
سوريا: الإفراج عن عائلات البدو المحتجزة بالسويداء خلال الساعات المقبلة
جاء ذلك في تغريدة نشرها الحساب الرسمي لوزارة الداخلية السورية على موقع 'إكس'.
وأشار إلى أن ذلك يأتي في إطار التزام الدولة السورية بحماية جميع أبنائها والحفاظ على وحدة النسيج الوطني.
كما أكد على ضرورة الالتزام بوقف إطلاق النار من جميع الأطراف، وفتح المجال لقيام مؤسسات الدولة بأخذ دورها في إعادة الأمن والاستقرار إلى المحافظة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
'الخارجية النيابية' تلتقي وفدًا برلمانيًا بريطانيًا لبحث تعزيز التعاون الثنائي
التقت لجنة الشؤون الخارجية النيابية، برئاسة النائب دينا البشير، اليوم الإثنين بدار مجلس النواب، وفدًا برلمانيًا بريطانيًا ، حيث جرى بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي بين الأردن والمملكة المتحدة في مختلف المجالات لاسيما البرلمانية ، وتبادل وجهات النظر حول أبرز القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وأكدت البشير، إلى جانب أعضاء اللجنة النواب الدكتور إبراهيم الطراونة، ومحمد الجراح، وراكين أبو هنّية، ومي الزيادنة، على عمق العلاقات التاريخية الراسخة بين البلدين، والتي أرسى دعائمها قيادتا البلدين الصديقين ، مشيرين إلى أهمية البناء على هذه الشراكة بما يخدم المصالح المشتركة. كما استعرضت اللجنة الدور المحوري الذي يضطلع به الأردن، بقيادة جلالة الملك، في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكدة أهمية تكثيف الجهود الدولية لدعم مساعي السلام، خاصة في ظل العدوان المستمر على قطاع غزة، والتشديد على أن حل الدولتين يُعد السبيل الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية. وأشارت اللجنة إلى الجهود الإغاثية والإنسانية التي يقدمها الأردن لأشقائه في قطاع غزة، إلى جانب مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري التي يقودها جلالة الملك، والتي أسهمت في تمكين الشباب والمرأة وتعزيز دورهم في الحياة العامة. كما لفتت إلى التحديات الاقتصادية التي تواجه الأردن نتيجة الأزمات الإقليمية، واستقباله المتواصل لموجات اللاجئين، مشددة على ضرورة استمرار دعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) من قبل المجتمع الدولي، وعلى رأسه المملكة المتحدة، لضمان استمرار تقديم خدماتها الإنسانية. وثمّنت اللجنة الدعم البريطاني المتواصل للأردن، لا سيما في مجالات التنمية ، مؤكدة أهمية تعزيز قنوات التعاون والتنسيق المشترك، خصوصًا على المستوى البرلماني، وفتح آفاق جديدة للتعاون في مختلف المجالات. من جانبه، أعرب الوفد البرلماني البريطاني عن تقديره الكبير للدور الإقليمي الفاعل الذي يقوم به الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في دعم الاستقرار والسلام، مشيدًا بجهود الإصلاح والتحديث التي تشهدها المملكة، ومؤكدًا عمق الشراكة الاستراتيجية التي تجمع البلدين الصديقين. كما أثنى الوفد على الجهود الإنسانية الكبيرة التي يبذلها الأردن في استضافة اللاجئين وتقديم الدعم لهم، إلى جانب دوره البنّاء في الدفع نحو تحقيق السلام في المنطقة.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
الأردن ولبنان يبحثان التعاون العسكري في مجالات التدريب والتأهيل
استقبل رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، اليوم الاثنين، قائد الجيش اللبناني العماد رودولف هيكل والوفد المرافق. وجرى للضيف مراسم استقبال عسكرية، حيث استعرض حرس الشرف الذي اصطف لتحيته. اضافة اعلان وبحث اللواء الركن الحنيطي مع الضيف بحضور عدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية، سبل تعزيز أواصر التعاون والتنسيق الثنائي، وتبادل الخبرات في مجالات التدريب والتأهيل، إضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، والتحديات الأمنية الراهنة في المنطقة. واستمع اللواء الركن الحنيطي والعماد هيكل إلى عدد من الإيجازات العسكرية التي تناولت مجالات التعاون الثنائي، وآفاق تعزيزها وتطويرها في مختلف الميادين، وسبل الارتقاء بمستوى التنسيق وتبادل الخبرات، بما يعكس الحرص المشترك على خدمة المصالح الدفاعية لكلا البلدين وتحقيق الرؤى والتطلعات المستقبلية. وبين رئيس هيئة الأركان المشتركة خلال اللقاء أهمية الشراكة الاستراتيجية التي تجمع القوات المسلحة في البلدين، مؤكداً ضرورة استمرار التعاون في توظيف الخبرات والكفاءات بمختلف المجالات العسكرية، وبشكل يعزز من القدرات ويرتقي بجاهزية القوات المسلحة لكلا الجيشين الشقيقين. من جانبه، أعرب قائد الجيش اللبناني عن تقديره لمستوى الاحترافية والانضباط الذي تتميز به القوات المسلحة الأردنية، مشيداً بدورها المحوري في ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار على الصعيدين في المنطقة، وبجهودها الإنسانية المبذولة في عدد من المجالات. وفي نهاية الزيارة دوّن قائد الجيش اللبناني كلمة في سجل كبار الزوار.


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
كتلة الميثاق الوطني النيابية تزور الضمان الاجتماعي -صور
زارت كتلة الميثاق الوطني النيابية المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي لمتابعة أعمال المؤسسة والوقوف على أبرز التحديات والعقبات التي تواجه سير عملها، والاطلاع على آخر مستجدات الضمان الاجتماعي والوضع المالي للمؤسسة والقضايا المتعلقة بعملها ودورها على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي. ورحب مدير عام المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي بالوكالة الدكتور جادالله الخلايلة برئيس الكتلة النيابيّة الدكتور إبراهيم الطراونة وأعضائها، مؤكداً على أهمية هذه اللقاءات التي تُقرب وجهات النظر وتُوضح التشريعات النافذة التي تنظم عمل المؤسسة، لا سيّما وأن دور مجلس النواب ذو أهمية كبيرة يكمن في إقرار كافة القوانين والتشريعات بما فيها الضمان الاجتماعي، مؤكداً أن مؤسسة الضمان تعتبر مؤسسة الناس وهي بمثابة صمّام أمان للوطن والقوى العاملة والمتقاعدين، مبدياً جاهزية المؤسسة لاستقبال أي اقتراحات أو توصيات من مختلف الكُتل النيابية بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن. بدوره أكد رئيس كتلة الميثاق الوطني النيابية الدكتور إبراهيم الطراونة خلال الزيارة أن مؤسسة الضمان من المؤسسات الوطنية الريادية لما لها من أهمية كبيرة في بناء الاقتصاد الوطني، موضحاً أن هذه الزيارة تأتي في إطار الدور الرقابي لمجلس النواب لكافة المؤسسات الرسمية، وهي حريصة بتنفيذ زيارات ميدانية للمؤسسات الحكومية والاقتصادية للوقوف على تحدياتها وإيجاد الحلول لها. وأشار إلى دور مؤسسة الضمان الاجتماعي في حماية القوى العاملة وترسيخ أركان الحماية الاجتماعية في المجتمع، مؤكداً على أهمية استمرارها بتأدية رسالتها للأجيال الحالية والمستقبلية وأن تكون مؤسسة رائدة بتقديم أفضل الخدمات للمجتمع الأردني. بدورهم أكد أعضاء الكتلة النواب: الدكتورة إسلام العزازمة، رانيا خليفات، شاهر الشطناوي، عبد الناصر الخصاونة، عوني الزعبي، عثمان المخادمة، الدكتور هايل عياش، الدكتور حكم المعادات، فليحة الخضير، الدكتور عمر بني خالد، إن مؤسسة الضمان تعد من المؤسسات الريادية المهمة وتقدموا بمجموعة من المقترحات والتوصيات التي من شأنها تعظيم الدور الريادي لمؤسسة الضمان. ورداً على التساؤلات التي تقدم بها رئيس الكتلة وأعضائها للضمان الاجتماعي، بيّن مدير عام مؤسسة الضمان بالوكالة الدكتور جادالله الخلايلة أن الوضع المالي للمؤسسة جيد ونحن في صدد الخروج بنتائج الدراسة الإكتوارية الحادية عشرة وهي في مراحلها الأخيرة وخلال شهر سيتم الإعلان عنها وتزويد السادة النواب بها، مؤكداً أن الضمان مرتبط بالحماية الاجتماعية والاقتصادية التي تتأثر بالمتغيرات والظروف، وهو ما يستدعي الاستجابة لإجراء تعديلات تحاكي هذه المستجدات لإبقاء مظلة الضمان الاجتماعي ومركز المؤسسة المالي بالقوة والثبات المطلوبين لأداء دوره ورسالته. وفيما يتعلق بتطبيق التأمين الصحي، أفاد الخلايلة أن هناك توافق مع الحكومة على تطبيق نظام التغطية الصحية الشاملة لجميع المشتركين والمتقاعدين ودورنا كمؤسسة ضمان سيكون تنظيمي في هذا الجانب من حيث تزويدهم بأسماء المشتركين والاقتطاعات المترتبة عليهم ونحن حالياً بإنتظار إقراره من مجلس الوزراء. وأوضح أن المؤسسة على تنسيق كامل مع وزارة العمل لتوفير الحماية الاجتماعية لقطاع العمل غير المنظم، مبيناً أن مجلس إدارة المؤسسة أقر مؤخراً التعليمات التنفيذية لشمول العاملين في العمل المرن بكافة أنواعه وأشكاله وبالتالي شمولهم بمظلة الضمان لتوفير الحماية الاجتماعية لهم، مشيراً إلى أن الشمول بالضمان الاجتماعي اليوم مفتوح للجميع سواء من خلال العمل المرن أو الحيازات الزراعية أو الشمول الحرّ وغيرها. وأكد الخلايلة أن خدمات المؤسسة الإلكترونية مستمرة ومتجددة وغالبيتها مؤتمتة بشكل كلي، وكذلك الربط حالياً مع الجهات الخارجية لتسهيل الخدمات المقدمة للمنشآت والأفراد بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، مضيفاً بأن المؤسسة أصبحت قاعدة بيانات لكافة القطاعات الرسمية والخاصة وللمجتمع الأردني. وأضاف بأن المؤسسة بدأت بشمول المؤمن عليهم العسكريين والأجهزة الأمنية منذ 1/1/2003 وهناك فصل خاص بالقانون للعسكريين، حيث تم التغلب على جميع المعيقات المختصة بهذا الأمر من خلال اللجان المشتركة ما بين المؤسسة والأجهزة العسكرية. وحول الاستفسار المتعلق بمديونية المنشآت؛ أوضح الخلايلة أن المؤسسة ولأول مرة منذ نشأتها قامت بتقسيط المديونية للمنشآت المدينة بنسبة فائدة (0%) ومددت العمل بهذا القرار حتى نهاية العام الحالي 2025، وللمنشآت السياحية حتى نهاية حزيران من العام المقبل 2026 وبفترات سداد مناسبة جداً، كون أن المؤسسة تدرك أهمية تقديم تسهيلات تصب في مصلحة كافة الأطراف وتراعي ظروف المنشآت الاقتصادية. وأوضح الخلايلة أن شروط استحقاق راتب اعتلال العجز الطبيعي الدائم الكلي أو الجزئي هي انتهاء خدمة المؤمن عليه، وأن يتقدم المؤمن عليه بطلب تخصيص راتب الاعتلال خلال مدة لا تتجاوز ستة أشهر من تاريخ انتهاء خدمته، وأن لا تقل اشتراكاته الفعلية عن (60) اشتراكاً منها (24) اشتراكاً متصلاً، وثبوت حالة العجز بقرار من اللجان الطبية في المؤسسة، مبيناً أنه يجوز للمؤمن عليه التقدم للمؤسسة بطلب فحصه وهو على رأس عمله لبيان ما إذا كان ينطبق على حالته مفهوم العجز الكلي الطبيعي الدائم، وذلك لمرتين فقط خلال مدة شموله بأحكام القانون شريطة أن تزيد عدد اشتراكاته عن (60) اشتراكاً من ضمنها (24) اشتراكاً متصلاً.