
صرف مليون و100 ألف جنيه لأسرة كل ضحية بحريق سنترال رمسيس
وأضافت أن ذلك يأتي في ضوء ما وجّه به الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعي، استجابة لتوجيهات الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
كما ستقوم الشركة المصرية للاتصالات بصرف مليون جنيه لأسرة كل ضحية من ضحايا الحادث، و150 ألف جنيه لكل مصاب؛ بناء على توجيهات الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
من جانبها، وجهت الدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعي رئيس الإدارة المركزية للحماية الاجتماعية بوزارة التضامن الاجتماعي، بسرعة المتابعة، واتخاذ الإجراءات العاجلة لصرف 100 ألف جنيه لأسرة كل ضحية من ضحايا الحادث، و25 ألف جنيه لكل مصاب.
وتقدم الوزيران بخالص العزاء إلى أسر الضحايا شهداء الواجب، ومتمنين الشفاء العاجل للمصابين.
المصدر: وسائل إعلام مصرية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
الأردن يشارك في المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء بالقاهرة
يشارك الأردن في المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء المنعقد في العاصمة المصرية بالقاهرة ممثلا بسماحة مفتي المملكة الدكتور أحمد الحسنات. وبحسب بيان صادر من دائر الإفتاء العام اليوم الأربعاء، أكد سماحة المفتي في كلمته خلال جلسة الوفود بالمؤتمر، أهمية تسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة الفتوى والقضايا الكبرى للأمة الإسلامية، مع ضرورة وضع معايير وضوابط أخلاقية منسجمة مع قواعد الشريعة لضبط استخدامه، مشددا على أن 'الوسائل تأخذ حكم المقاصد'. وقال خلال المؤتمر المنعقد حاليا في القاهرة، تحت عنوان 'صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي' بحضور علماء ووزراء ومفتين ومتخصصين من مختلف دول العالم، إن العصر الذي تمر به البشرية اليوم من أكثر العصور تعقيدا، لما وصلت إليه من تقدم في المجال العلمي والتكنولوجي، لافتا إلى أن هذا التقدم بات يشكل ركيزة أساسية في الحياة اليومية للإنسان المعاصر، وأن العلماء بصفتهم ورثة الأنبياء مطالبون بالاستفادة من هذا العلم وتسخيره لخدمة الأمة. وأوضح، أن الذكاء الاصطناعي يتيح تحليل ومعالجة كم هائل من المعلومات الشرعية لتقديم إجابات سريعة ودقيقة، وتصنيف الفتاوى وترتيبها وفق الموضوعات والمراجع، فضلا عن الترجمة والتعريب والتحقق من صحة المعلومات، ما يسهل وصول المستفتين إلى الإجابات الصحيحة بلغات مختلفة. وحذر المفتي العام من سلبيات الذكاء الاصطناعي، منها التزييف العميق وتزوير الحقائق ونسبة الأقوال إلى غير أهلها، بما يهدد الأمن الاجتماعي ويزعزع الثقة بالمصادر الموثوقة، مشددا على ضرورة تأهيل العلماء للتعامل مع هذه التقنيات المعاصرة في خدمة القضايا الكبرى، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى المبارك. وأشار الى أن من أبرز التحديات أمام المفتي في عصر الذكاء الاصطناعي 'غياب البعد الإنساني'، إذ تعتمد الآلة على المعلومات المتاحة فحسب، دون مراعاة الحالة النفسية أو الظروف الاجتماعية للمستفتي، ما يجعلها أداة مساعدة للمفتي المتخصص لكنها لا تستطيع بمفردها إصدار فتوى مكتملة الأركان، لأن الفتوى تتغير بتغير الأشخاص والأزمنة والأماكن والظروف. وأكد أن الذكاء الاصطناعي هو 'مجرد آلة صماء' لا تخضع لمعايير دينية أو أخلاقية، وقد يقدم معلومات أو فتاوى مغلوطة، مشددا على وجوب وضع الضوابط الشرعية التي تضمن أن يكون استخدامه في إطار التعاون على البر والتقوى. إلى ذلك، التقى الدكتور الحسنات بوزير الأوقاف المصري الدكتور أسامة الأزهري، بمقر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالقاهرة، وبحثا أوجه التعاون المشترك في مجالات الدعوة ونشر الفكر الوسطي المستنير وبناء الوعي وتبادل الرؤى حول القضايا الدينية والفكرية المعاصرة، إضافة إلى تطوير برامج التدريب والتأهيل للأئمة والدعاة.


الرأي
منذ 5 ساعات
- الرأي
الأردن يشارك في المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء بالقاهرة
يشارك الأردن في المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء المنعقد في العاصمة المصرية بالقاهرة ممثلا بسماحة مفتي المملكة الدكتور أحمد الحسنات. وبحسب بيان صادر من دائر الإفتاء العام اليوم الأربعاء، أكد سماحة المفتي في كلمته خلال جلسة الوفود بالمؤتمر، أهمية تسخير الذكاء الاصطناعي لخدمة الفتوى والقضايا الكبرى للأمة الإسلامية، مع ضرورة وضع معايير وضوابط أخلاقية منسجمة مع قواعد الشريعة لضبط استخدامه، مشددا على أن "الوسائل تأخذ حكم المقاصد". وقال خلال المؤتمر المنعقد حاليا في القاهرة، تحت عنوان "صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي" بحضور علماء ووزراء ومفتين ومتخصصين من مختلف دول العالم، إن العصر الذي تمر به البشرية اليوم من أكثر العصور تعقيدا، لما وصلت إليه من تقدم في المجال العلمي والتكنولوجي، لافتا إلى أن هذا التقدم بات يشكل ركيزة أساسية في الحياة اليومية للإنسان المعاصر، وأن العلماء بصفتهم ورثة الأنبياء مطالبون بالاستفادة من هذا العلم وتسخيره لخدمة الأمة. وأوضح، أن الذكاء الاصطناعي يتيح تحليل ومعالجة كم هائل من المعلومات الشرعية لتقديم إجابات سريعة ودقيقة، وتصنيف الفتاوى وترتيبها وفق الموضوعات والمراجع، فضلا عن الترجمة والتعريب والتحقق من صحة المعلومات، ما يسهل وصول المستفتين إلى الإجابات الصحيحة بلغات مختلفة. وحذر المفتي العام من سلبيات الذكاء الاصطناعي، منها التزييف العميق وتزوير الحقائق ونسبة الأقوال إلى غير أهلها، بما يهدد الأمن الاجتماعي ويزعزع الثقة بالمصادر الموثوقة، مشددا على ضرورة تأهيل العلماء للتعامل مع هذه التقنيات المعاصرة في خدمة القضايا الكبرى، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى المبارك. وأشار الى أن من أبرز التحديات أمام المفتي في عصر الذكاء الاصطناعي "غياب البعد الإنساني"، إذ تعتمد الآلة على المعلومات المتاحة فحسب، دون مراعاة الحالة النفسية أو الظروف الاجتماعية للمستفتي، ما يجعلها أداة مساعدة للمفتي المتخصص لكنها لا تستطيع بمفردها إصدار فتوى مكتملة الأركان، لأن الفتوى تتغير بتغير الأشخاص والأزمنة والأماكن والظروف. وأكد أن الذكاء الاصطناعي هو "مجرد آلة صماء" لا تخضع لمعايير دينية أو أخلاقية، وقد يقدم معلومات أو فتاوى مغلوطة، مشددا على وجوب وضع الضوابط الشرعية التي تضمن أن يكون استخدامه في إطار التعاون على البر والتقوى. إلى ذلك، التقى الدكتور الحسنات بوزير الأوقاف المصري الدكتور أسامة الأزهري، بمقر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالقاهرة، وبحثا أوجه التعاون المشترك في مجالات الدعوة ونشر الفكر الوسطي المستنير وبناء الوعي وتبادل الرؤى حول القضايا الدينية والفكرية المعاصرة، إضافة إلى تطوير برامج التدريب والتأهيل للأئمة والدعاة.


الرأي
منذ 10 ساعات
- الرأي
بدء محادثات جديدة في القاهرة لوقف إطلاق النار في غزة
تبدأ الأربعاء في القاهرة محادثات جديدة لوقف إطلاق النار في غزة والتوصل إلى اتفاق هدنة مؤقتة لمدة 60 يوما، تشمل إدخال المساعدات الإنسانية. وأعلنت حركة حماس، أن وفدها وصل إلى القاهرة لإجراء محادثات مع المسؤولين المصريين حول آخر التطورات المتعلقة بقطاع غزة والضفة الغربية والقدس المحتلة. وأعلن وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي الثلاثاء، أنّ بلاده تعمل مع قطر والولايات المتحدة لإحياء هدنة الستين يوما في غزة. وصرح عبد العاطي خلال مؤتمر صحافي في القاهرة "نبذل جهدا كبيرا حاليا بالتعاون الكامل مع القطريين والأميركيين". وأوضح أن "الهدف الرئيسي هو العودة إلى المقترح الأول - وقف لإطلاق النار لستين يوما - مع الأفراج عن بعض المحتجزين وبعض الفلسطينيين وإدخال المساعدات الإنسانية والطبية إلى غزة بدون عوائق وبدون شروط". وأضاف الوزير المصري "نتحدث مع حماس والإسرائيليين، ونسعى للتوصل إلى اتفاق" بالاستناد إلى خطة أميركية حديثة. وشدّد على أن "الهدف الأهم يكمن في الدفع نحو وقف إطلاق النار ووقف المجاعة ووقف قتل الأبرياء". وتابع عبد العاطي "إذا كان هناك من أفق سياسي، فسندفع باتّجاه" وجود "سلطة واحدة وسلاح واحد"، موضحا "هذا ما ندفع باتّجاهه، هذا ما ندعمه". وأضاف "سندعم نشر قوات دولية في غزة، بما في ذلك قوات عربية، بهدف رئيسي هو تهيئة الفلسطينيين لقيام الدولة". وقال مصدر فلسطيني مطلع على المفاوضات إن "الوسطاء بصدد بلورة مقترح جديد لاتفاق شامل لوقف النار، يتضمن صفقة تبادل جميع الإسرائيليين الأحياء والأموات دفعة واحدة". وتقوم مصر وقطر والولايات المتحدة بجهود وساطة بين إسرائيل وحركة حماس للتوصل الى وقف إطلاق النار في قطاع غزة. واستمرت آخر جولة مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين في الدوحة أسابيع برعاية الوسطاء، قبل أن تنتهي في 25 تموز من دون أن تسفر عن نتيجة. وغادر وفد حماس، بعد أيام قليلة من انسحاب الوفدين الأميركي والإسرائيلي. وعلى الإثر، حمّل المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف حماس مسؤولية فشل المحادثات، مشيرا إلى أن واشنطن ستدرس الآن "خيارات أخرى" في حال عدم التوصل إلى اتفاق. وانهارت هدنة في كانون الثاني بعد شهرين من التوصل إليها بسبب عدم التوصل إلى اتفاق دائم بين الجانبين.