logo
آمنة الضحاك: نجدد الالتزام بحماية أشجار القرم

آمنة الضحاك: نجدد الالتزام بحماية أشجار القرم

البيانمنذ يوم واحد
أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، على تجديد الالتزام بحماية أشجار القرم.
وقالت معاليها بمناسبة اليوم العالمي لصون النظم البيئية لأشجار القرم : نحتفي اليوم بما حققته الإمارات من إنجازات في هذا المجال، ونرسم بوضوح ملامح الطريق نحو مستقبل أكثر استدامة حيث يشكل هذا اليوم لحظة ملهمة لتأمل جمال وعظمة أشجار القرم التي تزين سواحلنا، وتشكل درعاً طبيعياً يحمي من ارتفاع منسوب مياه البحر، وتآكل السواحل، وتداعيات تغير المناخ.
وأشارت إلى مميزات أشجار القرم وقدرتها الفريدة على التقاط وتخزين غاز ثاني أكسيد الكربون، حيث يمكنها احتجاز ما يصل إلى أربعة أضعاف الكمية التي تخزنها الغابات الاستوائية، بالإضافة إلى دورها المناخي، إذ تسهم في إثراء التنوع البيولوجي، وتُعد شريان حياة للأسماك والعديد من الكائنات الحية الأخرى، لما توفره من غذاء ومأوى أساسيين لاستمراريتها.
وأضافت" بالنظر إلى هذه الأهمية البيئية الاستثنائية، تضع الرؤية الوطنية، وبدعم من القيادة الحكيمة، تطوير هذه المنظومة الخضراء في صميم الجهود، داخل الدولة وعلى مستوى العالم" .
وأشادت بالدور القيّم الذي تؤديه المجتمعات والقطاعات العامة والخاصة في دعم هذا التوجه الوطني، بينما تواصل الإمارات مسيرتها بخطى ثابتة نحو تحقيق هدف زراعة 100 مليون شجرة قرم بحلول العام 2030، حيث تنطلق الجهود في الاعتماد على النظم البيئية لأشجار القرم كحلول طبيعية لمواجهة تغير المناخ من الإيمان الراسخ بدورها المحوري في تحقيق هدف الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050.
ولفتت إلى الشراكات العالمية التي لعبت دوراً أساسياً في النهوض بمساعي الحفاظ على أشجار القرم، ويتجسد هذا التعاون في تحالف القرم من أجل المناخ، الذي يضم حالياً 45 عضواً، موضحة أنه من خلال هذا التحالف، دعمت دولة الإمارات مبادرة "تنمية القرم"، التي تهدف إلى حشد التمويل العالمي اللازم لاستعادة أشجار القرم، وتحث الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية على التحرك العاجل لحماية هذه الأشجار التي تواجه خطر الانقراض. كما يُمثّل إنشاء "مركز محمد بن زايد – جوكو ويدودو" لأبحاث القرم في جزيرة بالي الإندونيسية إنجازاً مهماً في دعم النظم البيئية لأشجار القرم حول العالم، ويُعدّ المؤتمر العالمي للحفاظ على الطبيعة IUCN، التابع للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة والمزمع عقده في أبوظبي خلال شهر أكتوبر المقبل، منصة رئيسية تجمع نخبة من الخبراء والقادة وصناع القرار المعنيين بحفظ البيئة من مختلف دول العالم. وسيعمل المؤتمر على تعزيز قدرة البيئة على الصمود، وتشجيع تبنّي سياسات بيئية فاعلة، وتهيئة بيئة داعمة للتنوع البيولوجي، مع إيلاء اهتمام خاص لأشجار القرم ذات القيمة البيئية الكبرى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تقود جهود تمكين المدن الأفريقية لمواجهة تحديات المناخ
الإمارات تقود جهود تمكين المدن الأفريقية لمواجهة تحديات المناخ

البيان

timeمنذ 17 دقائق

  • البيان

الإمارات تقود جهود تمكين المدن الأفريقية لمواجهة تحديات المناخ

ولفت إلى أن المنتدى يتماشى مع نتائج اتفاق الإمارات التاريخي في مؤتمر الأطراف للتغير المناخي (COP28)، ومخرجات مؤتمر COP29، كما ينسجم مع القمة العالمية للاقتصاد الأخضر 2025 المقرر عقدها في دبي، الإمارات العربية المتحدة، في أكتوبر المقبل، مما يعزز تأثيره الإقليمي والعالمي في صياغة خارطة الطريق الحضرية لأفريقيا. كما نوهت بالدور الريادي لكل من مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة ومنظمة المدن والحكومات المحلية المتحدة – أفريقيا في دفع أجندة الاستدامة على المستوى المحلي. وجددت الالتزام بتفعيل الاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة، وتحديثها بما يتماشى مع النموذج التنموي الجديد والاتفاقيات الدولية، لتأسيس اقتصاد أخضر وشامل بحلول عام 2035. وأكد الطاير، الدور المحوري للشباب، ورحب بالقادة الشباب شركاء فاعلين اليوم وليس غداً، مشدداً أن أفكارهم وطاقاتهم هي جوهر التحول نحو الاقتصاد الأخضر، محذراً من تداعيات النمو غير المتوازن المتمثلة في تغير المناخ وفقدان التنوع الحيوي.

«إعلامي حكومة الشارقة» يطلق المرحلة التطبيقية من «إثمار»
«إعلامي حكومة الشارقة» يطلق المرحلة التطبيقية من «إثمار»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«إعلامي حكومة الشارقة» يطلق المرحلة التطبيقية من «إثمار»

تنطلق اليوم الاثنين المرحلة الثانية من الدورة السابعة من برنامج «إثمار» للتدريب الإعلامي الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، وخصّصت هذه الدورة لإطلاق بودكاست «من الشارقة نبدأ» مستهدفة الفئة العمرية من 10 إلى 15 عاماً. يباشر نادي الشارقة للصحافة تسجيل حلقات البودكاست بمشاركة منتسبي البرنامج لاستثمار المهارات التي اكتسبوها خلال المرحلة التدريبية الأولى من البرنامج التي امتدت أسبوعين، وتحويلها إلى محتوى صوتي هادف يعكس رؤاهم واهتماماتهم. وتتناول الحلقات التي ستسجّل موضوعات حيوية تعبّر عن رؤى المشاركين واهتماماتهم ومنها: التنمّر والصحة النفسية، والذكاء الاصطناعي، والإعلام، والتربية والتعليم، وحقوق الطفل، وريادة الأعمال، والبيئة، والمجتمع والمؤثرين، ولقاء مع قائد. وجرى اختيار هذه المحاور خلال جلسات العصف الذهني، إذ عمل المشاركون على تطوير أفكارهم وصياغة أسئلتهم بأنفسهم ضمن فرق إعداد وتقديم، بما يعكس قدرتهم على ترجمة فكرة بسيطة إلى حوار إعلامي متكامل. وشهد «إثمار» تدريبات مكثفة بالشراكة مع شبكة CNN بالعربية، ونخبة من المدربين المتخصصين في الأداء الصوتي وصناعة الحلقات الحوارية من هيئة إذاعة وتلفزيون الشارقة، والمكتب الإعلامي لحكومة الشارقة. وأكدت علياء السويدي، مديرة المكتب الإعلامي حرص «إثمار» على توفير بيئة تدريبية متكاملة تتيح للمشاركين التعبير عن أفكارهم وتنمية مهاراتهم الإعلامية بالتطبيق العملي والعمل الجماعي والتفاعل مع خبراء المهنة، وصولاً إلى تحقيق أهداف البرنامج في بناء جيل واعٍ متمكن من استخدام أدوات الإعلام بإيجابية واحتراف. من الفكرة إلى المايكروفون يستكمل «من الشارقة نبدأ» أهداف البرنامج التدريبي «إثمار» ويتيح للمشاركين صناعة محتوى صوتي يعكس أفكارهم ورؤيتهم لمجتمعهم. وركز الأسبوع الأول على بناء أساس قوي لمهارات الإلقاء والتعبير الصوتي، بتدريبات على النطق الواضح، والسرد القصصي، والإلقاء الإخباري والحواري، وتدريبات تطبيقية على التفاعل أمام المايكروفون وبناء الثقة بالأداء الإعلامي. أما الأسبوع الثاني فشهد تدريبات مكثفة على صناعة البودكاست، بدءاً من كتابة الأسئلة وصياغتها، مروراً بفنون السرد الإذاعي، وصولاً إلى توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير المحتوى.

سميرة آل علي ..أول امرأة برتبة عميد في تاريخ شرطة دبي
سميرة آل علي ..أول امرأة برتبة عميد في تاريخ شرطة دبي

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

سميرة آل علي ..أول امرأة برتبة عميد في تاريخ شرطة دبي

أصبحت سميرة عبدالله آل علي، التي رُقّيت إلى رتبة عميد، أول امرأة في تاريخ القيادة العامة لشرطة دبي تصل إلى هذه الرتبة المرموقة منذ تأسيس القوة عام 1956. وكانت سميرة عبدالله آل علي من بين كبار الضباط وضباط الصف والأفراد الذين أمر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بترقيتهم في 17 من الشهر الجاري، إلى الرتب التي تلي رتبهم العسكرية. وتمتلك العميد سميرة آل علي، التي تعمل في شرطة دبي منذ 31 عاماً، سجلاً حافلاً بالإنجازات والعطاء في مسيرتها، سواء على مستوى قيادة المشروعات والمبادرات، أو في مجال الابتكار والمصنفات الفكرية وقيادة فرق العمل. وتمكنت بحرفيتها ومهنيتها العالية من تطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال التأمينات، كونها ترأس إدارة التأمينات، إلى جانب حصولها على العديد من الجوائز الفردية والجماعية، لتُجسّد بهذه الإنجازات قدرات المرأة الإماراتية على الإبداع والتميّز في مختلف المجالات، لاسيما العسكرية منها. وثمّنت العميد سميرة آل علي الثقة التي أولتها إياها القيادة الرشيدة، منوهة بما تتلقاه المرأة من دعم لتمكينها في مختلف المجالات، وقالت: «هذه الترقية تُمثّل فخراً لكل امرأة تعمل في قوة شرطة دبي، التي تحرص على منح العنصر النسائي الفرصة لتولي المناصب العليا والإسهام في خدمة الوطن إلى جانب شقيقها الرجل». وتقدمت العميد سميرة آل علي بالشكر إلى نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، الفريق ضاحي خلفان تميم، والقائد العام لشرطة دبي، الفريق عبدالله خليفة المري، على ثقتهما بقدراتها خلال السنوات الماضية، وصولاً إلى ترقيتها لهذه الرتبة التي لم تصل إليها امرأة من قبل، وأكّدت: «أنا ممتنة لكل الدعم الذي حظيت به من مختلف القيادات والرتب العسكرية في شرطة دبي»، مضيفة أن «هذه الترقية بالنسبة لي مسؤولية كبيرة، وآمل أن أكون على قدر المسؤولية والثقة، وأن أبذل قُصارى جهدي في خدمة الوطن ومؤسسة شرطة دبي التي أفتخر بأن أكون من كوادرها». وتروي العميد آل علي قصة البدايات: «تخرّجت عام 1991 في جامعة الإمارات بعد حصولي على شهادة البكالوريوس في التأمين، وعملت في إحدى الشركات الخاصة بمجال التأمين وإعادة التأمين لمدة عامين، وفي أحد الأيام، شاهدت إعلاناً عن دورة تأهيلية للعنصر النسائي في أكاديمية شرطة دبي، فقررت خوض التجربة والتحقت بالدورة، وأثناء ذلك قابلني اللواء المتقاعد جاسم بالرميثة، الذي علم بتخصصي في التأمينات، وعملي السابق في شركة تأمين، فطلب مني الالتحاق بالعمل في هذا المجال بشرطة دبي، خصوصاً أنه كان في بداياته، وكان عبارة عن مكتب تأمين مُصغر». وبدأت العميد آل علي العمل في مكتب التأمينات آنذاك برفقة موظفَين اثنين فقط، ونظراً إلى تخصصها وتجربتها السابقة، استطاعت تسخير كل إمكاناتها، فطوّرت المكتب، وبعد عام من التحاقها بالعمل تحول إلى قسم تخصصي، ومع مرور السنوات حتى عام 2000 تحول القسم إلى إدارة فرعية، تضم ثلاثة أقسام رئيسة تُعنى بكل ما يتعلق بالتأمينات الخاصة بممتلكات وأصول شرطة دبي، بما فيها الممتلكات الحية. وتمكنت العميد آل علي من إحداث نقلة نوعية في مجال التأمينات في شرطة دبي عبر تطبيق أحدث العمليات وأفضل الممارسات العالمية، وإجراء المقارنات المرجعية التطويرية المستمرة، برفقة الكادر البشري في إدارة التأمينات، والخروج بخدمات تأمينية عالية المستوى. وقالت: «على مستوى الأجهزة الشرطية في الدولة، لا توجد إدارة تأمينات سوى في شرطة دبي، وهي تقوم بكامل العمليات التأمينية بأنواعها المختلفة، وتعمل على تحديث مختلف الخطط التأمينية ومراقبتها بشكل مستمر، بما يتماشى مع كل ما هو جديد، ومثلاً أدرجنا أخيراً ضمن التغطية التأمينية الطائرات دون طيار (الدرون) المستخدمة حديثاً في المهام الشرطية، كما أضفنا أنواعاً جديدة من التأمينات، مثل تأمين إصابات العمل الخاصة بالمتطوعين والمتعاونين، وتأمينات الأخطاء الطبية الخاصة بالكادر الطبي في مركز شرطة دبي الطبي، وهي تأمينات لم تكن موجودة من قبل». وتابعت: «نقوم في إدارة التأمينات بدراسة التخصصات الحديثة وتحليل البيانات، للخروج بأفضل الأسعار وأرقى الخدمات، بما يعزز الريادة الشرطية والمسؤولية تجاه الكوادر البشرية وممتلكات القوة، وهذا ما ساعدنا على تحقيق وفر مالي لمصلحة شرطة دبي، والتعاقد لأول مرة بعقد طويل الأجل مدته خمس سنوات مع الشركة المؤمنة على ممتلكات شرطة دبي». وإلى جانب عملها، نجحت آل علي في حصد العديد من الجوائز الفردية والجماعية، منها جائزة «الموظفة المتميّزة» لعام 2022 في جائزة الإمارات للسيدات، التي تقدمها مجموعة دبي للجودة. كما نجحت من خلال قيادتها لمبادرة «نجوم القيادة الآمنة» التي أطلقتها شرطة دبي لتخفيض عدد الحوادث التي يرتكبها سائقو القوة في الحصول على جائزة فئة السبع نجوم المُقدمة من مركز أبحاث التميّز التنظيمي (COER) في نيوزيلندا،‏ إلى جانب حصولها على جائزة القائد العام للتميّز بفئة أفضل فريق عمل إداري لمشروع «ساند» الذي يهدف إلى تخفيض الحوادث والتعويضات في إدارة التأمينات، وكذلك الفوز بفئة سبع نجوم على مستوى شرطة دبي ضمن المشروع المعرفي «وعيهم ضمان» الهادفة إلى توعية الموظفين بالجوانب التأمينية، وغيرها من الجوائز. وتُعدّ العميد آل علي نشطة جداً بمجال العضويات في اللجان الخاصة بدعم تمكين المرأة، فهي رئيس لجنة «الدانة النسائية» في الإدارة العامة للنقل والإنقاذ منذ عام 2017، التي تسهم في إطلاق المبادرات الخاصة بإسعاد المرأة، وإلى جانب عضويتها خارج شرطة دبي، فهي نائب رئيس فريق التحسين المستمر مع مجموعة دبي الجودة، وعضو لجنة سجل لجنة إصابات العمل على مستوى الدولة.‏ وتحرص العميد آل علي، الأم لابن مهندس يعمل في مجال الهندسة الكيميائية، على تحقيق التوازن بين حياتها العملية والأسرية، وتشير إلى أن عملها في شرطة دبي علّمها منذ البداية مفهوم الانضباط والالتزام، ما مكنها من تنظيم حياتها بفاعلية. وتؤكد أن الدعم العائلي من الأهل إضافة إلى القادة والرؤساء والزملاء في العمل أسهم في وصولها إلى هذه الرتبة العسكرية. ‏ وتحرص العميد آل علي على تشجيع فريق عملها المكوّن من 22 موظفاً، بينهم ثلاث نساء، على أداء المهام وتجاوز التحديات، وتقول لهم دائماً: «آمنوا بأنفسكم وقدراتكم وتوكلوا على الله، وستنالون مرادكم». 392 شارة وميدالية وشهادة تقدير تمتلك العميد سميرة آل علي في سجلها المهني 19 مُصنفاً فكرياً، من ضمنها العلامة التجارية لمبادرة «نجوم القيادة الآمنة»، ومبادرة «الوصول إلى صفر حوادث في الدوريات العسكرية»، ومشروع «نظام التأمين الذكي»، ومشروع «ساند»، ومشروع «وعيهم ضمان»، إضافة إلى تطبيق نظام أفضل 10 سائقين مثاليين «TOP 10»، وهو نظام لفرز أفضل السائقين في شرطة دبي شهرياً ممن لا يرتكبون الحوادث، ومشروع «الدورية السريعة الذي يطبق منهجية كايزن» في الاستجابة السريعة للحوادث، إضافة إلى برنامج احترافي لمسؤولي الدوريات ومساعديهم، وغيرها من البرامج. وتُعدّ العميد آل علي محاضِرة معتمدة في شرطة دبي، وقدمت العديد من المحاضرات في مجالات التأمين إلى جانب المحاضرات التوعوية في برنامج «أقدر» لتوعية طلبة المدارس والجامعات، ومحاضرات في برنامج الخدمة الوطنية والاحتياطية في مجال الجرائم الاقتصادية، وذلك في إطار حرصها على نقل المعرفة. وشاركت العميد آل علي في 163 دورة ومؤتمراً، وقدمت 16 ورشة عمل ودورة في مجال التأمين، إضافة إلى استشارات في مجال التأمينات، استفاد منها أكثر من 21 ألف مستفيد، إلى جانب تقديم 225 مقترحاً تطويرياً على مستوى شرطة دبي. وشاركت أيضاً في 65 فريق عمل، وحصلت على مدار عملها في شرطة دبي على 392 شارة وميدالية وشهادة تقدير، إلى جانب حصولها على شهادة الماجستير في إدارة الأعمال، ودبلوم في تكنولوجيا المعلومات. • العميد سميرة آل علي تمكنت بحرفيتها ومهنيتها العالية من تطبيق أفضل الممارسات العالمية في مجال التأمينات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store