
JD فانس يكشف عن موقف محرج مع كامالا هاريس
فريق فانس اعتبر الزيارة "لفتة لطيفة"، إلا أن طلبه قوبل بالرفض، ما أثار انتقادات على وسائل التواصل، واعتُبر تجاهلًا للبروتوكول و"تصرفًا غير لائق".
مصادر قريبة من هاريس برّرت الموقف بانشغالها بأحداث طارئة كحرائق كاليفورنيا، بينما تركت لعائلة فانس ملاحظة رسمية وباردة، على حد وصفه.
وأشار فانس إلى أن أسرته تأقلمت لاحقًا مع المنزل المؤلف من 33 غرفة، وأضاف: "ما زلت أعد الإفطار لأولادي.. نتمسك بطقوسنا رغم الحياة الرسمية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 8 ساعات
- رؤيا نيوز
ميلانيا ترامب تهدد نجل بايدن: لقد زعم أن 'إبستين' عرّفني على دونالد
هددت السيدة الأولى ميلانيا ترامب بمقاضاة 'هانتر بايدن' مطالبة إياه بأكثر من مليار دولار بعد أن ادعى أن 'جيفري إبستين'، المتهم بالاعتداء الجنسي، هو من عرّفها على زوجها. ووصف محامو السيدة الأولى، التي تزوجت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عام 2005، هذا الادعاء بأنه 'كاذب، وتشهيري، وتحريضي'. وأدلى بايدن، نجل الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، بهذه التصريحات في مقابلة أجريت معه في وقت سابق من هذا الشهر، انتقد فيها بشدة علاقات الرئيس السابقة بإبستين وفي رسالة قانونية من السيدة الأولى، موجهة إلى محامي هانتر بايدن، طُلب منه سحب الادعاء والاعتذار، وإلا سيواجه دعوى قضائية بأكثر من مليار دولار تنص الرسالة على أن السيدة الأولى تكبدت 'ضررًا ماليًا وسمعيًا هائلًا' بسبب ادعاء بايدن الابن. كما تتهم الرسالة هانتر بـ'تاريخ طويل من المتاجرة بأسماء الآخرين' وتكرار الادعاء 'لجذب الانتباه إليه'. وفي مقابلة واسعة النطاق مع المخرج أندرو كالاهان نُشرت في وقت سابق من هذا الشهر، ادعى هانتر بايدن أن وثائق غير منشورة تتعلق بإبستين 'تُجرّم' الرئيس ترامب. وقال: 'قدّم إبستين ميلانيا إلى ترامب – فالروابط بينهما واسعة وعميقة'. وتشير المذكرة القانونية للسيدة الأولى إلى أن الادعاء نُسب جزئيًا إلى مايكل وولف، الصحفي الذي كتب سيرة ذاتية ناقدة للرئيس. وفي مقابلة حديثة مع موقع ديلي بيست، زُعم أن وولف ادعى أن السيدة الأولى كانت معروفة لأحد مساعدي إبستين وترامب عندما التقت بزوجها الحالي. وحذفت الصحيفة الخبر لاحقًا بعد تلقيها رسالة تحذير من محامي السيدة الأولى. لا يوجد دليل على أنهما التقيا عبر إبستين، الذي انتحر في السجن أثناء انتظاره المحاكمة عام 2019. في الرسالة القانونية للسيدة الأولى، يُتهم هانتر بايدن بالاعتماد على مقال حُذف لاحقًا كأساس لادعاءاته، والذي وصفته بأنه 'كاذب وتشهيري'. وتنص النسخة المؤرشفة من الخبر على موقع 'ديلي بيست' على ما يلي: 'بعد نشر هذا الخبر، تلقت 'ذا بيست' رسالة من محامي السيدة الأولى ميلانيا ترامب تطعن في عنوان المقال ومضمونه. بعد مراجعة الأمر، حذفت 'ذا بيست' المقال وتعتذر عن أي لبس أو سوء فهم. ووفقا لملف شخصي نُشر عن ميلانيا ترامب في يناير 2016، التقت السيدة الأولى بزوجها في نوفمبر 1998، في حفل أقامه مؤسس وكالة عرض أزياء. وقالت ميلانيا، البالغة من العمر 55 عامًا، في ذلك الوقت إنها رفضت إعطاءه رقم هاتفها لأنه كان 'في موعد'. كان ترامب منفصلاً عن زوجته الثانية، مارلا مابلز، في ذلك الوقت، وطلقها بعد عام. كان متزوجًا سابقًا من إيفانا ترامب من عام 1977 إلى عام 1990. أُرسلت رسالة السيدة الأولى في الوقت الذي ترفض فيه القضية السماح لإدارة ترامب، تحت الضغط، بالإفراج عن 'أوراق إبستين'، وهي وثائق تتعلق بالتحقيق الجنائي في المتحرش بالأطفال المدان والتي لم يتم الإفراج عنها. قبل إعادة انتخابه، قال ترامب إنه سيفرج عنها إذا عاد إلى البيت الأبيض، لكن مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل قالا الشهر الماضي إنه لا توجد قائمة عملاء 'تجريمية' لشركاء إبستين. ولكن هذا لم يلق استحسان شريحة كبيرة من أنصار ترامب، الذين يؤمنون بمؤامرة واسعة النطاق، ومنذ ذلك الحين حاول الرئيس تحويل النيران إلى منتقديه، مدعيا أنها 'مؤامرة' من قبل الديمقراطيي.


رؤيا نيوز
منذ 14 ساعات
- رؤيا نيوز
باستثناء الناتو.. ترامب يوافق على منح أوكرانيا ضمانات أمنية
كشفت صحيفة 'وول ستريت جورنال' أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وافق على منح أوكرانيا ضمانات أمنية، باستثناء مسألة انضمامها لحلف الناتو، قبل قمة مرتقبة تجمعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وخلال اجتماع عن بُعد، قبل قمة ألاسكا حضره مسؤولون أوروبيون كبار، أوضح الرئيس الأميركي أن أي ضمانات أمنية تُقدم لأوكرانيا في إطار اتفاق سلام محتمل مع روسيا لن تشمل حلف شمال الأطلسي (الناتو). لكن ترامب وافق على تقديم ضمانات أخرى بشكل مشترك من الولايات المتحدة وأوروبا، وفقًا لما ذكره الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي حضر الاجتماع. وأشار ماكرون إلى تغيير كبير محتمل في موقف ترامب من هذه القضية. وقال ماكرون للصحفيين بعد الاجتماع: 'كان الرئيس ترامب واضحًا جدًا بشأن رغبة الولايات المتحدة في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في اجتماع ألاسكا'. وصرح مشاركان آخران للصحيفة ذاتها أن ترامب أشار إلى استعداد الولايات المتحدة للمساهمة في ضمانات أمنية مستقبلية بالتعاون مع أوروبا. وأضافا أن ترامب لم يُقدم أي تفاصيل. وقال المستشار الألماني، فريدريتش ميرتس، إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أظهر في الاجتماع أن أوكرانيا مستعدة لمناقشة مسألة الأراضي (التنازل عن أراضٍ لروسيا)، لكن زيلينسكي قال أيضًا إن نقطة البداية لأي مفاوضات يجب أن تكون خط المعركة الحالي. وقال زيلينسكي، الذي سافر إلى برلين لحضور المؤتمر مع ميرتس، إن الاجتماع أظهر أن جميع القادة كانوا مجمعين فيما يتعلق بالمحادثات مع روسيا. وأضاف زيلينسكي: 'أي شيء له علاقة بأوكرانيا لا يمكن التفاوض عليه إلا مع أوكرانيا'. وقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، الذي حضر الاجتماع الافتراضي أيضًا، إنه كان رائعًا وأظهر أن الجميع 'متحدون' في الضغط لإنهاء الحرب. وكتب روته على حسابه في موقع 'X': 'الكرة الآن في ملعب بوتين'.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
درع أميركي جديد من الفضاء إلى الأرض: تفاصيل "القبة الذهبية" العملاقة
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب تفاصيل جديدة حول مشروع منظومة الدفاع الصاروخي المعروف باسم "القبة الذهبية"، والذي يُتوقع أن يشكل نقلة نوعية في بنية الدفاع الجوي للولايات المتحدة. ووفقاً للمخططات، ستتألف المنظومة من أربع طبقات تشمل طبقة فضائية وثلاث طبقات أرضية، إلى جانب 11 بطارية قصيرة المدى موزعة عبر البر الرئيسي، وألاسكا، وهاواي. المشروع، الذي تم تقديمه خلال مؤتمر عُقد الأسبوع الماضي في مدينة هانتسفيل بولاية ألاباما، استُعرض أمام نحو 3 آلاف متعاقد دفاعي، تحت شعار "انطلق بسرعة، فكر بشكل كبير!". ويعكس العرض التعريفي، بحسب وكالة رويترز، مدى التعقيد غير المسبوق للمنظومة التي تسعى إدارة الرئيس دونالد ترامب لإنجازها بحلول عام 2028. وتقدّر تكلفة المشروع بنحو 175 مليار دولار، غير أن كثيراً من ملامحه الأساسية لا تزال غير واضحة، بما في ذلك عدد منصات الإطلاق، والصواريخ الاعتراضية، والمحطات الأرضية، ومواقع نشر الصواريخ. وقال أحد المسؤولين الأميركيين تعليقاً على ذلك: "لدينا الكثير من المال، لكن لا نملك هدفاً دقيقاً لتكلفة المشروع حتى الآن". وكان الكونغرس قد خصص 25 مليار دولار للمنظومة ضمن قانون الضرائب والإنفاق الذي أقرّه في يوليو/تموز الماضي، كما طلب البيت الأبيض تمويلاً إضافياً بقيمة 45.3 مليار دولار ضمن ميزانية عام 2026. وتُعد القبة الذهبية نسخة موسّعة من منظومة "القبة الحديدية" التابعة للاحتلال الإسرائيلي، غير أنها مصممة لتوفير تغطية أوسع بكثير، نظراً لاتساع الرقعة الجغرافية التي يفترض حمايتها، بالإضافة إلى تعدد وتعقيد التهديدات المحتملة. وبحسب الوثائق التي قُدمت خلال العرض، تتكون المنظومة من طبقة استشعار فضائية تهدف إلى التحذير المبكر وتتبع الأهداف، يليها نظام دفاع صاروخي يتضمن ثلاث طبقات أرضية مزودة بصواريخ اعتراضية، ورادارات متقدمة، وربما أنظمة تعتمد على أشعة الليزر. وأبرز ما أثار الانتباه في العرض التقديمي هو الكشف عن موقع جديد في منطقة الغرب الأوسط سيحتضن حقل صواريخ كبيراً مخصصاً للجيل القادم من الصواريخ الاعتراضية (NGI) التي تطورها شركة "لوكهيد مارتن". هذه الصواريخ ستُمثل "الطبقة العليا" في المنظومة إلى جانب أنظمة الدفاع الصاروخي (THAAD) التي تنتجها الشركة نفسها.