
"سي أن أن": الهجوم الإسرائيلي ضد إيران قد يمتد أسابيع
نقلت شبكة سي أن أن الأميركية عن مسؤولين إسرائيليين وأميركيين، اليوم الأحد، قولهم إن
العملية
ضد إيران قد تمتد لـ"أسابيع وليس لأيام"، وأنّ ذلك يجري بموافقة ضمنية من إدارة الرئيس الأميركي
دونالد ترامب
الصورة
الرئيس الأميركي دونالد ترامب
ولد دونالد ترامب في 14 حزيران/ يونيو 1946 في مدينة نيويورك، لأبوين من أصول ألمانية واسكتلندية، تلقى تعليمه الأولي في مدرسة كيو فورست بمنطقة كوينز في مدينة نيويورك. التحق بالأكاديمية العسكرية في المدينة نفسها، وحصل عام 1964 على درجة الشرف منها، ثم انضم إلى جامعة فوردهام بنيويورك لمدة عامين، ثم التحق بجامعة بنسلفانيا، وحصل على بكالوريوس الاقتصاد 1968
. وقال مسؤول إسرائيلي إن إدارة ترامب لم تنتقد الإطار الزمني الذي يمتد لأسابيع في مناقشات خاصة.
من جهته، قال مسؤول في البيت الأبيض للشبكة إنّ الإدارة على دراية بخطط إسرائيل وتدعمها ضمنياً، وعندما سُئل عن المدة التي يمكن أن يستمر فيها الصراع، قال المسؤول إن ذلك يعتمد على رد إيران، بحسب "سي أن أن"، وأضاف: "تؤمن إدارة ترامب إيماناً راسخاً بإمكانية حل هذا الأمر من خلال مواصلة المفاوضات مع الولايات المتحدة"، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة لن توجه إسرائيل لفعل أي شيء سوى الدفاع عن نفسها.
يأتي ذلك فيما أكد مسؤول أميركي لموقع أكسيوس أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا تفكر حالياً في المشاركة في الضربات الإسرائيلية على إيران، وكشف الموقع أن إسرائيل طلبت من إدارة ترامب خلال الـ48 ساعة الماضية المشاركة في الضربات للقضاء على برنامج طهران النووي.
إلى ذلك، قالت صحيفة واشنطن بوست نقلاً عن مسؤول أميركي وصفته بـ"الكبير"، إن الولايات المتحدة لا تزال تأمل في عودة إيران إلى طاولة المفاوضات النووية في وقت "قريب"، وذلك رغم الحرب بين طهران وتل أبيب. وكان من المقرّر عقد الجولة السادسة من المفاوضات النووية في مسقط، عاصمة عُمان، إلّا أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قال إنه "لا مبرّر لاستمرار المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة في ظل استمرار الوحشية التي يمارسها النظام الصهيوني"، متهماً الولايات المتحدة بـ"دعم مباشر للأعمال العدوانية الإسرائيلية"، مدلّلاً على ذلك بتصريحات ورسائل الرئيس الأميركي التي قال إنها شجّعت إسرائيل على استمرار اعتداءاتها.
أخبار
التحديثات الحية
ترامب: لا علاقة لنا بهجوم إيران ويمكن بسهولة إبرام صفقة بين الطرفين
إلى ذلك، أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، اليوم الأحد، خلال كلمة له في اجتماع مع السفراء الأجانب في طهران أن هجمات بلاده ستستمر على الكيان الإسرائيلي، مشيراً إلى أن إسرائيل بدأت هجماتها "من دون أي مقدمة أو تمهيد سابق، ويُعد ذلك عدواناً صارخاً على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية"، وأضاف عراقجي أن الهجوم الإسرائيلي على إيران "لم يجرِ بدون موافقة ودعم أميركي (..) لدينا أدلة دامغة تُظهر دعم القوات والقواعد الأميركية في المنطقة لهجمات القوات العسكرية للكيان الصهيوني".
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال قد نقلت يوم الجمعة، عن مسؤول إسرائيلي "رفيع المستوى"، قوله، إنّ تل أبيب تخطط لشنّ عملية عسكرية على إيران تستمر 14 يوماً، وادّعى المسؤول، أن إسرائيل "ستجبر" إدارة طهران على (توقيع) اتفاق، من خلال تدمير القيادة الإيرانية وتقليص ترسانتها، وأن التوتر قد ينتهي بـ"اتفاق تفاوضي".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 8 ساعات
- العربي الجديد
مسؤول إيراني: لم نستخدم بعد أسلحتنا المتطورة ضد إسرائيل
نقلت وكالة فارس الإيرانية عن مصدر مسؤول مطّلع قوله إن إيران "لم تستخدم بعد أسلحتها المتقدمة والاستراتيجية" في العمليات الأخيرة ضد إسرائيل. وأضافت الوكالة أن صواريخ "فتاح 2"، والجيل الجديد من صواريخ "سجيل"، وصواريخ "خرمشهر" ذات الوزن البالغ طنين، تعتبر من بين الأسلحة المتطورة التي تحتفظ بها إيران للهجمات المستقبلية. وتابعت الوكالة أنه خلال الهجمات الصاروخية، في الليالي الماضية، "أظهرت صور إصابة صواريخ "خيبرشكن" و"حاج قاسم" الدقيقة للأهداف المحددة هشاشة منظومة الدفاع الصهيونية ذات الطبقات الخمس". ودخلت الحرب بين إيران وإسرائيل مرحلة غير مسبوقة من التصعيد، مع تبادل واسع النطاق للضربات العسكرية التي شملت منشآت استراتيجية وأهدافاً حيوية على الجانبَين. من جانبها، نقلت وكالة رويترز عن مسؤولَيين أميركيَّين اثنين، اليوم الأحد، قولهما إن الرئيس دونالد ترامب عارض خطة إسرائيلية خلال الأيام الأخيرة لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي. أخبار التحديثات الحية الحرب الإسرائيلية الإيرانية | 7 قتلى قرب تل أبيب وقصف على طهران وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد ذكرت، مساء أمس السبت، أن إسرائيل درست خيار اغتيال خامئني دون الكشف عن تفاصيل إضافية. وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إمكانية انخراط الولايات المتحدة في الحرب الجارية بين إيران وإسرائيل، مؤكداً، في حديث لشبكة أيه بي سي، أن "من الممكن أن نتدخل لمساعدة إسرائيل للقضاء على البرنامج النووي الإيراني". وتفتقر إسرائيل إلى القنابل الخارقة للتحصينات والطائرات القاذفة الكبيرة اللازمة لتدمير منشأة فوردو المبنية على أعماق كبيرة في قلب جبل. وطرح مسؤولون إسرائيليون فكرة مشاركة الولايات المتحدة في تدمير فوردو منذ بدء العملية الإسرائيلية. وقال مصدر إسرائيلي إن "الولايات المتحدة تدرس الطلب"، وأكد أن إسرائيل تأمل موافقة ترامب.


العربي الجديد
منذ 12 ساعات
- العربي الجديد
هل علِقَت واشنطن في "شبكة العنكبوت" الأوكرانيّة؟
في صبيحة الأول من حزيران/ يونيو، استيقظت موسكو على وقعِ دويّ لم تكن تتوقّعه. ليست صفّاراتُ الإنذار ما أثار قلق النخبة العسكرية الروسية، بل غياب الطائرات بحدّ ذاته: عشرون طائرة مدمّرة وأربعون أخرى معطوبة على مدارجها. فالعملية التي نفّذتها أوكرانيا، والّتي تحمل اسم "شباك العنكبوت"، قد خُطِّطَ لها قبل سنة ونصف السنة بإشراف فلاديمير زيلينسكي، وبالاستقلال التّام عن أي تنسيق مباشر مع الولايات المتّحدة. لذلك، يبدو السؤال البديهيّ في هذه الحالة: لماذا لم تُعَلّق واشنطن؟ منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، خَفَتَ وهج ملف الحرب الأوكرانية، خاصّة عندما أصرّ الرئيس الأميركي على وضع حدّ حاسمٍ له من خلال زيارته "التوبيخيّة" لنظيره الأوكراني. لذا لا ريب أنّ الإدارة الأميركية قد فوجئت بالهجوم، وفق ما ورد في موقع The Daily Beast مشيرًا إلى أن كييف تعمّدت إخفاء العملية عن واشنطن لتجنّب أي فيتو سياسي من الإدارة الجديدة. وبينما التزمت مؤسسة الرئاسة الصمت في الأيّام الأولى، خرج وزير الخارجية ماركو روبيو بتصريح مدروس: "نؤيد وقفًا لإطلاق النار فورًا، وعلى جميع الأطراف العودة إلى طاولة الحوار"، من دون إدانةٍ للهجوم أو مباركةٍ له. في الأروقة العسكرية، بدا المشهد مختلفًا. فقد علّق رئيس أركان الجيش الأميركي، الجنرال راندي جورج، على الهجوم من زاوية فنية: "نحن نشهد تغيرًا في شكل الحروب الحديثة. المسيّرات باتت قادرة على شلّ أدوات الردع الاستراتيجي". التصريح، الذي نُشر في موقع Defensescoop يشي بأن البنتاغون يرى في الضربة الأوكرانية نقطة تحوّل، بل أداة تعليمية قيّمة لبناء استراتيجيات المستقبل. تُمسك الولايات المتحدة بخيط رفيع بين شريكٍ عسكري لا يُستشار وعدوٍّ استراتيجي لا يمكن تجاهله. أوكرانيا جعلت من ذلك الخيط شبكة عنكبوتيّة محكمة ومع ذلك، لا يُترجم الإعجاب المهني بالضّرورة إلى دعم سياسي. فالإدارة الأميركية، وإن كانت تراقب من كثب، تخشى الانزلاق إلى مواجهة مباشرة مع روسيا، فترامب نفسه كشف تلقّيه "تحذيرًا شديد اللّهجة" من الرّئيس الرّوسي، دفعه إلى التّردّد بالتّذكير بالحلّ السّلمي، داعيًا إلى "السّماح للطّرفين بالتّقاتل لبعض الوقت". ففي نهاية المطاف، لا يمكن الاستهانة بأنّ ما استُهدف في الضّربة قد مسّ بثالوث الرّدع النووي الرّوسي، ولو أُعجب به الرّئيس الأميركي باطنيًّا، وفق ما ذكرته مصادر ثانويّة حدّ تشبيهه بـ"شيواوا يلحق ضررًا جسيمًا بكلب أكبر منه حجمًا". ما تكشفه العملية الأخيرة هو شيء أعمق من تكتيكٍ عسكري ناجح. إنّه سؤالٌ استراتيجي يُطرح في مكاتب مجلس الأمن القومي الأميركي: فهل ما تزال كييف شريكًا يمكن ضبط إيقاعه؟ الردّ الروسي، حتى لحظة كتابة هذه السطور، تمثّل في تصعيد عبر هجومٍ جوّي واسع النطاق، استهدف كييف ومدنًا أخرى، ما أسفر عن سقوط ضحايا مدنيين. تُمسك الولايات المتحدة الآن بخيط رفيع بين نقيضين: شريكٍ عسكري لا يُستشار، وعدوٍّ استراتيجي لا يمكن تجاهله. أما أوكرانيا، فجعلت من ذلك الخيط شبكة عنكبوتيّة، يَعلَقُ بها العدوّ مؤقّتًا، ولا "يُعَلّق" عنها الحليف علنًا.


العربي الجديد
منذ 16 ساعات
- العربي الجديد
هارفارد قد تخسر مكانتها ونفوذها في العالم... "مجرد جامعة أخرى"
تستعدّ جامعة هارفارد لسيناريوهات ما بعد قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في ظل تصاعد الأزمة بين الطرفين، على خلفية مطالب الحكومة الأميركية التي شملت حظر طلاب تزعم أنهم "معادون للقيم الأميركية"، ومطالب بفصل طلاب يتظاهرون سلمياً من أجل وقف الحرب في غزة ومعاقبتهم، ومراجعة الأيديولوجيات السياسية لطلابها، وتقديم تحديثات ربع سنوية للإدارة، وتعديل المناهج وإخضاع أقسامها لدراسات الشرق الأوسط للإشراف الأكاديمي. ومع إعلان رفض الجامعة المطالب، قررت إدارة ترامب إلغاء تمويلها الفيدرالي وإلغاء الإعفاء من الضرائب. ومؤخراً، قررت إلغاء تسجيل الجامعة للطلاب الدوليين، ما دفع هارفارد للجوء إلى القضاء لاستعادة تمويلها الفيدرالي وإلغاء القرارات الحكومية. وتخطط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإلغاء العقود الفيدرالية المتبقية لها مع جامعة هارفارد. وبلغ إجمالي ما جمدته إدارة ترامب حتى اليوم 3.2 مليارات دولار من المنح والعقود مع الجامعة، ويعني إلغاء باقي العقود الفيدرالية للحكومة مع هارفارد، التي تقدر قيمتها بنحو 100 مليون دولار، قطعا كاملا للعلاقات التجارية طويلة الأمد بينهما. وكتب مسؤولو الجامعة، في دعوى قضائية يطالبون فيها القاضي بوقف إجراءات الحكومة الفيدرالية: "من دون طلابها الدوليين، هارفارد ليست هارفارد"، من دون تحديد ما ستصبح عليه، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. وبدأ البعض في هارفارد تخيل هذا السيناريو والتخطيط له. في الوقت الحالي، يجتمع كبار القادة في الجامعة، بمن فيهم عميدها جون إف. مانينغ، وهو باحث قانوني محافظ عمل سابقاً كاتباً لدى قاضي سابق في المحكمة العليا للولايات المتحدة الأميركية، أنطونين سكاليا، بشكل أكثر تكراراً لوضع الاستراتيجيات. وناقش مجلس أمناء الجامعة ما إذا كان سيلزم تسريح مئات، إن لم يكن الآلاف، من الموظفين. وفي لقاءات عبر تقنية زوم تُعقد مرة أو مرتين أسبوعياً في تمام الساعة 8:30 صباحاً، يجتمع المسؤولون الإداريون مع كبار قادة الكليات لمشاركة آخر المستجدات المتعلقة بترامب، والتي تتوالى بوتيرة متسارعة، و تضع خططها الخاصة للطوارئ. وبحسب الصحيفة، تدرس كلية هارفارد للأعمال تعليم بعض الفصول الدراسية أونلاين في حال مُنع الطلاب الأجانب من الحضور. وفي مواجهة فقدان التمويل الفيدرالي، تسعى كلية الصحة العامة إلى جذب عدد من الشركات الراعية. ويأمل المسؤولون دعم طلاب الدكتوراه وما بعد الدكتوراه في مقابل 100 ألف دولار سنوياً. طلاب وشباب التحديثات الحية جامعة هارفارد تسعى لإنهاء ضغوط ترامب: تضر الأمن القومي وأصدر ترامب مؤخراً إعلاناً رئاسياً يمنع طلاب هارفارد الدوليين من دخول البلاد. ويُشكل هؤلاء الطلاب 15% من طلاب الجامعة، وحوالي ثلث إلى نصف طلاب بعض كليات الدراسات العليا. لولاهم، لما خسرت هارفارد طلابها والرسوم الدراسية فحسب، بل أيضاً مكانتها بوصفها ملتقى لألمع العقول في العالم. ويقول رئيس الجامعة ما بين عامي 2001 و2006، لورانس هـ. سامرز: "سنفقد نفوذنا في جميع أنحاء العالم. بدلاً من أن تكون الجامعة الأبرز عالمياً، ستصبح هارفارد بعد بضع سنوات مجرد جامعة أخرى". وفقاً لبعض المقاييس، تُعدّ جامعة هارفارد الأولى عالمياً في مجال البحث العلمي، تليها عشر جامعات في الصين. لكنها بعدما أعلنت الإدارة الأميركية تجميد مليارات الدولارات من المنح البحثية وغيرها من المساعدات إلى أن ترضخ الجامعة لمطالب إدارة ترامب، بدأت هارفارد وضع خطط لتقليص تمويلها بشكل كبير، ما قد يُضعف موقفها أمام المنافسين الدوليين. Without its international students, Harvard is not Harvard. — Harvard University (@Harvard) May 23, 2025 كما تدرس إدارة ترامب والجمهوريون في الكونغرس إدخال تغييرات على مقدار الضرائب التي ستدفعها هارفارد. كما طرح ترامب فكرة إلغاء إعفاء هارفارد من الضرائب بالكامل، على الرغم من أن هذا الاقتراح يواجه عقبات كبيرة. (لا يستطيع الرئيس اتخاذ قرار إلغاء الإعفاء الضريبي بنفسه). وحتّى لو تحقّقت بعض السيناريوهات، يقول الخبراء، بحسب "نيويورك تايمز"، إنها قد تترك الجامعة في وضع ضعيف، وإن كانت ستظل مؤسسة كبيرة، وجزءاً من "إيفي ليغ"، وهي مجموعة من ثماني جامعات خاصة مرموقة في شمال شرق الولايات المتحدة، وذات هيئة طلابية أكبر من جامعة دارتموث على سبيل المثال، التي تضم 7000 طالب. طلاب وشباب التحديثات الحية قاضية تعلّق حظر ترامب دخول طلاب جامعة هارفارد الأجانب إلى أميركا لكن من دون أموال فيدرالية أو كفاءات دولية، يقول الخبراء إن جامعة هارفارد قد تتراجع عن قمة البحث العلمي، حيث تحتل حالياً مكانة منافسة لجامعات مثل جامعة ستانفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. وبمعدلات الإنفاق الحالية، قد تتقلص ميزانية أبحاثها إلى ما يُقارب ميزانية جامعة إلينوي في أوربانا ـ شامبين، التي أنفقت ما يزيد قليلاً عن 800 مليون دولار على الأبحاث في عام 2023، أي ما يُقارب نصف ما تنفقه هارفارد الآن. Harvard President Alan Garber responded to President Trump's threat to revoke the school's tax-exempt status, saying doing so would be "highly illegal" and "destructive." 🔗 Read more: — The Wall Street Journal (@WSJ) May 2, 2025 ولم تُواجه أي جامعة كبرى خطر فقدان وضعها المعفي من الضرائب، وهي خطوة من شأنها أن تُحوّل هارفارد إلى شركة دافعة للضرائب. ويوضح خبراء قانونيون أن قضية الجامعة لاستعادة تخفيضات تمويلها قوية. لكن إدارة ترامب قالت أيضاً إنها سترفض تمويل هارفارد في المستقبل، وهو أمر قد يكون من الصعب على الجامعة الطعن فيه. وقد تختار الجامعة التفاوض. لكن داخل الجامعة، يبدو المسؤولون مترددين في ذلك، نظراً لردود الفعل العنيفة التي قد يواجهونها لاستسلامهم لترامب. (العربي الجديد)