«منها السلمون والبطاطا».. 5 أطعمة تعزز صحة الجلد وتساعد في ترطيبه
أطعمة تعزز صحة الجلد وتساعد في ترطيبه.. العناية بالبشرة لا تتوقّف فقط على استعمال المستحضرات التجميليّة التي يتمّ تطبيقها عليها، ولكن ترتبط أيضاً بالأطعمة التي يتم تناولها، وتُعتبر البشرة العضو الأكبر في الجسم، ويُساهم النظام الغذائي المتوازن في حمايتها من المُلوّثات، تنظيم إفرازاتها، وتقوية حاجزها الواقي، كما يؤمّن لها ما تحتاجه من ترطيب عن طريق تناول الدهون الصحيّة والمشروبات المُرطّبة.
أطعمة تتميز بتعزيز رطوبة البشرة والحفاظ عليها
الأفوكادو
تتميّز ثمرة الأفوكادو بغناها بالدهون الصحيّة بالإضافة إلى فيتاميني C وE. وهي مكونات ضرورية لإنتاج الكولاجين، الذي يُعرف بكونه البروتين الأكثر وفرة في الجسم، والذي يُساهم في الحفاظ على مرونة البشرة ونعومتها. يُعتبر استهلاك الأفوكادو في السلطات والعصائر وسيلة فعّالة لترطيب البشرة من الداخل والحفاظ على شبابها بفضل غناه بالزيوت الطبيعيّة، التي تحميها من الجفاف وتُحافظ على صحتها.
البطاطا الحلوة
تتميّز بغناها بالفيتامين A الذي يؤمّن حماية البشرة من أضرار أشعة الشمس. أما قشر البطاطا الحلوة فمعروف بغناه بمُضادات الأكسدة مثل البيتا كاروتين والفيتامين C وe التي تحمي الجلد من التلف. ويُساهم استهلاك هذا النوع من الخضار في الحفاظ على بشرة صحيّة وتأخير ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، كما يُساعد على تفتيح البشرة، توحيد لونها، وتقليل ظهور البقع الداكنة عليها.
سمك السلمون البري
والمقصود هنا السلمون الذي يتكاثر في الطبيعة ويختلف عن ذلك الذي تتمّ تربيته في المزارع، ويكون هذا النوع الأول غنياً بأحماض أوميغا3 الدهنيّة التي تُساهم في ترطيب البشرة وتعزيز نضارتها. أما قشور السالمون فهي غنيّة بمُضادات الأكسدة التي تُحارب الجذور الحرة وتؤخّر شيخوخة البشرة.
يتميّز السلمون بتركيز أعلى بأحماض أوميغا3 الدهنيّة مُقارنةً باللحوم. وتعمل هذه الدهون على الحدّ من الالتهابات كما تحمي الكولاجين من التلف والبشرة من أضرار أشعة الشمس. وهي تُخفّف من أعراض التهاب الجلد وتُساعد في علاج الجروح.
الجوز
يحتوي هذا النوع من المُكسرات على أحماض أوميغا 3 الدهنيّة أيضاً، كما أنها غنيّة بالزنك مما يؤمّن حماية البشرة ويُعالج جروحها. وهو غني بالفيتامين E، الذي يُرطّب الجلد ويعزّز إنتاج الكولاجين مما يُساهم في الحفاظ على شباب البشرة.
الشوكولاتة الداكنة
تُعتبر هذه الشوكولاتة أحد أفضل أنواع الحلويات بالنسبة للبشرة، نظراً لاحتوائها على الكاكاو الخام وعلى نسبة ضئيلة من السكر. وهي غنيّة بمُضادات الأكسدة التي تُعزّز متانة الجلد وتؤمّن له ما يحتاجه من ترطيب.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
فيتو
منذ 4 ساعات
- فيتو
فوائد المانجو، تحمي من جفاف العين والضمور البقعي
فوائد المانجو، المانجو من فاكهة الصيف الأكثر شهرة على مستوى العالم لنكهتها المميزة التى لا تقاوم ويعشقها الكبار والصغار وتقدم على حالتها أو عصير أو فى الحلوى. وفوائد المانجو، عديدة لقيمتها الغذائية العالية حيث تحتوى على نسبة عالية من الألياف والعناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها الجسم. ويقول الدكتور أحمد السيد أخصائي التغذية العلاجية، إن المانجو تعرف بـ"ملكة الفواكه" لما تتميز به من طعم لذيذ وفوائد صحية مذهلة تجعلها خيار مثالي للصحة والجمال، وتحتوي على مجموعة غنية من الفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة التي تدعم وظائف الجسم وتعزز المناعة. فوائد المانجو للصحة فوائد المانجو للصحة وأضاف السيد، إن من فوائد المانجو للصحة:- تحتوي المانجو على نسبة عالية من فيتامين C وفيتامين A اللذين يساعدان في تقوية جهاز المناعة. مضادات الأكسدة الموجودة بها تحارب الجذور الحرة، مما يقلل من فرص الإصابة بالأمراض المزمنة. فيتامين A الموجود في المانجو يحافظ على صحة الجلد ويمنع الجفاف، وفيتامين C يساعد على إنتاج الكولاجين الذي يمنح البشرة نضارة ويقلل من ظهور التجاعيد. المعادن مثل الزنك والنحاس تعزز نمو الشعر وتقوي بصيلاته. تحتوي المانجو على إنزيمات هاضمة مثل "الأميلاز" التي تساعد في تكسير الكربوهيدرات وتحسين عملية الهضم. غنية بالألياف الغذائية التي تحارب الإمساك وتدعم صحة الأمعاء. تحتوي على البيتا كاروتين الذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A الضروري لسلامة النظر، وتساعد في الوقاية من جفاف العين والضمور البقعي المرتبط بالتقدم في السن. رغم طعمها الحلو، إلا أن المانجو تحتوي على مؤشر جلايسيمي معتدل، ما يجعلها مناسبة للاستهلاك المعتدل لمرضى السكري. أوراق المانجو تستخدم في الطب التقليدي للمساعدة في التحكم بمستويات الجلوكوز في الدم. تحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم اللذين يساعدان في ضبط ضغط الدم. الألياف والفيتامينات تقلل من نسبة الكوليسترول الضار مما يقلل من مخاطر أمراض القلب. غنية بفيتامين K والكالسيوم الضروريان لصحة العظام والوقاية من هشاشتها. فيتامين B6 يساعد في تحسين وظائف الدماغ والذاكرة. المانجو تحتوي على مضادات أكسدة تدعم صحة الخلايا العصبية وتحميها من التلف. تحتوي على نسبة جيدة من الماء والألياف مما يمنح الإحساس بالشبع لفترة أطول، وتساعد في تحسين عملية التمثيل الغذائي وحرق الدهون بشكل طبيعي. مضادات الأكسدة مثل الكيرسيتين والإيزوكيرسيتين وحمض الغاليك تساعد في محاربة نمو الخلايا السرطانية، وفيتامين C يقوي جهاز المناعة لمحاربة تكون الأورام. شروط تناول المانجو وتابع، أنه لتفادى مخاطر المانجو، يجب تناول ثمرة أو اثنتين في اليوم دون إفراط لتجنب زيادة السعرات والسكر، ويمكن إضافتها للسلطات أو العصائر أو تحضير سموثي صحي، مع ضرورى اختيار المانجو الناضجة الطبيعية وتجنب المعالجة بالمواد الكيميائية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
الدستور
منذ 19 ساعات
- الدستور
أطعمة تحسن نومك وأخرى تُفسده
يشير الدكتور خوسيه مانويل فيليس إلى أن للطعام دورا هاما في الحصول على نوم صحي، إذ توجد أطعمة مفيدة لذلك، وأخرى تؤثر سلبا على جودة النوم. ويقول الدكتور فيليس:"يعد الفستق من الأطعمة الغنية طبيعيا بهرمون الميلاتونين، المعروف باسم 'هرمون النوم'، كما يحتوي أيضا على المغنيسيوم. ومن الأطعمة المفيدة الأخرى: الموز، لاحتوائه على التريبتوفان، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، وهي عناصر تساهم في تعزيز إنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما ناقلان عصبيان رئيسيان ينظمان دورة النوم. كذلك يُعدّ صدر الدجاج خيارا ممتازا لوجبة العشاء، نظرا لانخفاض محتواه من الدهون." أما الأطعمة التي قد تؤثر سلبا على جودة النوم، فيشير الدكتور إلى أن من بينها: الأناناس: بسبب ارتفاع حموضته. البطيخ الأحمر والشمام: نظرا لخواصهما المدرّة للبول، مما قد يسبب الاستيقاظ الليلي. الأفوكادو: لاحتوائه على حمض التيروزين، وهو حمض أميني ينشّط الجهاز العصبي. ويضيف: "ليس الهدف من ذلك التخلّي عن الأطعمة الصحية، بل تكييف تناولها مع الإيقاع البيولوجي للإنسان. فالكثير من هذه الأطعمة تقدم فوائد كبيرة عند تناولها نهارا، لكنها قد تؤثر سلبا على جودة النوم في الليل إذا لم يتم اختيار توقيت تناولها بعناية."
الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
الكمية المناسبة لتناولها يوميًا من أوميجا 3
كم يحتاج الجسم من أوميجا 3 ؟ وبحسب موقع helpguide وفقًا لتوصيات جمعية القلب الأمريكية، يجب على الأشخاص المصابين بأمراض قلبية معروفة تناول ما يقارب جرامًا واحدًا يوميًا من حمضي EPA وDHA. أما الأفراد الأصحاء، فيُنصحون بتناول حصتين أسبوعيًا من الأسماك الدهنية، بحيث تعادل كل حصة نحو 100 جرام. أبرز مصادر أوميجا 3: الأسماك الدهنية مثل السلمون، والماكريل، والرنجة، والسردين، والتونة البيضاء، تُعد من أفضل المصادر الطبيعية ل أوميجا 3. أما من لا يستهلكون الأسماك ، فيمكنهم اللجوء إلى مكملات اوميجا 3، على أن يتأكدوا من تطابق كمية EPA وDHA المذكورة على الملصق الخلفي للعبوة مع ما هو موضح على واجهتها. كما يمكن إدخال مصادر نباتية تحتوي على حمض ألفا لينوليك (ALA) مثل الزيوت النباتية، والمكسرات، والبذور، والخضروات الورقية ضمن النظام الغذائي اليومي. احذر الزئبق في بعض أنواع السمك: رغم الفوائد الصحية للأسماك، إلا أن معظمها يحتوي على آثار من الزئبق والملوثات. ويزداد تركيز الزئبق في الأسماك الأكبر حجمًا مثل سمك القرش، وسمك أبو سيف، والماكريل الملكي، وسمك البلاط. لذلك، يمكن للبالغين تناول ما يصل إلى ثلاث حصص (بما يعادل 340 جرامًا) من المأكولات البحرية أسبوعيًا بشرط اختيار الأنواع منخفضة الزئبق مثل السلمون، والبولوك، والجمبري، والتونة الخفيفة. أما الحوامل والمرضعات والأطفال دون الثانية عشرة، فيجب عليهم توخي الحذر بشكل خاص عند اختيار أنواع السمك. تُعتبر مكملات زيت السمك خيارًا مناسبًا لمن لا يتناولون الأسماك. وهي لا تحتوي على الزئبق لأنها تُستخلص من دهون السمك وليس من البروتين. تحتوي الكبسولة الواحدة غالبًا على 200 إلى 400 ملج من EPA وDHA، وهي كمية مناسبة لمعظم الأشخاص. أما من يعانون من ارتفاع في الدهون الثلاثية، فقد يصف لهم الطبيب مكملات بتركيز أعلى (تصل إلى 900 ملج في الكبسولة الواحدة). وبالنسبة للنباتيين، تتوفر مكملات مستخلصة من الطحالب توفر نفس الأحماض الدهنية الموجودة في الأسماك. نصائح لتناول المكملات بأمان: يُفضل اختيار الكبسولات عديمة الرائحة أو تلك المصممة لتقليل التجشؤ. يمكن تبريد الكبسولات في المجمد لتقليل الطعم غير المرغوب فيه. يُنصح دائمًا بشراء المكملات من مصادر موثوقة والتأكد من نقائها وخلوها من الملوثات.
