logo
بعد 200 يوم من توليه منصبه... ترامب غاضب بشدّة وصحيفة تتحدّث عن السبب

بعد 200 يوم من توليه منصبه... ترامب غاضب بشدّة وصحيفة تتحدّث عن السبب

ليبانون 24منذ يوم واحد
ذكر موقع " روسيا اليوم"، أنّ مصادر كشفت أنّ الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب غاضب بسبب عدم قدرته على حلّ الصراع في أوكرانيا ، في فترة زمنيّة قصيرة.
وأضافت المصادر لصحيفة "وول ستريت جورنال": " ترامب يشعر بالغضب الشديد، بسبب عدم قدرته على حلّ الصراع حتى بعد مرور 200 يوم من توليه منصبه".
وأوضحت الصحيفة الأميركيّة أنّ "اللقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، قد يكون الاختبار الأكثر جدية بالنسبة لترامب في مجال عقد الصفقات منذ عودته إلى البيت الأبيض".
واعتبرت أنّ "المباحثات مع بوتين ستكون اختباراً آخر لترامب، لأن الرئيس الروسي يتمتع بربع قرن من الخبرة في التواصل مع مختلف رؤساء الولايات المتحدة ، وأثبت أنه قادر على الدفاع عن موقفه".
وأكّدت الصحيفة أنّ "ترامب بات يدرك وجود ضرورة ملحة إلى نهج شامل لحلّ الأزمة الأوكرانية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علييف: تعديل دستور أرمينيا شرط لتوقيع اتفاق السلام رسمياً
علييف: تعديل دستور أرمينيا شرط لتوقيع اتفاق السلام رسمياً

صوت بيروت

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت بيروت

علييف: تعديل دستور أرمينيا شرط لتوقيع اتفاق السلام رسمياً

صرح الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، أن اتفاق السلام الذي وقعه بالأحرف الأولى مع أرمينيا يتطلب من الأخيرة، لإبرامه رسميا، إجراء تعديل في دستورها فيما يخص مطالبها الإقليمية تجاه أذربيجان. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها للصحافة الأذربيجانية، السبت، عقب توقيعه إعلانا مشتركا مع رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان في البيت الأبيض، بعد قمة ثلاثية ضمت أيضا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأكد علييف على أن تعديل أرمينيا لدستورها شرط أساسي لتوقيع اتفاقية السلام. وأضاف أن 'اتفاق السلام الذي تم التوقيع بالأحرف الأولى عليه يعد خطوة تاريخية بالنسبة لمنطقة جنوب القوقاز، لكن لا يمكن توقيعه رسميا ما لم تحذف أرمينيا من دستورها المطالب الإقليمية تجاه أذربيجان'. وأردف أنه عندما تقوم أرمينيا بتعديل دستورها، يمكن توقيع اتفاقية السلام في أي وقت. وأشار أن الإعلان المشترك ينص على أن أرمينيا ستزيل من دستورها مطالبها بأراض في أذربيجان، وإن لم تلتزم بهذا الأمر، فإن ذلك سيمثل عدم احترام للولايات المتحدة، لأن الإعلان المشترك تم بحضور الرئيس الأمريكي. وأوضح أن تعديل أرمينيا لدستورها هو شأن داخلي، وأن أذربيجان لن تتدخل في ذلك، لكن كلما أسرعت يريفان بهذه الخطوة كلما كان أفضل. وأضاف أنه لا ينبغي خسارة المزيد من الوقت، فقد وقع البلدان إعلانا مشتركا، ويجب ألا تطول فترة توقيع الاتفاق بشكل رسمي. وأعلن أنه تم التوصل إلى اتفاق بشأن تأمين اتصال دون عوائق بين البر الأذربيجاني الرئيسي وإقليم ناخجوان ذاتي الحكم. ومساء الجمعة 8 آب/أغسطس، وقّع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان، إعلانا مشتركا تحت مسمى 'خارطة طريق في سبيل السلام'، عقب قمة ثلاثية استضافها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض.

زاخاروفا: اجتماع علييف وباشينيان في واشنطن يستحق تقييماً إيجابياً
زاخاروفا: اجتماع علييف وباشينيان في واشنطن يستحق تقييماً إيجابياً

ليبانون ديبايت

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون ديبايت

زاخاروفا: اجتماع علييف وباشينيان في واشنطن يستحق تقييماً إيجابياً

اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن اجتماع الرئيسين الأرميني والأذربيجاني في الولايات المتحدة يستحق تقييماً إيجابياً، لكنها شددت على أن مشاركة أطراف من خارج المنطقة يجب أن تدعم أجندة السلام وألا تخلق صعوبات أو خطوطاً فاصلة. وأوضحت زاخاروفا أن الحل الأمثل لمشاكل جنوب القوقاز هو إيجاد وتنفيذ حلول تطورها دول المنطقة نفسها بدعم من جيرانها، وعلى رأسهم روسيا وإيران وتركيا، محذرة من تكرار ما وصفته بـ"التجربة المؤلمة للمساعدات الغربية" في حل نزاعات الشرق الأوسط. وأكدت أن موسكو ستحلل تصريحات واشنطن بشأن فتح الاتصالات الإقليمية. ولفتت إلى أن الاتفاقيات الثلاثية الموقعة بمشاركة روسيا لا تزال تحتفظ بأهميتها، مشيرة إلى ضرورة مراعاة عضوية أرمينيا في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، خاصة فيما يتعلق بتنظيم عبور البضائع. ورأت أن توقيع اتفاقية السلام ودخولها حيز التنفيذ، وإقامة علاقات طبيعية بين أرمينيا وأذربيجان، يمثلان خطوة مهمة لترسيخ السلام في جنوب القوقاز، شرط أن تُدمج المصالحة في السياق الإقليمي وتقوم على توازن المصالح واحترام أولويات الأطراف. ويأتي الموقف الروسي بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، أن بلاده "نجحت أخيراً في تحقيق السلام" بين أرمينيا وأذربيجان، حيث وقّع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان في البيت الأبيض اتفاق سلام ثنائي ينص على إنهاء القتال بشكل دائم، وفتح التجارة والسفر والعلاقات الدبلوماسية، واحترام السيادة وسلامة الأراضي. كما ينص الاتفاق على تمكين أذربيجان من الوصول إلى إقليم ناخيتشيفان التابع لها، مع الاحترام الكامل لسيادة أرمينيا، بما يشكل تحولاً كبيراً في مسار العلاقات بين البلدين بعد عقود من الصراع.

اجتماع قطري-أميركي في إسبانيا لبحث خطة شاملة لإنهاء حرب غزة
اجتماع قطري-أميركي في إسبانيا لبحث خطة شاملة لإنهاء حرب غزة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

اجتماع قطري-أميركي في إسبانيا لبحث خطة شاملة لإنهاء حرب غزة

كشف موقع "أكسيوس" الإخباري، السبت، أن المبعوث الخاص للبيت الأبيض، ستيف ويتكوف، سيلتقي مع رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، يوم السبت في جزيرة إيبيزا بإسبانيا، لمناقشة خطة جديدة لإنهاء الحرب في غزة. ونقل "أكسيوس" عن مصدرين مطلعين على الاجتماع أن ويتكوف ورئيس الوزراء القطري سيناقشان "خطة شاملة لإنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين الذين تحتجزهم حركة حماس". وأوضح أن "المبعوث الخاص ويتكوف قال مؤخرا إن إدارة ترامب تريد اتفاقا شاملا "كل شيء أو لا شيء" ينهي الحرب، وليس صفقة جزئية". ونقل "أكسيوس" عن مصدر مشارك في المفاوضات أن قطر والولايات المتحدة تعملان على صياغة اقتراح لصفقة شاملة، سيتم تقديمها للأطراف خلال الأسبوعين المقبلين. وقال مسؤول إسرائيلي مشارك في المفاوضات: "لا توجد مشكلة في التوصل إلى خطة 'نهاية اللعبة'، لكنها لن تكون مقبولة لحماس، وبالتالي ستكون بلا معنى". وأضاف المسؤول: "حربنا مع حماس، وليس مع الولايات المتحدة. الفجوة بين إسرائيل وحماس بشأن إنهاء الحرب هائلة، لذا فإن الحديث عن صفقة شاملة من المرجح أن يكون بلا جدوى في هذه المرحلة". وذكر "أكسيوس" أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، صرح خلال اجتماع مجلس الأمن الإسرائيلي، يوم الخميس، قبل أن يوافق على خطة الهجوم الجديدة، أن "إدارة ترامب ستعرض في الأسابيع القادمة مقترح "نهاية اللعبة" للحرب في غزة". وقال "أكسيوس" إن "تقديم أي مقترح جديد لحل دبلوماسي شامل لإنهاء الحرب قد يؤخر خطة إسرائيل لشن الهجوم الجديد لاحتلال غزة". ورغم قرار المجلس بتحضير الجيش لاحتلال غزة، إلا أن ذلك سيستغرق عدة أسابيع للتخطيط العسكري، وإجلاء مليون مدني من المنطقة، والاستعداد لتقديم المساعدات، بحسب "أكسيوس". وقال مسؤول إسرائيلي كبير إن خطة الهجوم لن يتم تنفيذها على الفور، مضيفا أن "الجدول الزمني الدقيق للعملية لم يحدد بعد، مما يترك مزيدا من الوقت للتوصل للحل الدبلوماسي". وأضاف المسؤول أن هذا السبب هو الذي دفع الوزيرين المتطرفين، إتمار بن غفير، وبتسلئيل سموتريش للتصويت ضد القرار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store