
ترامب يحضر بطولة "UFC" وسط تصفيق حار بعد فترة من السياسة والخلاف مع ماسك
ترامب يحضر بطولة 'UFC' وسط تصفيق حار بعد فترة من السياسة والخلاف مع ماسك | صور
شهد مركز برودششنال ليلة السبت حدثًا مميزًا بحضور الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، حيث استقبل بتصفيق حار ووقوف الجماهير فور وصوله لمتابعة فعاليات بطولة UFC للبث المباشر.
ترامب يحضر بطولة 'UFC' وسط تصفيق حار بعد فترة من السياسة والخلاف مع ماسك | صور
مقال له علاقة: أوكرانيا تدمر قاذفات نووية بعد عملية شبكة العنكبوت وتربك خطط بوتين العسكرية
وقد اختار ترامب أن يوقف خلافه العلني مع الملياردير إيلون ماسك، مفضلًا التفرغ لمتابعة المعارك المثيرة داخل القفص.
رفقة دونا وايت وأفراد العائلة
رافق ترامب في هذه الأمسية رئيس UFC، دانا وايت، حيث توجها معًا إلى مقاعدهما القريبة من القفص بينما كانت أنغام أغنية 'American Bad Ass' للمغني كيد روك تعزف في الخلفية.
ترامب يحضر بطولة 'UFC.
يُذكر أن ترامب ووايت قد شاهدا معًا عرض UFC في نوفمبر الماضي بمدينة نيويورك، حين كان ماسك أيضًا حاضرًا معهم.
ترامب يحضر بطولة 'UFC.
لقاءات مع المشجعين والشخصيات البارزة
خلال توجهه إلى المقعد، صافح ترامب معجبيه ومؤيديه، وكان من بينهم بطل الملاكمة المعتزل مايك تايسون، كما حضر إلى جانبه ابنته إيفانكا ترامب وزوجها جاريد كوشنر، بالإضافة إلى ابنه إريك ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو.
ترامب يحضر بطولة 'UFC.
كما التقى ترامب بفريق البث الرسمي لـ UFC، الذي يضم مقدم البودكاست جو روجان، الذي استضاف ترامب في برنامجه خلال الحملة الانتخابية الماضية.
أظهر جمهور UFC حماسًا كبيرًا لحضور ترامب، حيث رفع العديد منهم هواتفهم المحمولة لالتقاط الصور، وصل ترامب مع بدء العرض الذي تضمن نزالات على لقبين في فئة الوزن 135 رطلًا، حيث دافع كل من جوليانا بينيا وميراب دفاليتشفلي عن ألقابهما.
مقال له علاقة: روسيا تُنهي آخر معاهدة نووية مع أمريكا وتعلن عدم إمكانية إنقاذ 'نيو ستارت'
لقاء خاص مع المقاتل كيفن هولاند
بعد فوز المقاتل كيفن هولاند في أول نزال حضره ترامب، صعد هولاند إلى القفص ودار حديث قصير مع الرئيس السابق قبل إجراء مقابلة ما بعد النزال.
إن حضور ترامب لهذا الحدث يعكس رغبته في الابتعاد عن الصراعات السياسية والتركيز على المشاهد الرياضية التي تجمع الجماهير بمختلف توجهاتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ 42 دقائق
- وكالة نيوز
فصائل المقاومة: مراكز توزيع المساعدات الأميركية بغزة تحولت إلى 'أفخاخ موت' للجوعى وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
شمس نيوز – غزة أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية أن ما يسمى مراكز توزيع المساعدات الأمريكية في قطاع غزة تحوّلت إلى 'أفخاخ موت' تستهدف المدنيين الجوعى، وباتت هذه المراكز الوهمية هي عبارة عن مجازر ومذابح يومية أمام مرأى ومسمع العالم كله. وأوضحت فصائل المقاومة في تصريح لها مساء اليوم الأحد، أن الهدف الرئيسي لما يسمى بمراكز توزيع المساعدات الأمريكية هو إنهاء مهمة 'أونروا' وتصفية القضية الفلسطينية كقضية سياسية وتحويلها إلى قضية إغاثية وإنسانية وذلك من أجل تسريع جريمة التهجير القسري والتطهير العرقي وإفراغ قطاع غزة من أهله وسكانه تنفيذاً لخطة المجرم ترامب. ودعت الفصائل كافة المنظمات القانونية والقضائية الدولية والعربية وكل الأحرار في العالم إلى ملاحقة المؤسسة الأمريكية الأمنية اللاإنسانية والتي تنفذ دورًا أمنيًا استخباراتيًا مشبوهًا وتسببت بارتقاء أكثر من 126 شهيدًا من أبناء شعبنا الذين يُعانون من المجاعة بفعل الحصار الإجرامي الإسرائيلي. كما طالبت بالضغط على الكيان الإسرائيلي والإدارة الأمريكية إلى عودة توزيع المساعدات الإغاثية عبر المؤسسات الدولية التابعة للأمم المتحدة وفي مقدمتها الأونروا لأنها هي الوحيدة القادرة على تنفيذ هذه المهمة لما تملكه من قدرة قانونية وخبرات عملية وكفاءات لتنفيذ هذه المهمة بما يحفظ حياة وكرامة وإنسانية أبناء شعبنا في غزة. وحذرت فصائل المقاومة كافة أبناء شعبنا من استدراجهم عبر أية وعود وهمية من الاحتلال الإسرائيلي أو مرتزقته من العملاء واللصوص، محذرة من أي جسم عائلي أو مؤسسي أو شركات مشبوهة من التماهي والتجاوب مع مخططات العدو الصهيوني في خلق أجسام مشبوهة وعميلة بديلة عن 'أونروا'. وأكدت الفصائل أن أمن المقاومة ومجموعاتها أصبح لديها القرار والتفويض الكامل بالضرب بكل قوة وحزم على أيدي أي جسم أو شخص يتقاطع أو يتجاوب مع مخططات العدو أو أي جهة عميلة خارجة عن القانون وعن تقاليد وأعراف شعبنا، وأن كل العملاء واللصوص والعصابات المسلحة الإجرامية ستكون هدفاً مشروعاً لمجموعات وأمن المقاومة وقد أعذر من أنذر.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
مكالمة غامضة تُجمد نيران ترامب وماسك مؤقتًا في «جمر تحت الرماد» ما القصة؟
تشهد العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك حالة من الهدوء الحذر، عقب اتصال جرى بين ممثلين عن الطرفين يوم الجمعة، وفقًا لما ذكره موقع 'بوليتيكو' عن مسؤولَين في البيت الأبيض. مكالمة غامضة تُجمد نيران ترامب وماسك مؤقتًا في «جمر تحت الرماد» ما القصة؟ ممكن يعجبك: ثورة ناعمة في سوريا تعيين طفل كمتحدث رسمي لوزارة الاتصالات وأوضح أحد المسؤولين أن 'توقف عن النشر، لكن ذلك لا يعني أنه راضٍ'، في إشارة إلى توقفه عن مهاجمة ماسك على منصة 'تروث سوشيال'، كما أشار مسؤول آخر، طلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن مستقبل العلاقة بين الرجلين لا يزال غير واضح. هدأ الخلاف بين الطرفين بعد تراشق علني تضمن دعوة ماسك لعزل ترامب، وتهديد ترامب بقطع العقود الفيدرالية عن شركات ماسك، ومع ذلك، أشار المصدران إلى أن الطرفين لم يكونا جادين فعليًا في التصعيد الكامل، بينما رفض المتحدث باسم ماسك التعليق على الموضوع. ما السبب وراء غضب ترامب وماسك؟ وبحسب المسؤولين، فإن أكثر ما أثار غضب ترامب كان تلميح ماسك إلى ارتباطه بجيفري إبستين، بعد أن قال إن اسم ترامب 'مذكور في ملفات إبستين'، ورغم أن اسم الرئيس السابق ورد في وثائق قضائية متعلقة بالقضية منذ سنوات، إلا أنه لم يُتهم بأي مخالفة قانونية، لكن الإشارة أغضبته بشكل شخصي، خاصة مع تباهي ماسك بدعمه الانتخابي، مدعيًا أنه ساهم بأكثر من 250 مليون دولار لصالح حملات دعمت ترامب، وكتب على منصة X: 'يا لها من قلة عرفان بالجميل' اقرأ كمان: مكتب نتنياهو ينفي تقرير نيويورك تايمز بشأن تهديد إسرائيل بمهاجمة المنشآت النووية تصاعد الخلاف بين الرجلين في وقت حساس سياسيًا، إذ يسعى ترامب والجمهوريون لتمرير حزمة تشريعات ضخمة تُعد أبرز أولويات ولايته الثانية المحتملة، وانتقد ماسك مشروع القانون بشدة، واصفًا إياه بـ'جبل من النفايات المقززة'. في المقابل، أكدت المتحدثة باسم الرئيس، كارولين ليفيت، أن الرئيس 'يركز على تمرير مشروع القانون الكبير والجميل'، كما ورد في تصريحها لموقع 'بوليتيكو'. جذور التوتر بين ترامب وماسك تعود جذور التوتر بين ترامب وماسك إلى ما قبل التصريحات العلنية الأخيرة، حين عبّر الرئيس عن انزعاجه من تعليقات ماسك حول عملة دوجكوين (DOGE) و'مبالغته' في الحديث عن قدرتها على تقليص البيروقراطية الفيدرالية، وزادت الفجوة بعد أن سحب البيت الأبيض ترشيح جاريد إيزاكمان – المدعوم من ماسك – لرئاسة وكالة ناسا، ما شكل ضربة للتحالف بين الطرفين. ويبدو أن سيرجيو غور، مدير شؤون الموظفين في البيت الأبيض، كان وراء هذا القرار، حيث يشير المسؤولون إلى وجود خلاف قديم بينه وبين ماسك، وكان ماسك قد رفض التعاون معه بعد اجتماع في مارس، شهد توبيخًا غير مباشر من ترامب، قال فيه إن 'رؤساء الوكالات هم المسؤولون عن مؤسساتهم، وليس ماسك'، الذي كان حاضرًا حينها. جاء ذلك عقب موجة من قرارات الفصل الجماعي التي أطلقها ماسك في الوكالات الحكومية، والتي تسببت في موجة انتقادات ودعاوى قضائية من موظفين ومشرعين من كلا الحزبين. ورغم أن كثيرًا من الجمهوريين والمقربين من ترامب يرون أن الرئيس السابق يمتلك اليد العليا إذا تجدد الصراع، فإن ماسك يبقى خصمًا استثنائيًا؛ فهو ليس فقط أغنى رجل في العالم، بل يمتلك أيضًا منصة إعلامية كبرى تضاهي نفوذ ترامب الإعلامي.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
ترامب يتوعد ماسك بعواقب وخيمة.. هل انتهى شهر العسل بين «دونالد» و«إيلون»؟ (تقرير)
في خضم الخلافات المتصاعدة بين الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ومستشاره السابق، الملياردير إيلون ماسك، قال الرئيس الأمريكي، مساء أمس السبت، إن علاقته مع ماسك الذي تبرع لحملته الانتخابية قد انتهت، وتوعده ب «عواقب وخيمة» إذا ما أقدم على تمويل المرشحين الديمقراطيين في مواجهة نظرائهم الجمهوريين الذين سيصوتون لصالح قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق. وقال ترامب في تصريحات صحفية لعدة وسائل إعلام أمريكية، من بينها شبكات «إن بي سي» و«سي إن إن» و«سي بي إس» إن ماسك «سيدفع ثمنًا باهظًا للغاية، إذا اختار تمويل المرشحين الديمقراطيين لتحدي الجمهوريين الذين يصوتون لصالح «مشروعه الضخم».ولم يوضح ترامب طبيعة تلك «العواقب الوخيمة» أو «الثمن الباهظ» الذي سيتكبده ماسك حالما تحدى الرئيس وحزبه، لكنه أشار إلى أنه لم يفكر في إلغاء عقود ماسك الفيدرالية وإنهاء عقود الحكومة الأمريكية مع شركة ستار لينك لخدمات الإنترنت عبر الأقمار الصناعية أو شركة سبيس إكس لإطلاق الصواريخ التابعتين لماسك، رغم أن بمقدوره ومن سلطته فعل ذلك.وردا على سؤال عما إذا كانت لديه أي رغبة في إصلاح العلاقات مع ماسك، قال ترامب إنه لا ينوي التحدث إليه، واصفًا ملياردير التكنولوجيا بأنه «لا يحترم» منصب الرئيس.وأشارت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، الأحد، إلى أن ترامب قدم في محادثاته خلال الأيام القليلة الماضية، مجموعة من الآراء بشأن ماسك، ووصفه في بعضها بالجنون، فيما أبدى في أخرى تعاطفه معه كما لو كان ماسك ابنًا متمردًا.وأوضحت الصحيفة أن ترامب أخبر مساعديه بأن ماسك فقد عقله بسبب المخدرات، بينما تمنى في أحيان أخرى له التوفيق، وكأنه يترك الباب مفتوحًا أمام إمكانية المصالحة، كما لوّح بإمكانية إلغاء العقود التي أبرمتها شركات ماسك مع الحكومة الفيدرالية.محاولات للتهدئةغير أن محاولات للتهدئة بين ترامب وماسك أجراها مقربون من الطرفين وراء الكواليس، وظهرت أولى بوادرها، مساء أمس السبت، إذ قام ماسك بحذف عدة منشورات على منصة أكس كان قد نشرها في سياق خلافه مع ترامب، شملت منشورات اتهامه للرئيس الأمريكي بالتورط في «ملفات إبستين»، المتهم بالتحرش بالأطفال، وكذلك منشور اقترح فيه عزل ترامب واستبداله بنائبه، جي دي فانس، وتهديده بإيقاف تشغيل مركبة «سبيس إكس دراجون» الفضائية فورًا، فيما لم يحذف المنشورات التي توضح موقفه ضد مشروع قانون سياسة ترامب، كما لم يحذف المنشور الذي قال فيه إن ترامب ما كان ليفوز في الانتخابات لولاه.واشتعل الخلاف بين ترامب وماسك بعد أن انتقد الملياردير الأمريكي ما وصفه ب«مشروع قانون الإنفاق الضخم المليء بالحماقات» المنظور أمام الكونجرس، ورغم أن مجلس النواب وافق على مشروع القانون بفارق ضئيل الشهر الماضي فإنه الآن مطروح على مجلس الشيوخ حيث يدرس الجمهوريون إجراء تعديلات، فيما أكد ترامب، مساء أمس الأول، ثقته بأن مشروع القانون سيتم إقراره بحلول عطلة يوم الاستقلال في الرابع من يوليو المقبل.