logo
أعلنت مؤسسة الخليج العلمية عن شراكة استراتيجية مع شركة جينمايند للعلوم البيولوجية

أعلنت مؤسسة الخليج العلمية عن شراكة استراتيجية مع شركة جينمايند للعلوم البيولوجية

زاويةمنذ 6 ساعات

دبي، الإمارات العربية المتحدة، أعلنت مؤسسة الخليج العلمية ("جي إس سي")، الشركة الرائدة في توفير الحلول العلمية والمخبرية، عن شراكة استراتيجية مع شركة جينمايند للعلوم البيولوجية (GeneMind Biosciences)، الرائدة في تطوير أنظمة تسلسل الحمض النووي. يمثل هذا التحالف إنجازًا هامًا في التزامنا المستمر بتقديم حلول رعاية صحية مبتكرة وتطوير التشخيص الجزيئي.
ركّزت شركة جينمايند للعلوم البيولوجية منذ تأسيسها على البحث والتطوير، وهي لاعب رئيسي في تطوير أجهزة تسلسل الحمض النووي العالية الأداء التي تعد أدوات أساسية في التشخيص الجزيئي الحديث. تلتزم الشركة ببناء منظومة طبية شاملة ودقيقة من خلال التعاون مع مقدمي خدمات الاختبارات الجينية والمؤسسات الطبية حول العالم.
تمثل هذه الشراكة مع مؤسسة الخليج العلمية رؤية مشتركة لتعزيز القدرات التشخيصية، ودعم البحث العلمي المتطور، وتحسين نتائج المرضى في نهاية المطاف. من خلال الجمع بين شبكة مؤسسة الخليج العلمية الواسعة وخبرتها من جهة، مع تقنية التسلسل المبتكرة من جينمايند، من جهة ثانية، فإننا نهدف إلى دفع مستقبل الرعاية الصحية إلى الأمام من خلال التشخيص الجزيئي المتقدم، بما في ذلك اختبارات ما قبل الولادة غير الباضعة ("إن آي بي تي").
تفخر مؤسسة الخليج العلمية بتمثيل شركة جينمايند للعلوم البيولوجية في الإمارات العربية المتحدة والكويت وعُمان والبحرين وقطر، حيث تقدم تقنيتها الرائدة للاختبارات غير الجراحية السابقة للولادة لمقدمي الرعاية الصحية والمرضى في هذه الأسواق.
تتيح تقنية جينمايند المتطورة لاختبارات ما قبل الولادة الكشف المبكر والدقيق عن تشوهات الكروموسومات الجنينية، مما يقلل من خطر الإجهاض ويحسن نتائج الحمل. تتمتع هذه التقنية بالقدرة على إحداث ثورة في رعاية ما قبل الولادة وتحسين حياة الأمهات الحوامل.
وقد صرح مناف أفيوني، المدير العام لمؤسسة الخليج العلمية: "نحن متحمسون للتعاون مع جينمايند للعلوم البيولوجية التي تتوافق حلولها المبتكرة لتسلسل الحمض النووي تمامًا مع رسالتنا المتمثلة في تمكين مقدمي الرعاية الصحية من تحقيق أهدافهم العلمية من خلال توفير حلول مبتكرة وموثوقة، ودعم التطبيقات، وخدمات ما بعد البيع الشاملة". وأضاف: "ستمكننا شراكتنا من جلب تقنية اختبارات ما قبل الولادة غير الباضعة المتطورة إلى المنطقة، مما يعزز رعاية ما قبل الولادة ويحسن نتائج المرضى".
في إطار هذه الشراكة الاستراتيجية، ستقدم مؤسسة الخليج العلمية دعمًا وخدمات شاملة لمتخصصي الرعاية الصحية في المنطقة. كما سيُسهّل هذا التعاون تطوير مبادرات ومشاريع بحثية جديدة تُركز على تطوير التشخيص الجزيئي اختبارات ما قبل الولادة غير الباضعة.
نتطلع إلى مشاركة آخر المستجدات حول المبادرات والمشاريع الرائدة التي ستنتج عن هذه الشراكة الاستراتيجية.
للمزيد من المعلومات حول مؤسسة الخليج العلمية وحلولنا، بما في ذلك تقنية "إن آي بي تي" من جينمايند، يُرجى زيارة: https://gulf-scientific.com/partners/genemind/
-انتهى-

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وجامعة السوربون أبوظبي تعقدان شراكة استراتيجية لتعزيز البحث والابتكار المسؤول في الذكاء الاصطناعي
جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وجامعة السوربون أبوظبي تعقدان شراكة استراتيجية لتعزيز البحث والابتكار المسؤول في الذكاء الاصطناعي

زاوية

timeمنذ 2 ساعات

  • زاوية

جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وجامعة السوربون أبوظبي تعقدان شراكة استراتيجية لتعزيز البحث والابتكار المسؤول في الذكاء الاصطناعي

أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة: وقّعت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وجامعة السوربون أبوظبي مذكرة تفاهم لإطلاق شراكة أكاديمية استراتيجية تهدف إلى تسريع التعاون في مجالات البحث العلمي والتعليم وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي. وجرى توقيع الاتفاقية في مقر جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بحضور عدد من كبار المسؤولين من الجانبين، ووقعها كل من البروفيسور إريك زينغ، رئيس الجامعة والبروفيسور الجامعي، والبروفيسورة ناتالي مارسـيال-براز، مديرة جامعة السوربون أبوظبي والبروفيسورة الجامعية. وتعزز هذه الشراكة رؤية جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي لتصبح منصة عالمية متميزة في البحث والتطوير في هذا المجال، وذلك من خلال تعزيز جهودها البحثية عبر مختبرات "معهد النماذج التأسيسية" في فرنسا ووادي السيليكون، مما سيسهم في ترسيخ مكانة أبوظبي عاصمة للابتكار التكنولوجي الأخلاقي والمتكامل. كما تتماشى هذه الشراكة مع رؤية مركز الذكاء الاصطناعي في السوربون الذي يضم موقعين في أبوظبي وباريس، بهدف تعزيز التميز المتعدد التخصصات في هذا المجال الحيوي ويسهم في دعم الابتكار في الإمارة. ويعتبر مركز الذكاء الاصطناعي في السوربون، تحت إشراف الأستاذ البروفيسور جيرارد بيو، مدير مركز السوربون للذكاء الاصطناعي في باريس وأبوظبي، من العوامل الرئيسية التي تساهم في تعزيز تطور الذكاء الاصطناعي في كل من أوروبا والإمارات، مما يعكس التزام جامعة السوربون بالبحث التعاوني في مجال الذكاء الاصطناعي على النطاق العالمي. وتنص مذكرة التفاهم، التي تدعم أولويات دولة الإمارات العربية المتحدة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتعليم، على تنفيذ عدة مبادرات بحثية مشتركة تركز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجموعة من القطاعات الحيوية، مثل الرعاية الصحية، والطاقة، وعلوم المناخ، والنقل، والعلوم الإنسانية الرقمية. كما سيعمل الجانبان معًا، بالإضافة إلى هذا، على الإشراف على طلبة الدكتوراه والباحثين بعد الدكتوراه، بهدف تعزيز تطوير الكفاءات الأكاديمية العالية المستوى. وتتضمن الشراكة أيضاً تبادل أعضاء الهيئة التدريسية والباحثين، بما يعزز التجربة التعليمية، ويعزز من تبادل المعرفة متعددة التخصصات. كما سيتعاون الطرفان في تصميم وتقديم دورات وورش عمل ومدارس صيفية مخصصة للمهنيين والشباب، تغطي أساسيات الذكاء الاصطناعي والنماذج التوليدية وأخلاقيات العمل بالذكاء الاصطناعي. وبهذه المناسبة، قال البروفيسور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبروفيسور الجامعي: 'تعكس هذه الشراكة مع جامعة السوربون أبوظبي رؤيتنا المشتركة بالدور التحويلي للذكاء الاصطناعي والمسؤولية التي تتحملها المؤسسات الأكاديمية لضمان تطويره بما يخدم المجتمعات. ومن خلال دمج خبرات جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي التقنية والبحثية مع التميز متعدد التخصصات في جامعة السوربون أبوظبي، نسعى لاستكشاف المزيد من الفرص لتبادل المعرفة والتكنولوجيا بين فرنسا والإمارات العربية المتحدة، مع تركيز خاص على استخدام هذه التكنولوجيا للحفاظ على الثقافة وتعزيزها بطرق مبتكرة وهادفة". ومن جهتها، قالت البروفيسورة ناتالي مارسـيال-براز، مديرة جامعة السوربون أبوظبي: 'شهدنا تعاوناً مثمراً مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي خلال الأعوام الماضية، ويسرنا اليوم إضفاء الطابع الرسمي على هذه الشراكة. فهي تسهم في تعزيز منظومة الذكاء الاصطناعي في الدولة من خلال ربط مركزين بحثيين رائدين، وستدفع بعجلة الابتكار لتحقيق تأثير ملموس على الاقتصاد الوطني والقطاع الصناعي". وسيتعاون الطرفان مع شركاء من القطاعين العام والخاص لتطبيق حلول الذكاء الاصطناعي في مواجهة التحديات الواقعية، بالإضافة إلى المساهمة في تطوير الأطر الأخلاقية وإرشادات حوكمة البيانات. وتتضمن بنود الاتفاق إعداد أوراق بحثية، وتوثيق أفضل الممارسات، وإجراء أبحاث حول السياسات التي تعزز الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي على الصعيدين الإقليمي والعالمي. وشهد حفل التوقيع من جانب جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي كلاً من البروفيسور سامي حدادين، نائب رئيس الجامعة للأبحاث؛ وديكي ليانغ، نائبة رئيس الجامعة ورئيسة شؤون الموظفين؛ وجوني تشولويتش، مستشارة أولى لرئيس الجامعة ونائبة رئيسة شؤون الموظفين. كما حضر مراسم التوقيع على مذكرة التفاهم من جامعة السوربون أبوظبي كل من الدكتور ماجد الخميري، نائب مديرة الجامعة للشؤون الإدارية والمالية؛ والدكتورة كليو شافينو، رئيسة معهد جامعة السوربون أبوظبي للابتكار والبحث العلمي؛ ومانون الحكيم، رئيسة هيئة الموظفين. تعد مذكرة التفاهم نقطة تحول مهمة تجمع بين اثنتين من أبرز مؤسسات الذكاء الاصطناعي في الدولة، حيث تهدف إلى توحيد الجهود وتبادل الخبرات، وتعزيز المواهب، وترسيخ مكانة الإمارات كمركز عالمي للابتكار والتحول في مجال الذكاء الاصطناعي. نبذة عن جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي هي جامعة بحثية تتخذ من العاصمة الإماراتية أبوظبي مقراً لها، وهي أوّل جامعة تكرّس كامل إمكاناتها لدفع عجلة التقدّم العلمي باستخدام الذكاء الاصطناعي. وتهدف الجامعة إلى تمكين الجيل المقبل من رواد الذكاء الاصطناعي وتعزيز الابتكار واستحداث تطبيقات فعّالة للذكاء الاصطناعي لخدمة المجتمع والإنسانية، وذلك من خلال توفير التعليم عالمي المستوى والبحث متعدد التخصّصات. وفي عام 2025، أطلقت الجامعة برنامجها الأول في مرحلة البكالوريوس، وهو برنامج في مجال الذكاء الاصطناعي يتألف من مسارين متميّزين، هما مسار الأعمال ومسار الهندسة. نبذة عن جامعة السوربون أبو ظبي تأسست الجامعة في مايو عام 2006 تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وهي مرخصة من دائرة التعليم والمعرفة - أبوظبي. وتستند الجامعة الفرنسية الإماراتية إلى نحو 760 عاماً من التميز الأكاديمي الذي حصدته جامعة السوربون المرموقة في باريس على امتداد تاريخها العريق. ويمتد حرم الجامعة المزود بأحدث التجهيزات على مساحة 93,000 متر مربع على جزيرة الريم في العاصمة الإماراتية، حيث يوفر للطلاب والكلية بيئة ملهِمة وفريدة لإثراء تجاربهم التعليمية. -انتهى-

جامعة الإمارات تقفز 68 مرتبة في تصنيف "يو إس نيوز" العالمي للجامعات
جامعة الإمارات تقفز 68 مرتبة في تصنيف "يو إس نيوز" العالمي للجامعات

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

جامعة الإمارات تقفز 68 مرتبة في تصنيف "يو إس نيوز" العالمي للجامعات

أعلن مدير جامعة الإمارات العربية المتحدة بالإنابة، الدكتور أحمد الرئيسي، عن تحقيق الجامعة قفزة نوعية في التصنيف العالمي لأفضل الجامعات الصادر عن مؤسسة "يو إس نيوز وورلد ريبورت" للعام 2025-2026، حيث تقدّمت الجامعة 68 مرتبة لتصل إلى المركز 333 عالمياً. واعتبر الرئيسي هذا التقدّم بأنه إنجاز يعكس المكانة البحثية المتنامية للجامعة على المستوى العالمي، مشيراً إلى أن هذا التطور يأتي في إطار سعي الجامعة المستمر للانضمام إلى مصاف الجامعات المتقدمة عالمياً. ويعد تصنيف "يو إس نيوز" واحداً من أبرز التصنيفات العالمية التي تُقيّم أداء الجامعات وفقاً لمعايير دقيقة تشمل جودة البحث العلمي، والتعاون الدولي، والتأثير الأكاديمي.

فريق "مقياس الضاد" يُتم الاستبيان الميداني الأضخم في العالم العربي تمهيداً لإطلاق أول إطار علمي شامل لقياس مهارات القراءة باللغة العربية
فريق "مقياس الضاد" يُتم الاستبيان الميداني الأضخم في العالم العربي تمهيداً لإطلاق أول إطار علمي شامل لقياس مهارات القراءة باللغة العربية

زاوية

timeمنذ 2 ساعات

  • زاوية

فريق "مقياس الضاد" يُتم الاستبيان الميداني الأضخم في العالم العربي تمهيداً لإطلاق أول إطار علمي شامل لقياس مهارات القراءة باللغة العربية

أبوظبي - في خطوةٍ طموحة نحو تعزيز إجادة القرائية باللغة العربية لدى الطلاب الناطقين بها، أعلنت شركة أرابيك سكال المعروفة بـ"مقياس الضاد" عن إتمام المرحلة النهائية من الاستبيان الميداني، تمهيداً لإطلاق المقياس رسمياً خلال الربع الثالث من العام الجاري. ويأتي هذا الإنجاز تتويجاً لجهود بحثية مكثفة شملت منهجيات علمية متطورة، بالتعاون مع وزارات التربية والتعليم في عددٍ من الدول العربية، ومئات الخبراء والمعلمين. وشملت الدراسة الميدانية أكثر من 110,000 طالب ضمن 204 مدرسة في 70 مدينة وقرية في 9 دول عربية، في دولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية مصر العربية، وسلطنة عُمان، والمملكة الأردنية الهاشمية، والمملكة المغربية، ودولة ليبيا، والجمهورية اللبنانية، وجمهورية العراق، لتعكس بذلك شمولية المبادرة واتساع نطاقها. وقد نُفِّذت أدوات التقييم إلكترونياً باستخدام أجهزة متنوعة، مدعومةً بمنهجيةٍ صارمةٍ في اختيار وتدريب الكُتَّاب والمراجعين لضمان جودة المحتوى ومصداقية النتائج. وخلال تطوير عناصر الاستبيان الميداني، قام فريق العمل بمراجعة مجموعةٍ من المعايير وأطر العمل القرائية، واعتماد الإطار الإدراكي الاجتماعي (Khalifa & Weir 2009)، وهو إطارٌ استخدمته هيئاتٌ مرموقة في تقييم الامتحانات، من ضمنها جامعة كامبردج. ويرتكز الإطار الإدراكي الاجتماعي لفهم القراءة على عدة عناصر رئيسية، وهي المعرفة اللغوية؛ والمعالجة الإدراكية؛ والخلفية المعرفية؛ والاستراتيجيات الميتا-إدراكية. واستند تطوير "مقياس الضاد" إلى منهجية التثليث البحثي، التي تجمع بين التحليل الكمي والنوعي لمصادر بيانات متعددة، بالإضافة إلى الاستبيان الميداني لقياس مستويات القرائية، مما يعزز دقة النتائج وموثوقيتها. شملت هذه المنهجية بناء مكنزٍ لغوي ضخمٍ يضم أكثر من 70 مليون تركيبٍ وكلمة مستخلصة من تحليل أكثر من 8,000 كتابٍ عربي في مجالات ومواضيع مختلفة اختيرت بعناية لتمثيل تنوع اللغة العربية وغناها الثقافي. وشملت المنهجية أيضاً إجراء دراسة مقارنةٍ للنصوص العربية بمشاركة أكثر من 450 خبير ومعلم لغة عربية من 18 دولةٍ عربية. وقدّم الاستبيان للمشاركين نَصين مكتوبين لتحديد أكثرهما صعوبةً، واستُخدِمَتْ بيانات الاستبيان في إنشاء تصنيفٍ مقارن لـ 2000 نصٍ مكتوب حسب درجة الصعوبة، وبالتالي تشكيل الركيزة الأساسية لخوارزميات تعلُّم الآلة الخاصة بمعادلات القرائية لمقياس الضاد، علماً أنَّ دراسة المقارنة الثنائية تعد منهجيةً معروفة في مجال تعلُّم الآلة. خدماتٌ ذكيةٌ و شاملة وحلولٌ مبتكرةٌ واسعةُ النطاق يقدّم "مقياس الضاد" حزمةً شاملةً من الأدوات والخدمات الذكية المصممة لرفع جودة القرائية باللغة العربية وتقييمها بدقة. وتشمل أبرز هذه الأدوات "الميزان القرائي"، وهو أداةٌ حديثة تقيس مستوى القرائية، وتساعد المعلمين في تشخيص أداء الطلبة وتحديد احتياجاتهم بدقة. وتشمل الأدوات أيضاً الاختبارات المعيارية المحكمة، والتي تستند إلى معايير علمية دقيقة وعادلة وتُستخدم لتحديد مستويات الأداء القرائي للطلبة بشكل موضوعي ومنهجي، و"محلل النصوص الذكي"، وهو أداةٌ مدعومة بالذكاء الاصطناعي لتحليل مستوى سهولة أو صعوبة النصوص بما يتناسب مع كل فئةٍ عمريةٍ أو مستوى دراسي. إضافة إلى ذلك، يتضمن المقياس قوائم الكلمات المفتاحية المصنفة، والتي تضم قاعدة بياناتٍ ثرية للمفردات الأكاديمية، ومنصة "أبحث عن كتاب" التي تقدم مكتبةً رقميةً ذكيةً تتيح للمعلمين وأولياء الأمور والطلبة الوصول إلى نصوص وكتب ملائمة لمستوياتهم القرائية واهتماماتهم الأكاديمية. ويمثل "مقياس الضاد" أيضًا أداة مبتكرة في تشكيلِ "مخطط النمو القرائي"، وهو نظامٌ تنبؤي يراقب تطور الأداء القرائي للطلاب بمرور الوقت، ويقدم مؤشراتٍ دقيقة لتوجيه الخطط التعليمية بناءً على الاحتياجات الفردية. مرجعيةٌ علميةٌ لتطوير التعليم العربي يمثل "مقياس الضاد" نقلةً نوعيةً في دعم وتعزيز إجادة اللغة العربية، حيث يوفر أدواتٍ معياريةً وعلميةً تساعد على تطوير مناهج تعليمية أكثر فعالية واستجابة لاحتياجات المتعلمين المشخصنة، كما يدعم الباحثين وصُنّاع القرار التربوي ببيانات دقيقة تساعد على فهم التحديات اللغوية ووضع حلول مبتكرة لها. ويهدف المشروع إلى تمكين الطلبة من توظيف اللغة العربية بثقةٍ وكفاءة في مختلف السياقات الأكاديمية والمهنية، بما يُرسي معايير جديدة للتميّز في تعليم اللغة العربية. نبذة عن شركة أرابيك سكال: شركة أرابيك سكال، المعروفة باسم "مقياس الضاد"، هي شركة رائدة في تطوير حلول التقييم التعليمية المتقدمة للغة العربية. ويمثل "مقياس الضاد" الإطار المرجعي الأول من نوعه لقياس مهارات القراءة بالعربية من الصف الأول إلى الصف الثاني عشر، مستنداً إلى أسس علمية وتقنية، ومصمم خصيصاً لتلبية احتياجات البيئة التعليمية والثقافية في العالم العربي. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store