logo
الكلاب تحب مشاهدة التلفزيون

الكلاب تحب مشاهدة التلفزيون

البيانمنذ 11 ساعات
أكدت دراسة أن الكلاب تحب مشاهدة التلفزيون، وتتفاعل مع ما يحدث على الشاشة، مشيرة إلى أن الكلاب لا ترى اللقطات على أنها عشوائية، ولكن كمشاهد حقيقية.
ويقول القائمون على الدراسة، التي أشرف عليها لين مونتجومري من جامعة أوبورن في ولاية ألاباما الأمريكية: «تختبر الكلاب عالماً ذا معنى مليئاً بالأشياء عند مشاهدة التلفزيون».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«دبي للثقافة» تكرّم نجوم الابتكار
«دبي للثقافة» تكرّم نجوم الابتكار

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

«دبي للثقافة» تكرّم نجوم الابتكار

كرّمت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» عدداً من موظفيها وموظفي حكومة دبي، تقديراً لجهودهم وإسهاماتهم الفاعلة في تعزيز الابتكار في مجالات الثقافة والمحافظة على التراث وتحقيق التميز المؤسسي، ويأتي ذلك في سياق التزامات الهيئة ودعمها للاستراتيجية الوطنية للابتكار الهادفة إلى جعل الإمارات ضمن الدول الأكثر ابتكاراً على مستوى العالم. وشهد الحفل، الذي حضرته مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، هالة بدري، والمديرون التنفيذيون للهيئة، تكريم 16 موظفاً من الهيئة وثلاثة من موظفي حكومة دبي تم اختيارهم بناءً على معايير محددة تعكس التزام الهيئة بدعم مسيرة الابتكار وتحقيق الأثر، وتبرز جهودها في حفظ الموروث الثقافي، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي. وخلال الحفل تم تكريم فريق إدارة الآثار في «دبي للثقافة» بفئة «قصة نجاح ابتكار»، تقديراً لجهوده في تطوير مشروع الاستشعار عن بُعد المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وذلك بالتعاون مع جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، ما أسهم في رصد وتحديد أكثر من 2500 قراءة ذات قيمة أثرية محتملة في موقع «ساروق الحديد الأثري»، ويعتمد المشروع على صور الأقمار الاصطناعية، وتقنيات الذكاء الاصطناعي، والاستشعار غير التدميري، الهادف إلى تجنب الحفريات التقليدية، وضمان حماية الطبقات التاريخية للموقع من التأثيرات السلبية، ما جعله نموذجاً رائداً في توظيف التكنولوجيا المتطورة لحماية التراث الثقافي، كما يسهم المشروع بشكل مباشر في تحقيق عدد من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، بما في ذلك الهدف 11.4 من خلال تعزيز الجهود لحماية وصون التراث الثقافي والطبيعي العالمي، والهدف 13 من خلال دعم العمل المناخي عبر تقليل الأثر البيئي، والهدف 15 من خلال تعزيز الاستخدام المستدام للنظم الإيكولوجية الأرضية. وضمن فئة «أفضل المبتكرين»، احتفت الهيئة بمجموعة الموظفين الذين حققوا أعلى النقاط في نظام إدارة الابتكار خلال النصف الأول من العام الجاري، وذلك تقديراً لمبادراتهم النوعية التي أسهمت في تحسين الأداء المؤسسي وترسيخ ثقافة التطوير في إدارات الهيئة ووحداتها التنظيمية، كما شهد الحفل أيضاً تكريم الفائزين في مبادرة «نبتكر لنُمكّن»، التي أطلقتها الهيئة في مايو الماضي، بهدف تشجيع موظفي حكومة دبي على تقديم أفكار مبتكرة لدعم وتمكين أصحاب الهمم، تسهم في دمجهم وتعزيز تواجدهم في أماكن العمل، وتيسير وصولهم إلى المتاحف، والمكتبات العامة، والمراكز والمواقع التراثية والثقافية، وهو ما ينسجم مع أهداف «السياسة الوطنية لتمكين أصحاب الهمم». وأكدت هالة بدري أن الابتكار يُعدّ محركاً رئيساً في دفع عجلة التنمية في مختلف المجالات، ويشكل أرضية مهمة لتطوير الصناعات الثقافية والإبداعية، وقالت: «نجحت دبي في تعزيز بصمتها على الساحة العالمية ومكانتها وجهةً رائدةً للابتكار، وتمكنت بفضل بيئتها الملهمة من جذب واستقطاب الطاقات والكوادر المتميزة في هذا المجال، ما أسهم في فتح آفاق جديدة أمامهم وتحفيزهم على الاستفادة من البرامج، والمبادرات النوعية، والأدوات الرقمية الحديثة التي توفرها الهيئة بهدف تمكينهم من تقديم تجارب مبتكرة تمزج بين التراث والإبداع، وتسهم في إحداث تأثير ملموس في المجتمع»، لافتةً إلى حرص الهيئة على تبنّي أفضل الممارسات العالمية في مجال إدارة الابتكار الذي يمثل جزءاً أساسياً من استراتيجيتها الهادفة إلى تطوير كفاءة الأداء، وتحقيق تطلعات دبي ورؤاها الطموحة الرامية إلى ترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للثقافة حاضنة للإبداع وملتقى للمواهب. هالة بدري: . الابتكار يُعدّ محركاً رئيساً في دفع عجلة التنمية في مختلف المجالات، ويشكل أرضية مهمة لتطوير الصناعات الثقافية والإبداعية.

الكلاب تحب مشاهدة التلفزيون
الكلاب تحب مشاهدة التلفزيون

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • البيان

الكلاب تحب مشاهدة التلفزيون

أكدت دراسة أن الكلاب تحب مشاهدة التلفزيون، وتتفاعل مع ما يحدث على الشاشة، مشيرة إلى أن الكلاب لا ترى اللقطات على أنها عشوائية، ولكن كمشاهد حقيقية. ويقول القائمون على الدراسة، التي أشرف عليها لين مونتجومري من جامعة أوبورن في ولاية ألاباما الأمريكية: «تختبر الكلاب عالماً ذا معنى مليئاً بالأشياء عند مشاهدة التلفزيون».

إعلان "سيدني سويني" يعيد الجدل حول "الوعي المفرط" والعنصرية
إعلان "سيدني سويني" يعيد الجدل حول "الوعي المفرط" والعنصرية

خليج تايمز

timeمنذ يوم واحد

  • خليج تايمز

إعلان "سيدني سويني" يعيد الجدل حول "الوعي المفرط" والعنصرية

سواء أحببته أو كرهته، لا يمكن تجاهل إعلان سيدني سويني لشركة أمريكان إيجل. حتى الرئيس السابق دونالد ترامب تحدث عنه. إذا كانت العصور تحدد ما نشتهيه، وما نتجاهله، وما يثير غضبنا، فعلينا أن نسأل أنفسنا: هل نحن في عقد حساس للغاية؟ أحدث مثال على ما يُسمى بـ "اليقظة المفرطة" — وهو مصطلح ظهر في ثلاثينيات القرن الماضي ليشير إلى الوعي بالتحيزات — هو إعلان سيدني سويني لأمريكان إيجل. أثار الإعلان موجة من السخرية والهجوم على مسيرتها المهنية، وتردد اتهامات بأنها المالكة لـ"كلب نازي"، لأن كلبها المدلل، "سولي بير"، يوصف بأنه "كلب الأشخاص البيض جدًا" (وماذا يعني هذا أساسًا؟). أول رد فعل صادم جاء مع صدور الإعلان في 23 يوليو. ثم بدأ الإعلام، سواء التقليدي أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ينتقد الإعلان بسبب استخدامه لعبارة "سيدني سويني تملك جينز رائع" كتعليق فكاهي ضعيف وفشل في استخدام النكتة، مستشهداً بمظهرها الكلاسيكي "الأمريكي" الذي يتضمن عيوناً زرقاء وشعرًا أشقر (فكر في شخصية ساندي من فيلم غريس)، وفي أسوأ الحالات، بتعزيز معايير الجمال الغربية القديمة. لكن لا تفهمني خطأ، أن نتطور إلى نقطة نقد أي عمل فني — وهو مصطلح يعمد الإعلانات إلى استخدامه بشكل فضفاض — هو أمر رائع. فهو يمنع الأمور من الخروج عن السيطرة — تذكّر سترة غوتشي التي أظهرت نصف الوجه باللون الأسود مع قطع أحمر حول الفم؟ لم تستطع مواجهة العاصفة التي اجتاحت عرض خريف وشتاء 2018. أو أعمال المصور والمخرج الفني الإيطالي الراحل أوليفييرو توسكاني لإعلانات بينيتون، التي أنهت عمله بسبب حملة "النظر في وجه الموت". أو ج. ك. رولينغ، مؤلفة كتب هاري بوتر، التي كثيرًا ما تكون في صدام مع قرائها. ولكن ضع في اعتبارك أننا في الوقت الحالي نسخر من شخص بسبب عيونه الزرقاء وشعره الأشقر، وبسبب كونه كما هو. امرأة نحيفة وجميلة، تناسب تصور الجمال التقليدي في عالم تعاني من "اليقظة المفرطة"؟ هذا لن نقبله. وبينما يمكننا انتقاد سويني، التي تشمل مشاريعها "اللوتس الأبيض" و"يوفوريا"، لتجاهلها الشرطة الأخلاقية لوسائل التواصل الاجتماعي وتعرضها للنقد الإعلامي بسبب إعلان غير "مستيقظ"، فإنها تظهر نقاءً (أو تتبع تعليمات وكيل العلاقات العامة الخاص بها) من خلال صمتها. بدلاً من الدفاع عن نفسها أو تقديم أعذار لعملها "اليومي"، تظل صامتة وتمضي في حياتها العادية مع كلبها "سولي بير"، حتى وهي تتعرض للسخرية خلال عروض الأفلام. وكما قالت سيدة أمريكا الأولى السابقة ميشيل أوباما: "عندما يذهبون إلى القاع، نرتقي نحن." وفي حالة سويني، يبدو أن هذا الصمت جلب لها ربحًا كبيرًا – فقد شهدت مسيرتها الفنية ارتفاعًا بفضل كل هذه الضجة. نعيش في عصر مرتبط باليقظة. هذا الوعي المفرط بما هو خطأ يكاد لا يترك مجالًا للتعقيد. إنه اختيار مُجبر، حيث نروج لثقافة "الصواب". صواب لدرجة أنه لا يأخذ في الاعتبار أن العالم معقد وفوضوي. ربما تخلينا عن النظارات الملونة، لكن هل يعني ذلك أن نكون في حالة غليان ونقد دائم؟ تأمل في السياق: شاركت سويني في صنع الإعلان. البعض لم يعجبه، والبعض الآخر أحبه. وهنا يجب أن تنتهي القصة. ومن خلال إضفاء مصداقية على رد الفعل العنيف، وتحليل الأمور بشكل مفرط، لا نكتفي فقط بمنح الإعلان مزيدًا من المشاهدين (والدعاية)، بل نترك القليل من المجال للتفاوض الفني. وهذا ليس أمرًا جيدًا أبدًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store