logo
إدانة نائبة أمريكية في قضية سرقة قطة

إدانة نائبة أمريكية في قضية سرقة قطة

صحيفة الخليج١٩-٠٧-٢٠٢٥
دانت محكمة أمريكية، عضو مجلس الشيوخ بولاية مينيسوتا الأمريكية، نيكول ميتشل (49عاماً)، بتهمة السرقة من الدرجة الأولى وحيازة أدوات سرقة، بعد ضبطها متلبسة أثناء اقتحام منزل أرملة أبيها في مدينة ديترويت ليكس وسرقة قط وجهاز حاسوب.
وألقت الشرطة القبض على نيكول ميتشل واعترفت خلال التحقيق قائلة: «أعلم أنني فعلت شيئاً سيئاً». وزعمت في البداية أنها كانت تبحث عن رماد والدها وبعض التذكارات، لكنها تراجعت عن هذا الادعاء خلال شهادتها أمام المحكمة.
وقال محاميها: «إن ما حدث كان نتيجة سوء تقدير وفوضى عاطفية في ظل نزاع عائلي حول تركة والدها المتوفى، الذي لم يترك وصية، ما منح أرملته كامل الميراث».
وقالت الأرملة كارول ميتشل، إنها شعرت بانتهاك شديد واضطرت لمغادرة منزلها بعد الواقعة.
وتواجه نيكول ميتشل حُكماً جنائياً بالسجن قد لا يقل عن ستة أشهر، فيما طالبت قيادات الحزبين الديمقراطي والجمهوري باستقالتها الفورية، وقال محاموها إنه لا يزال قيد الدراسة وفي حال استقالتها، سيُحدد الحاكم تيم والز موعداً لانتخابات خاصة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نواب جمهوريون وديمقراطيون يسعون لرأب الانقسام حول قانون إصلاح الهجرة الأميركي
نواب جمهوريون وديمقراطيون يسعون لرأب الانقسام حول قانون إصلاح الهجرة الأميركي

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

نواب جمهوريون وديمقراطيون يسعون لرأب الانقسام حول قانون إصلاح الهجرة الأميركي

تُعدّ الهجرة غير الشرعية من أبرز القضايا الخلافية العديدة في الولايات المتحدة، ومع أن حالات الاعتقال وعبور الحدود غير الشرعي وصلت إلى أدنى مستوياتها منذ عقود، فإن حملة واشنطن الشاملة على المهاجرين غير الشرعيين - بما في ذلك حالات الاحتجاز والترحيل غير المشروع أو الخطأ - أحدثت انقساماً حاداً بين الرأي العام والنواب المنتخبين. ومع ذلك، تسعى مجموعة من أعضاء الكونغرس إلى رأب هذا الانقسام، فيما يدفع آخرون باتجاه توسيع نطاق التعاون والتسوية بين الحزبين الرئيسين في البلاد: «الجمهوري» و«الديمقراطي». ووقّع ائتلاف من 11 عضواً جمهورياً في مجلس النواب، و12 عضواً ديمقراطياً على مشروع «قانون الكرامة» لعام 2025، الذي يعكس مفاوضات مطولة وتنازلات متعددة، ويُلغي مشروع القانون منح الجنسية للأشخاص الذين عاشوا في الولايات المتحدة لفترة طويلة بشكل غير قانوني، لكنه يسمح لهم بالإقامة القانونية بعد سبع سنوات، مع ما يرتبط بذلك من إجراءات تسجيل ورسوم، كما يقترح القانون تحديث إجراءات اللجوء والتوظيف وغيرها من إجراءات الهجرة القانونية. وحظي هذا النمط من التعاون الحزبي بدفعة قوية في يونيو 2025، إذ اقترح الأعضاء في مجلس النواب قراراً يسمح لمشرّعين من حزبين متعارضين برعاية مشروع قانون، فيما يسمح القانون الحالي بمشرّعين من حزب واحد فقط. ومع أن هذا التغيير قد يبدو طفيفاً، إلا أنه قد يشجع على العمل عبر الانتماءات الحزبية، ويشير إلى جدية النوايا أمام الناخبين في الدوائر الانتخابية. وفي عام 2014، أسهم السيناتور الجمهوري الراحل ريتشارد لوغار (من ولاية إنديانا) في إطلاق تصنيف مؤشر التعاون الحزبي لهذا الغرض تحديداً. وكتب أن هذا المقياس يرصد جهود المشرّعين لـ«توسيع نطاق الأفكار، وإعطاء الأولوية للحوكمة على المواقف». وتُظهر الأبحاث أن التحالفات الشاملة تُحسّن فاعلية التشريعات، حيث وجدت دراسة أجريت عام 2023، وحللت أكثر من 40 عاماً من بيانات الكونغرس، أن التحالفات الأوسع تُحسّن، بشكل كبير، فرص إقرار التشريعات، وهو نمط ينطبق، سواء أكانت المبادرة من أعضاء «الأغلبية» أم «الأقلية». وفي «مناخ سياسي تبدو فيه الثنائية الحزبية والتسويات صفات ضارة»، تقول الباحثة المشاركة في الدراسة، لوريل هاربريدج، إن هذه النتائج «تشير إلى استمرار قيمة الثنائية الحزبية»، وفي حالة مشروع «قانون الكرامة» الحالي، هناك منتقدون ومؤيدون، وليس من المؤكد بعد ماذا سيكون مصيره، لكن وكما جاء في تقرير مجلس الهجرة الأميركي، فهو «مؤشر إلى أن التسوية الثنائية الحزبية لاتزال قائمة بين بعض أطراف كلا الحزبين». وخلص المجلس إلى أنه «سواء أُقر القانون أم لا، يجدر تأكيد أن هناك جهوداً صادقة لاتزال تبذل للتوصل إلى تسوية في موضوع هو في أمسّ الحاجة إليها». و«قانون الكرامة» هو مشروع قانون للهجرة تم تقديمه في عام 2025 من قبل النائبتين ماريا إلفيرا سالازار، وفيرونيكا إسكوبار، ويهدف إلى إصلاح شامل للهجرة من خلال معالجة قضايا الأمن على الحدود، وتعديل نظام اللجوء، وإصلاح الهجرة القانونية، وتوسيع استخدام نظام التحقق من أهلية العمالة، كما يوفر القانون مساراً للحصول على وضع الإقامة الدائمة للأفراد الذين دخلوا الولايات المتحدة كقاصرين، والمعروفين باسم «الحالمون». وفي نهاية عام 2021، اقترح الديمقراطيون في الكونغرس إصلاحات لإدراج الهجرة في قانون معين يسمى «قانون إعادة البناء بشكل أفضل»، والذي كان يهدف على وجه التحديد إلى مساعدة المهاجرين غير الشرعيين في الولايات المتحدة، من خلال الإفراج المشروط والترخيص والمساعدة في الحصول على عمل. كما تضمن قانون إعادة البناء خطوات لتقليل الاحتياطيات ذات الصلة بالبطاقة الخضراء، وتزويد بعض المتقدمين ببطاقة الجنسية مع دفع الرسوم، إلا أنه لم يتم تمرير القانون لظروف معينة. وقدمت عضو الكونغرس، ماريا إلفيرا سالازار، مع جمهوريين آخرين، «قانون الكرامة»، مشيرين إليه على أنه «تعديل» على مشروع «قانون إعادة البناء بشكل أفضل» الذي تم التخطيط له في السابق. عن «كريستيان ساينس مونيتور» • دراسة أجريت في 2023 وجدت أن التحالفات الأوسع تُحسّن بشكل كبير فرص إقرار التشريعات.

أمريكا والاتحاد الأوروبي يتوصلان إلى «اتفاق تجاري»
أمريكا والاتحاد الأوروبي يتوصلان إلى «اتفاق تجاري»

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

أمريكا والاتحاد الأوروبي يتوصلان إلى «اتفاق تجاري»

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، إثر اجتماع مع رئيسة مفوضية التكتل أورسولا فون دير لاين في إسكتلندا. ووصف ترامب وفون دير لاين الاتفاق بـ«الجيد»، ويقضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 15 % على معظم صادرات الاتحاد، ما يُجنّب الاتحاد حرباً تجارية كان من شأنها أن تُوجّه ضربة قاصمة للاقتصاد العالمي. وقالت فون دير لاين إن الاتفاقية «ستحقق الاستقرار»، و«ستوفر القدرة على التنبؤ». ووافق الاتحاد الأوروبي على شراء طاقة بقيمة 750 مليار دولار، واستثمار 600 مليار أخرى في الولايات المتحدة، إضافة إلى الاستثمارات القائمة، وفتح أسواق الدول للتجارة مع الولايات المتحدة دون رسوم جمركية، وشراء «كميات هائلة» من المعدات العسكرية.

الحماس الكبير في وول ستريت يدق ناقوس خطر الفقاعة
الحماس الكبير في وول ستريت يدق ناقوس خطر الفقاعة

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

الحماس الكبير في وول ستريت يدق ناقوس خطر الفقاعة

فقد قفزت أسهم شركات التكنولوجيا مرتفعة التقييم إلى مستويات غير مسبوقة، لتصبح «إنفيديا» أول شركة مدرجة تتجاوز قيمتها السوقية حاجز أربعة تريليونات دولار. كما عادت موجة «أسهم الميم»، التي برزت في عام 2021، إلى الواجهة مجدداً، مع اندفاع المستثمرين الأفراد نحو أسهم شركات مثل «غو برو» لتصنيع الكاميرات، وسلسلة متاجر الحلوى «كريسبي كريم». وقد قفز مؤشر «حماس الأسهم» لدى مصرف «باركليز»، وهو مؤشر مركب يتتبع تدفقات المشتقات المالية والتقلبات والمعنويات في السوق، إلى ضِعفي مستوياته العادية ودخل منطقة ارتبطت فيما مضى بفقاعات الأصول. وقال ستيفانو باسكالي، رئيس قسم استراتيجية مشتقات الأسهم الأمريكية لدى «باركليز»: «يظهر المؤشر بكل وضوح أن السوق في حالة من النشوة». ورغم أن هذه الرسوم تفوق كثيراً المستويات التي سادت قبل عودة ترامب إلى البيت الأبيض، إلا أنها أقل ضراوة من تلك التي هدد بفرضها في «يوم التحرير»، وهو ما دفع الأسواق حينها إلى الانخفاض. وذكر لوكا باوليني، كبير الخبراء الاستراتيجيين لدى «بيكتيت أسيت مانجمنت»: «هذه الاتفاقيات الأولى سيئة بالفعل، لكن المستثمرين مسرورين بأي شيء ليس حرباً تجارية شاملة». وهنا تجدر الإشارة إلى ارتفاع أسهم «إنفيديا» لتصنيع الرقائق وشركة «ميتا» المالكة لمنصة «فيسبوك» للتواصل الاجتماعي بـ 100% و50% على الترتيب منذ المستويات المتدنية المسجلة في أبريل الماضي. وشبه أرنوت الاستثمار في مجموعة ضئيلة من أسهم التكنولوجيا التي تهيمن على المؤشر بالانحناء لالتقاط عملات معدنية صغيرة فيما تقترب بشدة آلة رصف طرق ضخمة. كما صعدت أسهم بورصة الأصول المشفرة «كوين بيس» بحوالي 180%، وساعدها في ذلك ازدياد التفاؤل بشأن قطاع الأصول الرقمية بفضل فوز ترامب بالانتخابات في نوفمبر الماضي. وتساءل محللون لدى «دويتشه بنك» في مذكرة نشرت الخميس الماضي، عما إذا كان ارتفاع الاقتراض لتمويل مشتريات الأسهم بمثابة علامة على «أقصى درجات الحماس» منذ عامي 1999 و2007.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store