logo
إيلون ماسك ينفي تعاطيه الكيتامين: فعلت ذلك منذ سنوات للخروج من ضغوط نفسية

إيلون ماسك ينفي تعاطيه الكيتامين: فعلت ذلك منذ سنوات للخروج من ضغوط نفسية

نفى الملياردير الأميركي إيلون ماسك، صاحب شركة "تسلا"، ما نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية بأنه يتعاطى مخدر الكيتامين، وغيره من العقاقير، بشكل مفرط بحسب "بلومبرغ"، متهماً الصحيفة الأميركية بأنها تكذب.
وقال ماسك في منشور على منصته "إكس": "جربت الكيتامين بوصفة طبية قبل عدة سنوات، وصرَّحت بذلك على (إكس)، لذلك هذا ليس خبراً جديداً، فهو يساعد على الخروج من الضغوط النفسية، لكني لم أتعاطه منذ ذلك الحين".
كانت "نيويورك تايمز"، ذكرت الجمعة، أن ماسك يتعاطى المخدرات بجرعات أكبر مما كان معروفاً سابقاً خلال حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في الانتخابات الرئاسية، مشيرة إلى أنه يتعاطى الكيتامين بشكل متكرر، كما تناول حبوب الإكستاسي والفطر السحري في بعض الأحيان.
وعند سؤاله مساء الجمعة، عما إذا كان على عِلم بتعاطي ماسك للمخدرات بانتظام، قال ترمب: "لا، لم أكن أعلم بذلك، أعتقد أنه شخص رائع".
من جانبه، دافع المتحدث باسم "نيويورك تايمز" عن تقرير الصحيفة الذي وصفه بأنه "مُوثَّق بدقة"، قائلاً إن الصحافيين أجروا مقابلات مع 12 شخصاً عرفوا ماسك أو عملوا معه، كما راجعوا رسائل نصية خاصة، ومستندات قانونية، وأدلة مصورة.
وكتب المتحدث باسم الصحيفة، تشارلي ستاتلاندر، في رسالة عبر البريد الإلكتروني: "قدمنا لماسك عدة فرص للرد أو دحض التقرير قبل النشر، لكنه رفض، مفضلًا محاولة تشتيت الانتباه بمنشور على وسائل التواصل الاجتماعي دون تقديم أي دليل".
قلق داخل تسلا وسبيس إكس
وفي 6 يناير 2024، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، بأن بعض المديرين التنفيذيين وأعضاء مجلس إدارة شركتي "تسلا" و"سبيس إكس" يخشون أن يؤدي تعاطي ماسك المخدرات إلى الإضرار بشركاته.
وقالت الصحيفة الأميركية إن ماسك وداعميه يقدمون العديد من التفسيرات لآرائه المتناقضة، وتصريحاته الجريئة، وتصرفاته الاستفزازية، مشيرين إلى أنها إما تعبر عن إبداعه، أو ناجمة عن تحديات متعلقة بالصحة النفسية، أو ضغوط، أو اضطراب النوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يتعاقد باتشوكا المكسيكي مع نيمار لمونديال الأندية؟
هل يتعاقد باتشوكا المكسيكي مع نيمار لمونديال الأندية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 28 دقائق

  • الشرق الأوسط

هل يتعاقد باتشوكا المكسيكي مع نيمار لمونديال الأندية؟

في خطوة مفاجئة تُشعل سوق الانتقالات العالمي، كشفت صحيفة «ماركا» الإسبانية عن أن نادي باتشوكا المكسيكي يدرس إمكانية التعاقد مع نيمار دا سيلفا، للمشاركة في النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية، التي تُقام في الولايات المتحدة عام 2025. ورغم أن الأمر لا يزال في مراحله الأولى، فإن هذه الخطوة تُعد تاريخية من الناحيتين الرياضية والتجارية للنادي المكسيكي. وبحسب التقرير، فإن إدارة باتشوكا تفكر في التعاقد مع نيمار لمدة قصيرة للغاية، تقتصر فقط على فترة البطولة، دون الحاجة لعقد طويل الأمد. وهو ما يتوافق مع نظام البطولة الجديد، الذي يضم 32 فريقًا ويسمح بتسجيل تعزيزات مؤقتة خصيصًا لهذا الحدث العالمي، ما يفتح المجال أمام صفقات غير تقليدية. ويُعد نادي باتشوكا، الواقع في ولاية هيدالغو، من بين الأندية الأكثر استقرارًا وتنظيمًا في المكسيك، وقد بدأ بالفعل اتصالات أولية لبحث إمكانية ضم النجم البرازيلي. وتبقى الصفقة مرهونة بموافقة فريق عمل نيمار، فضلًا عن تقييم حالته البدنية بعد سلسلة من الإصابات. اللافت أن نيمار، الذي ينتهي عقده مع نادي سانتوس البرازيلي في 30 يونيو (حزيران) الحالي، قد اشترط وفقًا لصحيفة خوان فوتبول المكسيكية الحصول على عقد صافٍ بقيمة 5 ملايين دولار، ما سيجعله الأعلى أجرًا في تاريخ الدوري المكسيكي إن تمت الصفقة. باتشوكا يرى في هذا التحرك فرصة دعائية ضخمة تعزز مكانته على الساحة الدولية، بينما سيكون جمهور كرة القدم على موعد مع تطورات مثيرة قد تُعيد أحد أبرز نجوم اللعبة إلى الأضواء العالمية من بوابة غير متوقعة وهي المكسيك.

الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من بيانات الوظائف الأميركية وانتخابات كوريا الجنوبية
الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من بيانات الوظائف الأميركية وانتخابات كوريا الجنوبية

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

الأسهم الآسيوية ترتفع بدعم من بيانات الوظائف الأميركية وانتخابات كوريا الجنوبية

ارتفعت الأسهم الآسيوية للمرة الأولى منذ أربعة أيام، بعدما أظهرت البيانات صمود سوق العمل الأميركية، رغم المخاوف من أن الحرب التجارية التي يشنّها الرئيس دونالد ترمب تدفع الاقتصاد العالمي نحو الركود. صعد المؤشر الإقليمي بنسبة 0.7%، فيما قفز مؤشر "كوسبي" الكوري الجنوبي بنسبة 2.4% بعد انتخاب رئيس جديد للبلاد، منهياً بذلك ستة أشهر من الفوضى السياسية. تقلبت مؤشرات الصين وهونغ كونغ عند الافتتاح. وانخفض الدولار بنسبة 0.1% بعد أن سجل مكاسب في الجلسة السابقة. تراجع العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل 10 سنوات نقطة أساس واحدة إلى 4.44%. قبل أيام من صدور تقرير الوظائف الأميركي، عزز الارتفاع المفاجئ في عدد الوظائف الشاغرة معنويات السوق، ما دفع مؤشري "إس آند بي 500" و"ناسداك 100" إلى الارتفاع. ساهم ذلك في تهدئة مخاوف المستثمرين بعد أن قالت "منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية"، ومقرها في باريس، إن السياسات التجارية التصادمية لترمب دفعت الاقتصاد العالمي إلى الركود، مع تأثر الولايات المتحدة بشكل خاص. صعود الأسهم رغم المخاطر كتب كايل رودا، كبير المحللين في "كابيتال.كوم"، في مذكرة يوم الأربعاء: "تشير المزيد من المؤشرات على صمود البيانات الاقتصادية الأميركية، إلى أن سوق الأسهم الأميركية مستمرة في الصعود رغم استمرار المخاطر الناجمة عن السياسة التجارية الأميركية". وأضاف: "وول ستريت تحدّت الزيادات الأخيرة في الرسوم الجمركية، ومؤشرات تصاعد التوتر مجدداً بين الولايات المتحدة والصين، وواصلت الارتفاع". ساهم ارتفاع عدد الوظائف الشاغرة في تعزيز موقف "الاحتياطي الفيدرالي" القائل إن سوق العمل في وضع جيد. بينما يخشى بعض الاقتصاديين من تراجع أكثر وضوحاً في الأشهر المقبلة تحت وطأة الرسوم الجمركية، فإن ذلك لم ينعكس بعد على البيانات، مما يدعم موقف مسؤولي "الاحتياطي" بالإبقاء على أسعار الفائدة من دون تغيير. واصلت السوق توقعاتها بخفضين للفائدة من جانب "الاحتياطي الفيدرالي" هذا العام، بدءاً من أكتوبر. ومع ذلك، زاد المتداولون رهاناتهم التحوطية تجاه تغيرات حادة محتملة في المسار، وسط استمرار التساؤلات حول تأثير سياسات ترمب الاقتصادية المتغيرة. قال كريس زاكاريلي من شركة "نورثلايت أسيت مانجمنت" (Northlight Asset Management) إن "أرقام الوظائف الشاغرة التي جاءت أعلى من المتوقع تعد مؤشراً إيجابياً للاقتصاد، إذ كان هناك قلق واسع من أن حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية تثقل كاهل الشركات". في ما يتعلق بالتجارة، جدّدت الولايات المتحدة التأكيد على أن ترمب والرئيس الصيني شي جين بينغ سيجريان مكالمة "قريباً جداً". وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن الإدارة تراقب عن كثب مدى التزام الصين باتفاقية التجارة في جنيف. تفاؤل باتفاق تجارة بين أميركا والهند وفقاً للبيت الأبيض، بعث مكتب الممثل التجاري الأميركي رسائل إلى شركاء تجاريين لتذكيرهم بالموعد النهائي الوشيك في المفاوضات. قال وزير التجارة هوارد لوتنيك إنه "متفائل جداً" بشأن فرص التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة والهند. في غضون ذلك، سجل الناتج المحلي الإجمالي لأستراليا في الربع الأول نمواً بنسبة 0.2%، وهو أقل من التقديرات التي أشارت إلى 0.4%. واصلت عوائد السندات الأسترالية لأجل 3 سنوات تراجعها بعد صدور البيانات. في أخبار الشركات الآسيوية، تراجعت أسهم شركة "تويوتا إندستريز" بنسبة وصلت إلى 13%، وهي أكبر خسارة في تسعة أشهر، بعد الإعلان عن صفقة خصخصة. أثارت الخطة انتقادات حادة من المستثمرين والمحللين الذين رأوا أن الصفقة تقلل من قيمة الشركة بشكل كبير. في سياق متصل، وقّع ترمب مرسوماً يقضي بزيادة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم من 25% إلى 50% بدءاً من الأربعاء، في خطوة تمثل وفاءً لتعهده بدعم المصنّعين المحليين من خلال زيادة الضرائب على الواردات. قفزت أسعار هذه المعادن في الولايات المتحدة يوم الإثنين. في أسواق السلع الأخرى، استقرت أسعار النفط بعد مكاسب استمرت يومين.

الشركات الصينية تتجاهل الرسوم الأمريكية وتراهن على السوق المحلية
الشركات الصينية تتجاهل الرسوم الأمريكية وتراهن على السوق المحلية

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

الشركات الصينية تتجاهل الرسوم الأمريكية وتراهن على السوق المحلية

عندما استهدف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الصين برسوم جمركية قياسية، لم تبد الشركات الصينية سوى اللامبالاة، ومنذ ذلك الحين، سعت الشركات الصينية لطمأنة المستثمرين، والترويج لقدرتها على التكيف مع مخاطر الرسوم، مستندة إلى تجاربها خلال ولاية ترمب الأولى، ومؤكدة أن أنشطتها ليست معرضة بشكل كبير للسوق الأمريكي. وفقا لما قاله رئيس قسم الأبحاث في "إتش إس بي سي" ستيفن صن، فإن الإيرادات الخارجية لا تمثل سوى 10% من إيرادات الشركات المدرجة في بورصتي شنغهاي أو شينجن المعروفة باسم "الأسهم A"، وتقترب من 12% فقط لمؤشر "سي إس آي 300" القياسي الصيني، أما السوق الأمريكية لا تمثل سوى 2% من إيرادات شركات "سي إس آي 300". تأثير محدود على الأرباح .. ومراهنة على البحث والتطوير هذا يعني أن التأثير على أرباح الأسهم "A" محدود من الناحية الأساسية. وقال صن: "الصين أقل اعتماداً على أميركا في صادراتها مقارنة بالسابق"، مشيرا إلى أن حصة أميركا من صادرات الصين تراجعت من نحو 20% عام 2018 إلى 14% اليوم. الشركات تسلط الضوء أيضا على تحولات في سلاسل التوريد، كما أنها تضاعف استثماراتها في البحث والتطوير لتعزيز النمو، وفقاً لتحليل أجرته وكالة "بلومبرغ" لسجلات الشركات وإفصاحاتها خلال شهري أبريل ومايو. على سبيل المثال، قالت شركة "لوكسشير بريسيجن إندستري"، وهي مورد رئيسي لشركة "أبل"، للمساهمين إن المنتجات التي تُصدَّر إلى أميركا لم تعد تُنتج في الصين منذ بدء الحرب التجارية عام 2018. رئيسة مجلس الإدارة وانغ لايتشون قالت خلال مكالمة الأرباح في أوائل مايو "رغم أن الرسوم الجمركية قد تؤثر على المزاج الاستهلاكي في البلدان المستوردة، فإننا نعتمد دائماً على التطوير المتنوع لامتصاص مختلف التحديات. وحتى إن تأثر السوق بشكل طفيف، يمكننا استيعاب ذلك وضمان النمو المستقر للشركة". ذهنية التحدي تخضع للاختبار مجددا تخضع الذهنية المتحدية للشركات الصينية للاختبار مع تصاعد التوترات مجدداً بين أمريكا والصين، بعد فترة قصيرة من التهدئة التي أعقبت الهدنة الجمركية الشهر الماضي. فبعد ساعات من اتهامه للصين بانتهاك الاتفاق المبرم مع أميركا، عبّر ترمب عن ثقته بأن محادثة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ قد تساعد في تهدئة التوترات التجارية المتجددة، لكن الصين اتهمت بدورها أمريكا بانتهاك الاتفاق الأخير، وتعهدت باتخاذ إجراءات لحماية مصالحها، مما قلّص من احتمالات عقد محادثات ثنائية جديدة. سارعت شركة "دي آر كورب" التي تتخذ في شينجن مقرا وتصنع منتجات المجوهرات، في جعل سلسلة توريدها أكثر عالمية، لكنها لا تزال متفائلة حيال سوق أمريكا على المدى الطويل، وستواصل زيادة استثماراتها وجهودها الترويجية في هذه السوق. جاء في نص مكالمة جماعية للشركة في مايو، أنه "في مواجهة حالة عدم اليقين في السوق الأمريكية، وضعنا استراتيجية جديدة للتعامل مع الوضع، إذ سنفصل بين بناء العلامة التجارية وتشغيل متاجر التجزئة، وسنركّز على زيادة الاستثمار في بناء العلامة". المخاطر لا تزال قائمة عندما بلغت التوترات بين أمريكا والصين ذروتها، ووصلت الرسوم الجمركية إلى 145% على بعض السلع الصينية، قالت شركات تركز على السوق المحلية مثل "وينس فودستاف جروب" المتخصصة في تربية المواشي والدواجن، إن الحرب التجارية ليس لها تأثير كبير على تكاليف الإنتاج لديها. وجاء في نص مكالمة أرباح أواخر أبريل "تتوقع الشركة مسبقا الأثر المحتمل للحرب التجارية الصينية-الأميركية، وتخزّن كميات من المواد الخام للعلف، على المديين المتوسط والطويل حين تكون أسعارها منخفضة نسبيا". اعتبر محلل "بلومبرغ إنتليجنس" مارفن تشين، أن تعافي الاقتصاد المحلي الصيني هو العنصر الأكثر أهمية بالنسبة للشركات الصينية، مضيفا "تعاملت الصين مع زيادات رسوم أمريكا الجمركية طوال السنوات الثماني الماضية، لذا فإن الشركات كانت قد بدأت بالفعل بإعادة هيكلة سلاسل الإمداد، وقد تؤثر الرسوم على معنويات الشركات، لكن من المتوقع أن يكون الدعم المحلي كافيا لتخفيف الأثر". عوائد متضاربة وتحديات مستمرة للصادرات مع ذلك، كانت نتائج أرباح الربع الأول مختلطة، وقال تشين "رغم أن حزم التحفيز التي نُفذت في نهاية 2024 بدأت في دعم الاقتصاد المحلي، إلا أن نتائج شركات التكنولوجيا الكبرى في الصين جاءت متفاوتة، بسبب المنافسة وتعافي الاستهلاك الهش". في منتصف أبريل، صرحت شركة "ميديا جروب" المتخصصة في تصنيع الأجهزة المنزلية، أن الصادرات الصينية تواجه مزيدا من حالات عدم اليقين هذا العام، في حين أن الاحتكاكات التجارية الناجمة عن الرسوم رفعت تكاليف التشغيل لشركات الأجهزة المنزلية. في الأثناء، تراجعت طلبات المصانع في أبريل بأكبر وتيرة منذ سبتمبر 2022، مع تأثير الرسوم الأميركية على المصدّرين الأصغر رغم هدنة الحرب التجارية، وشهدت الأرباح الصينية في ذلك الشهر تعديلات هبوطية حادة، في وقت بلغت فيه الرسوم ذروتها. توقعات الأرباح لا تزال راكدة رغم أن معدلات الرسوم الجمركية انخفضت منذ ذلك الحين، إلا أنها لا تزال أعلى مما كانت عليه سابقاً، ما سيواصل الضغط على المصدّرين الصينيين، بحسب ما قاله ستيفن صن من "إتش إس بي سي"، مضيفا "ما زالت معظم الشركات حذرة حيال مسار الرسوم الجمركية، حيث ظلت توقعات الأرباح لعام 2025 شبه مستقرة منذ 12 أبريل". تشين اختتم بالقول "لا تزال هناك درجة عالية من عدم اليقين بشأن ما سيحدث خلال 90 يوما، وما إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق تجاري، وإذا حدث، فما هي تفاصيله"، مضيفا أن تأثير الرسوم الإضافية قد يبدأ في الظهور خلال نتائج منتصف العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store