logo
الحكومة اللبنانية تؤجل قرارها بشأن سلاح حزب الله إلى الأسبوع المقبل

الحكومة اللبنانية تؤجل قرارها بشأن سلاح حزب الله إلى الأسبوع المقبل

خبر صحمنذ 5 أيام
كشفت مصادر لقناة العربية عن وجود توجه رسمي لتأجيل مناقشة بند نزع سلاح حزب الله إلى جلسة حكومية لاحقة، بعدما كان مقررًا أن تتناول الحكومة اللبنانية هذا الملف خلال جلستها التي عُقدت اليوم الثلاثاء في القصر الجمهوري برئاسة الرئيس جوزيف عون.
الحكومة اللبنانية تؤجل قرارها بشأن سلاح حزب الله إلى الأسبوع المقبل
شوف كمان: مقتل 70 شخصًا بسبب تفشي الكوليرا في الخرطوم مع تدهور الخدمات
وكان بند 'حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية' في مقدمة جدول الأعمال، غير أن الجلسة شهدت توترات كلامية حادة بين رئيس الجمهورية وأحد الوزراء، ما ساهم في تعقيد المناقشات وتأجيل البت بالموضوع.
وترأس الجلسة رئيس الحكومة نواف سلام، وسط متابعة حذرة من مختلف الأوساط السياسية والشعبية، حيث كان من المفترض أن يحسم الاجتماع موقف الدولة من مسألة حصر السلاح بيد المؤسسات الرسمية، وسحب السلاح من كل جهة خارجه، وعلى رأسها حزب الله، حيث شارك في الجلسة 22 وزيرًا، فيما غاب وزيرا المال والعمل بداعي السفر.
حزب الله: نرفض بشكل واضح التخلي عن السلاح
بالتزامن مع الجلسة، شدد الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، في كلمة له، على موقف الحزب الثابت في دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن 'الشهيد القائد محمد سعيد إيزدي جاء من أقصى الأرض لخدمة شعب فلسطين والعمل من أجل تحريرها'.
وجدد قاسم رفض الحزب لأي اتفاق جديد يختلف عن الاتفاق القائم بين الدولة اللبنانية والكيان الإسرائيلي، معتبراً أن الحديث عن انسحاب إسرائيل من بعض النقاط الحدودية كبداية لمرحلة تفاوضية مدتها من 60 إلى 90 يوماً، يليها تسليم الأسرى، يهدف إلى 'تجريد لبنان من عناصر قوته'، على حد تعبيره.
وأضاف: 'لا يمكن القبول بالتخلي التدريجي عن قوة لبنان مقابل بقاء أوراق القوة في يد العدو'، مؤكدًا أن هذه المعركة تتعلق بوجود لبنان ومصيره، 'فإما أن يفوز فيها لبنان كله أو يخسر كله'، وفق تعبيره
نعيم قاسم: المشكلة ليست في السلاح وإنما العدوان
واعتبر قاسم أن السلاح ليس المشكلة، بل العدوان، داعيًا إلى امتلاك القوة بدل التخلي عنها.
مقال له علاقة: واشنطن توافق على صفقة ذخائر لإسرائيل بقيمة 510 ملايين دولار
وأكد نعيم قاسم، أن الدولة اللبنانية بكل مكوناتها بما فيها المقاومة، يجب أن تكون في صف واحد، قائلاً: 'نحن متفاهمون ومتعاونون'
واستشهد قاسم بالمادة الثالثة من البيان الوزاري، متسائلًا: 'هل يعتبر التخلي عن السلاح وتسليمه لإسرائيل تحصينًا للسيادة؟'، كما تساءل عن قدرة الدولة على الدفاع عن الحدود، داعيًا إلى الحفاظ على القدرة الدفاعية وتعزيزها
واتهم الولايات المتحدة وبعض الدول العربية بـ'إرهاق لبنان' من خلال شعارات ووعود لم تُنفذ، مطالبًا بجدول زمني وخطوات عملية لردع أي عدوان، مشددًا على أن وظيفة الدولة يجب أن تكون في تأمين الحماية، لا في تجريد المواطنين والمقاومة من عناصر القوة.
وأكد قاسم أن الأولويات يجب أن تكون وقف العدوان، إخراج الاحتلال، إعادة إعمار ما دمرته الحرب، والإفراج عن الأسرى، وبعدها يمكن الانتقال لمناقشة بقية الملفات.
وأبدى حرص حزب الله على التعاون مع الرؤساء الثلاثة في لبنان، مشيرًا إلى أن النقاش والتفاهم ضروريان لحماية البلد، كما شدد على أن لبنان قدّم تضحيات كبيرة، ولن يسمح بفرض أي إملاءات عليه، وقال: 'وقفنا في وجه العدوان الذي كان يهدف لتغيير مستقبل لبنان'
وختم نعيم قاسم بالتأكيد على أن الدولة اللبنانية هي الجهة الوحيدة التي تضمن حماية الحدود، مشددًا على أن 'لا أحد يمكنه أن يمنع لبنان من أن يكون عزيزًا وقويًا'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رهانات قمة ترامب وبوتين
رهانات قمة ترامب وبوتين

بوابة الأهرام

timeمنذ 8 دقائق

  • بوابة الأهرام

رهانات قمة ترامب وبوتين

يسعى الرئيس الأمريكى ترامب بكل السبل إلى إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، وذلك لتحقيق هدفين رئيسين الأول: اقتصادى كرجل أعمال وهو تقليل النفقات العسكرية والاقتصادية الأمريكية فى تلك الحرب، والتى من وجهة نظره أنها استنزفت أمريكا فى عهد بايدن بما يتجاوز 350 مليار دولار، بل ويسعى إلى استعادة تلك الأموال عبر اتفاق المعادن والاستئثار بعملية إعادة إعمار أوكرانيا، والثانى شخصى، يتعلق بمحاولات ترامب الظهور عالميا بأنه رجل سلام، وأنه أسهم فى وقف خمس حروب، وبالتالى نجاحه فى إنهاء حرب أوكرانيا سيعزز صورته عالميا، ويدعم فرصه فى الحصول على جائزة نوبل للسلام. لكن حتى الآن لم ينجح ترامب فى إحداث اختراق حقيقى فى تلك الأزمة، وهذا يرجع بشكل أساسى إلى أولا: غياب رؤية واضحة ومتماسكة لترامب تجاه حل الأزمة، حيث يعتمد بشكل اساسى على قناعاته المتغيرة والمتقلبة بل والمتناقضة فى كثير من الأحيان، كما يعتمد بالأساس على مبعوثه ويتكوف الذى زار روسيا مؤخرا، لكن ويتكوف، الذى كلفه ترامب أيضا بملفات مفاوضات البرنامج النووى الإيرانى وحرب غزة، لم ينجح حتى الآن فى أى منها، كما يلاحظ تهميش ترامب لوزير الخارجية ماركو روبيو أو المؤسسات الأمريكية فى إدارة تلك الملفات. وثانيا: اعتماد ترامب على إستراتيجية العصا والجزرة فى التعامل مع روسيا، لدفعها نحو الحل السياسى وهو ما أفقد ثقة روسيا فى سياساته، فقد هدد ترامب روسيا ومنحها مهلة عشرة أيام لوقف الحرب وإلا سيفرض عقوبات شاملة عليها، وعلى شركائها التجاريين الذين يستوردون النفط الروسى، خاصة الصين والهند، وإعطاء الضوء الأخضر للكونجرس لإصدار التشريع الخاص بمعاقبة روسيا، كما أرسل ترامب غواصتين نوويتين لأماكن قريبة من روسيا ردا على ما اعتبره ترامب تهديد الرئيس الروسى السابق ميدفيديف بتحذير أمريكا من اليد المميتة لروسيا ويقصد بها منظومتها النووية، لكن فى المقابل يلجأ ترامب إلى سياسة الجزرة، عبر إرسال مبعوثه ويتكوف لروسيا لدفع المسار التفاوضى، ويسعى لعقد قمة مع الرئيس بوتين فى محاولة لإحداث اختراق جذرى. القمة المرتقبة بين ترامب وبوتين فى ألاسكا، كان من المفترض أن تعقد منذ شهور، لكن تطورات الأوضاع على الأرض أدت إلى تأجيلها، خاصة مع تزايد الدعم العسكرى الأمريكى لأوكرانيا وخطاب النقد الشديد لترامب تجاه بوتين. ولاشك أن انعقاد القمة يعكس حرص الرئيسين ترامب على ضرورة حل الأزمة، ويمثل تطورا إيجابيا، ويعكس جدية روسيا فى الانفتاح على الحوار لإنهاء الحرب، لكن يظل السؤال، هل تنجح جهود ترامب بالفعل ولقاؤه مع الرئيس بوتين فى كسر حالة الجمود السائدة منذ سنوات؟. الواقع أن قمة ترامب وبوتين، قد تسهم بالفعل فى إحداث نوع من الحلحلة فى الأزمة، وقد تفضى إلى اتفاق جزئى لوقف إطلاق النار، أو هدنة جزئية تتعلق بعدم استهداف المنشآت الحيوية، خاصة منشآت الطاقة، لكن حل الأزمة بشكل شامل عملية معقدة لا يمكن للقمة لوحدها أن تفك طلاسمها، وذلك لأنها مرتبطة بمضمون التسوية للأزمة. فروسيا لديها شروط واضحة لإنهاء الحرب، وهى الاعتراف بسيطرتها على المناطق الأربع فى شرق أوكرانيا، وهى جمهوريتا لوجانسك ودونيتسك ومقاطعتا زابوريجيا وخيرسون، إضافة لشبه جزيرة القرم، باعتبارها أراضى روسية، وكذلك عدم انضمام أوكرانيا لحلف الناتو وحيادها وتخفيض جيشها وعدم نشر الناتو لأسلحته الإستراتيجية فى شرق أوروبا بالقرب من الحدود الروسية، وأكدت موسكو موقفها، وأنها لن تتنازل عن تلك الشروط، التى هى فى المقابل غير مقبولة من أوكرانيا ومن الدول الأوروبية حيث يطالبون بانسحاب روسى كامل من تلك المناطق، إضافة إلى مطالبات أوكرانيا روسيا بدفع تعويضات عن الحرب ومحاكمة المسئولين الروسيين وهى بالطبع مرفوضة بالنسبة لروسيا. وبالتالى فى ظل تناقض المواقف والرؤى الكبير بين روسيا، وكل من أوكرانيا وأوروبا، يسعى ترامب إلى إيجاد طريق ثالث لوقف الحرب عبر مقاربته الواقعية التى تتضمن أن يرتكز الحل على الوضع الميدانى، وأن تتخلى أوكرانيا عن بعض أراضيها مقابل التسوية الشاملة والضمانات الأمريكية لأوكرانيا، لكن الإشكالية أن ترامب يتراجع مرة أخرى إلى الوراء أمام ضغوط الدول الأوروبية وضعوط الدولة العميقة الأمريكية، خاصة المجمع الصناعى العسكرى ولوبى الطاقة، المستفيدين الأول من استمرار الحرب، ثم يلجأ ترامب إلى التصعيد تجاه روسيا واستخدام سلاحه المفضل وهو العقوبات الاقتصادية، لكن تأثير العقوبات يظل محدودا فى تغيير موقف روسيا أو دفعها للتسوية، فقد تعرضت لأكبر موجة من العقوبات الغربية خلال السنوات الماضية، ولم تؤثر بشكل كبير على اقتصادها، كما ان الصين والهند لن تتجاوب مع العقوبات الأمريكية، خاصة فيما يتعلق باستيراد النفط الروسى، الذى تستورده البلدان بأسعار رخيصة. كما يعتبران العقوبات الأمريكية والغربية غير قانونية، لأنها لم تصدر عن الأمم المتحدة، وبالتالى غير ملتزمين بها. قمة بوتين وترامب تعد خطوة مهمة فى طريق إنهاء الحرب، لأن التسوية الشاملة هى بالأساس بيد موسكو وواشنطن، لكن هذا يتطلب تغير المواقف الأمريكية والأوروبية بشكل ملموس، خاصة فيما يتعلق بالإصرار على ضم أوكرانيا للناتو، أو توسع الحلف شرقا وتهديد روسيا، وبدون ذلك ستظل جهود ترامب فى حل الأزمة كمن يطلق النار فى الهواء، وهو ما تجسد فى فشل جهوده على مدى الشهور الستة الماضية فى إنهاء الحرب.

إسرائيل على صفيح ساخن..
«يديعوت أحرونوت»: الحرب تدفع الاقتصاد الإسرائيلى لحافة الانهيار
إسرائيل على صفيح ساخن..
«يديعوت أحرونوت»: الحرب تدفع الاقتصاد الإسرائيلى لحافة الانهيار

بوابة الأهرام

timeمنذ 8 دقائق

  • بوابة الأهرام

إسرائيل على صفيح ساخن.. «يديعوت أحرونوت»: الحرب تدفع الاقتصاد الإسرائيلى لحافة الانهيار

حالة احتقان غير مسبوقة، تشهدها إسرائيل، مع تصاعد الاحتجاجات والضغوط السياسية والاجتماعية والاقتصادية، عقب قرار الحكومة برئاسة بنيامين نيتانياهو السيطرة على مدينة غزة، أكبر المراكز الحضرية فى القطاع، حيث أعلنت مجموعات تمثل عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس عزمها تنظيم إضراب عام فى إسرائيل الأحد المقبل، للتعبير عن رفضهم القاطع لخطة الحكومة باعتبارها «حكمًا بالإعدام» على ذويهم، على حد وصفهم، مطالبين بوقف الحرب وإبرام صفقة التبادل على وجه السرعة. ووصف منتدى «عائلات الأسرى والمفقودين»، فى بيان، قرار حكومة نيتانياهو بأنه يمثل «راية حمراء»، داعيا إلى «التوصل لصفقة شاملة توقف الحرب وتعيد الـ«محتجزين». أما الدعوة للإضراب، فقد لاقت دعما سياسيًا من زعيم المعارضة يائير لابيد، الذى كتب على منصة «إكس» أن الإضراب «مبرر ومشروع وجدير بالدعم»، متعهدا بالوقوف بجانب عاْئلات المحتجزين، فيما دعا رئيس حزب «الديمقراطيين» يائير جولان «جميع المواطنين» للمشاركة. يأتى هذا التصعيد الداخلى بعد ساعات من احتجاجات حاشدة شهدتها تل أبيب وعدة مدن إسرائيلية، تعد الأضخم منذ شهور، والتى شارك فيها عشرات الآلاف، فيما قدر المنتدى عددهم بنحو 100 ألف. ولوح المتظاهرون بلافتات ورفعوا صور الرهائن، الذين ما زالوا محتجزين فى غزة، ودعوا الحكومة إلى تأمين إطلاق سراحهم. بالتزامن، رفع نشطاء يساريون لافتات تحمل صور أطفال فلسطينيين قتلوا فى غزة، فى إشارة إلى البعد الإنسانى للأزمة. ورصد تقرير لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل» آراء لأفراد من عائلات المحتجزين لدى حماس ومن بينهم رئوت ريخت-إدرى، والدة الشاب إيدو إدرى، الذى قُتل فى مهرجان «نوفا» الموسيقى، خلال مؤتمر صحفى فى تل أبيب، قائلة: «سوف نتوقف جميعا الأحد ونقول: كفى، أوقفوا الحرب، أعيدوا الأسرى، الأمر بأيدينا». وفى تطور متصل، هدد التيار المتطرف فى «الحريديم» أمس بتصعيد النضال على خلفية اعتقال المتخلفين عن الخدمة العسكرية، مهددين بتعطيل المجال الجوى لمطار بن جوريون لفترة طويلة، إذا استمرت اعتقالات طلاب المعاهد الدينية. وبحسب أقوالهم، هناك خطة منظمة لتعطيل كامل للمجال الجوى الإسرائيلى. جاء ذلك بعد أن تظاهر مئات من أتباع الطائفتين الحريديتين «غور» و«بوين»، إضافة إلى أعضاء من الفصيل المقدسى المتشدد، مساء أمس الأول، أمام سجن «بيت ليد» العسكرى، احتجاجا على اعتقال واحتجاز شبان من المتدينين الحريديين الفارين من الخدمة العسكرية الإلزامية. على الصعيد الاقتصادى، حذر تقرير لصحيفة «يديعوت أحرونوت» من ضغوط اقتصادية متزايدة على إسرائيل جراء قرار الحكومة بالاحتلال العسكرى الكامل لقطاع غزة، بالتزامن مع تعثر إعداد موازنة عام 2026. ونقلت الصحيفة عن مسئولين ماليين أن تكلفة الحرب قد تصل إلى 50 مليار شيكل (13.4 مليار دولار) بنهاية.

أحمد موسى: الإعلام المعادي لمصر يخصص مليار و250 مليون دولار لتمويل منصاته وبرامجه
أحمد موسى: الإعلام المعادي لمصر يخصص مليار و250 مليون دولار لتمويل منصاته وبرامجه

الزمان

timeمنذ 36 دقائق

  • الزمان

أحمد موسى: الإعلام المعادي لمصر يخصص مليار و250 مليون دولار لتمويل منصاته وبرامجه

قال الإعلامي أحمد موسى، إن الإعلام المصري سيظل إعلامًا مؤثرًا وقويًا، متمنيًا الأفضل للجميع، مؤكدًا أنه لا يوجد من يظن أن قناته أو موقعه الإلكتروني أو صحيفته هي الأفضل، وأن الرئيس السيسي كان حريصًا على هذا الأمر. وأضاف خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يسعى لتطوير الجميع من خلال مزيج من الخبرات والكوادر الشابة. وأوضح أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يحرص قبل وبعد توليه رئاسة الجمهورية على الإعلام وإرسال الرسالة وإقناع الجمهور بالمعلومات الصحيحة. وذكر أن الرئيس وجه بتوفير المعلومات للإعلام عن كل القضايا ليكون الحديث بكل تفاصيلها، ضمن حرصه على تطوير الإعلام لأداء رسالته بشكل أفضل. وأشار إلى ضرورة الاصطفاف خلف الدولة في مواجهة سيل من الإعلام والمنصات المعادية، مؤكدًا أن ما يُطلب اليوم لا يقل أهمية عن دور الإعلام الوطني عقب ثورة 30 يونيو. وأضاف أن المبلغ المخصص للإعلام المعادي من منصات وسوشيال وقنوات ومواقع وبودكاست يصل إلى مليار و250 مليون دولار. وأوضح أن الإعلام المعادي يسعى لتشويه مصر وهدم الدولة والعمل ضد الشعب المصري عبر منصات في 3 دول شرق أوسطية وأوروبية، بالتعاون مع الصهاينة. واختتم موسى بالتأكيد على أن الإعلام والفن المصري والقوى الناعمة المصرية لا يمكن الاستغناء عنها في كافة المجالات، لأن مصر هي الحضارة والتاريخ وبفضل الله المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store