
أوروبا فى صدمة وتبحث عن الحل!
قرارات الرئيس الأمريكى ترامب رفع رسوم الجمارك على واردات بلاده من معظم دول العالم بنسب تراوحت بين 10% و94%، سقطت كالصاعقة على القارة الأوروبية العجوز، رغم انه سبقها فى 25 مارس الماضى إعلان جمارك أمريكية بنسبة 25% على الفولاذ والالومنيوم المصنعين باوروبا مع تهديد برفع رسوم الجمارك على السيارات والمنتجات الصيدلية والمواد الزراعية الغذائية، وأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية ارسولا فان ديرلاين «اننا نعيش فى عالم لا نستطيع أن نعتبر ان أى شىء مكتسب حتى القواعد التى وضعت منذ أكثر من سبعين سنة ماضية أصبحت منتهكة» وتؤكد مراكز البحوث أن قرارات ترامب رفع الجمارك قد تصيب الاقتصاد الأوروبى بنتائج خطيرة وكذلك العلاقات عبر الأطلنطي، ففى 2023 مثلت المبادلات التجارية بين أمريكا والاتحاد الاوروبى نحو 30% من حجم التجارة العالمية ويؤكد معهد جاك ديلور «يجب أن نتوقع الأسوأ»، ويضيف خبراء الاقتصاد إن الاتحاد الأوروبى حاليا ليس كما كان عام 2018 فمنذ الفترة الرئاسية الأولى لترامب تسلحت أوروبا بأدوات تسمح لها بضمان دفاع تجارى أكثر فاعلية.. فمثلا الاتحاد الأوروبى لديه إمكانية تطبيق الردود على الرسوم التى فرضها ترامب فى ولايته الأولى وعلقت خلال رئاسة بايدين.. ومن بين الاجراءات الأوروبية هناك ما يسمى «أداة القسر والإجبار» تسمح للإتحاد الأوروبى بأن يناضل ضد إجراءات تجارية يتخذها بلد ثالث مما يفتح مروحة إمكانيات تبدأ من فرض رسوم جمارك إضافية إلى تقييد الوصول إلى أسواق الخدمات التى تصدرها كثيرا الولايات المتحدة إلى اوروبا، وتعليق حقوق الملكية الفكرية وهذه الهجمات المضادة سلاح ذو حدين وفقا للمجلس الأوروبى للعلاقات الدولية الذى يؤكد «فى حرب اقتصادية مع أمريكا من الممكن أن تتعرض القارة العجوز لأذى، ومن الافضل عدم التحرك مع الامل فى إخفاق ترامب لأن فاتورة التعريفات الجمركية يدفعها غالبا البلد الذى يفرضها...
ويؤكد خبراء اقتصاديون أن جمركة المنتجات الأوروبية قد تعرض فرنسا وألمنيا لبعض الخسائر الطفيفة وإذا قرر الأوروبيون الرد فسوف تكون الخسائر أكبر بنسبة بسيطة أيضا... ويؤكد المراقبون أن رد الفعل الأوروبى أو الهجوم المضاد قد يعرض أوروبا لأثقال الخسائر الاقتصادية الأكبر مع الولايات المتحدة... فى مواجهة قرارات ترامب ومعالجة اضطراب العلاقات الأمريكية الأوروبية فإن الأوروبيين يحاولون تطوير شراكات تجارية جديدة وبعد الانتهاء من توقيع اتفاقية مع تجمع «ميركسور» ـ رغم معارضة فرنسا ـ واتفاقية جديدة مع المكسيك وسويسرا اجتمعت فان ديرلان مع قادة الكاريبى قبل أن تزور الهند لتفعيل اتفاقية معها. هل أوروبا تستطيع أن تقطع صلاتها بأمريكا؟ يجيب الباحث اندريه سايبير أن الولايات المتحدة هى السوق الأول لاوروبا بالنسبة للسلع والخدمات ويجب ان تكون أولوية أوروبا ترتيب بيتها، ويؤكد وزرراء الاتحاد الاوروبى أن التكامل هو الأفضل للسوق الأوروبية المشتركة إلى جانب الاسراع فى تفعيل سياسات صناعية أوروبية طموحة تسمح بخفض التبعية الأمريكية كما إن الاولويات يجب أن تحصر بإمكانيات الاستثمار والتمويل فى البحث والابتكار خاصة فى الصناعات الدفاعية، وفى هذا الإطار فإن المجموعة الأوروبية متفقة على خطة إعادة تسليح أوروبا، حيث قرروا تخصيص 800 مليار يورو للخروج من الوصاية العسكرية الأمريكية ويؤكد خبراء المالية انه يجب ألا ننظر إلى أوروبا بأنها ضعيفة ومهزومة فالاقتصاد الأوروبى لديه امكانات عليه أن يبرزها ... ويجب ألا ننسى فى رأيى المقومات الحضارية العظيمة للقارة العجوز التى تعيد إلى ذهنى كلمات الرئيس جاك شيراك لى: إذا لم تتحد أوروبا مع العالم العربى فسوف نتحول إلى الرجل المريض الذى كان يطلق على الإمبرطورية العثمانية خلال اخفاقها.. وليس بغريب أن يروج الآن الرئيس الفرنسى ماكرون لفكرة إنشاء جيش أوروبى مشترك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو
منذ 26 دقائق
- بوابة ماسبيرو
وفد وزارة التخطيط والتعاون الدولي يتفقد مشروعات الشراكة مع الاتحاد الأوروبي
تفقد وفد وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، اليوم الخميس ، عددا من المشروعات بمحافظة الإسكندرية والتي تتم بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي في إطار الشراكة الاستراتيجية بين مصر والاتحاد؛ فضلًا عن المشاركة بعدد من الفعاليات المنعقدة خلال الاحتفال بيوم أوروبا. وشارك في الزيارة السفيرة أنجلينا أيخهورست، رئيسة بعثة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، وجويدو كلاري، مدير المركز الإقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي، وغيرهم من ممثلي الجهات المعنية. ومن جانبها، أكدت الدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، عمق العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي مشيرة إلى التطور الذي شهدته الشراكة بين مصر والاتحاد الأوروبي والإعلان عن مسار ترفيع العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية خلال القمة المصرية الأوروبية في مارس الماضي. وخلال الجولة، شارك وفد وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي في فعاليات اليوم الثاني من معسكر "EU - Egypt Waterpreneurs Bootcamp"، والذي عُقد بكلية الهندسة في جامعة الإسكندرية، تحت عنوان "Building the Business"، بحضور عدد من الخبراء والمستثمرين والمختصين في الابتكار وريادة الأعمال، والذي استهدف دعم وتمكين روّاد الأعمال الشباب في قطاع المياه من خلال تنمية قدراتهم على تطوير نماذج أعمال فعالة ومستدامة، وتعزيز جاهزيتهم لجذب الاستثمارات، بما يسهم في تعزيز الاقتصاد الأخضر وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. كما شارك وفد الوزارة بفعاليات الحوار الأوروبي حول المياه "EU WATER TALKS"، تحت عنوان "دعم إدارة دورة المشاريع – الأنشطة الممولة من الاتحاد الأوروبي في مجال المياه في مصر للفترة 2021-2027"، والذي ركز على فرص مشاركة القطاع الخاص في مشروعات معالجة مياه الصرف الصناعي في محافظة الإسكندرية، وذلك من خلال مائدة مستديرة متخصصة بعنوان: "فرص القطاع الخاص في مشروعات مياه الصرف الصحي في الإسكندرية"، وذلك بحضور ممثلي الاتحاد الأوروبي والجهات الحكومية والقطاع المصرفي المصري. وتوجه الوفد في زيارة ميدانية لمشروع "توسيع وتطوير محطة معالجة مياه الصرف الصحي الغربية بالإسكندرية"، وذلك بمشاركة وفد من الاتحاد الأوروبي وبنك الاستثمار الأوروبي (EIB)، ضم أنجلينا آيخهورست، سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى جمهورية مصر العربية، و جيدو كلاري، رئيس المكتب الإقليمي لبنك الاستثمار الأوروبي في القاهرة، إلى جانب عدد من المسؤولين من الجهات المصرية المعنية وعلى رأسها وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية والجهاز التنفيذي لمياه الشرب والصرف الصحي، المستفيد والمنفذ الرئيسي للمشروع. كما توجه وفد مشترك من الوزارة والاتحاد الأوروبي وبنك الاستثمار الأوروبي لتفقد المرحلة الأولى من مشروع خط سكة حديد أبو قير، والذي يمثل أحد أكبر مشروعات النقل الجماعي المستدام في محافظة الإسكندرية، ويهدف المشروع، الذي يمتد على مسافة 22 كيلومتراً ويضم 20 محطة، إلى ربط وسط مدينة الإسكندرية بمدينة أبو قير شمال شرق المحافظة، وذلك بتمويل إجمالي يبلغ نحو 1.5 مليار يورو، من بنك الاستثمار الأوروبي، البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، والوكالة الفرنسية للتنمية، والبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية، حيث يهدف المشروع إلى تحسين البيئة المعيشية لسكان الإسكندرية، وتسهيل الوصول إلى فرص العمل والخدمات، وتعزيز الكفاءة الاقتصادية من خلال توفير وسيلة نقل آمنة وموثوقة وفعالة.

مصرس
منذ 29 دقائق
- مصرس
اعتراض اتصالات ونقل ذخائر جوية.. كيف كشفت واشنطن مخطط إسرائيل لمهاجمة إيران؟
في خطوة ستؤدي إلى تأزم العلاقات بين إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب وإسرائيل، حصلت الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب المنشآت النووية الإيرانية، وفقا لما نقلته شبكة «CNN» الأمريكية. ووفقا لما نقلته الشبكة الأمريكية عن مصادر ومسؤولين، فإن ذلك يهدد بتمزق العلاقات بين ترامب وحكومة رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو.ورأى مسؤولون أمريكيون أن مثل هذه الضربة ستُمثل قطيعة «صارخة» مع ترامب، إلى جانب أنها قد تُنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو أمر سعت واشنطن إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات بدءًا من عام 2023 .وحذر المسؤولون من عدم وضوح إذ كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، حيث من المرجح أن يعتمد قرار إسرائيل بشن ضربات، وكيفية تنفيذها، على رأيها في المفاوضات الأمريكية مع طهران بشأن برنامجها النوويوأرجع مسؤول مطلع على المعلومات الاستخباراتية الإسرائيلية تنفيذ إسرائيل لهجومها إلى احتمال إبرام اتفاق أمريكي- إيراني، لا يزيل كل «اليورانيوم» الإيراني.أسباب ازدياد توقع شن الهجومقالت مصادر متعددة مطلعة على المعلومات الاستخباراتية إن المخاوف المتزايدة لا تنبع فقط من الرسائل العامة والخاصة من كبار المسؤولين الإسرائيليين الذين يشيرون إلى أن إسرائيل تدرس مثل هذه الخطوة، ولكن أيضا من الاتصالات التي تم اعتراضها وملاحظات التحركات العسكرية الإسرائيلية التي قد تشير إلى ضربة وشيكة.ومن بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة، نقل الذخائر الجوية واستكمال مناورة جوية، بحسب مصدرين.ولكن هذه المؤشرات نفسها قد تكون ببساطة محاولة من جانب إسرائيل للضغط على إيران للتخلي عن المبادئ الأساسية لبرنامجها النووي من خلال الإشارة إلى العواقب إذا لم تفعل ذلك، وهو ما يسلط الضوء على التعقيدات المتغيرة باستمرار التي يتعامل معها البيت الأبيض، بحسب الشبكة الأمريكية.وفيما يتعلق بالضربة الإسرائيلية المحتملة على إيران، قال جوناثان بانيكوف، مسؤول استخبارات كبير سابق متخصص في شؤون المنطقة، إن هذا وضع إسرائيل «بين المطرقة والسندان»، حيث يتعرض رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو لضغوط لتجنب اتفاق أمريكي إيراني لا تراه إسرائيل مُرضيًا، مع الحفاظ على علاقات جيدة مع ترامب، الذي سبق أن اختلف معه في قضايا أمنية رئيسية في المنطقة.وقال بانيكوف: «في نهاية المطاف، فإن عملية صنع القرار الإسرائيلي سوف تعتمد على قرارات وأفعال السياسة الأمريكية، وما هي الاتفاقيات التي يتوصل إليها الرئيس ترامب أو لا يتوصل إليها مع إيران»، مضيفا أنه لا يعتقد أن نتنياهو سيكون على استعداد للمخاطرة بتمزيق العلاقة مع الولايات المتحدة بالكامل من خلال شن ضربة دون موافقة أمريكية ضمنية على الأقل.إسرائيل لا تملك القدرة دون مساعدة أمريكيةصرح مسؤول أمريكي رفيع المستوى لشبكة «CNN»، بأن الولايات المتحدة تُكثّف جهودها لجمع المعلومات الاستخبارية استعدادًا للمساعدة إذا قرر القادة الإسرائيليون شنّ هجوم، لكن مصدرًا مطلعًا على تفكير إدارة الرئيس الأمريكي، قال بأنه من غير المرجح أن تساعد واشنطن تل أبيب في شنّ هجمات على مواقع نووية إيرانية في الوقت الحالي، إلا في حال حدوث استفزاز كبير من طهران.في حين بين مصدر مطلع على الأمر، أن إسرائيل لا تملك إسرائيل القدرة على تدمير البرنامج النووي الإيراني من دون مساعدة أمريكية، بما في ذلك التزود بالوقود جوًا والقنابل اللازمة لاختراق المنشآت في أعماق الأرض، وهي الحاجة التي تنعكس أيضًا في تقارير استخباراتية أميركية سابقة،


فيتو
منذ 34 دقائق
- فيتو
تجاوزت الـ 111.9 ألف دولار، "البيتكوين" تحقق أعلى مستوى تاريخي مدفوعة بعوامل سياسية واقتصادية
واصلت العملة المشفرة "بيتكوين" تسجيل أرقام قياسية جديدة، حيث تجاوزت مساء الخميس حاجز 111.980 دولارًا، محققة بذلك أعلى مستوى لها في تاريخها، وفق بيانات منصة "بينانس". ويعد هذا الارتفاع الأكبر خلال العام الماضي، حيث حدثت العملة سجلها القياسي 40 مرة منذ بداية موجة صعودها في نوفمبر 2024. وكانت "بيتكوين" قد كسرت حاجز 110 آلاف دولار في الليلة السابقة، قبل أن تواصل صعودها بنسبة 4.69% خلال ساعات مساء الخميس، لتسجل الحد الأقصى اليومي الجديد. النتائج السياسية للانتخابات الرئاسية الأمريكية ويعزو الخبراء هذا النمو القياسي إلى مجموعة من العوامل المتداخلة، أبرزها النتائج السياسية للانتخابات الرئاسية الأمريكية، حيث شهد السوق قفزة كبيرة بعد فوز دونالد ترامب. ففي 6 نوفمبر، ارتفعت العملة بنسبة 10.1% لتتجاوز 75 ألف دولار، محطمة الرقم القياسي السابق المسجل في مارس 2024 عند 73.778 دولارًا. العصر الذهبي للعملات المشفرة وأكد الرئيس التنفيذي لبورصة "بينانس" ريتشارد تان، في تصريحات لصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، أن فوز ترامب أطلق ما وصفه بـ"العصر الذهبي للعملات المشفرة". وقد سجلت العملة ارتفاعا بنسبة 50% في الأسبوعين التاليين للانتخابات، رغم التراجع الذي شهدته في مارس عندما انخفض سعرها إلى ما دون 90 ألف دولار بسبب تراجع ثقة المستثمرين مؤقتا. وفي تطور لافت، وقع الرئيس ترامب في 7 مارس أمرا تنفيذيا بإنشاء احتياطي استراتيجي للبيتكوين والأصول الرقمية الأمريكية، يتضمن الأصول المصادرة من قضايا جنائية. وبحسب ديفيد ساكس، أمين السياسة الأمريكية في مجال الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة، تمتلك الحكومة الأمريكية نحو 200 ألف بيتكوين، تقدر قيمتها بحوالي 17 مليار دولار. ويشير الخبراء إلى أن أحد المحركات الأساسية لنمو البيتكوين هو نموذجها الاقتصادي القائم على الانكماش المبرمج، والذي يعتمد على آلية "التنصيف" التي تقلل مكافآت التعدين كل أربع سنوات. كما أن التوترات الجيوسياسية ساهمت في زيادة إقبال المستثمرين على العملات المشفرة كأصول دفاعية، في ظل سعيهم لتنويع محافظهم الاستثمارية بعيدا عن الأسواق التقليدية. ورغم هذا الزخم، يؤكد المحللون أن تصحيحات سعرية قد تطرأ في أي لحظة، خاصة في ظل حساسية السوق للعوامل السياسية والاقتصادية، لكنهم يعتبرون هذه التصحيحات فرصا للشراء ما لم تظهر مؤشرات سلبية كبيرة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.