logo
إسرائيل ليست نتانياهو فقط!

إسرائيل ليست نتانياهو فقط!

البيانمنذ 17 ساعات
بعد 3 أشهر تنتهي عطلة الصيف للكنيست الإسرائيلي، وتبدأ رحلة العد التنازلي لسقوط هذه الحكومة الشريرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أول اتصال هاتفي بين بابا الفاتيكان الجديد والرئيس الفلسطيني
أول اتصال هاتفي بين بابا الفاتيكان الجديد والرئيس الفلسطيني

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 13 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

أول اتصال هاتفي بين بابا الفاتيكان الجديد والرئيس الفلسطيني

وتعد هذه أول محادثة بين عباس والبابا، منذ بدء الأخير حبريته. وقال الفاتيكان في بيان إنّ "الحبر الأعظم جدد دعوته إلى الاحترام التام للقانون الإنساني الدولي"، مشددا على "ضرورة حماية السكان المدنيين والأماكن المقدسة، وعدم اللجوء إلى القوة بصورة عشوائية، ومنع التهجير القسري للسكان". وأضاف البيان: "نظرا إلى الوضع الإنساني المأساوي تم التأكيد على ضرورة تقديم المساعدة الطارئة للأشخاص الذين يعانون من تبعات الصراع، والسماح بدخول المعونات الإنسانية بالشكل المناسب". وجاء الاتصال بعد محادثة جرت الجمعة بين البابا ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو ، غداة ضربة إسرائيلية طالت الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في قطاع غزة وأسفرت عن مقتل 3 أشخاص. والأحد، دان البابا "همجية" الحرب في غزة، مجددا دعوته إلى حل سلمي. وكان الفاتيكان الذي يدعم حلّ الدولتين، اعترف بدولة فلسطينية من خلال توقيع اتفاق في العام 2015.

محمد بن راشد يعتمد قانوناً جديداً لتسريع وتسوية منازعات عقود الإسكان في دبي
محمد بن راشد يعتمد قانوناً جديداً لتسريع وتسوية منازعات عقود الإسكان في دبي

خليج تايمز

timeمنذ 21 دقائق

  • خليج تايمز

محمد بن راشد يعتمد قانوناً جديداً لتسريع وتسوية منازعات عقود الإسكان في دبي

أصدر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الاثنين، قانوناً جديداً يركز على حل النزاعات المتعلقة بتنفيذ عقود بناء مساكن المواطنين في الإمارة. وتهدف هذه الخطوة إلى تعزيز الاستقرار الاجتماعي وتحسين مستوى معيشة المواطنين. ومن المقرر أن يدخل القانون حيز التنفيذ في الأول من يناير/كانون الثاني 2026، حيث يقدم إطاراً قانونياً مخصصاً للتعامل مع الخلافات بسرعة وكفاءة، دون تعطيل تقدم مشاريع تطوير الإسكان. الأهداف الرئيسية للقانون الجديد ويهدف القانون إلى: تطوير نظام بديل لحل النزاعات في عقود البناء، وحماية حقوق جميع الأطراف المعنية. تعزيز الحلول الودية والتراضية، وتشجيع استمرار العلاقات التعاقدية. توفير آلية سريعة وأكثر كفاءة لحل النزاعات، لتبسيط حل النزاعات في مشاريع الإسكان للمواطنين. ضمان استمرار تقدم البناء دون انقطاع، حتى أثناء الخلافات التعاقدية. النظر في النزاعات والفصل فيها: ولتنفيذ القانون الجديد، سيشكل مركز تسوية المنازعات ودياً فرعاً متخصصاً لإدارة المنازعات المتعلقة على وجه التحديد بعقود بناء المساكن للمواطنين. وبموجب النظام الجديد، ستخضع النزاعات أولاً للوساطة، والتي سيتم الانتهاء منها خلال 20 يوماً، مع إمكانية تمديدها لمدة 20 يوماً أخرى إذا وافق الطرفان. في حال فشل الوساطة، تُحال القضية إلى لجنة مختصة تضم قاضيًا واثنين من المتخصصين في هذا المجال. ويجب على هذه اللجنة إصدار قرارها خلال 30 يومًا، قابلة للتمديد مرة واحدة لنفس المدة.

بريطانيا وأكثر من 20 دولة تدعو إلى إنهاء الحرب في غزة
بريطانيا وأكثر من 20 دولة تدعو إلى إنهاء الحرب في غزة

البيان

timeمنذ 31 دقائق

  • البيان

بريطانيا وأكثر من 20 دولة تدعو إلى إنهاء الحرب في غزة

دعت بريطانيا وأكثر من 20 دولة أخرى اليوم "الاثنين" إلى إنهاء الحرب في غزة على الفور وأكدت أن نموذج تقديم المساعدات الذي تتبعه الحكومة الإسرائيلية "خطير ويغذي عدم الاستقرار ويحرم سكان غزة من كرامتهم الإنسانية". وقالت فرنسا وإيطاليا واليابان وأستراليا وكندا والدنمرك ودول أخرى إن أكثر من 800 فلسطيني قُتلوا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات، ونددت هذه الدول بما وصفته بأنه "توزيع غير منظم للمساعدات وقتل وحشي للمدنيين". وسقط معظم القتلى بالقرب من مواقع مؤسسة غزة الإنسانية التي أسندت لها إسرائيل مدعومة من الولايات المتحدة مهمة توزيع المساعدات في غزة من شبكة تقودها الأمم المتحدة. وقال وزراء خارجية هذه الدول في بيان مشترك إن "النموذج الذي وضعته الحكومة الإسرائيلية لتوصيل المساعدات خطير، ويؤجج عدم الاستقرار، ويحرم سكان غزة من كرامتهم الإنسانية". وتأتي الدعوة إلى إنهاء الحرب وانتقاد طريقة توصيل إسرائيل للمساعدات من عدة دول متحالفة مع إسرائيل وأهم داعميها الولايات المتحدة. وتستخدم مؤسسة غزة الإنسانية شركات أمنية ولوجستية أمريكية خاصة لإيصال الإمدادات إلى غزة، متجاوزة إلى حد كبير نظاما تقوده الأمم المتحدة تزعم إسرائيل أنه سمح لمسلحي حركة حماس بنهب شحنات المساعدات المخصصة للمدنيين. وتنفي حماس هذا الاتهام. ووصفت الأمم المتحدة نموذج مؤسسة غزة الإنسانية بأنه غير آمن ويشكل انتهاكا لمعايير الحياد الإنساني، وهو ما تنفيه المؤسسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store