logo
وفاة مقدم البرامج والمنتج الفرنسي الشهير تييري أرديسون عن 76 عاماً

وفاة مقدم البرامج والمنتج الفرنسي الشهير تييري أرديسون عن 76 عاماً

العربي الجديد١٤-٠٧-٢٠٢٥
توفّي مقدّم البرامج والمنتج الفرنسي الشهير تييري أرديسون، يوم الإثنين في باريس، عن عمر ناهز 76 عاماً، متأثّراً بمضاعفات إصابته بـ
سرطان الكبد
، وفقاً لما أعلنته زوجته وأبناؤه في بيان لوكالة فرانس برس. وكتبت زوجته أودري كريسبو-مارا، وهي صحافيّة في قناة تي إف 1 (TF1): "توفّي تييري كما عاش، رجلاً شجاعاً وحُرّاً. مع أبنائه وأبنائي، كنّا متحدين حوله حتى آخر رمق".
تييري أرديسون، المولود في السادس من يناير/كانون الثاني 1949 في بورغانوف بمقاطعة كروز وسط فرنسا، صقل موهبته أولاً في مجال الإعلانات، قبل أن ينتقل إلى الشاشة الصغيرة. وأحدث تغييراً جذرياً في
المشهد التلفزيوني الفرنسي
منذ ثمانينيات القرن الماضي، وأثبت جدارته بوصفه أحد أكثر الشخصيات الإعلامية جرأة، بفضل برامجه الحوارية المسائية الناجحة.
استضاف أرديسون في برامجه نخبة الأسماء من الوسطين السياسي والثقافي، من بينها برنامج "بان دو مينوي" (Bains de minuit) الذي كان يُقدّمه من ملهى ليلي في العاصمة باريس، وبرنامج "نظارات سوداء لليالٍ بيضاء" (Lunettes noires pour nuits blanches)، وبرنامج "الضفة اليمنى/الضفة اليسرى" (Rive droite / Rive gauche)، وهو أول برنامج ثقافي يومي في فرنسا.
كما حقّق أرديسون، الذي عُرف بارتدائه الدائم للملابس السوداء، شهرةً واسعة بفضل تقديمه برنامج "الجميع يتحدّث عنه" (Tout le monde en parle) الأسبوعي على قناة فرانس 2 (France 2) بين عامي 1998 و2006، ثم برنامج "مرحباً بكم يا سكّان الأرض" (Salut Les Terriens) بين عامي 2006 و2018 على قناة كانال بلوس (Canal+) ثم على محطة "سي 8" (C8).
وفي عام 2020، نال تييري أرديسون تقديراً واسعاً بفضل قناة أرديتيوب (Ardithèque) على "يوتيوب"، التي أطلقها "المعهد الوطني الفرنسي للسمعيات والبصريات" (INA)، والمخصّصة للإرث التلفزيوني الغني لهذا المقدّم، الذي لم يُعرف بتواضعه، لكنه كان مجتهداً في عمله، إذ قدّم أكثر من 35 برنامجاً طوال مسيرته.
نجوم وفن
التحديثات الحية
مهرجان قرطاج يلغي حفل المغنية الفرنسية هيلين سيغارا بعد ضغط شعبي
ورغم صداقاته الكثيرة في الوسط الإعلامي، لم يسلم من الانتقادات، من بينها وصف المقدّم الشهير الراحل برنار بيفو له بأنّه "مصاب بجنون العظمة". ولم يكن أرديسون مجرّد وجه تلفزيوني، بل كان أيضاً قطباً إعلامياً، عمل في الإذاعة، وأنتج مسلسلات وأفلاماً، وله العديد من الكتب، نُشر آخرها في مايو/أيار الفائت. ومنحه الرئيس الفرنسي
إيمانويل ماكرون
"وسام جوقة الشرف" في أوائل عام 2024، تكريماً لمسيرته الطويلة.
تزوّج تييري أرديسون ثلاث مرّات، وله ثلاثة أطفال من الموسيقية بياتريس لوستالان، وكان يتشارك حياته مؤخراً مع الصحافية ومقدّمة البرامج في قناة تي إف 1 (TF1) أودري كريسبو-مارا، التي تزوّجها عام 2014.
(فرانس برس)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة مغنية الأوبرا بياتريس أوريا مونزون الشهيرة بدور كارمن
وفاة مغنية الأوبرا بياتريس أوريا مونزون الشهيرة بدور كارمن

القدس العربي

timeمنذ يوم واحد

  • القدس العربي

وفاة مغنية الأوبرا بياتريس أوريا مونزون الشهيرة بدور كارمن

سيريل دوبوا (يسار) وبياتريس أوريا-مونزون أثناء بروفة مسرحية 'ترومب لا مورت' في أوبرا باريس في 10 مارس 2017. ا ف ب باريس: توفيت مغنية الأوبرا الفرنسية-الإسبانية بياتريس أوريا مونزون، يوم السبت، عن عمر ناهز 61 عاماً في مدينة أجان جنوب غرب فرنسا، بعد صراع طويل مع المرض، وفقاً لما أعلنته مديرة أعمالها على فيسبوك. وقالت تيريز سيديل، التي تولّت إدارة أعمال مونزون لنحو 40 عاماً، لوكالة فرانس برس: 'كانت فنانة عظيمة. كانت مذهلة في دور كارمن'، ووصفتها بأنها مغنية 'من الطراز الرفيع، صريحة جداً، صادقة جداً، ومحبوبة جداً'. وبرزت هذه الميتزو-سوبرانو عام 1993 من خلال أدائها غير التقليدي لأوبرا 'كارمن' لجورج بيزيه في أوبرا باريس، وأعادت تجسيد الدور مرات عدة في أهم المسارح العالمية، من نيويورك إلى موسكو. وذكّرت سيديل بـ'المسيرة الفنية الدولية الكبيرة' لفنانة 'بكل ما تحمله الكلمة من معنى'. وانتقلت بياتريس أوريا مونزون لاحقاً إلى فئة السوبرانو، ومن أبرز أدوارها فيها أوبرا 'توسكا'، وشخصية الليدي ماكبث، إلى جانب أدوار أخرى متعددة. وكتبت وزيرة الثقافة الفرنسية السابقة، روزلين باشلو، على إنستغرام: 'كم هو محزن أن نفقد صديقة ومغنية رائعة!'. أما التينور الإيطالي روبرتو ألانيا، الذي شاركها بطولة 'كارمن'، فكتب على فيسبوك: 'وداعاً يا بيا!'. (أ ف ب)

لغز اختفاء أميرين صغيرين في برج لندن يعود إلى الواجهة بعد 5 قرون
لغز اختفاء أميرين صغيرين في برج لندن يعود إلى الواجهة بعد 5 قرون

القدس العربي

timeمنذ 2 أيام

  • القدس العربي

لغز اختفاء أميرين صغيرين في برج لندن يعود إلى الواجهة بعد 5 قرون

لندن: لا يزال اختفاء أميرين صغيرين، وهما نجلا الملك إدوارد الرابع، في برج لندن عام 1483، لغزًا في التاريخ الإنكليزي، مع تعدد الروايات التي تحاول تفسير ما حدث، أبرزها أن عمهما، ريتشارد الثالث، هو من دبّر قتلهما. لكن شكوكًا جديدة برزت مؤخرًا، بعد أكثر من خمسة قرون على فقدانهما، تضع هذه النظرية موضع تساؤل. تعتقد لانغلي أن رواية مسؤولية ريتشارد عن مقتل الأميرين هي جزء من سردية كتبها المنتصرون فبعد نحو 200 عام على اختفائهما، عُثر على هيكلين عظميين صغيرين في صندوق خشبي داخل أسوار القلعة الشهيرة، وتم دفنهما في دير وستمنستر. وقيل حينها إنهما يعودان إلى نجلي الملك إدوارد الرابع، وهما وريث العرش إدوارد (12 عامًا) وشقيقه ريتشارد (9 أعوام). غير أن أي فحص علمي لم يؤكد بشكل قاطع أن الرفات تعود لهذين الفتيين، اللذين يُعتقد أنهما اغتيلا بأمر من عمهما ريتشارد، شقيق الملك. وقد خلّد وليام شكسبير شخصية ريتشارد الثالث في مسرحيته الشهيرة، وقدمّه في صورة داهية أحدب، تخلّص من ابني أخيه ليستولي على العرش. لكن الكاتبة البريطانية فيليبا لانغلي، التي ساهمت عام 2012 في اكتشاف جثة ريتشارد الثالث في موقف سيارات بمدينة ليستر وسط إنكلترا، باتت اليوم تطرح نظرية معاكسة، مفادها أن الأميرين لم يُقتلا مطلقًا. وتعتقد لانغلي أن رواية مسؤولية ريتشارد عن مقتلهما هي جزء من سردية 'كتبها المنتصرون'. وقد تعزز اهتمامها بالملف بعد مقال نُشر عام 2015 بمناسبة دفن ريتشارد الثالث في كاتدرائية ليستر، انتقد تكريم من وصفه بـ'قاتل أطفال'. وقالت لانغلي لوكالة فرانس برس: 'شعرتُ دائمًا بأن هذه القصة تطورت خلال عهد سلالة تيودور'، مؤكدة أنها 'تكررت مرارًا حتى أصبحت تُعدّ حقيقة مقبولة'. 'شبكة تجسس' حَكَمَ ريتشارد الثالث بين عامي 1483 و1485، حتى مقتله في معركة بوسوورث قرب ليستر، عن عمر 32 عامًا. وشكّلت هذه المعركة نهاية 'حرب الوردتين' بين فرعين من سلالة بلانتاجونيه، حيث انتصرت أسرة تيودور بقيادة هنري السابع، الذي استولى على العرش. وترى لانغلي أن هنري السابع، الذي كان 'ذكيًا للغاية وشديد الارتياب'، هو من روّج لرواية أن ريتشارد قتل الأميرين، وأنه امتلك 'شبكة واسعة من الجواسيس'، تمكّنَ عبرها من التحكم في الرواية التاريخية. وانطلقت لانغلي في تحقيق جديد حول قضية الأميرين، مستخدمة نهجًا يشبه التحقيقات الجنائية الحديثة، واستعانت بعدد من المختصين، بينهم محامون وضباط شرطة. وروت: 'قالوا لي إذا لم يكن لديكِ جثتان تم التعرف عليهما بشكل مؤكد، فهذه قضية اختفاء شخصين، ويجب التعامل معها على هذا الأساس'. عندما دعت متطوعين للمساعدة في البحث في الأرشيف، تلقت استجابات من مؤرخين ومتخصصين ومواطنين عاديين. تمرد أثمر هذا الجهد عن إطلاق 'مشروع الأميرين المفقودين' (Missing Princes Project)، وهو مشروع بحثي دام عشر سنوات، تقول لانغلي إنه كشف عن 'أدلة دامغة' على أن الأميرين بقيا على قيد الحياة. الكاتبة لانغلي، التي ساهمت عام 2012 في اكتشاف جثة ريتشارد الثالث في موقف سيارات بمدينة ليستر، باتت اليوم تطرح نظرية معاكسة، مفادها أن الأميرين لم يُقتلا مطلقًا وترى أن على من يصرّون على اتهام ريتشارد الثالث أن يثبتوا أنهما ماتا بالفعل في البرج، مضيفة: 'لم يعد من الممكن الادعاء بأن ريتشارد الثالث قتلهما'. واستندت فيليبا لانغلي إلى وثائق مكتشفة مؤخرًا تشير إلى دعم لتمرد عام 1487، بقيادة 'نجل إدوارد الرابع'. ويُربط هذا التمرد عادة بلامبرت سيميل، الذي طمح للعرش وتوّج في دبلن بعد وفاة ريتشارد الثالث. لكن بحسب الوثائق الجديدة التي استعرضها فريق لانغلي، كان يُشار إلى سيميل باسم 'نجل الملك إدوارد'، وتعتقد أنه قد يكون الأمير إدوارد نفسه، الابن الأكبر للملك. رغم ذلك، هناك من يشكك في هذه النظرية. وقال مدير معهد شكسبير في جامعة برمنغهام، مايكل دوبسون: 'من غير المرجح أن يكون ريتشارد قد خاطر بترك الأميرين على قيد الحياة. فكرة اختفائهما عن طريق الخطأ أثناء احتجازهما بأوامره في البرج تبدو غير قابلة للتصديق'. ومع مرور ما يقرب من 550 عامًا على اختفاء الأميرين، يبقى هذا اللغز التاريخي بلا حل. (ا ف ب)

ساحل العاج تطمح للتحول إلى مركز للسينما في أفريقيا
ساحل العاج تطمح للتحول إلى مركز للسينما في أفريقيا

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

ساحل العاج تطمح للتحول إلى مركز للسينما في أفريقيا

تستضيف ساحل العاج عدداً متزايداً من الإنتاجات المحلية والأفريقية والدولية، وتسعى جاهدة لترسيخ مكانتها وجهةً سينمائية رائدة في أفريقيا في ظل هيمنة طويلة الأمد من السينما النيجيرية المزدهرة، والمعروفة باسم "نوليوود" ، بحسب وكالة فرانس برس. وشهدت ساحل العاج تصوير نحو 30 فيلماً ومسلسلاً تلفزيونياً العام الماضي، كما تمت الموافقة على 39 مشروعاً آخر هذا العام، بحسب أرقام وزارة الثقافة في البلاد. وزارت وكالة فرانس برس الغابات في شمالي أبيدجان ، وتحديداً موقع تصوير فيلم "الوصية"، وهو إنتاج كوميدي مشترك بين ساحل العاج وبوركينا فاسو والسنغال. في أحد المشاهد يجتمع شيوخ القرية تحت شجرة كبيرة لمناقشة وفاة مزارع كاكاو محلي ثري. في الفيلم، يعود أبناؤه إلى قريتهم الأصلية ويتشاجرون حول الميراث. وقالت مديرة إنتاج الفيلم شايدات كوليبالي، البالغة من العمر 31 عاماً، إن هناك عدداً متزايداً من الفنيين وصنّاع الأفلام المتحمسين لدخول سوق العمل. وتابعت: "يشهد القطاع السينمائي تطوراً محلياً ملحوظاً. الجيل الجديد يرغب في سرد قصص عن حياته اليومية، قصص تُمثله". بدوره، أكّد مخرج الفيلم أداما روامبا، من بوركينا فاسو، أن "لدينا أشخاصاً قادرين على الإشراف على إنتاج كامل دون الحاجة للبحث عن مخرجين آخرين". جيل شاب يقود السينما في ساحل العاج تعتمد ساحل العاج، التي تعد أكبر منتج للكاكاو في العالم، على الشباب للارتقاء بقطاعها السينمائي الناشئ إلى آفاق جديدة، إذ يشكل من هم دون 35 عاماً نسبة 75% من السكان. مع ذلك، أشارت كوليبالي إلى أن المستثمرين من القطاع الخاص ما زالوا "حذرين"، ورغم حصولها على تمويل حكومي، إلا أنها اضطرت إلى النضال من أجل تأمينه، ورأت أن "مصداقية السينما الإيفوارية تتعزز تدريجياً، لكن الأمر يتطلب جهداً". شكّلت العاصمة التجارية للبلاد أبيدجان مسرحاً لإنتاجات المخرج الفرنسي الإيفواري فيليب لاكوت منذ أن بدأ مسيرته الفنية عام 2022، وقد انتهى أخيراً من تصوير فيلم "صراع"، الذي يتناول التنافس بين نجوم موسيقى الرقص الشعبية (كوبيه ديكال) في أبيدجان والعاصمة الكونغولية كينشاسا، مستعيناً بفريقٍ معظمه من ساحل العاج. وقال لاكوت: "لم يكن ذلك ممكناً قبل بضع سنوات". سينما ودراما التحديثات الحية "نوليوود" على الإنترنت: السينما النيجيرية تنتشر عبر "يوتيوب" وصرح وزير الاتصالات في ساحل العاج أمادو كوليبالي بأن الحكومة تدرس إنشاء برامج متخصصة في المدارس وترغب في "تدريب جميع العاملين في قطاع السينما محلياً"، كما قال خلال مؤتمر دولي كبير عُقد أخيراً في أبيدجان إنه يريد جعل ساحل العاج "مركزاً للمحتوى السمعي البصري في القارة". لكن أمام تحقيق هذا الهدف تحديات ذات طابع اقتصادي وثقافي، لا سيما في ظل هيمنة الدول الغربية على تمثيل أفريقيا منذ فترة طويلة. في وقت سابق من هذا العام، صوّر المخرج الفرنسي الإيفواري جان باسكال زادي جزءاً من فيلمه "النزوح الكبير" هنا، بينما صُوّر مسلسل "إلدورادو" للمنتج السينمائي الفرنسي الأميركي أليكس بيرغر في غابة بانكو الاستوائية الخصبة قرب أبيدجان. قال زادي: "من المهم بالنسبة لي أن أساهم في تطوير الصناعة الثقافية في أفريقيا. نحن بحاجة إلى إنتاج قصصنا الخاصة ومحتوى عالي الجودة"، واصفاً السينما المحلية بأنها شكل من أشكال "القوة الناعمة". عقبات أمام التطوير ووصف أداما كونكوبو، من المكتب الوطني للسينما، العام 2024 بأنه "عام استثنائي"، وقدّر عدد الأفلام الإيفوارية المعروضة بنحو 20 فيلماً. بالمقابل، أصدرت "نوليوود" ذات الشعبية الكبيرة قرابة 2500 فيلم. وخلال العام الماضي، شكلت الأفلام الإيفوارية حوالي 10% من إجمالي العروض في البلاد وحقّقت 6% من إيرادات شباك التذاكر. في الوقت نفسه، شكلت الأفلام المنتجة أو المشاركة في إنتاجها في الولايات المتحدة 80% من حصة السوق، وفقاً للمكتب الوطني للسينما. قال لاكوت: "ما ينقص تطوير السينما المحلية هو رؤية واضحة من السلطات"، معرباً عن أسفه لتركيز الحكومة على جذب الأفلام الأجنبية دون تمويل كافٍ للأفلام الإيفوارية، مضيفاً: "هذا يخلق فرص عمل، لكنه لا يطور السينما الوطنية". من ناحيته، أكد وزير الاتصالات على وجود الإرادة السياسية لتطوير السينما المحلية، وسلط الضوء على "آلية دعم" ستنطلق قريباً وتستهدف المواهب الإيفوارية الشابة. ومن العوائق الأخرى أمام تطوير صناعة سينما محلية نقص دور السينما في البلاد، حيث لا توجد سوى 15 دار عرض سينمائي، معظمها في أبيدجان. لكن مشروع افتتاح سينما جديدة في بواكيه، وسط ساحل العاج، ووصول شركة دور العرض السينمائية الفرنسية "باتي" إلى أبيدجان العام الماضي، قد يساهمان في تغيير هذا الواقع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store