logo
الطلبيات الجديدة زادت بأبطأ وتيرة لها منذ ما يقرب من أربع سنوات

الطلبيات الجديدة زادت بأبطأ وتيرة لها منذ ما يقرب من أربع سنوات

العربيةمنذ 11 ساعات
أظهر مسح اليوم الخميس أن القطاع الخاص غير النفطي في الإمارات نما بشكل مطرد في يونيو /حزيران حتى مع تأثر الطلب بالتوتر الإقليمي، كما زادت الشركات من إنتاجها لمعالجة الطلبيات المتراكمة.
وارتفع المؤشر "ستاندرد آند بورز غلوبال" لمديري المشتريات بالإمارات، المعدل في ضوء العوامل الموسمية، إلى 53.5 نقطة في يونيو/ حزيران من 53.3 في مايو/ أيار، مما يشير إلى استمرار النمو في القطاع لكن الطلبيات الجديدة زادت بأبطأ وتيرة لها منذ ما يقرب من أربع سنوات.
وانخفض المؤشر الفرعي للطلبيات الجديدة إلى 54.5 نقطة في يونيو /حزيران من 56.2 في مايو/ أيار، وكانت القراءة الأدنى منذ سبتمبر أيلول 2021. ويُعزى هذا التباطؤ إلى الصراع بين إسرائيل وإيران مما قلل من طلب العملاء، وفق "رويترز".
قال كبير الاقتصاديين في "ستاندرد آند بورز غلوبال ماركت إنتليجنس"، ديفيد أوين، إن أغلب تأثير الصراع بين إسرائيل وإيران طال جانب الطلب، مع تسجيل بعض التباطؤ في الطلبيات.
وتسارع نمو الإنتاج مع سعي الشركات إلى تقليل الأعمال المتراكمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير التعليم: المعلم والطالب والمناهج ركائزنا.. والشراكة المالية تعزز نواتج التعلّم والاستدامة
وزير التعليم: المعلم والطالب والمناهج ركائزنا.. والشراكة المالية تعزز نواتج التعلّم والاستدامة

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

وزير التعليم: المعلم والطالب والمناهج ركائزنا.. والشراكة المالية تعزز نواتج التعلّم والاستدامة

أكد وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان أن الطالب والمعلم والبيئة المدرسية والمناهج تُشكّل الركائز الأساسية لعمل الوزارة، مشيرًا إلى أن مشاركة القطاع الخاص تُعدّ عنصرًا محوريًا في تحسين نواتج التعلّم، وتحقيق الاستدامة في القطاع التعليمي، وتعزيز فرص التعليم النوعي. جاء ذلك خلال اجتماع عقده مع عدد من الرؤساء التنفيذيين للقطاع المصرفي والمالي وكبار قيادات الشركات الاستثمارية، لبحث سبل تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين وزارة التعليم وهذه القطاعات الحيوية، في إطار التوجه الوطني نحو تطوير المنظومة التعليمية وتحفيز الاستثمار في التعليم، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وشدد وزير التعليم خلال كلمته في اللقاء على أهمية دعم المستثمرين في قطاع التعليم من خلال تقديم الممكنات والحوافز التمويلية، وتطوير صناديق استثمارية ومنتجات ادخارية واستثمارية مبتكرة، موجهة للطلاب والطالبات والمعلمين، تسهم في دعم استقرارهم المالي وتوسيع خيارات التعليم المتقدم. وأوضح أن الشراكة مع القطاع المصرفي والمالي تمثل دعامة إستراتيجية لتسريع وتيرة الاستثمار التعليمي، من خلال الجمع بين التمويل القوي، والخبرة الاستثمارية، والمصداقية السوقية، مبينًا أن تعزيز التعاون مع هذه القطاعات يفتح آفاقًا جديدة لبناء منظومة تعليمية مرنة، متطورة، وقادرة على التكيف مع تحديات المستقبل. وناقش الوزير البنيان مع الرؤساء التنفيذيين عددًا من المحاور المهمة، أبرزها تطوير منتجات تمويلية مبتكرة، وتوسيع الفرص الاستثمارية أمام الشركات التعليمية، وتحفيز إدراجها في السوق المالية، إلى جانب إطلاق صناديق استثمارية تعليمية بالشراكة مع البنوك والمؤسسات المالية، وتصميم منتجات ادخارية تعزز من الثقافة المالية وتسهم في التمكين الاقتصادي للطلاب والمعلمين. ويأتي هذا اللقاء ضمن توجهات وزارة التعليم نحو بناء شراكات نوعية ومستدامة مع القطاع الخاص، لضمان تطوير التعليم كأداة وطنية لبناء الإنسان وتعزيز تنافسية المملكة على الصعيدين المحلي والدولي.

الصندوق يؤكد جمع المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامجه مع مصر في الخريف
الصندوق يؤكد جمع المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامجه مع مصر في الخريف

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

الصندوق يؤكد جمع المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامجه مع مصر في الخريف

قال صندوق النقد الدولي اليوم الخميس إن مصر تحرز تقدما في برنامجها الاقتصادي الكلي لكن عليها تعميق الإصلاحات بما في ذلك تقليص ملكية الدولة. وأشار إلى أنه سيجمع المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامج قرض مصر في الخريف لإتاحة المزيد من الوقت للسلطات لإتمام الإصلاحات. وأضاف أنه من السابق لأوانه التكهن بحجم المبلغ الذي سيصرف من القرض خلال المراجعتين، وفق "رويترز".

«وول ستريت» ترتفع لمستويات قياسية مع بيانات وظائف أقوى من التوقعات
«وول ستريت» ترتفع لمستويات قياسية مع بيانات وظائف أقوى من التوقعات

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق الأوسط

«وول ستريت» ترتفع لمستويات قياسية مع بيانات وظائف أقوى من التوقعات

صعدت الأسهم الأميركية، بشكل ملحوظ، يوم الخميس، مسجلة مستويات قياسية جديدة، بعد أن أظهرت تقارير أن سوق العمل في الولايات المتحدة أقوى مما كانت تتوقع «وول ستريت». وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.5 في المائة، خلال التعاملات المبكرة، في طريقه لتحقيق أعلى مستوى على الإطلاق، للمرة الرابعة، خلال خمسة أيام. كما صعد مؤشر «داو جونز» الصناعي 133 نقطة، أو 0.3 في المائة، بحلول الساعة 9:35 صباحاً بالتوقيت الشرقي، بينما ارتفع مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.6 في المائة، وفق «وكالة أسوشييتد برس». وكانت ردود الفعل أشد قوة في سوق السندات، بعد صدور تقرير حكومي أفاد بأن أصحاب العمل أضافوا 147 ألف وظيفة صافية، الشهر الماضي، ما يعكس صمود سوق العمل الأميركية، رغم المخاوف من تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب على الاقتصاد والتضخم. وعلَّق كارل واينبرغ، كبير الاقتصاديين بشركة «هاي فريكونسي إيكونوميكس»، قائلاً: «لا يوجد ما يدعو للشكوى هنا، ولا يمكن العثور على أي دليل على ركود ناشئ في هذه الأرقام». في الوقت نفسه، أشار تقرير منفصل إلى انخفاض عدد طلبات إعانة البطالة الأسبوعية، مما يشير إلى تراجع عمليات تسريح العمال. وقفزت عوائد سندات الخزانة، وسط توقعات المستثمرين بأن هذه البيانات القوية قد تدفع «الاحتياطي الفيدرالي» إلى إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير، بدلاً من خفضها كما يدعو ترمب. ويرتبط ارتفاع الفائدة، عادةً، بتراجع أسعار الأسهم وزيادة تكلفة الاقتراض للأفراد والشركات. ووفق بيانات مجموعة «سي إم إي»، انخفض احتمال خفض سعر الفائدة الرئيسي، في اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المقرر في وقت لاحق من هذا الشهر، إلى أقل من 5 في المائة، مقارنةً بما يقارب 24 في المائة قبل يوم واحد فقط. ويؤكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول رغبته في الانتظار لرصد تأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد والتضخم، قبل اتخاذ أي قرار. تجدر الإشارة إلى أن عدداً من الرسوم الجمركية المقترَحة من قِبل ترمب على الواردات معلَّقة حالياً، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ، الأسبوع المقبل، ما لم يجرِ التوصل إلى اتفاقيات تُخفضها. وارتفع العائد على سندات الخزانة لأجَل 10 سنوات إلى 4.33 في المائة، من 4.30 في المائة يوم الأربعاء، في حين قفز العائد على السندات لأجَل عامين إلى 3.87 في المائة، من 3.78 في المائة، وهو المؤشر الأقرب لتوقعات سياسة «الاحتياطي الفيدرالي». وفي «وول ستريت»، ارتفع سهم «داتادوغ» بنسبة 9.8 في المائة، بعد الإعلان عن إدراجه في مؤشر «ستاندرد آند بورز 500»، مما جذب استثمارات كبيرة حيث تبنَّى عدد من مديري الصناديق المؤشر. وعلى الصعيد العالمي، شهدت أسواق الأسهم ارتفاعاً في معظم أنحاء أوروبا وآسيا، حيث ارتفع مؤشر «كوسبي» في كوريا الجنوبية بنسبة 1.3 في المائة، في حين انخفض مؤشر «هانغ سنغ» في هونغ كونغ بنسبة 0.6 في المائة، في تحركين من أكبر التحركات بالأسواق الآسيوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store