logo
تباين المؤشرات الأوروبية مع صدور بيانات اقتصادية في منطقة اليورو

تباين المؤشرات الأوروبية مع صدور بيانات اقتصادية في منطقة اليورو

البيانمنذ 3 أيام
تباين أداء مؤشرات الأسهم الأوروبية في مستهل جلسة الخميس، مع تقييم الأسواق صدور بيانات اقتصادية في منطقة اليورو، في ظل استمرار موسم إعلان نتائج أعمال الشركات الفصلية.
وارتفع «ستوكس يوروب 600» بنسبة طفيفة بلغت 0.1% عند 541 نقطة، وحد من مكاسب المؤشر الأوروبي خسائر أسهم الطاقة والمرافق.
وفي حين انخفض «فوتسي 100» البريطاني بنسبة 0.3% عند 9136 نقطة، استقر «داكس» الألماني عند 23938 نقطة، بينما أضاف «كاك 40» الفرنسي نحو 0.25% عند 7652 نقطة.
وقفز سهم «ميرسك» بنحو 4% بعدما أعلنت شركة الشحن الدنماركية أرباحاً قبل الفوائد والضرائب والإهلاك 2.3 مليار دولار في الربع الثاني، متجاوزة التوقعات البالغة 1.97 مليار دولار، ومشيرة إلى استمرار التركيز على تحسين العمليات رغم التقلبات الجيوسياسية، بحسب «سي إن بي سي».
وحسب البيانات الرسمية الصادرة اليوم، انخفض الإنتاج الصناعي في ألمانيا بنسبة 1.9% خلال يونيو مقارنة بالشهر السابق، كما عدلت قراءة مايو إلى انكماش طفيف، ليصل إجمالي التراجع في الربع الثاني إلى 1%.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسواق العالمية تصعد وتتجاهل أثر أحدث رسوم ترامب الجمركية
الأسواق العالمية تصعد وتتجاهل أثر أحدث رسوم ترامب الجمركية

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • البيان

الأسواق العالمية تصعد وتتجاهل أثر أحدث رسوم ترامب الجمركية

وأوروبا من جانبها حققت أكبر مكاسب أسبوعية في نحو ثلاثة أشهر، مدعومة بنتائج أعمال إيجابية وتلميحات عن مساعٍ أمريكية روسية لوقف الحرب في أوكرانيا، فيما واصل مؤشر نيكاي الياباني مكاسبه فوق مستوى الـ 40 ألف نقطة، بدعم من اتفاقات تجارية مع واشنطن. كما سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 ارتفاعاً نسبته 2.43 % عندما أنهى تعاملات الأسبوع عند مستوى 6,389.45 نقطة، مقابل 6,238.01 نقطة بنهاية الأسبوع الماضي. وارتفع داو جونز الصناعي بنحو 1.35 % منهياً التعاملات عند النقطة 44,175.61 مقارنة مع 43,588.5 بنهاية الأسبوع الماضي. وتبعاً لذلك، ارتفعت أسهم الشركة بأكثر من 13 % خلال الأسبوع، لتقود مؤشر ناسداك لتسجيل مستويات قياسية جديدة خلال جلسة تعاملات الجمعة. وقد سجل بذلك المؤشر الأوروبي أكبر مكاسب أسبوعية في 12 أسبوعاً تقريباً، بدعم من الأداء القوي لقطاع البنوك، الذي سجل أفضل أداء قطاعي منذ بداية العام بمكاسب 56.8 %. كما تستفيد الأسهم الأوروبية في الوقت نفسه من موسم نتائج الأعمال الإيجابي. وبحسب بيانات مجموعة بورصات لندن، فإن من بين 198 شركة مدرجة ضمن مؤشر ستوكس 600 الأوروبي، أعلنت عن نتائج أعمالها حتى منتصف الأسبوع، تجاوزت 53 % منها توقعات المحللين. وفي أكبر اقتصاد أوروبي، ارتفع مؤشر داكس الألماني على نحوٍ أوسع بنسبة تتجاوز الـ 3 % هذا الأسبوع، مغلقاً عند 24,193.34 نقطة، مقارنة مع 23,471.81 نقطة في الأسبوع المنتهي بأول أغسطس. كذلك ارتفع مؤشر كاك الفرنسي بأكثر من 2.5 % خلال الأسبوع، ليغلق عند مستوى 7,743.00 نقطة، مقابل 7,546.16 نقطة الأسبوع الماضي. استفادت الأسهم اليابانية من موسم نتائج أعمال إيجابي بالنسبة للشركات، فضلاً عن الإعلان عن التوافق مع الولايات المتحدة الأمريكية بخصوص آلية تطبيق الرسوم المتبادلة، إضافة إلى خفض الرسوم على السيارات اليابانية، بحسب ما كشفه كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين ريوسي أكازاوا.

الشركات الأوروبية تنجح في الصمود رغم رسوم ترامب الجمركية
الشركات الأوروبية تنجح في الصمود رغم رسوم ترامب الجمركية

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • البيان

الشركات الأوروبية تنجح في الصمود رغم رسوم ترامب الجمركية

ويأتي ذلك رغم التحذيرات التي أطلقتها شركات بارزة، مثل «فولكسفاغن»، و«أديداس»، و«نوكيا»، و«مرسيدس-بنز»، و«ستيلانتس»، من التداعيات السلبية المتوقعة لتلك الرسوم، في إشارة واضحة إلى الأثر العميق الذي خلفته السياسة التجارية الأمريكية على كبرى الشركات في القارة. ولا يمكن تجاهل حالة القلق التي تسود قطاع الصناعات الدوائية الأوروبية، إذ لا تزال شركاته تحاول استيعاب تداعيات تهديدات ترامب بإنهاء نموذج التسعير المربح الذي تعتمد عليه في السوق الأمريكية، إلى جانب تقييم حجم الأضرار المحتملة جراء تطبيق الرسوم الجديدة. ومع ذلك، فإن معظم الشركات المدرجة في أوروبا قد أفصحت الآن عن نتائجها للربع الثاني، ويقول محللون إن هذه النتائج أظهرت صموداً مفاجئاً، إذ جاءت الأرباح وآفاق النمو المستقبلي أفضل مما كان متوقعاً عند إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية للمرة الأولى. ومع ذلك، تلوح في الأفق فرصة حقيقية أمام أوروبا لاستثمار الزخم الاستثماري الكبير الجاري حالياً في ألمانيا، إلى جانب الإنفاق الدفاعي المتزايد، لضمان أن يكون عام 2025 أفضل مما توقعه كثير من المتشائمين. وكان للرسوم الجمركية آثار أشد على الشركات التي تعتمد على سلاسل توريد معقدة تشمل الولايات المتحدة، وعلى رأسها قطاع صناعة السيارات. وفي الأسابيع الأخيرة، خفضت العديد من شركات تصنيع السيارات والشاحنات الأوروبية توقعاتها للأرباح خلال العام الحالي. ومع ذلك، ثمة من يرى أن التركيز على تحركات ترامب قد أصبح مفرطاً. إذ قال أوليفر تسيبسه، الرئيس التنفيذي لشركة «بي إم دبليو»: «أعتقد أن النقاش الدائر حول الرسوم الجمركية مبالغ فيه بشدة، وكذلك ما يقال عن تأثيرها في القطاع. السؤال الأهم هو: هل المنتجات جذابة فعلاً؟». ويقول صناعي آخر: «ما نكرهه أكثر من أي شيء آخر هو الغموض». وقد جعل ذلك من قطاع الدفاع أحد الرابحين في أوروبا منذ بعض الوقت، ليس فقط بالنسبة للشركات الكبرى الراسخة، بل أيضاً للشركات الناشئة التي تستفيد من موجة اهتمام ضخمة من رؤوس الأموال المغامرة. كما أن نتائج المؤسسات المالية الأوروبية قد تجاوزت توقعات المحللين أكثر من أي قطاع آخر خلال الربع الثاني. وتقول مانثي: إن عدداً أكبر من الشركات الأمريكية قد تجاوز بالفعل توقعات المحللين مقارنة بنظيرتها الأوروبية، لكن المتوسط الإجمالي للرهانات كان أكبر في أوروبا. ومع ذلك، فقد قدم موسم الأرباح دعماً في مواجهة التوقعات المتشائمة التي خيمت على القارة.

لماذا تكثف الشركات المتعثرة استثماراتها في «البتكوين»؟
لماذا تكثف الشركات المتعثرة استثماراتها في «البتكوين»؟

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • البيان

لماذا تكثف الشركات المتعثرة استثماراتها في «البتكوين»؟

كانت أسهم شركته المدرجة في بورصة نيويورك تعاني من بعض المشكلات عندما قرأ كرم عن شركة رعاية صحية اشترت العملة الرقمية وشهد سعر سهمها ارتفاعاً حاداً. يقول الرئيس التنفيذي الفرنسي: «بدأت أقرأ عن البتكوين حتى أصبحت مفتوناً بها. خصوصاً وأنني كنت أبحث عن طرق لاستخراج قيمة للشركة». وجمعت شركة سيكوانس كومينيكيشنز 384 مليون دولار من أسواق الدين والأسهم لإنفاقها على شراء العملة الرقمية الأكثر شهرة في العالم. وقد ارتفع سعر سهم الشركة بنسبة 160% فور نشر الخبر. يقول كرم: «لم أستطع قول هذا العام الماضي، لكنني اليوم مؤمن به بشدة... أنا مقتنع تماماً بأن البتكوين باقية». ويعود الفضل في التحول الكبير، تحول هذا المبتدئ في عالم العملات المشفرة إلى حد كبير إلى مايكل سايلور، مناصر البتكوين. فمنذ عام 2020، أنفق قطب العملات المشفرة الأمريكي مليارات الدولارات على شراء العملة، وعقد مؤتمرات لتشجيع الآخرين على فعل الشيء نفسه. وتقدر قيمة شركة سايلور للبرمجيات واسمها «استراتيجي» والتي تحولت إلى شركة متخصصة في احتكار البتكوين، الآن بنحو 115 مليار دولار، أي ما يقرب من ضعف قيمة البتكوين التي تحتفظ بها، مع تدفق المستثمرين. وخلال الأسبوع الماضي، اشترت «استراتيجي» ما قيمته 2.5 مليار دولار من البتكوين، وهي ثالث أكبر عملية شراء لها على الإطلاق. وقد ارتفعت أسهمها بشكل صاروخي بأكثر من 3000% في خمس سنوات. وهذا النجاح، إلى جانب الدعم الكامل من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لصناعة الأصول الرقمية، شجع أعداداً متزايدة مما يسمى بشركات خزينة العملات المشفرة على الانطلاق عالمياً. تعد شركات التكنولوجيا الحيوية، ومناجم الذهب، والفنادق، وشركة سيارات كهربائية، وشركة لتصنيع السجائر الإلكترونية من بين الشركات التي تسارع إلى شراء العملات المشفرة، بدعم من المستثمرين الذين يرون فرصة للحصول على حصة من سوق العملات المشفرة. في العام المنتهي في 5 أغسطس، جمعت أو التزمت حوالي 154 شركة بجمع ما مجموعه 98.4 مليار دولار لشراء العملات المشفرة، وذلك وفقاً لشركة الاستشارات في مجال العملات المشفرة «أركيتكت بارتنرز». قبل هذا العام، جمعت 10 شركات فقط 33.6 مليار دولار. وحتى دونالد ترامب نفسه انضم إلى هذا الحراك - فقد جمعت شركته الإعلامية العائلية ملياري دولار في يوليو لشراء البتكوين والأصول المرتبطة بها. ويأتي هذا الاندفاع نحو اكتناز العملات المشفرة في عامٍ سجلت فيه البتكوين مستويات قياسية، وفي وقتٍ يحاول فيه المستثمرون التقليديون إيجاد أفضل السبل للمشاركة في عالم الأصول الرقمية الجديد. لكن الكثيرين يشككون في أن هذا الاتجاه سيدوم طويلاً. فالنمو السريع يثير بالفعل قلق بعض المستثمرين بشأن التشبع المفرط. ويقول برايان إستس، الرئيس التنفيذي لشركة أوف ذا تشين كابيتال، التي تستثمر في العديد من شركات خزينة البتكوين، متذكراً الوقت الذي سارعت فيه الشركات إلى إعادة صياغة علامتها التجارية كشركات تعنى بالويب لجذب الانتباه: «الأمر يشبه فقاعة الإنترنت في عام 1998». كما أن تعدد الشركات الجديدة في هذا المجال يثير أيضاً مخاوف بشأن ما سيحدث إذا، أو متى، انخفض سعر هذه الرموز، ومدى عمق آثاره الجانبية. وقد تجد الشركات التي تقترض مليارات الدولارات لتمويل مشترياتها نفسها بسرعة عاجزة عن سداد ديونها. في هذا السيناريو، ستنخفض أسعار الأسهم أيضاً، وإذا لم تتمكن الشركات من سداد مستحقات حاملي سنداتها، فيسبب ذلك خسائر كبيرة للمستثمرين. ويضيف. «في كل مرة يسود فيها ذعر طفيف في السوق، ينهار السوق بأكمله». ويلفت كيفن دي باتول، الرئيس التنفيذي لشركة «كي روك» إلى أنه ينبغي على المستثمرين أن يكونوا واقعيين بشأن هذا الأمر. «أنت تضخ قدراً هائلاً من المخاطر في نظامٍ لا يدعمه في النهاية سوى استمرار ارتفاع قيمة الأصل». ويقول أيدان بيشوب، مؤسس شركة بلو بيرد ماينينغ فينتشرز المدرجة في بورصة لندن، والتي جمعت مليوني جنيه استرليني في يونيو لإنفاقها على البتكوين: «لو لم نسلك هذا المسار، لواجهنا صعوبة في جمع رأس مال مستقبلي؛ كنا شركة على وشك الموت». ويضيف: «قبل ذلك، كان علينا أن نطرق الأبواب ونتوسل لجمع المال». وعلى سبيل المثال، تبلغ القيمة السوقية لشركة الطاقة الحرارية الأمريكية «كولر تكنولوجي» حوالي 211 مليون دولار، على الرغم من تكبدها خسارة تشغيلية قدرها 9.4 ملايين دولار في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام. لكنها تمتلك ما قيمته حوالي 118 مليون دولار من البتكوين. تؤكد العلاوة التي يدفعها المستثمرون القيمة التي يؤمنون بها لهذه الشركات التي تمتلك العملات المشفرة. وتحظى الشركات التي تثبت التزامها بمواصلة جمع الأموال لشراء العملات المشفرة بمكافأة من المستثمرين، الذين يقدرون أسهم الشركة أعلى من قيمة البتكوين التي تمتلكها. ولشراء الرموز، عادة ما تجمع الشركات ديوناً أو أسهماً وتستثمر هذه الأموال في شراء العملات المشفرة من خلال منصة تداول مثل «كوين بيس». وبالنسبة للمستثمرين، يعد «سعر البتكوين لكل سهم»، أو عدد عملات البتكوين التي يمتلكونها لكل سهم من أسهم الشركة، مقياس النجاح. فإذا اشترت الشركة المزيد من العملات بسرعة، فإن مستثمري الأسهم يمتلكون بالتالي، وبشكل غير مباشر، المزيد من العملات المشفرة لكل سهم من أسهم الشركة التي يمتلكونها - وهو سبب دفع المستثمرين لفوائد أعلى في البداية، على أمل جني المزيد من عملات البتكوين لكل سهم في المستقبل. ويتجه المديرون التنفيذيون الآن إلى شراء عملات مشفرة أخرى، مع اتساع نطاق هذا التوجه ليتجاوز البتكوين. كما تتيح هذه الأدوات لمالكي كميات كبيرة من العملات المشفرة الحصول على قيمة منها دون بيعها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store