
تراجع ترامب عن إقالة باول يحلق بمؤشرات الأسهم الأمريكية
تراجع ترامب عن إقالة باول يحلق بمؤشرات الأسهم الأمريكية
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: تنفست المؤشرات الأمريكية، الصعداء بعد أن تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تهديداته بإقالة جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي، مع بث الآمال أيضاً في التوصل لاتفاق تجاري مع الصين، حيث شهدت قفزات في أدائها مع تسجيل صعود جماعي لمؤشراتها الرئيسية.
وكانت نبرة ترامب بشأن الرسوم الجمركية على الصين قد أسهمت في تعزيز المعنويات، إذ قال للصحافيين «إنه سيكون لطيفاً للغاية في المفاوضات مع بكين».
ففي «وول ستريت»، صعد مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 1.42 %، وارتفع مؤشر «ستاندرد اند بورز 500» بنسبة 2.12 %، وزاد مؤشر «ناسداك» المجمع بنسبة 3.27 %.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
اقتصاد
Page 2
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 38 دقائق
- الشرق السعودية
المفاوضات النووية.. إيران تتمسك بالتخصيب وأميركا تنسق مع إسرائيل
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الخميس، إن لدى بلاده القدرة على صنع سلاح نووي، ولكن ليس لديها رغبة في القيام بذلك، مشيراً إلى أنه "لا اتفاق" مع الولايات المتحدة إذا كان هدفها منع طهران من تخصيب اليورانيوم، في حين ناقش الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي احتمالية إبرام اتفاق مع طهران. وأضاف عراقجي في لقاء مع التلفزيون الايراني: "عندما قلت إن الاتفاق النووي المبرم عام 2015 لم يعد فعالاً ولا فائدة لنا من إحيائه، كان ذلك لأن الاتفاق من جانب رفع العقوبات يحتاج إلى تغيير، والبرنامج النووي الإيراني في وضع لا يسمح بالعودة إلى ما قبل هذا الاتفاق". وذكر أن بلاده لديها "برنامج أكثر تطوراً بكثير مما كان عليه في ذلك الوقت"، لافتاً إلى أن إيران "توافق على اتخاذ بعض إجراءات بناء الثقة، وفي المقابل يجب رفع العقوبات، وهذه الصيغة لا تزال قائمة، والأساس هو نفسه". خلاف حول التخصيب وشدد عراقجي على أن طهران "لا تتخلى عن حقوقها"، وأن برنامجها النووي الذي يشمل التخصيب "يجب أن يستمر"، موضحاً أنه سيتوجه إلى العاصمة الإيطالية روما، صباح الجمعة، لترأس وفد المفاوضات مع أميركا. واعتبر عراقجي، أن "الغرض من المفاوضات هو رفع العقوبات، ثم الحصول على الضمانات"، مضيفاً: "لم نصل بعد إلى هذه النقطة، ولا تزال هناك خلافات أساسية بيننا، فالجانب الأميركي لا يؤمن بالتخصيب في إيران، وإذا كان هذا هو هدفهم، فلن يكون هناك اتفاق". وتابع: "إذا كان هدفهم هو أن إيران لن تسعى للحصول على أسلحة نووية، فهذا ممكن التحقيق، ونحن لا نسعى للحصول على أسلحة نووية، ولو أرادت إيران صناعة سلاح نووي، لكانت قد نفذت ذلك منذ زمن، لأنها تمتلك القدرات اللازمة لذلك". وأعرب وزير الخارجية الإيراني، عن "استعداد إيران لاتخاذ إجراءات لطمأنة الجميع بشأن سلمية البرنامج النووي الإيراني، من ضمنها القبول بقيود تقنية مؤقتة وليست دائمة، ومقابل ذلك نتوقع رفع العقوبات"، لافتاً إلى طهران "لا تمانع" في توسيع عمليات تفتيش المنشآت النووية. وأوضح أن مسألة التخصيب "لم تحل بعد، ولكن لا يوجد سبب لعدم استمرار المفاوضات الدبلوماسية"، لافتاً إلى أن "الوسيط العماني بذل جهوداً كبيرة، وطلب منا المشاركة في جولة أخرى لعلنا نجد حلاً". ودعا الوزير الإيراني الأميركيين إلى "البحث عن خطة بديلة إذا فشلت المحادثات، لأن إيران ستواصل مسارها". اتفاق محتمل وفي المقابل، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الخميس، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ناقشا في اتصال هاتفي "اتفاقاً محتملاً مع إيران". وأضافت ليفيت في مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض، أن ترمب "يعتقد أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح" بشأن الوصول إلى اتفاق محتمل مع إيران. وأشارت إلى أن ترمب "أكد بوضوح تام، ليس فقط لنتنياهو، بل للعالم أيضاً، أنه يريد إبرام اتفاق مع إيران.. ولا يريد أن يضطر للجوء إلى الخيار الأكثر قسوة على إيران". وذكرت أن "الصفقة المحتملة مع إيران يمكن أن تنتهي بطريقتين، بحل دبلوماسي إيجابي للغاية، أو بوضع سلبي للغاية بالنسبة لإيران"، مضيفة أنه "لهذا السبب سنعقد المحادثات" مع طهران في روما. وفي وقت سابق الخميس، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان، إن ترمب ونتنياهو "اتفقا على ضرورة ضمان ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً". ويأتي الاتصال بين ترمب ونتنياهو، قبل يوم من استضافة العاصمة الإيطالية روما خامس جولة من المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، بوساطة سلطة عمان. وأفادت مصادر "الشرق"، بأن المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ومدير تخطيط السياسات في الخارجية الأميركية مايكل أنطون سيشاركان في هذه المفاوضات، مضيفةً أنه "من المتوقع أن تكون المناقشات في روما مباشرة وغير مباشرة، كما في الجولات السابقة". وقال مسؤولان إسرائيليان لموقع "أكسيوس" الأميركي، إن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر ورئيس جهاز "الموساد" دافيد برنياع، سيلتقيان ويتكوف في روما على هامش المحادثات. وتهدف زيارة المسؤولان الإسرائيليان إلى "تنسيق المواقف" بين أميركا وإيران، والحصول على "إحاطة مباشرة فور انتهاء الجولة التفاوضية". وأجرت الولايات المتحدة وإيران 4 جولات من التفاوض في كل من روما ومسقط، بهدف كبح البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات، ولكن لا تزال هناك العديد من العقبات التي تعترض طريق المحادثات، أبرزها مسألة تخصيب اليورانيوم.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
ألمانيا تعتقل رجلاً على صلة بالحوثيين وتلقى تدريبات بمأرب
أعلن الادعاء العام الألماني أنه اعتقل رجلاً يمنياً يشتبه في قتاله مع المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران. وأفاد مكتب مدعي العام الاتحادي في بيان اليوم الخميس، أن الشرطة اعتقلت الرجل الذي عرف باسم حسين ح. في بلدة داخاو الجنوبية. ويشتبه بأنه "عضو في منظمة إرهابية" بعد انضمامه المزعوم إلى الحوثيين في تشرين الأول/أكتوبر 2022. تلقى تدريبات في مأرب كما أضاف الادعاء أن الرجل بعد تلقيه تدريبا أيديولوجيا وعسكريا قاتل لفترة وجيزة مع المتمردين بمحافظة مأرب وسط اليمن في أوائل عام 2023. ومنذ اندلاع الحرب في غزة، بدأ الحوثيون مهاجمة سفن في البحر الأحمر وبحر العرب قالوا إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إليها، مؤكدين أن ذلك كان دعما للفلسطينيين في القطاع. كذلك وسّعوا نطاق حملتهم على السفن المرتبطة بالولايات المتحدة وبريطانيا ردا على ضربات شنّتها الدولتان في مطلع 2024. إلا أن أميركا بدأت في مارس الماضي (2025) حملة جوية مكثفة ضد مواقع الحوثيين في اليمن، موجهة ضربات شبه يومية، قبل أن يعلن ترامب بشكل مفاجئ قبل نحو أسبوعين استسلام الجماعة.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
إدارة ترامب تبطل حق جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس أنها أبطلت حق جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب في خضم نزاع متفاقم بين سيد البيت الأبيض والصرح التعليمي المرموق. في التفاصيل، جاء في رسالة وجهتها وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم إلى رابطة "آيفي ليغ" التي تضم 8 من أشهر جامعات البلاد: "بمفعول فوري، تم إبطال الترخيص الممنوح لبرنامج الطلاب وتبادل الزوار الأجانب بجامعة هارفارد"، في إشارة إلى النظام الرئيسي الذي يُسمح بموجبه للطلاب الأجانب بالدراسة في الولايات المتحدة، وفق فرانس برس. وكتبت: "كما شرحت لكم في رسالتي في أبريل، فإن تسجيل الطلاب الأجانب هو امتياز". "بيئة معادية للطلاب اليهود" كما شددت على "وجوب أن تمتثل كل الجامعات لمتطلبات وزارة الأمن الداخلي، بما فيها متطلبات الإبلاغ بموجب أنظمة برنامج الطلاب والزائرين، للاحتفاظ بهذا الامتياز". كذلك أردفت أنه "نتيجة لرفضكم الامتثال لطلبات متعددة لتزويد وزارة الأمن الداخلي معلومات ذات صلة، وإبقائكم على بيئة غير آمنة في الحرم الجامعي معادية للطلاب اليهود وتشجع توجهات مؤيدة لحماس وتطبق سياسات +التنوع والمساواة والإدماج+ العنصرية، فقد فقدتم هذا الامتياز". ترامب مستاء يشار إلى أن ترامب مستاء من الجامعة التي تخرّج منها 162 فائزاً بجوائز نوبل، لرفضها طلب إدارته إخضاع عمليات التسجيل والتوظيف لهيئة إشراف، على خلفية اتهامه إياها بأنها "مؤسسة يسارية متطرفة معادية للسامية" ومنخرطة في "أيديولوجيا اليقظة (Woke)" التي لا ينفك يوجه إليها انتقادات حادة. كما هدد، الشهر الماضي، بمنع الجامعة من تسجيل الطلاب الأجانب إذا لم توافق على طلب الإدارة الخضوع لإشراف سياسي. وشكّل الطلاب الأجانب أكثر من 27% من المسجلين بهارفارد في العام الدراسي 2024-2025، حسب بيانات الجامعة.