
«لهايات البالغين» تجتاح الصين والتحذيرات تتصاعد
وعلى الرغم من شهادات مستخدمين تفيد بأنها توفر شعوراً بالأمان وتخفف من ضغوط الحياة. وحذر أطباء من مخاطرها الجسدية والنفسية.
وأوضح طبيب الأسنان تانغ كاومين أن الاستخدام المطول قد يسبب تغيرات في وضع الأسنان وآلاماً في الفك، بينما اعتبرت الطبيبة النفسية تشانغ مو أن اللهاية تمثل حلاً مؤقتاً لا يعالج الأسباب العميقة للقلق.
وأثارت هذه الظاهرة موجة جدل وسخرية على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، حيث تجاوزت مشاهدات مقاطع الفيديو المتعلقة بها 60 مليون مشاهدة، وسط تعليقات تصفها بأنها «ضريبة على الغباء» و«دليل على جنون العالم».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 15 ساعات
- الإمارات اليوم
أسرار لا تعرفها عن الشاي.. متى يصبح ضارًا؟
يُعد شرب الشاي من أقدم العادات الثقافية التي تجمع بين الشعوب حول العالم، ويُقدَّر له تاريخ يعود إلى آلاف السنين، سواء أُعدّ بالنعناع، أو بالزنجبيل، أو اكتفي بنكهته الطبيعية. فالشاي لا يُقدَّم فقط كمشروب، بل كطقس يومي يرتبط بالراحة، والتأمل، والتواصل الاجتماعي، ولكنه قد يصبح ضارا بالصحة إذا ارتكبت هذه الأخطاء الشائعة. وحذر الخبراء وفقا لموقع "هيلث. ميل" من بعض العادات الشائعة التي قد تُفسد فوائد الشاي أو تضر بالصحة. تحضير شاي مركز للغاية من الأفضل استخدام ملعقة صغيرة من أوراق الشاي لكل كوب، مع ملعقة إضافية عند تحضير كمية كبيرة. فالشاي المركز يحتوي على نسب عالية من الكافيين والتانينات؛ ما قد يؤدي إلى فرط تنبيه الجهاز العصبي، مشكلات في الأمعاء، أو إمساك. كما أن تأثيره المدرّ للبول قد يسبب الجفاف عند الإفراط في تناوله. التخمير لفترات طويلة أو شربه غير طازج الشاي المتروك يفقد فوائده بمرور الوقت، ويصبح بيئة مناسبة لنمو البكتيريا الضارة؛ ما قد يسبب مشكلات صحية. لذلك، ينصح بتحضير شاي طازج في كل مرة. شرب الشاي شديد السخونة تناول المشروبات الساخنة جدًا قد يضر الغشاء المخاطي للفم والمريء والمعدة؛ ما يزيد من خطر تهيج الأنسجة وظهور التقرحات أو حتى الأورام على المدى البعيد. شرب الشاي على معدة فارغة ينصح بشرب الشاي بعد نصف ساعة من تناول الطعام، حيث يعزز الهضم ويساعد على تسريع الأيض. أما شربه على معدة فارغة فيمكن أن يثبط الشهية بسبب تأثير مستخلص أوراق الشاي على الشعور بالجوع؛ ما يجعل تخطي وجبة الإفطار أمرًا غير صحي. شرب الشاي مباشرة بعد تناول الطعام بعض مكونات الشاي قد تعيق امتصاص البروتين والحديد والعناصر الغذائية المهمة، لذلك يُفضل الانتظار نصف ساعة بعد الأكل قبل شرب الشاي.


البيان
منذ 20 ساعات
- البيان
الاتحاد الياباني يبحث أسباب وفاة ملاكمَين
يعقد الاتحاد الياباني للملاكمة اجتماعاً طارئاً اليوم، حيث تواجه هذه الرياضة في البلاد عاصفة غير مسبوقة عقب وفاة اثنين من الملاكمين في نزالين منفصلين في البطولة ذاتها. وشارك شيغيتوشي كوتاري في نزال لوزن الريشة السوبر وهيروماسا أوراكاوا في نزال للوزن الخفيف، وكلاهما يبلغان من العمر 28 عاماً، في البطولة ذاتها في قاعة كوراكوان في الثاني من أغسطس. توفيا بعد أيام إثر خضوعهما لجراحة في الدماغ. ويتعرض الاتحاد الياباني للملاكمة وأصحاب الصالات الرياضية ومشرفون على رياضة «الفن النبيل» لضغوط للتحرك، وسيعقدون اجتماعاً طارئاً اليوم. ومن المتوقع أيضاً أن يجروا محادثات حول السلامة الشهر المقبل، وذلك وفقاً لوسائل الإعلام المحلية. وقال تسويوشي ياسوكوتشي، الأمين العام للاتحاد الياباني للملاكمة: «نحن ندرك تماماً مسؤوليتنا كمديرين لهذه الرياضة. سنتخذ كل ما في وسعنا». وسلّطت وسائل إعلام محلية الضوء على مخاطر جفاف أجسام الملاكمين لإنقاص وزنهم بسرعة قبل إجراء الأوزان. وذكرت صحيفة أساهي شيمبون أن «الجفاف يجعل الدماغ أكثر عرضة للنزيف». وهذه إحدى القضايا التي يعتزم الاتحاد الياباني للملاكمة مناقشتها مع المدربين. وذكرت صحيفة نيكان سبورتس «يريدون الاستماع إلى مسؤولي الصالات الرياضية الذين يعملون عن كثب مع الرياضيين حول أمور مثل أساليب إنقاص الوزن والتحضير قبل المباريات، والتي قد تكون مرتبطة سببياً بالوفيات».


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
الصدفية والقشرة والذئبة الحمراء.. اضطرابات تخترق الجلد
تهاجم بعض المشكلات المناعية الجلد، نتيجة خلل في الجهاز المناعي، وبالتالي ضعف القدرة على مواجهة العدوى والالتهابات، ولا يتمكن الجسم حينها من صد الهجمات نظراً لاضطرابه، وتتنوع الحالات بين الوراثية أو المكتسبة، وتشمل العديد من الأمراض ومن بينها: الصدفية، الذئبة الحمراء، التهاب الجلد والعضلات، وقشرة الرأس، وتختلف كل حالة بحسب الأعراض ودرجه الإصابة، وفي السطور القادمة يسلط الخبراء والاختصاصيون الضوء على هذا الموضوع تفصيلاً. توضح د.كورتي راجو استشارية أمراض الروماتيزم أن الذئبة الحمامية الجهازية (الذئبة الحمراء) تعد من مشكلات المناعة الذاتية المعقدة، ويمكن أن تصيب الأشخاص من كافة الأعمار، إلا أنها شائعة على الأكثر بين النساء، وتصيب 9 من كل 10 إناث في مرحلة الشباب والإنجاب (من 15 إلى 45 عاماً) مقابل رجل واحد، ويميل المرض إلى الانتشار في العائلات من الأسرة الواحدة. وتتابع: أن أعراض الذئبة الحمراء تختلف من مريض إلى آخر، وتشمل العلامات الشائعة: التعب الشديد، الصداع، ألم في الصدر عند التنفس العميق، التورم في المفاصل، وفي بعض الأحيان تظهر رغوة أو دم في البول، وأنواع مختلفة من الطفح الجلدي التي تزداد سوءاً مع التعرض للشمس، ويعاني معظم المصابين التهاب المفاصل الالتهابي، وتتأثر أعضاء أخرى مثل: الكلى، والدماغ، والقلب، والجلد، والعديد من الأجهزة الحيوية. تذكر د.كورتي راجو أن أسباب الإصابة الذئبة الحمراء غير معروفة حتى الآن، لكنها تتسم بالاستعداد الوراثي، حيث تُعزى إلى عاملين رئيسيين: ثلثان (2/3) منها مرتبط بالجينات، وثلث (1/3) مرتبط بالعوامل البيئية، ومن الممكن أن تشمل المحفزات التي تثير الذئبة الالتهابات، والملوثات مثل الزئبق، والسيليكا، والمبيدات الحشرية، والتدخين، كما تؤدي التغيرات الهرمونية دوراً في زيادة فرص الإصابة، ولذلك هي أكثر شيوعاً لدى النساء. وتضيف: تعد الذئبة الحمراء من المشكلات المرضية التي يستغرق تشخيصها وقتاً طويلاً، من 3 إلى 7 سنوات، لأن أعراضها تشبه العديد من الحالات الأخرى، وإذا كانت الدلالات تشير إلى وجود إصابة، فيتم إجراء فحوص الدم للأجسام المضادة المعروفة للنواة والأجسام المضادة المرتبطة بها. تبين د.كورتي راجو، أن الذئبة الحمراء تؤثر في جوانب متعددة من جودة حياة المرضى، خطر وفاة مضاعف بالأشخاص الآخرين، وخاصة إذا تُركت من دون علاج، وتؤدي إلى التهاب الأعضاء الرئيسية مثل: الكلى، والدماغ، والقلب، ويصاب حوالي 50% من المصابين بالتهاب كبيبات الكلى خلال أول 10 سنوات من المرض. وتضيف: يُعد مضاد الملاريا (هيدروكسي كلوروكوين) أساس علاج الذئبة الحمراء، حيث يقلل من نوبات التفاقم، ويخفف التهاب المفاصل، ويخفض معدل خطر التجلط، ويحسن من فرص البقاء على قيد الحياة، كما تعتبر الأدوية المعدلة للمناعة (الكورتيكوستيرويدات) الأفضل للحالات النشطة، كونها تسهم في السيطرة السريعة على المرض، إلا أنها تتسبب في: زيادة الوزن، وإعتام عدسة العين، وضعف العظام، وزيادة خطر العدوى، كما تُستخدم الستيرويدات بشكل فعال لتخفيف الأعراض أثناء النوبات الحادة. وتشير إلى الذئبة الحمراء من المشكلات المرضية المتقلبة، حيث يرافقه في بعض الحالات نوبات شديدة تختلف من شخص لآخر، ولذلك يجب الانتباه إلى الحد من العادات التي يمكن أن تهيج الأعراض، وعلى سبيل المثال: يعاني بعض الأشخاص حساسية للضوء (تحسس من أشعة الشمس)، ما يعني أن الحرارة تؤدي إلى تفاقم العلامات وزيادة نشاط المرض، ويجب استخدام واقي الشمس، وارتداء الملابس القطنية. داء الصدفية ترى د.مودة بركات أخصائية الأمراض الجلدية، أن الصدفية مرض جلدي مزمن مناعي ذاتي، يُسبب تكاثر خلايا الجلد بسرعة كبيرة، ما يؤدي إلى ظهور بقع سميكة حمراء متقشرة، وعلى الرغم من أن المرض ليس معدياً، فإنه يستمر مدى الحياة، ويميل إلى المرور بدورات من النوبات والهدأة، وهي تصيب جميع الأعمار من الجنسين، إلا أنها تحدث في أغلب الحالات بين سن 15 و35 عاماً، وتكون أكثر حدة لدى الأفراد الذين لديهم تاريخ عائلي لهذه الحالة أو أمراض مناعة ذاتية أخرى. وتضيف: تعد الصدفية اللويحية الأكثر شيوعاً، وهي تظهر على شكل بقع مرتفعة ملتهبة مغطاة بقشور بيضاء فضية، وتنتشر عل الأغلب في مناطق المرفقين والركبتين وفروة الرأس وأسفل الظهر، وتشمل الأنواع الأخرى الصدفية النقطية، والصدفية العكسية، والصدفية البثرية، والصدفية الحمراء. تذكر د.مودة بركات أن السبب الدقيق للإصابة بالصدفية غير معلوم حتى الآن، لكن يُعتقد أنه مزيج من الاستعداد الوراثي وخلل في الجهاز المناعي، حيث يهاجم الجهاز المناعي خلايا الجلد السليمة عن طريق الخطأ، ما يُسرع عملية تجديد خلايا الجلد، وهناك بعض العوامل التي تحفز المرض أو تزيد من تفاقمه، مثل: عدوى التهاب الحلق العقدي، التوتر، أدوية حاصرات بيتا، ومضادات الملاريا، الطقس البارد والجاف، إصابات الجلد من الجروح وحروق الشمس، والتدخين. وتضيف: يتم تشخيص الصدفية من خلال الكشف السريري، حيث يعتمد على مظهر الجلد، وفي بعض الحالات تُجرى خزعة من الجلد لتأكيد الإصابة واستبعاد الأمراض الجلدية الأخرى مثل: الأكزيما أو الالتهابات الفطرية. وتلفت د.مودة بركات إلى أن الصدفية أكثر من مجرد مرض جلدي، لكنه يرتبط بالعديد من المضاعفات الجهازية، وخاصة في عدم التدخل المبكر أو الإهمال في العلاج، وتشمل: * التهاب المفاصل الصدفي، الذي يُسبب ألماً وتيبساً وتورماً في المفاصل لدى ما يصل إلى 30% من المصابين بالصدفية. * زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم ومتلازمة التمثيل الغذائي. * ارتفاع معدل القلق والاكتئاب وانخفاض جودة الحياة بسبب الأعراض المرئية والانزعاج المزمن. * تُعد تغيرات الأظافر، مثل التنقر أو السماكة أو الانفصال عن فراش الظفر، من المضاعفات الشائعة. * في حالات نادرة، تُشكل الأشكال الشديدة مثل الصدفية الحمراء تهديداً للحياة وتتطلب عناية طبية فورية. وتشير د.مودة بركات إلى أن خيارات التداوي من الصدفية، تعتمد على نوع المرض وشدته والمناطق المصابة، ويتوفر العديد من العلاجات الفعالة للسيطرة على الأعراض وتحسين جودة الحياة، ومنها: العلاجات الموضعية (كريمات الكورتيكوستيرويد، نظائر فيتامين (د) (الكالسيبوتريول، وقطران الفحم، وحمض الساليسيليك)، ومرطب الجلد لتقليل الجفاف والتقشر، ويسهم العلاج الضوئي في إبطاء تجدد الخلايا عن طريق التعرض المتحكم للأشعة فوق البنفسجية، وتفيد الأدوية الميثوتريكسات، والسيكلوسبورين، والأسيتريتين في تحييد الإصابات واسعة الانتشار أو المقاومة للعلاج، أما العلاجات البيولوجية فهي فعالة في الحالات المتوسطة إلى الشديدة، كونها تُعطى للمريض عن طريق الحقن وتستهدف أجزاء محددة من الجهاز المناعي. وتتابع: السيطرة على النوبات التي ترافق الإصابة بالصدفية ومنع تفاقمها، يتم من خلال تجنب المحفزات المعروفة مثل التوتر والتدخين وبعض الأدوية، الحفاظ على ترطيب البشرة وحمايتها، وخاصة في المناخ الجاف، الحصول على وزن صحي، وإدارة الحالات المرضية المزمنة مثل: داء السكري أو ارتفاع ضغط الدم. قشرة الرأس تستهدف الذكور أكثر تقول د.سوميا فينوجوبالان، أخصائية الأمراض الجلدية والتجميل، إن التقشر المفرط لجلد فروة الرأس، من الحالات الشائعة في مرحلة المراهقة والبلوغ أكبر من 30 عاماً، وتنخفض بعد سن الخمسين، وتستهدف الذكور أكثر من الإناث، نتيجة الهرمونات التي تنتج غدداً دهنية أكثر نشاطاً، وترافق ظهور القشرة مع بعض الحالات الطبية، مثل: فيروس نقص المناعة البشرية، ومرض باركنسون، والأورام اللمفاوية، وضعف المناعة، وتتمثل أعراضه في الحكة، القشور دهنية أو الجافة، احمرار الفروة، ويمكن أن تشمل مناطق أخرى مع تقشر على الحاجبين، واللحية، وجانبي الأنف، وبقع متهيجة على الوجه. وتشير د. سوميا فينوجوبالان إلى أن الإصابة بقشرة الرأس على الأغلب نتيجة فرط نمو خميرة تُسمى (الملاسيزية)، ما يُؤدي إلى التهاب الجلد الدهني، وتُسبب الحكة والالتهاب، أما جفاف فروة الرأس المُسبب للقشرة فهو ينجم عن غسل الشعر بالماء الساخن بشكل متكرر، كما ينتج عن استعمال الشامبو بشكل غير صحيح تراكم خلايا الجلد والدهون، ما يُشكل قشوراً مصحوبة بحكة في الرأس، وتُصاب بعض الحالات كرد فعل تحسسي لمنتجات العناية الشخصية، مثل: صبغة الشعر وغيرها، كما أثبتت الدراسات أن التغيرات الهرمونية والتوتر يُحفزان ظهور القشرة. وتتابع: تُشخص قشرة الرأس عن طريق فحص الفروة بحثاً عن التقشر وعلامات الالتهاب، ويُمكن فحص مناطق أخرى من الجلد الدهني، ويتم أخذ عينة للفحص المجهري وخزعة الجلد في حال استمرار الحالة أو شدتها، لاستبعاد الحالات الجلدية الأخرى. وتبين د.سوميا فينوجوبالان، أن قشرة الرأس يمكن أن تؤدي إلى العديد من المضاعفات، من بينها: انسداد المسام وظهور البثور، وخاصة على الجبهة، حك فروة الرأس الذي يتسبب في كسر حاجز الجلد، ما يُؤدي إلى عدوى بكتيرية، وفي بعض الحالات يحدث تساقط مؤقت للشعر إذا تضررت بصيلات الشعر بسبب الحك المفرط، كما ينجم عنها انخفاض في الثقة بالنفس والشعور بالإحراج، والتأثير السلبي في الصحة النفسية. وتؤكد أن قشرة الرأس الخفيفة يمكن مكافحتها في المنزل عن طريق غسل الشعر بانتظام بمنظف لطيف، وفي الحالات المتوسطة تستخدم أنواع تحتوي على مكونات فعالة مثل (السيلينيوم، بيريثيون الزنك، الكيتوكونازول، السيكلوبيروكس، حمض الساليسيليك) وتحقق نتائج جيدة عند تركها لبضع دقائق على الفروة قبل الشطف بالماء. وتلفت د.سوميا فينوجوبالان، إلى أن الحالات الشديدة يصف الطبيب الكورتيكوستيرويدات أو مضادات الفطريات الموضعية أو الفموية، ولتقليل نوبات ظهور القشرة، يمكن اتباع بعض نصائح العناية الذاتية: 1- اختيار الغسول المضاد للقشرة المناسب، بحيث يكون بحسب نوع الشعر، وإذا كانت الفروة دهنية، فيجب غسلها مرتين أسبوعياً على الأقل، أما الخشن والمجعد فيجب غسله عند الحاجة مرة واحدة أسبوعياً. 2- السيطرة على التهاب الجلد الدهني تحت الشارب واللحية بغسلهما بمنتجات تحتوي على مادة (الكيتوكونازول). 3- تقليل التوتر، إذ تكافح الملاسيزية عندما تضعف المناعة.