادت شركات الاتحاد الأوروبي. ولفت إلى أن احتمالات التوصل إلى اتفاق هي 50 في المائة، موضحاً أن هناك ثلاثاً إلى أربع نقاط خلافية، وقال: «سنرى خلال ساعة ما إذا كنا سنتوصل لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي». وشدد على أن الأول من أغسطس (آب) هو الموعد النهائي لجميع الصفقات باستثناء الصلب والألمنيوم. فيما قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إنه في حال نجاح المحادثات، «فستكون هذه أكبر صفقة نتوصل إليها على الإطلاق بين أي منا». وقبل اجتماع ترمب وفون دير لاين، عقد مفاوضو الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي محادثات نهائية بشأن الرسوم الجمركية التي تواجه قطاعات حيوية مثل السيارات والصلب والألمنيوم والأدوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store