
الأسواق العالمية تصعد وتتجاهل أثر أحدث رسوم ترامب الجمركية
كما سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 ارتفاعاً نسبته 2.43 % عندما أنهى تعاملات الأسبوع عند مستوى 6,389.45 نقطة، مقابل 6,238.01 نقطة بنهاية الأسبوع الماضي.
وارتفع داو جونز الصناعي بنحو 1.35 % منهياً التعاملات عند النقطة 44,175.61 مقارنة مع 43,588.5 بنهاية الأسبوع الماضي.
وتبعاً لذلك، ارتفعت أسهم الشركة بأكثر من 13 % خلال الأسبوع، لتقود مؤشر ناسداك لتسجيل مستويات قياسية جديدة خلال جلسة تعاملات الجمعة.
وقد سجل بذلك المؤشر الأوروبي أكبر مكاسب أسبوعية في 12 أسبوعاً تقريباً، بدعم من الأداء القوي لقطاع البنوك، الذي سجل أفضل أداء قطاعي منذ بداية العام بمكاسب 56.8 %.
كما تستفيد الأسهم الأوروبية في الوقت نفسه من موسم نتائج الأعمال الإيجابي.
وبحسب بيانات مجموعة بورصات لندن، فإن من بين 198 شركة مدرجة ضمن مؤشر ستوكس 600 الأوروبي، أعلنت عن نتائج أعمالها حتى منتصف الأسبوع، تجاوزت 53 % منها توقعات المحللين.
وفي أكبر اقتصاد أوروبي، ارتفع مؤشر داكس الألماني على نحوٍ أوسع بنسبة تتجاوز الـ 3 % هذا الأسبوع، مغلقاً عند 24,193.34 نقطة، مقارنة مع 23,471.81 نقطة في الأسبوع المنتهي بأول أغسطس.
كذلك ارتفع مؤشر كاك الفرنسي بأكثر من 2.5 % خلال الأسبوع، ليغلق عند مستوى 7,743.00 نقطة، مقابل 7,546.16 نقطة الأسبوع الماضي.
استفادت الأسهم اليابانية من موسم نتائج أعمال إيجابي بالنسبة للشركات، فضلاً عن الإعلان عن التوافق مع الولايات المتحدة الأمريكية بخصوص آلية تطبيق الرسوم المتبادلة، إضافة إلى خفض الرسوم على السيارات اليابانية، بحسب ما كشفه كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين ريوسي أكازاوا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
العمل من المنزل.. هل يشكل مستقبل الوظائف؟
وبحسب استطلاع أجراه معهد مانهايم للبحوث الاقتصادية (زد إي دابليو)، شمل قرابة 1200 شركة من قطاعي التصنيع والمعلومات، وأجري في يونيو الماضي، تنظر الشركات بإيجابية إلى العمل من المنزل في ضوء رضا الموظفين عن مسار العمل بهذا الشكل. وترى أكثر من ثلثي الشركات التي شملها الاستطلاع أن نماذج العمل الهجينة (الجمع بين العمل من المنزل ومقر الشركة) تعد ميزة في هذا الصدد، كما ترى أكثر من نصف الشركات مزايا تتعلق باجتذاب الكفاءات الماهرة، بينما ترى واحدة فقط من بين كل 10 شركات عيوبا. وتختلف الآراء حول الاحتفاظ بالموظفين، فبينما ترى ما يقرب من نصف الشركات بنسبة 47 بالمئة أن نماذج العمل الهجينة تساعد على الاحتفاظ بالموظفين، ترى نحو ثلث الشركات هنا عيوبا. صعوبة التواصل وأبدت شركات انتقادا شديدا لتأثير نماذج العمل الهجينة على التواصل الداخلي والعمل الجماعي، وترى ثلثا الشركات عيوبا في هذا الصدد، بينما ترى 7 بالمئة فقط مزايا. وتُقيّم 27 بالمئة من الشركات هذه النقطة بحيادية، كما تميل الشركات إلى تقييم عواقب ذلك على إنتاجية الموظفين وابتكارهم بشكل أكثر سلبية. ومع ذلك، يبدو أن المزايا تفوق العيوب بوجه عام، ووفقا للاستطلاع، تخطط حوالي 10 بالمئة فقط من الشركات لتقليص أو إنهاء عروضها للعمل من المنزل خلال العامين المقبلين. في المقابل، تتوقع الشركات التي لديها عروض حالية للعمل من المنزل زيادة في عدد الموظفين الذين يعملون وفقا لهذا النموذج، وتتوقع 29 بالمئة من الشركات في قطاع تكنولوجيا المعلومات زيادة عدد عامليها من المنزل، وفي قطاع التصنيع، تبلغ نسبة الشركات التي تتوقع ذلك 34 بالمئة. ووفقا للاستطلاع في يونيو الماضي، يعمل بعض الموظفين في 80 بالمئة من الشركات العاملة في اقتصاد المعلومات مرة واحدة على الأقل من المنزل أسبوعيا، وفي قطاع التصنيع، كان هذا هو الحال بالنسبة لحوالي نصف الشركات. وقال مدير الدراسات في المعهد، دانيل إردزيك: "معدل العمل من المنزل أعلى بكثير في الشركات الكبيرة التي تضم 100 موظف على الأقل"، مضيفا أن 88 بالمئة من الشركات في قطاع التصنيع استخدمت خيارات العمل من المنزل، وفي اقتصاد المعلومات، استخدمتها تقريبا جميع الشركات بهذا الحجم بنسبة 98 بالمئة.


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- صحيفة الخليج
الأسهم الأوروبية ترتفع وسط آمال خفض الفائدة الأمريكية
ارتفعت الأسهم الأوروبية، الأربعاء، فيما قادت أسهم قطاعي التكنولوجيا والدفاع المكاسب، وظل الارتياح سائداً في العالم بعد أن عززت بيانات التضخم في الولايات المتحدة توقعات خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة. وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4 في المئة بحلول الساعة 0704 بتوقيت جرينتش، فيما صعد المؤشر داكس الألماني 0.6 في المئة بعد انخفاضه في الجلسة السابقة. وصعدت الأسهم العالمية وأغلقت بورصة وول ستريت عند مستويات قياسية مرتفعة، ويتوقع المتعاملون فرصة 94 في المئة لخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي سعر الفائدة في سبتمبر/أيلول، وفقاً لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي. ومن المقرر أن يتحدث قادة أوروبا وأوكرانيا إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت لاحق من اليوم قبل قمته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة. وارتفع سهم شركة توي 1.7 في المئة بعد أن أعلنت أكبر شركة سياحية في أوروبا نتائج أفضل من المتوقع بفضل السفر الصيفي. وأعلنت إي.أون، تحقيق أرباح أساسية أكبر في النصف الأول من العام وأبقت على توقعاتها للعام بأكمله مع دعوة الشركة، وهي أكبر مشغل لشبكات الطاقة في أوروبا، ألمانيا إلى رفع العوائد على استثمارات الشبكة في المستقبل. وارتفعت أسهمها بشكل طفيف. وانخفض سهم فيستاس 1.8 في المئة بعد أن أعلنت شركة صناعة توربينات الرياح ارتفاع أقل من المتوقع في الأرباح التشغيلية للربع الثاني، لكنها أبقت على توقعاتها للسنة المالية من دون تغيير.


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
الأسهم الأوروبية ترتفع وسط آمال خفض الفائدة الأمريكية
ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء وقادت أسهم قطاعي التكنولوجيا والدفاع المكاسب، فيما ظل الارتياح سائدا في العالم بعد أن عززت بيانات التضخم في الولايات المتحدة توقعات خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة. وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4 بالمئة بحلول الساعة 0704 بتوقيت جرينتش، فيما صعد المؤشر داكس الألماني 0.6 بالمئة بعد انخفاضه في الجلسة السابقة. وصعدت الأسهم العالمية وأغلقت بورصة وول ستريت عند مستويات قياسية مرتفعة، ويتوقع المتعاملون فرصة 94 بالمئة لخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي سعر الفائدة في سبتمبر أيلول، وفقا لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي. ومن المقرر أن يتحدث قادة أوروبا وأوكرانيا إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت لاحق من اليوم قبل قمته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة. وارتفع سهم شركة توي 1.7 بالمئة بعد أن أعلنت أكبر شركة سياحية في أوروبا عن نتائج أفضل من المتوقع بفضل السفر الصيفي. وأعلنت إي.أون عن تحقيق أرباح أساسية أكبر في النصف الأول من العام وأبقت على توقعاتها للعام بأكمله مع دعوة الشركة، وهي أكبر مشغل لشبكات الطاقة في أوروبا، لألمانيا بأن ترفع العوائد على استثمارات الشبكة في المستقبل. وارتفعت أسهمها بشكل طفيف. وانخفض سهم فيستاس 1.8 بالمئة بعد أن أعلنت شركة صناعة توربينات الرياح عن ارتفاع أقل من المتوقع في الأرباح التشغيلية للربع الثاني ولكنها أبقت على توقعاتها للسنة المالية دون تغيير.