لترطيب الجسم في الصيف- 8 أشياء أضفها للماء
يجب الاهتمام بشرب كمية وفيرة من الماء على مدار اليوم في فصل الصيف، لإمداد الجسم بالترطيب اللازم وحمايته من الإصابة بالجفاف.
ولتعزيز قدرة الماء على ترطيب الجسم، هناك أشياء يُنصح بإضافتها إليه، يستعرضها "الكونسلتو" في التقرير التالي، وفقًا لموقع "WebMD".إضافات للماء لترطيب الجسم في الصيف1- ماء جوز الهنديصبح الماء أكثر فعالية في الحفاظ على ترطيب الجسم عند إضافة ماء جوز الهند غير المحلى إليه، لاحتوائه على الإلكتروليتات، مثل البوتاسيوم والصوديوم والماغنسيوم.علاوة على ذلك، يحتوي ماء جوز الهند على سكريات طبيعية، تمد الجسم بالطاقة. لذلك يُنصح بتناوله بعد التمرين في الأجواء الحارة.اقرأ أيضًا: لفقدان الوزن- 5 أشياء أضفها للماء بالليمون2- الليمونيتميز الليمون بمحتواه العالي من فيتامين سي ومضادات أكسدة، بالإضافة إلى قدرته على تحسين عملية الهضم وزيادة الشعور بالانتعاش عند تناوله مع الماء.3- الخيارلتحسين مذاق الماء وإكسابه المزيد من العناصر الغذائية، احرص على إضافة شرائح الخيار الطازج إليه، لأنه يضفي للمياه نكهة منعشة، علاوة على فعاليته في تخفيف الانتفاخ.4- الفراولةتضيف الفراولة نكهة لذيذة للماء، لاحتوائها على سكريات طبيعية. كما توفر للجسم جرعة عالية من مضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن.قد يهمك: طعم الماء يزعجك؟- 5 إضافات صحية لتحسين مذاقه5- بذور الشياعند إضافة القليل من بذور الشيا إلى الماء، تتحول في الجهاز الهضمي لمادة هلامية، تساعد على إبطاء امتصاص المياه، ومن ثم الحفاظ على ترطيب الجسم لفترة أطول.ويرجى العلم أن بذور الشيا يُنصح بنقعها في الماء قبل تناولها لبضع دقائق.6- النعناعمن الأفضل إضافة أوراق النعناع الطازج إلى الماء، لأنه يساعد على إضفاء نكهة منعشة للمياه، بالإضافة إلى خصائصه المهدئة والمنعشة للجسم.7- الأناناس أو المانجوترتفع القيمة الغذائية للماء ويصبح أكثر فعالية في ترطيب الجسم عند إضافة شرائح الأنانس أو المانجو إليهما، لاحتوائهما على الفيتامينات والإنزيمات الضرورية للصحة.8- الزنجبيلالماء بالزنجبيل من المشروبات المفيدة لصحة الإنسان في فصل الصيف، ويرجع السبب إلى الخصائص المضادة للالتهابات التي تمتع بها، وقدرته على ترطيب الجسم.قد يهمك أيضًا: ما هي كمية السوائل التي تحتاجها في فصل الصيف؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 5 ساعات
- المصري اليوم
في الحر الشديد.. 6 مشروبات صيفية تساعد على تنظيم ضغط الدم بطريقة طبيعية
قد يُشكل الصيف تحديًا صعبًا لمن يعانون من اضطراب ضغط الدم، خاصة مع التعرق الشديد وفقدان السوائل، ولأن التغذية تلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على التوازن، يمكن تعويض السوائل المفقودة من الجسم عن طريق تناول كميات كافية من الماء والسوائل، كما يمكن لبعض المشروبات أن تساعد في ضبط ضغط الدم. مشروبات لتنظيم ضغط الدم: وفقًا لما ورد في موقع «هيلث شوتس»، إليك مجموعة من المشروبات الصيفية المنعشة التي قد تساعد على ضبط ضغط الدم، ومنها ما يلي: 1- ماء جوز الهند يعتبر ماء جوز الهند من أكثر المشروبات الطبيعية ترطيبًا للجسم، ويحتوي على البوتاسيوم الذي يوازن ضغط الدم المرتفع ويُقلل من الصوديوم الزائد في الجسم. 2- عصير البنجر عصير البنجر غني بمركبات النيترات التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو عنصر يساعد على توسعة الأوعية الدموية وخفض الضغط المرتفع. 3- الكركديه البارد أثبتت بعض الدراسات أن شرب الكركديه بانتظام يساعد في خفض ضغط الدم، كما يُعد الكركديه البارد مثاليًا في الصيف كمشروب منعش خالي من الكافيين. عصير الرمان مضاد قوي للأكسدة، ويساعد في تحسين تدفق الدم وتخفيف التوتر في الأوعية الدموية، ما يجعله مشروب طبيعي مناسب لتنظيم الضغط. 5- ماء الليمون ماء الليمون مصدر ممتاز لفيتامين C، ويساعد على ترطيب الجسم وتنشيط الدورة الدموية، مما يُساهم في الحفاظ على استقرار الضغط خاصة عند انخفاضه. 6- شاي الزنجبيل البارد يُفضل تناول مشروب الزنجبيل بكمية معتدلة؛ فهو يعزز الدورة الدموية وقد يساعد على خفض الضغط، خاصة إذا كان مصحوبًا بالانتفاخ أو التعب الصيفي.


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : عايز تفضل طول الوقت عيان.. تعرف على متلازمة افتعال المرض "مونخهاوزن"
الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - إذا صادفت شخصًا يشعر طوال الوقت بأعراض مرضية حتى لو أظهرت فحوصاته الطبية عكس ذلك، وأنه بحالة صحية جيدة للغاية، فقد تكون تلك علامة على إصابة بإضطراب نفسى يدعى متلازمة مونخهاوزن. ووفقًا لموقع "Web MD" تعد تلك المتلازمة "إضطراب مصطنع"، وهو اضطراب في الصحة النفسية يتصرف فيه الشخص مرارًا وتكرارًا كما لو كان مصابًا بمرضٍ جسدي أو نفسي، في حين أنه ليس مريضًا في الواقع. ما هي متلازمة مونخهاوزن؟ متلازمة مونخهاوزن هي حالة تجعل المصابون بها يسعون إلى جذب التعاطف والاهتمام، عن طريق التظاهر أو المبالغة أو الكذب بشأن مرضهم أو مرض شخص آخر، وقد يخضع المصابون بهذا الاضطراب أنفسهم لاختبارات أو إجراءات أو عمليات جراحية مؤلمة، وقد يفسدون نتائج الاختبارات الطبية أو يلحقون الأذى بأنفسهم عمدًا لإثبات مرضهم. من الصعب معرفة عدد الأشخاص الذين قد يصابون بهذا الاضطراب، إذ يميل المصابون به إلى زيارة العديد من مراكز الرعاية الصحية، وتصنف متلازمة مونخهاوزن كاضطراب في الصحة العقلية، وسببها الدقيق غير معروف، ومع ذلك، يعتقد الباحثون أنها قد تظهر بسبب التعرض لصدمة نفسية مثل الإساءة أو الإهمال أو فقدان أحد الأحباء في سن مبكرة. وسميت متلازمة مونخهاوزن نسبةً إلى البارون فون مونخهاوزن، وهو ضابط ألماني من القرن الثامن عشر عرف بتحريفه لقصص حياته وتجاربه، وهي أشد أنواع الاضطراب المُصطنع، وترتبط معظم أعراض المصابين بمتلازمة مونخهاوزن بأمراض جسدية، مثل ألم الصدر أو مشاكل المعدة أو الحمى ، أكثر من ارتباطها باضطراب نفسي. أنواع المتلازمة متلازمة مونخهاوزن بالوكالة في تلك الحالة يتصرف شخص ما، عادةً أحد الوالدين، كما لو أن من يرعاه مريض وهو ليس كذلك، وتعرف أيضًا باسم اضطراب مصطنع مفروض على شخص آخر (FDIA)، لأن الشخص يكذب بشأن الصحة النفسية أو الجسدية لشخص آخر، عادةً ما يكون الشخص الذي يظهر مرضه طفلًا دون سن السادسة أو شخصًا مسنًا أو بالغًا من ذوي الإعاقة، في بعض الأحيان، يسبب مقدمو الرعاية هؤلاء الأمراض لمن يرعونهم، بهدف كسب تعاطف الآخرين واهتمامهم. متلازمة مونخهاوزن عبر الإنترنت يحدث هذا عندما يُقدّم الأصحاء أنفسهم على أنهم مرضى في عالم افتراضي، مثل مجموعات الدعم عبر الإنترنت، واكتُشفت هذه النسخة من متلازمة مونخهاوزن لأول مرة في أوائل القرن الحادي والعشرين، عندما أُعيد إنشاء مجموعات دعم المرضى وغيرها من المجتمعات عبر الإنترنت، ويقدم الناس أنفسهم زورًا على أنهم مرضى أو مقدمو رعاية "بطولية" لشخص مريض، وقد تثير هذه الأكاذيب لدى المرضى الحقيقيين في هذه المجموعات شعورًا بالخيانة والغضب عند اكتشافهم هذه الادعاءات الكاذبة. التمارض لهدف مادى التمارض هو استفادة الشخص ماديًا أو معنويًا من التظاهر بالمرض، على سبيل المثال، قد يدعي المرض زورًا للحصول على تعويضات التأمين، أو التغيب عن العمل، يروي المصابون بالمتلازمة الأكاذيب عن عمد، ولكن على عكسهم، لا يحصلون على أي فائدة واضحة من ذلك، سوى التعاطف والاهتمام. أعراض متلازمة مونشهاوزن يتعمد المصابون بمتلازمة مونخهاوزن إظهار الأعراض أو تضخيمها بطرق متعددة، فقد يكذبون بشأن الأعراض أو يدعونها، أو يؤذون أنفسهم لإحداثها، أو يُغيرون الاختبارات، مثل تلويث عينة بول، وتشمل العلامات التحذيرية المحتملة لمتلازمة مونخهاوزن ما يلي: تاريخ طبي درامي ولكن غير متسق أعراض غير واضحة لا يمكن السيطرة عليها وتصبح أكثر حدة أو تتغير بمجرد بدء العلاج الانتكاسات المتوقعة بعد تحسن الحالة معرفة واسعة بالمصطلحات الطبية، بالإضافة إلى الأوصاف الواردة في الكتب المدرسية للأمراض وجود ندبات جراحية متعددة ظهور أعراض جديدة أو إضافية بعد نتائج الاختبار السلبية وجود الأعراض فقط عندما يكون المريض مع الآخرين أو تحت الملاحظة الرغبة أو الشغف بإجراء الفحوصات الطبية أو العمليات أو الإجراءات الأخرى تاريخ البحث عن العلاج في العديد من المستشفيات والعيادات إحجام المريض عن السماح للأطباء بمقابلة العائلة أو الأصدقاء أو الأطباء السابقين مشاكل في الهوية وتقدير الذات أسباب الإصابة بمتلازمة مونخهاوزن السبب الدقيق لمتلازمة مونخهاوزن غير معروف، لكن الباحثين يدرسون دور العوامل البيولوجية والنفسية في تطورها، تشير بعض النظريات إلى أن تاريخًا من الإساءة أو الإهمال في الطفولة، أو تاريخًا من الأمراض المتكررة التي تتطلب دخول المستشفى، قد يكونان من عوامل تطور المتلازمة، كما يدرس الباحثون ارتباطًا محتملًا باضطرابات الشخصية، وهي شائعة لدى المصابين بمتلازمة مونخهاوزن. علاج متلازمة مونخهاوزن على الرغم من أن الشخص المصاب بمتلازمة مونخهاوزن يسعى جاهدًا لعلاج الاضطرابات المختلفة التي يُختلقها، إلا أنه غالبًا ما يتردد في الاعتراف بالمتلازمة نفسها وطلب العلاج منها، وهذا يجعل علاج المصابين بمتلازمة مونخهاوزن صعبًا للغاية، وفرص التعافي منه ضعيفة. وعند طلب العلاج، يكون الهدف الأول هو تعديل سلوك الشخص والحد من إساءة استخدامه أو الإفراط في استخدامه للموارد الطبية، بعد تحقيق هذا الهدف، يهدف العلاج إلى معالجة أي مشاكل نفسية كامنة قد تكون سببًا لسلوك الشخص، ومن الأهداف الرئيسية الأخرى مساعدة المرضى على تجنب الإجراءات التشخيصية أو العلاجية الطبية الخطيرة وغير الضرورية، مثل العمليات الجراحية، والتي غالبًا ما تُطلب من أطباء مختلفين قد لا يدركون أن الأعراض الجسدية إما مزيفة أو مصطنعة ذاتيًا. كما هو الحال مع الاضطرابات المصطنعة الأخرى، فإن العلاج الأساسي لمتلازمة مونخهاوزن هو العلاج السلوكي المعرفي ، بهدف العمل تغيير تفكير الفرد وسلوكه، وقد يساعد العلاج الأسري أيضًا في توعية أفراد الأسرة بعدم مكافأة أو دعم سلوك الشخص المصاب بالاضطراب. ولا توجد أدوية لعلاج الاضطرابات المصطنعة بحد ذاتها، ومع ذلك يمكن استخدام الأدوية لعلاج أي مرض مرتبط بها، مثل الاكتئاب أو القلق، مع ضرورة مراقبة استخدام الأدوية بعناية لدى الأشخاص المصابين بالاضطرابات المصطنعة نظرًا لخطر استخدامها بشكل ضار. مضاعفات متلازمة مونخهاوزن الأشخاص المصابون بمتلازمة مونخهاوزن معرضون لخطر الإصابة بمشاكل صحية، تصل لحد الوفاة، نتيجة إيذاء النفس أو التسبب المتعمد في ظهور أعراض، بالإضافة إلى ذلك، قد يعانون من ردود فعل أو مشاكل صحية مرتبطة بالعديد من الاختبارات والإجراءات والعلاجات، كما أنهم معرضون لخطر كبير لتعاطي المخدرات ومحاولات الانتحار . وينكر العديد من المصابين باضطرابات مُصطنعة ادعاءهم بأعراضهم أو التسبب بها، ولا يسعون للعلاج أو يتابعونه، لذلك يعتمد تعافيهم على إدراك الطبيب أو أحد أحبائهم للحالة وتشجيعهم على تلقي الرعاية الطبية المناسبة لاضطرابهم والالتزام بها.


نافذة على العالم
منذ 18 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : من مطبخك.. ماذا يحدث عند إضافة بذور الشيا لمشروب الليمون والنعناع؟
الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - يعتبر مشروب الليمون مع النعناع أحد المشروبات المنعشة والمرطبة كما يقدم العديد من الفوائد الصحية الأخرى، ولكن عند إضافة مكون ثالث وهو بذور الشيا يزيد من قوة هذا المشروب في دعم الترطيب وزيادة محتواه من مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية الأساسية، ليقدم مزيجًا رائعًا من الفوائد الصحية، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". فيما يلى.. فوائد مشروب الليمون بالنعناع مع بذور الشيا تعزيز الترطيب وتوازن الإلكتروليت تمتص بذور الشيا ما يصل إلى 12 ضعف وزنها من الماء، مكونة قوامًا هلاميًا عند نقعها، وهذه العملية لا تجعل مشروبك أكثر إشباعًا فحسب، بل تساعد أيضًا على ترطيب الجسم لفترة أطول، وعند مزجه مع الليمون، وهو مصدر طبيعي لفيتامين سى والإلكتروليتات، ويساعد هذا المشروب على تجديد السوائل والحفاظ على توازن الإلكتروليتات، خاصةً بعد التمرين أو في الأيام الحارة، وعلى الرغم من أن بذور الشيا لا تحتوي على نسبة عالية من الصوديوم أو البوتاسيوم، إلا أنها تحتوي على المغنيسيوم والكالسيوم والفوسفور، ما يساعد على الحفاظ على ترطيب الخلايا وتوازن الإلكتروليتات. تعزيز الهضم وإزالة السموم تساعد الألياف الغنية ببذور الشيا على الهضم الصحي وتعزيز حركة الأمعاء المنتظمة، وعند نقعها يُسهل قوامها الهلامي حركة الطعام عبر الجهاز الهضمي، ويعمل الليمون كمُزيل طبيعي للسموم، إذ يُساعد على التخلص منها ويدعم صحة الكبد، فيما يُضفي النعناع لمسة منعشة تُهدئ المعدة وتُقلل الانتفاخ. مشروب يحارب الإجهاد ويدعم المناعة يعتبر الليمون غني بفيتامين سى، وهو مضاد أكسدة قوي يعزز جهاز المناعة ويحارب الجذور الحرة، فيما تضيف بذور الشيا طبقة حماية إضافية بفضل محتواها العالي من أحماض أوميجا 3 الدهنية، التي تُحارب الالتهابات أيضًا، أما النعناع يُساهم بمضادات أكسدة إضافية، مما يجعل هذا المشروب حلاً ثلاثيًا فعالًا ضد الإجهاد التأكسدي. المساعدة في إدارة الوزن والشبع شرب ماء الليمون والنعناع مع بذور الشيا المنقوعة، يُساعد على التحكم في الوزن بفضل خصائصه المُثبطة للشهية، حيث تتمدد بذور الشيا في الماء، مما يُشعرك بالشبع لفترة أطول، فيما يُعزز الليمون عملية الأيض، بينما يُقلل النعناع من الرغبة الشديدة في تناول الطعام، وهذا بدوره يُوفر نهجًا متوازنًا للسيطرة على الجوع. طريقة تحضير ماء الشيا بالليمون والنعناع لتحضير هذا المشروب المنعش، أضف ملعقة كبيرة من بذور الشيا إلى كوب من الماء واتركه لمدة 15-20 دقيقة، وبعد أن تنتفخ البذور، أضف عصير نصف ليمونة، وبعض أوراق النعناع، وقليلًا من العسل إذا كنت تفضل أن يكون مذاقه حلو، واخلطه جيدًا واستمتع بتناوله باردًا.