logo
ماذا قالت الحكومة السورية عن فيديوهات لـ"إعدامات ميدانية" في السويداء؟

ماذا قالت الحكومة السورية عن فيديوهات لـ"إعدامات ميدانية" في السويداء؟

CNN عربيةمنذ 3 أيام
(CNN)-- أعربت وزارة الداخلية السورية، الثلاثاء، عن إدانتها لمقاطع فيديو متداولة تظهر تنفيذ إعدامات ميدانية من قبل أشخاص وصفتهم بـ"مجهولي الهوية" في مدينة السويداء، مؤكدة أن هذه الأفعال "تمثل جرائم خطيرة يعاقب عليها القانون بأشد العقوبات".
وأعلنت الوزارة، في بيان، عن فتح "تحقيق عاجل من قبل الجهات المختصة لتحديد هوية المتورطين في هذه الجرائم، والعمل على ملاحقتهم وإلقاء القبض عليهم"، وفقا لما نقلت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
وأضافت: "تشدد الوزارة على أن لا أحد فوق القانون، وأن كل من يثبت تورطه سيحال إلى القضاء المختص لينال الجزاء العادل وفقا لأحكام القانون".
ويأتي هذا البيان في أعقاب انتشار مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية تُظهر مسلحين يرتدون زيا عسكريا وهم ينفذون إعدامات ضد الدروز.
وأظهر فيديو مقتل المواطن الأمريكي حسام سرايا و7 رجال آخرين، على الرغم من أن بيان الوزارة لم يُشر صراحة إلى مقتل سرايا.
"إعدامات جماعية تنفذها مليشيات الهجري" بالسويداء.. ما قصة الفيديو المتداول؟ومن جانبها، قالت وزارة الدفاع السورية، في بيان، إنها "تابعت تقارير حول انتهاكات صادمة وجسيمة ارتكبتها مجموعة غير معروفة ترتدي الزي العسكري في مدينة السويداء".
وأضافت: "بناء على التعميمات الصارمة التي أصدرتها الوزارة بعدم دخول أي تشكيلات غير تابعة لها إلى منطقة العمليات العسكرية، تم تشكيل لجنة لمتابعة الانتهاكات التي حصلت، والتحقيق في تبعية وخلفية الأفراد المرتكبين لها".
وتابعت: "سيتم اتخاذُ أقصى العقوبات بحق الأفراد المرتكبين للانتهاكات في مدينة السويداء، بعد التعرف عليهم"، مشيرة إلى أن وزير الدفاع مرهف أبو قصرة "سيتابع تحقيقاتِ لجنة الانتهاكات العسكرية بشكل مباشر".وأكدت أن التحقيقات "ستشمل كل من ظهر في التقاريرِ الصادمة والمروعة، وستعرض النتائج حالما تنتهي أعمال اللجنة".
ونقلت عن أبو قصرة قوله: "لن يتم التسامح مع أي من مرتكبي الانتهاكات، حتى لو كان منتسباً لوزارة الدفاع".
واندلعت أعمال عنف واسعة النطاق بين الأقلية الدرزية والعشائر البدوية في جنوب سوريا في 13 يوليو/تموز، وأسفرت عن مقتل المئات في أحدث موجة من العنف الطائفي منذ الإطاحة بحكم بشار الأسد الاستبدادي.
وأثار هذا العنف تدخلا إسرائيليا دعما للدروز، بالإضافة إلى إدانة أمريكية وتحرك دولي لوقف تصاعد القتال.وأعلنت الحكومة السورية، نهاية الأسبوع، أن الاشتباكات في السويداء توقفت بعد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحكومة والدروز والعشائر البدوية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"على إسرائيل إنهاء المهمة".. هل تصريح ترامب يغلق باب التفاوض بشأن غزة؟.. مصادر تجيب لـCNN
"على إسرائيل إنهاء المهمة".. هل تصريح ترامب يغلق باب التفاوض بشأن غزة؟.. مصادر تجيب لـCNN

CNN عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • CNN عربية

"على إسرائيل إنهاء المهمة".. هل تصريح ترامب يغلق باب التفاوض بشأن غزة؟.. مصادر تجيب لـCNN

(CNN) -- قبل بضعة أسابيع فقط، بدا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واثقًا من أن التوصل إلى اتفاق على بُعد أيام من شأنه أن ينهي القتال في غزة، ويضمن إطلاق سراح الرهائن، ويسمح بتدفق المساعدات إلى قطاع يعاني سكانه من الجوع. والآن، يبدو أن تفاؤل ترامب قد تبدد، فقد سحب مفاوضيه من مفاوضات وقف إطلاق النار هذا الأسبوع بعد أن اعتبرت الولايات المتحدة أن "حركة حماس لا "تتصرف بحسن نية". وقال ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، إنه يبحث عن "خيارات بديلة" لإطلاق سراح الرهائن. وبدلًا من حثّ ترامب على العودة الفورية إلى طاولة المفاوضات، أشار الجمعة إلى أن الوقت قد حان لإسرائيل لتصعيد حملتها العسكرية، حتى في الوقت الذي أدت فيه صور الأطفال الجائعين في غزة إلى تصاعد الغضب العالمي.وقال ترامب عن "حماس" قبل مغادرته في رحلة نهاية أسبوع إلى اسكتلندا: "أعتقد أنهم يريدون الموت، وهذا أمرٌ سيءٌ للغاية. لقد وصل الأمر إلى حدٍّ يُجبرنا على إنهاء المهمة". ولم يتضح بعد ما إذا كان تغيير موقف ترامب انعكاسًا حقيقيًا لانهيار المفاوضات أو كما أشار بعض المسؤولين الغربيين، خطوةً تكتيكيةً تهدف إلى هز "حماس" وكسر الجمود. لكن كلماته تُشير إلى أنه لن يفعل الكثير للضغط على إسرائيل للتراجع عن حملتها العسكرية المستمرة منذ 21 شهرًا في غزة، على الرغم من الأزمة الإنسانية المتفاقمة التي دفعت مسؤولًا في الأمم المتحدة هذا الأسبوع إلى وصف سكان غزة بـ"الجثث المتحركة". ورفض ترامب وصف مفاوضاته الأخيرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو - الذي فاجأته أفعاله في غزة وسوريا هذا الشهر وأصابته بالإحباط - باستثناء وصفها بأنها "مخيبة للآمال نوعا ما". وقال ترامب عن إسرائيل التي تلاحق "حماس": "سيضطرون للقتال وسيتعين عليهم تطهير المنطقة. سيتعين عليكم التخلص منهم". مسؤول مطلع: سحب وفد أمريكا من مفاوضات غزة "زلزال" نحاول التعامل مع "هزاته الارتدادية" وكان هذا اعترافًا صارخًا من ترامب بأن محاولاته للتوسط في وقف إطلاق نار جديد - والذي بدا في وقت سابق من هذا الشهر في مراحله الأخيرة - قد انحرفت عن مسارها. وقد أثبت فشله في إنهاء الصراع في غزة، إلى جانب جهوده المتوازية لإنهاء حرب روسيا في أوكرانيا، أنه محبط لترامب في ظل سعيه للفوز بجائزة نوبل للسلام. ولم يتطابق تشاؤمه تمامًا مع الإشارات الأخرى الصادرة من المنطقة. فقد أعلنت مصر وقطر أنهما ستمضيان قدمًا في التوسط من أجل وقف إطلاق نار دائم في غزة، ووصفتا تعليق المفاوضات الأخير بأنه "أمر طبيعي في سياق هذه المفاوضات المعقدة"، وفقًا لبيان مشترك نشرته وزارة الخارجية المصرية. وصرح مسؤول إسرائيلي كبير لشبكة CNN بأن المفاوضات "لم تنهار إطلاقًا"، وقال إنه لا تزال هناك فرصة لاستئنافها. وعبّر بعض المسؤولين الأمريكيين عن أملهم في أن تدفع تصريحات ترامب، الجمعة، إلى جانب قرار ويتكوف يوم الخميس بالانسحاب من مفاوضات وقف إطلاق النار "حماس" إلى "موقف تفاوضي أكثر تصالحية". مع ذلك، أحدث الانسحاب الأمريكي المفاجئ صدمةً قويةً ليلة الخميس في الدوحة، العاصمة القطرية حيث تُجرى المفاوضات. وقال مصدرٌ مطلعٌ على سير المفاوضات: "هذا زلزال هائل نحن نتعامل مع تبعاته". وكما هو الحال منذ أشهر، تشمل نقاط الخلاف في المفاوضات كيفية وتوقيت انتهاء الحرب نهائيًا، وعدد الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم، ومكان إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي في غزة، وفقًا لأشخاص مطلعين على المفاوضات. وفي حديثه للصحفيين يوم الجمعة، بينما كانت مروحيته تنتظره، ألقى ترامب باللوم في انهيار المفاوضات على "حماس"، التي قال إنها شهدت تراجعًا في نفوذها بعد إطلاق سراح أو وفاة العشرات من رهائنها في الحجز. وقال ترامب: "الآن وصلنا إلى آخر الرهائن، وهم يعرفون ما يحدث بعد إطلاق سراح آخر الرهائن، ولهذا السبب تحديدًا، لم يرغبوا في إبرام صفقة"، مرددًا بذلك رأيًا قال مسؤول أمريكي إن نتنياهو عبر عنه عندما التقى ترامب على العشاء في البيت الأبيض في وقتٍ سابق من هذا الشهر. ولم يتضح بعد ما إذا كانت تصريحات ترامب ستضغط على "حماس" للموافقة على الاقتراح الحالي لإنهاء الحرب، ولكن يبدو أنها صُممت جزئيًا لمحاولة دفع الحركة للعودة إلى ما يمكن تحقيقه. وفي أعقاب تصريح ويتكوف يوم الخميس، قال المسؤول الإسرائيلي الكبير إن إسرائيل تأمل أن "تعيد حماس ربط نفسها بالواقع حتى يتسنى سد الفجوات المتبقية". وفي حديثها لشبكة CNN يوم الجمعة، توقعت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، أن تُسفر جهود ترامب وويتكوف في النهاية عن نتائج، على الرغم من أنها رفضت تحديد الاتجاه الذي ستسلكه المفاوضات لاحقًا. وقالت بروس: "لقد حاولنا. لقد شاهد العالم هذا. ما هي الخيارات المتاحة - من الواضح أن هناك العديد من الأدوات عند الرئيس ترامب، والعديد من الخيارات المتاحة للمبعوث الخاص ويتكوف. لذا، فهم أشخاص أذكياء للغاية ومهرة يعرفون اللاعبين. وأتوقع أن نحقق بعض النجاح".لم يبدُ ترامب، ولا أي مسؤول آخر في الإدارة، راغبًا في وضع جدول زمني لتوقيت تحقيق هذا النجاح، ربما بدافع الحذر بعد أن توقع ترامب في أوائل يوليو/تموز التوصل إلى اتفاق في غضون أسبوع. ولكن مع تفاقم أزمة المجاعة في غزة وتحولها إلى كارثة إنسانية، تتزايد الحاجة الملحة لإتمام صفقة. خلال اجتماع في تونس يوم الجمعة، قدم الرئيس التونسي قيس سعيد إلى كبير مستشاري ترامب للشؤون الأفريقية، مسعد بولس، وهو أيضًا والد زوجة ابنة ترامب تيفاني، صورًا لأطفال يعانون من سوء التغذية، ويتضورون جوعًا ويأكلون الرمل. ووفقًا لوكالة فرانس برس، سُمع سعيد وهو يقول: "هذا أمر غير مقبول على الإطلاق. إنها جريمة ضد الإنسانية جمعاء". وفي البيت الأبيض، قال ترامب إن "حماس" هي التي تمنع توزيع المساعدات، وأن الولايات المتحدة لم تتلقَّ تقديرًا كافيًا للمساعدة التي قدمتها بالفعل.وقال: "الناس لا يعلمون هذا، ولم نتلقَّ أيَّ إقرار أو شكر، لكننا ساهمنا بمبلغ 60 مليون دولار في الغذاء والإمدادات وكل شيء آخر. نأمل أن تصل الأموال، لأنكم تعلمون، تُسرق هذه الأموال. يُسرق الطعام. سنبذل المزيد من الجهد، لكننا قدمنا الكثير من المال". ولم تجد مراجعة داخلية للحكومة الأمريكية أي دليل على سرقة "حماس" للمساعدات الإنسانية الممولة من الولايات المتحدة في غزة على نطاق واسع. وفي غضون ذلك، اتخذ كبار حلفاء الولايات المتحدة موقفًا أكثر صرامة تجاه الحملة العسكرية الإسرائيلية. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الذي سيلتقيه ترامب في اسكتلندا نهاية هذا الأسبوع، يوم الجمعة إن "التصعيد العسكري الإسرائيلي غير المتناسب في غزة ولا يمكن تبريره". وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في منشور مفاجئ على وسائل التواصل الاجتماعي في وقت متأخر من الليل، إن فرنسا ستتحرك للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، أيلول، وهي خطوة أثارت غضب إسرائيل، ووصفها وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بأنها "صفعة على وجه ضحايا 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023(هجوم حماس على إسرائيل)". بدا ترامب أقل انزعاجًا من هذه الخطوة، بل وصفها بأنها "لا طائل منها"، وقال: "هذا التصريح لا قيمة له. إنه رجل طيب جدًا. أنا معجب به. لكن هذا التصريح لا قيمة له".

غارة أمريكية على سوريا تسفر عن مقتل قيادي بارز في "داعش" و2 من أبنائه
غارة أمريكية على سوريا تسفر عن مقتل قيادي بارز في "داعش" و2 من أبنائه

CNN عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • CNN عربية

غارة أمريكية على سوريا تسفر عن مقتل قيادي بارز في "داعش" و2 من أبنائه

(CNN) -- أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) أن الجيش الأمريكي قتل قياديا بارزا في تنظيم "داعش" في غارة بسوريا، الجمعة، بالإضافة إلى اثنين من أبنائه المنتمين للتنظيم. وقال بيان لـ"سنتكوم" إن القيادي البارز، ضياء زوبع مصلح الحرداني، وابنيه البالغين، عبدالله وعبدالرحمن "شكلوا تهديدا للقوات الأمريكية وقوات التحالف، وكذلك للحكومة السورية الجديدة"، وأضاف: "لم يُصب 3 أطفال و3 نساء كانوا في الموقع بأذى". ولم يقدم سوى تفاصيل قليلة أخرى حول الغارة. لأول مرة.. "داعش" يتبنى هجومين ضد قوات موالية للحكومة الجديدة في سوريا وفي حين أن الولايات المتحدة نفذت مهام ضد "داعش" مع قوات حليفة بشكل غير منتظم خلال الأشهر والسنوات الأخيرة، إلا أنه من غير الشائع أن تُجري القوات الأمريكية عمليات مداهمات برية بدلا من الغارات الجوية.وقال قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال إريك كوريلا، في البيان: "سنواصل بلا هوادة ملاحقة إرهابيي داعش أينما كانوا". وأضاف: "إرهابيو داعش ليسوا بأمان حيث ينامون، حيث يعملون، وحيث يختبئون". وعلى مدار الأشهر والسنوات الأخيرة، واصلت الولايات المتحدة دعم وتنفيذ مهام ضد "داعش" مع قوات الشركاء وقوات التحالف في سوريا والعراق. وفي مايو/ أيار، دعم الجيش الأمريكي 6 عمليات - 5 في العراق وواحدة في سوريا- أسفرت عن مقتل عنصرين من "داعش" واعتقال اثنين آخرين، أحدهما قيادي، وفقًا لما ذكرته القيادة المركزية الأمريكية، الشهر الماضي. وفي مارس/ آذار، نفذ الجيش الأمريكي غارة جوية في العراق وقتل عبدالله مكي مصلح الرفاعي، رئيس عمليات التنظيم الإرهابي وعنصرا آخر في "داعش".وأعلنت الولايات المتحدة أنها بدأت سحب ما يقرب من نصف قواتها من سوريا في إبريل/ نيسان، وهو ما وصفته وزارة الدفاع (البنتاغون) بأنه "علامة على الخطوات المهمة المتخذة نحو إضعاف قدرات داعش في المنطقة". ووقتها، قال المتحدث باسم "البنتاغون"، شون بارنيل، إن عدد القوات الأمريكية في البلاد سيقل في نهاية المطاف عن ألف جندي نتيجةً لذلك. وتأتي غارة يوم الجمعة بعد أسابيع فقط من إعلان إدارة ترامب إلغاء تصنيف "هيئة تحرير الشام"، التي يقودها الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، كـ"منظمة إرهابية أجنبية". كما تأتي بعد توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا يُنهي رسميًا العقوبات الأمريكية على سوريا.

مصدر لـCNN: مراجعة حكومية أمريكية لم تجد دليلا على سرقة "حماس" للمساعدات
مصدر لـCNN: مراجعة حكومية أمريكية لم تجد دليلا على سرقة "حماس" للمساعدات

CNN عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • CNN عربية

مصدر لـCNN: مراجعة حكومية أمريكية لم تجد دليلا على سرقة "حماس" للمساعدات

(CNN) -- لم تجد مراجعة داخلية للحكومة الأمريكية أي دليل على سرقة حركة "حماس" للمساعدات الإنسانية الممولة من الولايات المتحدة في غزة على نطاق واسع، مما يتناقض مع مزاعم وزارة الخارجية التي استُخدمت لتبرير دعم منظمة "غزة الإنسانية" الخاصة المثيرة للجدل التي تولت توزيع المساعدات في القطاع. وبحث التحليل، الذي أجرته الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، في 156 حادثة إهدار واحتيال وإساءة استخدام أبلغت عنها منظمات شريكة بين أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ومايو/ أيار 2025 غزة تعاني "مجاعة جماعية"..مئات القتلى خلال انتظارهم المساعدات وانعدام الأمن الغذائي لسكانها . ولم تجد مراجعة الحوادث، التي أوردتها وكالة "رويترز" للأنباء لأول مرة، أي ارتباطات مع جماعات خاضعة للعقوبات أو منظمات إرهابية أجنبية، وفقًا لعرض تقديمي اطلعت عليه شبكة CNN. وقال مصدر مطلع على التحليل، لـ CNN: "لم يكن هناك ما يشير إلى وجود خسارة منهجية بسبب تدخل حماس في توزيع المساعدات أو سرقتها أو تحويلها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store