
حرب كلامية بين ترامب وإيلون ماسك...
فقد اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن تدرس إدارة الكفاءة الحكومية خفض الدعم الذي تتلقاه شركات إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لتسلا، لتوفير أموال الحكومة الاتحادية.
وقال ترامب: "ربما يحصل إيلون على دعم أكثر من أي إنسان في التاريخ وبفارق كبير، ومن دون هذا الدعم ربما كان سيضطر إلى وقف أعماله والعودة إلى موطنه في جنوب أفريقيا".
وفي رده على ترامب، قال ماسك: "أقول حرفيا أوقفوا كل شيء الآن"، داعياً إلى إنشاء حزب سياسي جديد. وقال: "إن الإنفاق الضخم لمشروع القانون يشير إلى أننا نعيش في بلد الحزب الواحد... حزب الخنزير".
وجاءت تصريحات ترامب بعدما انتقد ماسك مشروع قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 20 دقائق
- الميادين
تجار دمشق يعتصمون أمام مبنى غرفة التجارة رفضاً لقرار إفراغ محالهم المستأجرة
نظّم عدد من تجار دمشق، اليوم الخميس، اعتصاماً أمام مبنى غرفة تجارة دمشق، حاملين لافتات احتجاجية، رفضاً لقرار إبلاغ جميع أصحاب المحال المستأجرة بضرورة إفراغ محلاتهم. يأتي ذلك استجابةً لمخاوف التجار من تأثير هذا القرار في أعمالهم ومصادر رزقهم، مطالبين الجهات المعنية بإعادة النظر فيه وإيجاد حلول تحفظ حقوقهم. اليوم 14:36 اليوم 12:41 عدسة #المرصد_السوري: تجار #دمشق يعتصمون أمام غرفة تجارة دمشق احتجاجاً على إبلاغ بإخلاء المحال المأخوذة بنظام فراغ المحتجون أهمية الحفاظ على استقرار الحركة التجارية في العاصمة وسط الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تشهدها البلاد. ويستمر التجار في تصعيد تحركاتهم السلمية حتى تحقيق مطالبهم، معربين عن أملهم في استجابة الجهات المعنية لتجنب المزيد من التوترات التي قد تؤثر في القطاع التجاري في دمشق.


النهار
منذ 34 دقائق
- النهار
واشنطن... السجن مدى الحياة لمشارك في هجوم الكونغرس عام 2021
حكم بالسجن مدى الحياة الأربعاء على أحد المشاركين في الهجوم الذي شنّه أنصار للرئيس الأميركي دونالد ترامب على مبنى الكونغرس في 6 كانون الثاني/يناير 2021، لإدانته بتهمة التخطيط لقتل الشرطيين الذين حقّقوا بشأنه. وكانت هيئة محلفين في تينيسي (جنوب) دانت إدوارد كيلي (36 عاماً) في تشرين الثاني/نوفمبر بثلاث تهم من ضمنها التخطيط لقتل موظّفين فدراليين. وبحسب البيان الاتهامي، وضع كيلي "قائمة سوداء" لعناصر في مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) وأشخاص شاركوا في التحقيق بشأن ضلوعه في اقتحام الكابيتول. وكيلي من بين أكثر من 1500 مشارك في الهجوم شملهم عفو رئاسي أصدره دونالد ترامب في 20 كانون الثاني/يناير فور عودته إلى البيت الأبيض. وسعى محامو المتّهم بدون فائدة للتأكيد أن العفو الرئاسي يشمل الوقائع المنسوبة إليه في هذا الملف، لكن المدّعين العامين لفتوا إلى أن المخطّط الإجرامي يعود إلى كانون الأول/ديسمبر 2022، أي بعد حوالى سنتين من الهجوم على الكابيتول، مشدّدين كذلك على عدم إبدائه أي أسف على أفعاله. وعمد ترامب في اليوم الأول من ولايته الثانية إلى إغلاق أكبر تحقيق لوزارة العدل، فأصدر عفواً شمل نحو 1250 محكوماً عليهم في هذا الملف وخفّض عقوبة حوالى 14 آخرين وأمر بوقف الملاحقات في حق مئات المتّهمين الذين كانوا ينتظرون صدور الحكم. وفي 6 كانون الثاني/يناير 2021، هاجم مئات من أنصار ترامب الكونغرس في محاولة لمنعه من المصادقة على انتخاب الديموقراطي جو بايدن، على وقع تأكيدات ترامب المتكرّرة بأن الانتخابات شهدت عمليات تزوير وبأن الفوز سرق منه.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 34 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
الأنظار تتجه لواشنطن.. هل يجهض نتنياهو مساعي ترامب لوقف حرب غزة؟
تتجه الانظار الأسبوع المقبل إلى واشنطن، حيث سيلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، رئيس الوزارء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمناقشة الملفات الشائكة في المنطقة على رأسها وقف حرب غزة. وأعلن ترامب عن توصل فريقه المفاوض إلى اتفاق مع المسؤولين الأمنيين في الحكومة الإسرائيلية بهدنة لمدة ستين يوما في القطاع. في المقابل، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي، تصريحات تؤكد استمرار الحرب في غزة للقضاء على حماس. ونقلت القناة 12 الإسرائيلية على لسان نتنياهو قوله خلال اجتماع أمني، إنه يفضل الاعتماد على استراتيجية الحصار في حربه ضد حركة حماس. طوق نجاة وقال تقرير للقناة، إن نتنياهو وفريقه الأمني، يرى في التوصل لاتفاق ينهي حرب غزة بشكل كامل، خطرا يهدد بسقوط الحكومة وانقسام الائتلاف الحاكم، إلا أن "الاتفاق الجزئي" قد يجنب الحكومة خطر السقوط وبقاء نتنياهو في السلطة. ويرى التقرير أن هدنة الـ60 يوما التي أعلن عنها ترامب ستتزامن مع عطلة الكنيست، وهو ما يجنب نتنياهو أي تصويت لإسقاطه، ما يضمن بقاءه في السلطة خلال هذه الفترة، التي ستعقبها قرارات قد يكون استئناف الحرب أبرزها. وبالتزامن مع ذلك، كشفت هيئة البث الإسرائيلية، الأربعاء، أن الجيش الإسرائيلي انتقل إلى مرحلة جديدة من القتال في قطاع غزة. وأطلقت إسرائيل على المرحلة الجديدة من حربها في غزة "الأسد الصاعد"، على غرار عملياتها العسكرية في إيران، والتي أطلقت عليها الاسم ذاته. غزة.. ورقة ترامب الأخيرة ورأى تقرير لصحيفة معاريف العبرية، أنه بالحكم من خلال التصريحات العلنية، فإن إسرائيل وحماس لم تقتربا ولو خطوة واحدة من الاتفاق. وظاهريا، لا يوجد تغيير جوهري بين ما يُعرض اليوم وما نوقش قبل شهر أو شهرين أو ستة أشهر. ومع ذلك، يُظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ثقة استثنائية في تحقيق اختراق هذه المرة. وقال مقربون من ترامب، في تصريحات لـ"إرم نيوز" إن الأخير بات يرى في التوصل لاتفاق في غزة، إنجازا عجز عن تحقيقه مع إيران، لذا أصبح ملف غزة يمثل أولوية لواشنطن. ويسعى ترامب لتعزيز حظوظه لنيل جائزة نوبل للسلام عن طريق تسوية أكثر الملفات الشائكة عالميا كملف النووي الإيراني والحرب الأوكرانية وكذلك حرب غزة. ما الذي تغير؟ ولكن وفقًا للتصريحات العلنية، لا تزال الثغرات قائمة بين إسرائيل وحماس، في ظل شروط تضعها الأخيرة للموافقة على أي اتفاق، أبرزها وضع ضمانات قاطعة بعدم تجدد القتال طالما استمرت المفاوضات حول شروط إنهاء الحرب. كما تصر حركة حماس، مقابل عودة جميع الرهائن، على قبول وقف رسمي للقتال، وانسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وإعادة إعمار واسعة النطاق للقطاع، مع بقائها فيه. بالجهة المقابلة يرى نتنياهو، أنه لا يمكن وقف الحرب دون أن تهزم حماس وينزع سلاحها وتحرم من أي نفوذ حكومي في قطاع غزة. ورغم أن المعطيات لم تتغير عن تلك التي كانت قائمة خلال المحادثات في الأشهر الماضية والتي لم تفض لأي اتفاق، إلا أن الجديد هذه المرة إعلان ترامب الصريح بالتوصل لاتفاق، وهو ما يشي بأن هناك تفاصيل لم يتم الكشف عنها، قد يكون أبرزها التوصل لهدنة ترى فيها حماس مدة كافية للتهدئة ومرحلة انتقالية قد تفرز محادثات تنهي الحرب رسميا، أما إسرائيل فهي أمام اتفاق لا يتضمن التزاما باستئناف الحرب فورا بعد انتهاء الهدنة، كما لا يتضمن التزاما بوقف الحرب بشكل كامل، ما يجعل الاتفاق المرتقب حلا وسطا مقبولا للطرفين ويمثل إنجازا للطرف الثالث وهو ترامب. وترى وسائل الإعلام العبرية، أن ما سيحكم ما سيفرزه الاجتماع المرتقب بين نتنياهو و ترامب، سيكون دافع الأخير لتحقيق "إنجاز باهر" فوقف إطلاق النار في غزة لا يمثل هدفا إقليميا فقط، بل جزء من جهد أمريكي أوسع لإعادة تشكيل الشرق الأوسط. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News